- استراتيجية التدبير المتكامل لصحة الطفل
- التدبير المتكامل لصحة الطفل : من الدلائل الإرشادية السريرية إلى إطار للمفاهيم
- إطار ديناميكي
- ماذا يعني إختصار IMCI
- البنية الإدارية
- تلاؤم الدلائل الإرشادية للتدبير المتكامل لصحة الطفل
- المكونات الثلاثة للتدبير المتكامل لصحة الطفل
- الأطوار الثلاثة لتنفيذ التدبير المتكامل لصحة الطفل
- تحول التدبير المتكامل لصحة الطفل في إقليم شرق المتوسط: من أسلوب الطفل المريض إلى الطفل الصحيح
- ماضي التدبير المتكامل لصحة الطفل ومستقبله
- التدبير المتكامل لصحة الطفل والرعاية الصحية الأولية
- التدبير المتكامل لصحة الطفل والمرامي الإنمائية للألفية
المكونات الثلاثة للتدبير المتكامل لصحة الطفل :
قُصد من التدبير المتكامل لصحة الطفل (لأمراض الطفولة) أن يعمل بموازاة مساري النظام الصحي والمجتمع على التوالي حتى تعزيز وتوطيد روابط قوية بين الاثنين . تم التأكيد على بناء الكفاءات كثيراً .يقدم التدبير المتكامل لصحة الطفل الآن , تقليدياً ,كاستراتيجية لها ثلاثة مكونات تهدف إلى :
تحسين الممارسات العائلية والمجتمعية
تحسين مهارات مقدمي الرعاية الصحية
يشير تحسين مهارات مقدمي الرعاية الصحية في المقام الأول إلى المهارات السريرية ومهارات التواصل ,ويغطي كلاً من التعليم قبل الخدمة والتدريب أثناء الخدمة ، والقطاع العمومي والخصوصي.
تحسين النظم الصحية
تحسين النظم الصحية لإيصال سياسة الاهتمام بالتدبير المتكامل لصحة الطفل والتخطيط والإدارة والتمويل وتنظيم العمل وتوزع المهام على المرافق الصحية والموارد البشرية وتوافر الأدوية والإمدادات والإحالة والمراقبة ونظام المعلومات الصحية والإشراف والتقييم والبحوث . أدرجت جهود إصلاح النظام الصحي ضمن هذا المكون , رغم كونها مظلة تغطي الموارد البشرية وكفاءاتها أيضاً.
تحسين الممارسات العائلية والمجتمعية :
يشير تحسين الممارسات العائلية والمجتمعية حالياً إلى 12 ممارسة عائلية ومجتمعية رئيسية مرتبطة بصحة الطفل ونمائه, والتي قد تساهم بشكل كامن في تحسين بقيا الأطفال ونمائهم – إن تم تعزيزها وتبنيها بشكل مناسب من قبل المجتمعات المستهدفة.