- استراتيجية التدبير المتكامل لصحة الطفل
- التدبير المتكامل لصحة الطفل : من الدلائل الإرشادية السريرية إلى إطار للمفاهيم
- إطار ديناميكي
- ماذا يعني إختصار IMCI
- البنية الإدارية
- تلاؤم الدلائل الإرشادية للتدبير المتكامل لصحة الطفل
- المكونات الثلاثة للتدبير المتكامل لصحة الطفل
- الأطوار الثلاثة لتنفيذ التدبير المتكامل لصحة الطفل
- تحول التدبير المتكامل لصحة الطفل في إقليم شرق المتوسط: من أسلوب الطفل المريض إلى الطفل الصحيح
- ماضي التدبير المتكامل لصحة الطفل ومستقبله
- التدبير المتكامل لصحة الطفل والرعاية الصحية الأولية
- التدبير المتكامل لصحة الطفل والمرامي الإنمائية للألفية
البنية الإدارية :
أحدث التدبير المتكامل لصحة الطفل (لأمراض الطفولة) تغييرات مهمة كثيرة مقارنة مع البرامج العمودية التي انبثق منها . لقد قصد أن يدار من قبل لجنة أو مجموعة عمل بدلاً من مدير برنامج ,متقاطعاً مع البرامج الرئيسية المرتبطة بصحة الأطفال وبرامج النظام الصحي .
كان من المقرر أن يرأس اللجنة مسؤول ذو خبرة طويلة من وزارة الصحة مع سلطة اتخاذ القرار ,وأن تدعم في عملها من قبل ضابط اتصال يعمل كأمين سر لها .
كما أشرفت اللجنة , ونسقت , عملية تقنية لتلاؤم الدلائل الإرشادية للتدبير المتكامل لصحة الطفل حسب البلد , مقدمة الخبرة الأفضل المتوفرة في البلد لإيجاد إجماع في المجتمع العلمي ومجتمع الصحة العمومية. وقد وفر هذا أساساً قوياً للمشاركات ضمن وزارة الصحة ,ومع الهيئات الأكاديمية في بلدان كثيرة في الإقليم -رغم الوقت المستهلك أثناء العملية.
كان عدم وجود رؤية لبنية إدارية نوعية - مثل تلك المطورة للبرامج العمودية التي قد تخصص ميزانية لعملياتها أيضاً - مقيداً محتملاً لأسلوب الإدارة المقترح ؛ لذلك عينت بعض البلدان مديراً لبرنامج التدبير المتكامل لصحة الطفل أيضاً ( مثلاً " : مصر ، السودان ، الجمهورية العربية السورية ، تونس ) خلال تأسيس لجانها القيادية ومجموعات العمل الخاصة بالتدبير المتكامل لصحة الطفل .
طبق التدبير المتكامل لصحة الطفل في قسم الرعاية الصحية الأولية في بلدان الإقليم.