
المدخول غير المتوازن من الصوديوم والبوتاسيوم لدى البالغين التونسيين: دراسة مقطعية
تاريخ النشر: 2021
ترتبط الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وتدبيره العلاجي بخفض مدخول الصوديوم. وقد هدفت هذه الدراسة إلى تقييم مستويات مدخول الصوديوم والبوتاسيوم للسكان التونسيين من خلال قياس إفرازات الصوديوم في البول على مدى 24 ساعة. وتوضح هذه الدراسة أن السكان البالغين الذين يعيشون في المدن الحضرية كانوا يتناولون كميات كبيرة من الصوديوم ولا يتناولون كميات كافية من البوتاسيوم. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فقد أطلقت تونس استراتيجية تهدف إلى الحد من مدخول الملح، وتم اعتماد الحد من محتوى الصوديوم في الخبز كإجراء أساسي.

كيفية قياس مدخول الصوديوم على مستوى السكان في عينات البول لأربع وعشرين ساعة
تاريخ النشر: 2018
هناك بيّنات دامغة تشير إلى العلاقة المباشرة بين استهلاك الملح وضغط الدم. وتنسق منظمة الصحة العالمية المبادرات على الصعيد العالمي للحد من مدخول الملح في النظام الغذائي على مستوى السكان. وتقدم هذه الوثيقة أداة أساسية تُستخدَم في قياس مدخول الملح لبُلدان إقليم شرق المتوسط التي ترغب في البدء في تنفيذ مبادرات خفض مدخول الملح في النظام الغذائي، وتُسهِم فيها وتتبادل المعلومات بشأنها. وهذا البروتوكول مُوجَّه في المقام الأول إلى الباحث الرئيسي (الباحثين الرئيسيين) في الدراسات المتعلقة بمدخول الملح/الصوديوم والبوتاسيوم واليود. وتُخصَّص أجزاء من الوثيقة أيضًا للموظفين الميدانيين الذين يجرون الدراسات الاستقصائية.

مبدأ توجيهي: مدخول البوتاسيوم للبالغين والأطفال
تاريخ النشر: 2012
يقدم هذا المبدأ التوجيهي أول توصيات عالمية مسترشدة بالبيّنات بشأن استهلاك البوتاسيوم للحد من الأمراض غير السارية في معظم البالغين والأطفال. ويمكن أن يستفيد من هذه التوصيات راسمو السياسات والمخططون التقنيون ومخططو البرامج في الحكومة ومختلف المنظمات المشاركة في تصميم إجراءات التغذية وتنفيذها وتوسيع نطاقها من أجل الصحة العامة والوقاية من الأمراض غير السارية، لتقييم مستويات مدخول البوتاسيوم الحالية مقارنةً بمعيار مرجعي، ووضع تدابير لزيادة مدخول البوتاسيوم، عند الاقتضاء، من خلال تدخلات الصحة العامة، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، توسيم الأغذية والمنتجات، وتثقيف المستهلكين، ووضع مبادئ توجيهية غذائية قائمة على الأغذية.