اختر لغتك
في مُستَهَلِّ لقائنا بمناسبة انعقاد الدورة الثانية والسبعين للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، يَسُرُّنا أن نرحب بشركائنا من الإقليم وخارجه.
وقد صُمِّمَ ركن تعارف الشركاء (Partner connect @RC72) ليساعدكم على التواصل وتبادل الرؤى وبحث فرص التعاون المستقبلي للنهوض بالصحة والعافية.
ندعوكم إلى التعارف وتبادل الأفكار وبناء الشراكات التي من شأنها أن تعزز تأثيرنا الجماعي.
لنعمل معًا من أجل رسم مستقبل أوفرَ صحةً لإقليم شرق المتوسط.
تأسس اتحاد المستشفيات العربية في عام 1999، وهو منظمة مستقلة غير سياسية ولا تستهدف الربح تمثل مقدمي الرعاية الصحية من القطاعين العام والخاص في جميع أنحاء العالم العربي. ويهدف الاتحاد إلى الارتقاء بجودة خدمات الرعاية الصحية من خلال تعزيز التعاون والابتكار والتميز بين مؤسسات الرعاية الصحية العامة والخاصة والأطراف المعنية في مجال الصحة.
ويعمل الاتحاد في مجالات متعددة، منها صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، والنظم الصحية، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، ومجالات مثل قدرة المستشفيات على الصمود واستدامتها، واعتماد المرافق الصحية.
ويتعاون الاتحاد بنشاط مع المكتب الإقليمي لشرق المتوسط بشأن إحداث تحوّل في استخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، ومعايير الجودة، والتكامل الصحي المتعلق بالمناخ، ونُظُم الرعاية الصحية المستدامة، ويشارك في المبادرات التي تقودها المنظمة بشأن الإنصاف في مجال الصحة، وصحة المرأة، والتأهب لحالات الطوارئ.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاتحاد الدولي للمستشفيات.يعمل الاتحاد العالمي للنَّاعور (الهيموفيليا) على إتاحة الرعاية والعلاج للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نزفية وراثية في جميع أنحاء العالم. وفي إطار الرؤية الشاملة "العلاج للجميع"، تركز المنظمة على صحة الأمهات والأطفال، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، إلى جانب المساعدات الإنسانية والتدريب والدعوة.
وتربط الاتحاد علاقات رسمية مع منظمة الصحة العالمية منذ عام 1969. وقد أسهَمَ الاتحاد في وضع المبادئ التوجيهية السريرية، ونجح في الدعوة إلى إدراج علاجات أكثر مأمونية لمرض الناعور في قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية. وتمتد شراكاته العالمية لتشمل وكالات الأمم المتحدة، والمؤسسات الصيدلانية، والمنظمات الوطنية، والمبادرات المجتمعية.
وفي عام 2025، قاد الاتحاد العالمي للناعور إجراء تحديثٍ كبيرٍ لقائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية، وذلك بإضافة علاجات جديدة وحذف العلاجات القديمة، ما يمثل خطوة كبيرة نحو رعاية أكثر إنصافًا.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاتحاد العالمي للناعور.يُعدّ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية شريكًا عالميًا رئيسيًا في مجال الصحة ودافعًا رئيسيًا لحركة العمل الإنساني.
وفي مجال الصحة، يركز المركز على صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية. ويدعم أيضًا مكافحة الأمراض المُعدية، والغسيل الكلوي، ورعاية الأطفال، والتغذية، وإعادة التأهيل.
ويتعاون المركز تعاونًا وثيقًا مع منظمة الصحة العالمية، فيموّل الخدمات الصحية الطارئة في غزة والجمهورية العربية السورية والصومال والسودان واليمن، ويدعم برامج مكافحة الملاريا والكوليرا والغسيل الكلوي. وقد ساهم بمبلغ 300 مليون دولار أمريكي في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال.
وفي أيلول/ سبتمبر 2025، أطلق المركز والمنظمة برنامجًا مشتركًا لدعم الخدمات الصحية الطارئة في سوريا، ومن المتوقع أن يستفيد منه 1.5 مليون شخص.
ويتشارك المركز أيضًا مع اليونيسف، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، وغيرها من الجهات الفاعلة الإنسانية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية
مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع قوةٌ رائدةٌ في النهوض بالصحة والابتكار والتنمية الشاملة للجميع. وتدعم المؤسسة التعليم والبحوث والرفاه المجتمعي انطلاقًا من رسالتها الرامية إلى دعم تحوُّل قطر إلى اقتصادٍ قائمٍ على المعرفة.
وفي مجال الصحة، تركز مؤسسة قطر على صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، وتعزيز النظم الصحية. علاوة على ذلك، فإن المؤسسة تقود جهودًا في مجالات الرعاية الصحية الدقيقة والتوحد والتنوع العصبي والرعاية المُلطّفة وصحة المرأة والصحة في مناطق النزاع.
وتتعاون مؤسسة قطر، من خلال مَحفلها العالمي للصحة (مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية)، مع منظمة الصحة العالمية بشأن السياسات المسندة بالبيّنات، ومؤتمرات القمة المشتركة، والمناصرة. وفي أيلول/ سبتمبر 2025، اشتركت مؤسسة قطر مع منظمة الصحة العالمية في إطلاق التحالف العالمي لمناصرة مرضى التوحد في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهو أول مَحفلٍ عالمي معني بسياسات التوحد والعمل المشترك بين القطاعات.
وتتشارك مؤسسة قطر أيضًا مع اليونيسف واليونسكو ومنصة صوت مرضى التوحد (Autism Speaks) والمؤسسات الأكاديمية الرائدة لدفع الابتكار والإنصاف في مجال الصحة العالمية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: مؤسسة قطر
تعمل مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية للنهوض بالتميز في المجالين الطبي والتربوي. ومن خلال تمكين الابتكار ورعاية المواهب، تدعم المؤسسة البرامج التحويلية في مجالي الصحة والتعلم في العالم العربي وخارجه.
وتركز المؤسسة على صحة الأم والطفل، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، ودعم البحوث الطبية، والعلوم الوراثية، والتطوير المهني للعاملين في مجال الرعاية الصحية.
وعلى الرغم من محدودية التعاون المباشر مع المنظمة، فإن عمل المؤسسة في مجال الصحة يتماشى بشكل وثيق مع أهداف المنظمة. فهي تدعم برامج بناء القدرات والتثقيف الصحي والتقدير مثل جائزة اليونسكو - حمدان لتنمية أداء المعلمين.
وفي عام 2025، وَقَّعَت المؤسسة مذكرة تفاهم مع هيئة الصحة بدبي لتعزيز التعليم الطبي والبحث والابتكار، والإسهام في إحداث تحول في قطاع الصحة في دبي والقدرة على الصمود في مجال الصحة العالمية.
وساهمت مؤسسة حمدان بمبلغ 50,000 دولار أمريكي في الجولة الاستثمارية لمنظمة الصحة العالمية، وهذا يُظهر قوة شراكتها مع منظمة الصحة العالمية والتزامها بالصحة العالمية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: مؤسسة حمدان
تأسست جامعة الدول العربية في عام 1945 لتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي بين 22 بلدًا عربيًا. والصحة والتنمية البشرية ركيزتان أساسيتان من ركائز عملها.
ومن خلال مجلس وزراء الصحة العرب، تنسق جامعة الدول العربية الاستراتيجيات الصحية الإقليمية، والاستجابة لحالات الطوارئ، ومبادرات الصحة العامة. وقد تعاونت الجامعة مع المنظمة في تعزيز النظم الصحية والتأهب لحالات الطوارئ وتحسين حصول اللاجئين والسكان النازحين على الرعاية الصحية.
وفي تموز/ يوليو 2024، أكدت جامعة الدول العربية والأمم المتحدة من جديد التزامهما بالعمل المشترك، ويشمل ذلك مصفوفة الأنشطة المشتركة، ومنها دعم المساعدات الصحية والإنسانية مع التركيز على تعزيز التأهب للطوارئ الصحية والاستجابة لها، والصحة الإنجابية، ودعم تنمية القوى العاملة الصحية.
وتشمل الجهود الأخيرة الاستراتيجية العربية لإتاحة خدمات الصحة العامة في سياق اللجوء، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة وبرنامج التغطية الصحية الشاملة لمنظمة الصحة العالمية. وتدعم الجامعة أيضًا تنسيق العمل الإنساني والاستجابة للأزمات. وتعمل الجامعة، بالتعاون مع المنظمة، على تعزيز الإنصاف في مجال الصحة والقدرة على الصمود والتضامن الإقليمي.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: جامعة الدول العربية
منظمة التعاون الإسلامي هي ثاني أكبر منظمة حكومية دولية في العالم بعد الأمم المتحدة، وتمثل 57 دولة عضوًا في 4 قارات. وتعمل منظمة التعاون الإسلامي، التي أنشئت في عام 1969، بوصفها الصوت الجماعي للعالم الإسلامي، وتعمل على تعزيز السلام والتنمية والتضامن.
والصحة ركيزةٌ أساسيةٌ في خطة التنمية لمنظمة التعاون الإسلامي. ويعطي برنامج عمل منظمة التعاون الإسلامي لعام 2025 الأولوية لتقوية النظم الصحية والوقاية من الأمراض والاستجابة لحالات الطوارئ. وتتعاون منظمة التعاون الإسلامي مع منظمة الصحة العالمية ووكالات الأمم المتحدة الأخرى لتنسيق الجهود المبذولة بشأن التغطية الصحية الشاملة والتأهب للجوائح والاستجابة الصحية الإنسانية.
وفي تموز/ يوليو 2024، أكدت منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة من جديد التزامهما بالعمل المشترك، ويشمل ذلك مصفوفة الأنشطة المشتركة التي تدعم خطة التنمية المستدامة لكلٍ من منظمة التعاون الإسلامي لعام 2025 والأمم المتحدة لعام 2030، بما في ذلك دعم حشد الموارد اللازمة لتعزيز التغطية الصحية الشاملة، ونشر أطر العمل الإقليمية للوقاية من الأمراض غير السارية والتدبير العلاجي لها، والصحة النفسية والتغذية في البلدان المستهدفة؛ وتحسين القوى العاملة في مجال الصحة؛ والدعم المستمر لمكافحة شلل الأطفال والانتقال في مجال شلل الأطفال؛ والصحة النفسية؛ وتعزيز التعاون بين بلدان الجنوب والشراكات من خلال الشبكات ذات الصلة؛ وإشراك القطاع الخاص؛
والمشاركة في المعارض المعنية بالصحية؛ والتأهب للطوارئ والاستجابات الإنسانية؛ والدبلوماسية الصحية من أجل العمل الإنساني في مجال الصحة.
وتعمل منظمة التعاون الإسلامي ومنظمة الصحة العالمية معًا على تحسين الحصائل الصحية في جميع أنحاء العالم الإسلامي من خلال التعاون الاستراتيجي. وفي أيلول/ سبتمبر 2025، وَقَّعَت منظمة التعاون الإسلامي والمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط مذكرة تفاهم للتعاون بشأن تغيُّر المناخ، والمحددات الصحية، والتغطية الصحية الشاملة، والإنصاف في الخدمات الصحية، والتأهب لحالات الطوارئ الصحية، والاستجابة السريعة للتهديدات الصحية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: منظمة التعاون الإسلامي
البنك الدولي مؤسسةٌ إنمائيةٌ عالميةٌ تقدم المساعدة المالية والتقنية للبلدان النامية للحد من الفقر وتعزيز الرخاء المشترك. ويضم البنك، الذي تأسس في عام 1944، 5 منظمات هي البنك الدولي للإنشاء والتعمير، والمؤسسة الإنمائية الدولية التي تدعم الحكومات، ومؤسسة التمويل الدولية، والوكالة المتعددة الأطراف لضمان الاستثمار، والمركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار الذي يعمل مع القطاع الخاص. ويقدم البنك الدولي منتجات مالية، والمشورة في مجال السياسات، والمساعدة التقنية لمساعدة البلدان على تحقيق تنمية شاملة تتسم بالاستدامة والمرونة.
وبالمشاركة مع المنظمة، يعمل البنك الدولي على تعزيز الأمن الصحي العالمي والتأهب للجوائح. وتجمع أوجه التعاون بين الخبرة المالية والتقنية ونطاق العمل الميداني للمنظمة لتعزيز النظم الصحية ودعم الإصلاحات والاستجابة للأزمات مثل الإيبولا. وتهدف المنظمة والبنك الدولي معًا إلى بناء نظم صحية مُنصفة وقوية، ودفع نتائج التنمية المستدامة.
ومن خلال صندوق مكافحة الجوائح، يعمل البنك الدولي مع منظمة الصحة العالمية والشركاء الآخرين لتمويل الاستثمارات الحيوية ودعمها، ودعم القدرات لتعزيز قدرات الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: البنك الدولي
البنك الإسلامي للتنمية
البنك الإسلامي للتنمية هو بنك إنمائي متعدد الأطراف ملتزم بتحسين الحياة من خلال تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية في دوله الأعضاء البالغ عددها 57 دولة وفي المجتمعات الإسلامية في جميع أنحاء العالم. واسترشادًا بالمبادئ الإسلامية، يدعم البنك الإسلامي للتنمية البنية الأساسية والابتكار والنمو الشمولي لمساعدة الناس على تحقيق إمكاناتهم الكاملة. والبنك الإسلامي للتنمية هو أحد المؤسسين الرئيسيين للفريق الاستشاري الإسلامي الذي أنشئ لدعم المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال ومعالجة قضايا الصحة العامة الأخرى.
وفي القطاع الصحي، يتعاون البنك الإسلامي للتنمية مع المنظمة والشركاء الآخرين لتعزيز الرعاية الصحية الأولية وبناء نُظُم صحية قادرة على الصمود. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، خصص البنك الإسلامي للتنمية 10ملايين دولار أمريكي للمنظمة في إطار منصة الاستثمار في الأثر الصحي، وهي مبادرة رائدة لتوسيع نطاق الخدمات الصحية القادرة على الصمود أمام تغيُّر المناخ والأزمات في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
ومن المتوقع أن تفتح الشراكة المجال أمام استثمارات صحية تزيد قيمتها على 500 مليون دولار أمريكي، تدعم الأهداف التي تنشدها المنظمة في إطار برنامج عملها العام الرابع عشر. ويعمل كل من البنك الإسلامي للتنمية والمنظمة معًا على النهوض بالتغطية الصحية الشاملة وبناء مستقبل أوفر صحة وأكثر إنصافًا للمجتمعات المحلية الضعيفة.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: البنك الإسلامي للتنمية
يعمل المعهد العالمي للقضاء على الأمراض من أجل وقف انتشار الأمراض المُعدية التي يمكن الوقاية منها والمرتبطة بالفقر. ويدفع المعهد عجلة التقدم في مكافحة أمراض مثل الملاريا وشلل الأطفال وداء الفيلاريات اللمفي وداء كلابية الذنب من خلال الابتكار وبحوث العمليات والشراكات المستدامة.
ويشمل عمل المعهد التخلص من الأمراض المُعدية، والاستجابة للطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، والربط بين المناخ والصحة. كما يقدم المعهد الدعم التقني وبناء القدرات في المناطق المعرضة للخطر.
ويتعاون المعهد مع المنظمة من خلال المواءمة مع الاستراتيجيات العالمية مثل خارطة طريق المنظمة بشأن أمراض المناطق المدارية المُهمَلة، والاستراتيجية التقنية العالمية بشأن الملاريا. وفي تموز/ يوليو 2025، اشترك المعهد والمكتب الإقليمي لشرق المتوسط في استضافة اجتماع إقليمي لوقف عودة ظهور الملاريا في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأطلق الحدث أول أرشيف متكامل للملاريا في المنطقة، وعَزَّزَ الترصُّد عبر الحدود.
ويتعاون المعهد مع مؤسسة غيتس واليونيسف ومركز كارتر والمؤسسات الأكاديمية لتسريع وتيرة القضاء على الأمراض وتحقيق الإنصاف في مجال الصحة في جميع أنحاء العالم.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: المعهد العالمي للقضاء على الأمراض
التحالف العالمي لالتهاب الكبد شبكةٌ دوليةٌ تضم أكثر من 400 منظمة تعمل على القضاء على التهاب الكبد الفيروسي من خلال تمكين المجتمعات المحلية. وسعيًّا لتحقيق رؤية تتمثل في خلو العالم من التهاب الكبد، يركِّز التحالف على صحة الأمهات والأطفال، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النُظُم الصحية، إلى جانب الدعوة، والحد من الوصم، والوقاية من سرطان الكبد.
وبالتعاون مع المنظمة، يشارك التحالف في وضع استراتيجيات عالمية، ويستضيف مؤتمر القمة العالمي لالتهاب الكبد، ويعزز إدماج علاج التهاب الكبد في التغطية الصحية الشاملة. ويشمل شركاء التحالف وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية والائتلافات العالمية.
وفي الدورة الثامنة والسبعين لجمعية الصحة العالمية (2025)، اشترك التحالف مع جمعية الصحة العالمية في إصدار كتاب أبيض عن سرطان الكبد والتهاب الكبد المزمن، وقدم توصيات تتعلق بالسياسات بشأن التشخيص المبكر والتطعيم وإتاحة العلاج.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للتحالف العالمي لالتهاب الكبد.
الاتحاد العالمي للقلب هو المنظمة العالمية الرائدة المتخصصة في صحة القلب والأوعية الدموية. وتتمثل مهمة الاتحاد في ضمان حصول كل إنسان على ما يحتاج إليه من معلومات ورعاية وعلاج للحفاظ على صحة قلبه، بغض النظر عن العِرق أو الجنسية أو نوع الجنس أو العمر أو التعليم أو الدخل.
ويركز الاتحاد على صحة الأمهات والأطفال، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة. ويؤكد أيضًا على صحة المناخ والبيئة، والدعوة إلى وضع السياسات، والإنصاف في الحصول على الرعاية.
ويتعاون الاتحاد العالمي لأمراض القلب في مجال المبادئ التوجيهية للمنظمة بشأن الحمى الروماتيزمية وأمراض القلب الروماتيزمية، ويشجع الحزمة التقنية التي أصدرتها المنظمة للتدبير العلاجي لأمراض القلب والأوعية في الرعاية الصحية (HEARTS)، وكذلك أفضل الوسائل في علاج الأمراض غير السارية، ويدعو إلى المبادئ التوجيهية للمنظمة بشأن جودة الهواء (2021).
وخلال الدورة الثامنة والسبعين لجمعية الصحة العالمية (2025)، قاد الاتحاد الجهود الرامية إلى علاج 500 مليون شخص مصاب بارتفاع ضغط الدم بحلول عام 2030، ودَعَمَ السياسات المالية المتعلقة بالمنتجات الضارة، وشجع على إدماج أمراض القلب الروماتيزمية في استراتيجيات صحة الأمهات.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاتحاد العالمي لأمراض القلب.
تعمل مؤسسة غيتس ليكون كل إنسان في العالم قادرًا على أن يعيش حياة صحية ومنتجة. وانطلاقًا من الاعتقاد بأن كل البشر يتمتعون بنفس القدر من القيمة، فإن المؤسسة تركز على القضاء على الأمراض التي يمكن الوقاية منها، والفقر وعدم المساواة من خلال الابتكار والتعاون.
وتشمل أولوياتها الصحية صحة الأمهات والأطفال، ومكافحة الأمراض المُعدية (فيروس العوز المناعي البشري، والسل، والملاريا، وشلل الأطفال)، وتطوير اللقاحات، والتغذية، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، ومقاومة مضادات الميكروبات.
والمؤسسة، بوصفها واحدة من كبريات الجهات المساهمة غير الحكومية في منظمة الصحة العالمية، تدعم استئصال شلل الأطفال، ومكافحة الملاريا، وصحة الأمهات، ونمذجة الأمراض القائمة على البيانات في أفريقيا. وفي أيلول/ سبتمبر 2025، أقامت المؤسسة شراكة مع منظمة الصحة العالمية والمرفق الدولي لشراء الأدوية لإطلاق مبادرة عالمية لإتاحة دواء ليناكابافير (Lenacapavir) - وهو دواء للوقاية من فيروس العوز المناعي البشري يؤخذ مرتين في السنة - مقابل 40 دولارًا أمريكيًا في السنة في أكثر من 100 بلد بحلول عام 2027، وذلك بهدف الوقاية من 20٪ من حالات الإصابة الجديدة في المناطق المثقلة بالأعباء.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمؤسسة غيتس.
منظمة الدستور الدوائي للولايات المتحدة هي منظمة عالمية لا تستهدف الربح متخصصة في تحسين الصحة من خلال معايير علمية تضمن جودة الأدوية والأغذية وسلامتها وفوائدها. وتتوخى هذه المنظمة عالمًا يتمكن فيه الجميع من الحصول على منتجات طبية عالية الجودة، مدعومة بنظم تنظيمية قوية وشراكات تعاونية.
ويمتد عمل المنظمة ليشمل الأمراض غير السارية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، وتعزيز النُظُم الصحية، مع التركيز المتخصص على جودة المستحضرات الصيدلانية، والأدوية البيولوجية، وسلامة الأغذية، ومقاومة مضادات الميكروبات، واللقاحات، ووسائل التشخيص. وترتبط منظمة الدستور الدوائي للولايات المتحدة بعلاقات قوية مع منظمة الصحة العالمية، وتدعم قدرة سلسلة توريد الأدوية على الصمود، واختبار المنظمة المسبق للصلاحية، والتدريب التنظيمي، واستراتيجية مقاومة مضادات الميكروبات.
وفي عام 2022، جددت منظمة الدستور الدوائي للولايات المتحدة تعاونها مع منظمة الصحة العالمية، وشمل ذلك توسيع نطاق الدعم المقدم إلى المختبرات الوطنية، وتحسين إتاحة الأدوية المضمونة الجودة في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وتعزيز القدرة على التصنيع لمكافحة التهديدات الصحية العالمية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان
يُوحِّدُ الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان المجتمع العالمي لمرضى السرطان ويدعمه للحد من عبء السرطان وتعزيز الإنصاف في الوقاية والعلاج والرعاية. ويتوخى الاتحاد عالمًا تُتاح فيه خدمات مكافحة السرطان للجميع من خلال نُظُم صحية مُعَزَّزة تركز على الناس.
ويشمل عمل الاتحاد الأمراض غير السارية، وصحة الأمهات والأطفال، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، مع التركيز على الوقاية من السرطان، والكشف المبكر، والرعاية المُلَطِّفَة، ونُظُم البيانات.
ويشارك الاتحاد في استضافة المؤتمر العالمي للسرطان وقمة القادة، ويدعم المبادرات العالمية لمنظمة الصحة العالمية بشأن سرطان الثدي وعنق الرحم والأطفال، ويدافع عن أدوية السرطان الأساسية.
وفي عام 2024، جدد الاتحاد تعاونه مع منظمة الصحة العالمية من خلال المركز المتعاون لمكافحة السرطان على الصعيد العالمي، والنهوض بالخطط الوطنية لمكافحة السرطان، وتعزيز قدرات الترصُّد والبحوث في جميع أنحاء العالم.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاتحاد الدولي لمكافحة السرطان.
مؤسسة الروتاري الدولية هي شبكة عالمية تضم أكثر من 1.2 مليون عضو ملتزمين بإحداث تغيير دائم من خلال الخدمة والنزاهة والزمالة. وتتمثل مهمتها في النهوض بالسلام والتفاهم؛ وتتوخى عالمًا يعمل فيه الناس من أجل تحسين الحياة على الصعيدين المحلي والعالمي.
وتشمل أوجه تركيز مؤسسة الروتاري في مجال الصحة صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية. وتقود المؤسسة أيضًا بذل الجهود في مجال استئصال شلل الأطفال، وخدمات المياه والإصحاح والنظافة العامة، والوقاية من الأمراض، وبناء السلام، والصحة البيئية.
والمؤسسة، بوصفها شريكا مؤسِّسًا في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، تتعاون مع منظمة الصحة العالمية في مجال القضاء على شلل الأطفال، وصحة الأمهات، والاستجابة لحالات الطوارئ. وفي حزيران/ يونيو 2025، أعاد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية التأكيد على دور مؤسسة الروتاري في مجال الصحة العالمية، محتفلًا بالدور القيادي للمؤسسة في تخليص أفريقيا من فيروس شلل الأطفال البري، وتجديد التزامها بالانتهاء من "الخطوات الأخيرة" التي تتمثل في استئصال شلل الأطفال.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمؤسسة الروتاري الدولية.
تحالف مكافحة الأمراض غير السارية هو شبكة عالمية للمجتمع المدني تحفز العمل على الوقاية من الأمراض غير السارية والتدبير العلاجي لها، بما يضمن عدم تخلف أحد عن الرَكب. وتتمثل مهمة التحالف في توحيد المجتمعات المحلية وتعزيز الإنصاف في مجال الصحة؛ ويتوخى عالمًا خاليًّا من المعاناة والوفيات التي يمكن الوقاية منها بسبب الأمراض غير السارية.
وتشمل مجالات عمل هذا التحالف صحة الأمهات والأطفال، والصحة النفسية، والاستجابة للطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، مع تركيز إضافي على التغطية الصحية الشاملة، والتمويل المستدام، والمناخ والصحة والمساءلة. وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، يشارك التحالف في استضافة الاجتماعات الرفيعة المستوى للأمم المتحدة، ويشارك في رعاية آلية التنسيق العالمية بشأن الأمراض غير السارية، ويدعو إلى تحقيق الغاية 3.4 من أهداف التنمية المستدامة.
وفي أيلول/ سبتمبر 2025، شارك تحالف مكافحة الأمراض غير السارية ومنظمة الصحة العالمية في استضافة الاجتماع الرابع للأطراف المعنية المتعددة، الذي دعا إلى النهوض بالسياسات الشاملة للارتقاء بالصحة النفسية في إطار الاستجابة العالمية للأمراض غير السارية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لتحالف مكافحة الأمراض غير السارية.
الفريق الاستشاري الإسلامي هو شراكة دينية تستفيد من القيادة الإسلامية لتعزيز الصحة العامة والتصدي للمعلومات المغلوطة في المجتمعات الإسلامية. وتشمل أهدافه دعم المبادرات الصحية العالمية من خلال المشاركة الدينية، مع رؤية لتعزيز التضامن وإتاحة خدمات الصحة للجميع.
ويركز الفريق الاستشاري الإسلامي على صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والاستجابة لحالات الطوارئ، والدعوة في مجال اللقاحات. وقد أنشئ هذا الفريق في عام 2013 بجهود الأزهر الشريف، ومجمع الفقه الإسلامي الدولي، ومنظمة التعاون الإسلامي والبنك الإسلامي للتنمية، بدعم من منظمة الصحة العالمية واليونيسف، واضطلع الفريق بدور رئيسي في استئصال شلل الأطفال في باكستان وأفغانستان والصومال.
وفي كانون الأول/ ديسمبر 2022، عقد الفريق الاستشاري الإسلامي اجتماعه السنوي التاسع في جدة، وأكَّدَ من جديد التزامه بالتمنيع وتوسيع نطاقه ليشمل منطقة الساحل، وتعزيز التعاون مع القيادات الدينية لتعزيز التثقيف الصحي ومكافحة التردد في أخذ اللقاحات.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للفريق الاستشاري الإسلامي.
الشبكة العالمية للتخلص من عوز اليود هي منظمة عالمية لا تستهدف الربح تهدف إلى القضاء على الضرر الدماغي الناجم عن عوز اليود.
ويمتد عمل الشبكة ليشمل صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، مع التركيز على تعميم إضافة اليود إلى الملح، والتغذية بالمغذيات الدقيقة، وسياسة إغناء الأغذية. وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، تُسهِم الشبكة في نُظُم البيانات والإرشادات التقنية والدعوة المشتركة المتوائمة مع الغايات التغذوية العالمية.
وفي حزيران/ يونيو 2024، أصدرت الشبكة ومنظمة الصحة العالمية تقريرًا مشتركًا يحثُّ على الإلزام بإضافة اليود إلى الأغذية المُصَنَّعة ومنتجات الألبان النباتية، وإذكاء الوعي بالاحتياجات من اليود أثناء الحمل، وتعزيز مرونة سياسات التغذية في مجال الصحة العامة.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للشبكة العالمية للتخلص من عوز اليود.
الاتحاد الدولي للمستشفيات منظمة عالمية غير ربحية تدعم قادة المستشفيات ومرافق الرعاية الصحية من خلال تبادل المعارف، وتنمية مهارات القيادة، والتعاون الاستراتيجي.
وتتمثل مهمتها في تحسين تقديم الخدمات الصحية. وسعيًّا إلى تحقيق رؤيتها المتمثلة في مجتمعاتٍ صحيةٍ تخدمها مستشفيات تُدار بشكلٍ جيد، يشمل عمل الاتحاد صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، مع التركيز على حوكمة المستشفيات، والرعاية القادرة على التكيف مع تَغيُّر المناخ، وسلامة المرضى.
ويتعاون الاتحاد، الذي تربطه علاقات رسمية بمنظمة الصحة العالمية منذ عام 1948، في مجال التغطية الصحية الشاملة، وصحة الأمهات، واستراتيجية استخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، ومبادرات الربط بين الصحة والمناخ.
وفي كانون الثاني/ يناير 2024، وَقَّعَ الاتحاد ومنظمة الصحة للبلدان الأمريكية اتفاقَ تعاون تقني لإحداث تحوُّلٍ في إدارة المستشفيات في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، والنهوض بكفاءات القيادة، والرعاية الصحية المستدامة، ونُظُم الرعاية المتكاملة.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاتحاد الدولي للمستشفيات
يضم الاتحاد الدولي لرابطات طلاب الطب 1.3 مليون طالب من 139 منظمة وطنية عضوًا في 130 بلدًا حول العالم، وهو من بين أكبر المنظمات الطلابية في العالم.
ويُمكّن الاتحاد المهنيين الصحيين الطلاب من خلال التدريب والتبادل والتعاون العالمي. ويشمل عمله صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، مع التركيز على الحقوق الجنسية والإنجابية، والمناخ، والأخلاقيات، والعمل الإنساني.
وللاتحاد شراكةٌ طويلة الأمد مع منظمة الصحة العالمية، إذ بدأت العلاقات الرسمية في عام 1969، وشارك في تنظيم فعاليات الشباب وأسهَمَ في استراتيجيات استخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة والمناخ.
ويشارك الاتحاد بانتظامٍ في المحافل الصحية العالمية. وفي أيار/ مايو 2025، شارك الاتحاد ومنظمة الصحة العالمية في استضافة الدورة الثالثة عشر للشباب السابقة على جمعية الصحة العالمية لإحراز تقدمٍ في الحلول الشبابية في مجالات استخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، والإنصاف، والحوكمة.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاتحاد الدولي لرابطات طلبة الطب.
مؤسسة همدرد باكستان هي منظمة خيرية ملتزمة بالرعاية الصحية والتعليم والخدمات الإنسانية. وبالمشاركة مع منظمة الصحة العالمية منذ عام 1981، تُسهم المؤسسة في مبادرات الطب التقليدي، وتحتفل سنويًا بيوم الصحة العالمي، وتدعم الدعوة في مجال صحة الأمهات.
وانطلاقًا من تصور المؤسسة لمجتمعٍ يثريه العلم والثقافة والتعاطف، فإن عملها يشمل صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، مع التركيز بقوة على الطب التقليدي والمستوصفات المتنقلة والتثقيف الصحي.
وفي نيسان/ أبريل 2025، شاركت المؤسسة ومنظمة الصحة العالمية في استضافة المؤتمر الدولي الثالث والثلاثين لصحة الطفل، من أجل إذكاء الوعي بصحة المواليد وتعزيز التزام المؤسسة بخطة المنظمة بشأن صحة الأمهات والأطفال.
تلتزم الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت) بتعزيز نُظُم الصحة العامة في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط. وتتمثل مهمتها في بناء قدرات القوى العاملة، وتعزيز اتخاذ القرارات المسندة بالبيّنات، ودعم البلدان في التصدي للتحديات الصحية. وتتوخى شبكة إمفنت تحسين الصحة للجميع من خلال حلول تعاونية ومستدامة ومحددة السياق.
ويشمل عملها صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، مع التركيز بقوة على الوبائيات الميدانية، ونَهج الصحة الواحدة، والتمنيع، وسلامة الأغذية.
وتتعاون شبكة إمفنت مع منظمة الصحة العالمية في مجال سلامة الأغذية، وتنمية القوى العاملة الصحية، والتأهب للطوارئ. وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2024، استضافت شبكة إمفنت الاجتماع الرابع للجنة التوجيهية بشأن خارطة طريق المنظمة لقدرات القوى العاملة، وتعزيز القدرات الوطنية لوظائف الصحة العامة الأساسية، وإشراك البلدان التي بادرت باعتماد خارطة الطريق في وقت مبكر في إصلاحات السياسات والتعليم.
مبادرة أدوية الأمراض المُهمَلة هي منظمة بحثية لا تستهدف الربح تستحدث علاجات فعّالة وميسورة التكلفة للأمراض المُهمَلة. وتسد هذه المبادرة فجوات البحث والتطوير من خلال شراكات عالمية بهدف إنقاذ الأرواح وتحسين صحة السكان الذين يعانون من نقص الخدمات.
ويمتد عمل المبادرة ليشمل صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، مع التركيز على أمراض المناطق المدارية المهملة، وفيروس العوز المناعي البشري لدى الأطفال، والتهاب الكبد C، والتأهب للجوائح.
وبالتعاون الوثيق مع منظمة الصحة العالمية، تُسهم المبادرة في خارطة الطريق بشأن أمراض المناطق المدارية المهملة، وبرنامج التغطية الصحية الشاملة، وتشارك في قيادة مبادرات مثل الشراكة العالمية للبحث والتطوير في مجال المضادات الحيوية.
والتزمت المبادرة بالبحث والتطوير الشمولييَن اللذَين يركزان على المريض، وفي شباط/ فبراير 2025، دعت المبادرة في المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية إلى الاهتمام أمراض المناطق المدارية المُهمَلة التي تصيب الجلد، وصحة الأمهات، والإتاحة المُنصِفة لوسائل التشخيص والعلاجات الفموية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمبادرة أدوية الأمراض المُهمَلة.
الصندوق السعودي للتنمية هو مؤسسة حكومية تعنى بالنهوض بالتنمية الاقتصادية المستدامة. ويسعى الصندوق إلى أن يكون شريكًا استراتيجيًا شاملًا ينهض بالتنمية الاقتصادية المستدامة لأقل البلدان نموًّا في العالم من خلال الاستفادة من موارد المملكة العربية السعودية لتوفير الدعم المالي والتقني والبشري لتلبية احتياجات شركائها.
وتشمل أعمال الصندوق المتعلقة بالصحة صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتعزيز النظم الصحية، مع التركيز على بناء المستشفيات، وتوفير المعدات الطبية، والتأهب للأوبئة.
وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ووكالات الأمم المتحدة الأخرى، يشارك الصندوق في تمويل البنية الأساسية الصحية، ويدعم البيئات الهشة بما يتماشى مع إطار المنظمة للاستجابة للطوارئ.
وفي أيلول/ سبتمبر 2025، أقام الصندوق شراكة مع صندوق قطر للتنمية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لإطلاق مبادرة بقيمة 89 مليون دولار أمريكي في الجمهورية العربية السورية لدعم مرتبات العاملين الصحيين والخدمات الأساسية وجهود التعافي التي تقودها منظمة الصحة العالمية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للصندوق السعودي للتنمية.
مجلس الصحة لدول مجلس التعاون منظمة إقليمية تسعى إلى النهوض بالتعاون الصحي بين الدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويعمل المجلس على تعزيز قطاع الصحة من خلال مبادرات استباقية واستجابات منسقة للتحديات الصحية الإقليمية والعالمية.
ومن أجل بناء صحة مستدامة لجميع مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من خلال التعاون المؤثر، يشمل عمل مجلس الصحة لدول مجلس التعاون صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة لحالات الطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، مع التركيز على سياسة دوائية موحدة، والوقاية من الأمراض، والتأهب في مجال الصحة العامة.
وبالمشاركة مع منظمة الصحة العالمية، يجري مجلس الصحة لدول مجلس التعاون دراسات مشتركة بشأن الاستثمار في مكافحة الأمراض غير السارية، ويشارك في استضافة اجتماعات الخبراء، ويدعم برامج القيادة والتأهب لحالات الطوارئ. وفي أيلول/ سبتمبر 2023، أطلق المجلس ومنظمة الصحة العالمية سلسلة من الدراسات الصحية الخليجية المشتركة التي تهدف إلى تحسين خدمات الرعاية الصحية والحد من العبء الإقليمي للأمراض غير السارية.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمجلس الصحة لدول مجلس التعاون.
مركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا هو منظمة حكومية دولية تدفع عجلة التنمية المستدامة من خلال الحوكمة البيئية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. ويدعم المركز الصحة والعافية من خلال معالجة قضايا الأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والاستجابة للطوارئ، واستخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة، وإدماج تغير المناخ، والأمن المائي والغذائي، وإدماج المنظور الجنساني.
وبالمشاركة مع منظمة الصحة العالمية، يُسهِم المركز في رصد الهدف 6 من أهداف التنمية المستدامة، وإجراء حوارات إقليمية بشأن السياسات، والتعاون التقني بشأن حوكمة المياه والصحة البيئية. وفي شباط/ فبراير 2025، انضم المركز إلى الاجتماع التاسع لمبادرة الأمم المتحدة للرصد المتكامل للمياه من أجل الهدف 6 من أهداف التنمية المستدامة، الذي عُقِدَ في جنيف، وكان من شأنه تعزيز المؤشرات الإقليمية والتشجيع على التعاون بين القطاعات.
وبالتعاون مع شركاء مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومنظمة الأغذية والزراعة، والمفوضية الأوروبية، يدعم المركز الحلول القائمة على البيانات والشمولية من أجل نظم صحية مستدامة.
منظمة المرأة العربية هي كيان حكومي دولي تابع لجامعة الدول العربية يكرس جهوده لتمكين المرأة العربية وتعزيز المساواة بين الجنسين.
وتتولى المنظمة بناء قدرات المرأة، وتعزيز التقدم والتنمية المستدامة، مع التأكيد على التضامن والمشاركة الكاملة في جميع مناحي الحياة.
ويركز عمل المنظمة في مجال الصحة على صحة الأمهات والأطفال، والأمراض غير السارية، والصحة النفسية، والسياسات المراعية للمنظور الجنساني، لا سيّما في بيئات النزاعات والنزوح. وتتعاون منظمة المرأة العربية مع منظمة الصحة العالمية بشأن المبادرات الرامية إلى تعزيز صحة المرأة، وتشارك في استضافة الفعاليات والدعوة إلى تعميم مراعاة المنظور الجنساني في النظم الصحية.
وتركز مبادرة «مشاركة المرأة في تحقيق العافية» التي أطلقتها منظمة المرأة العربية مع منظمة الصحة العالمية في عام 2025 على الوقاية من الأمراض المزمنة وصحة الأمهات. ومن بين الشركاء الاستراتيجيين هيئة الأمم المتحدة للمرأة، واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، ومجالس وطنية للمرأة.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمنظمة المرأة العربية.
تركز مؤسسة نوفارتيس على التحديات الصحية الأكثر إلحاحًا في العالم، وهي أمراض القلب والأوعية الدموية وعدم الإنصاف في مجال الصحة. وهي نتبع نَهجًا يركز على صحة السكان، أي توسيع المنظور من التركيز الضيق على تقديم الرعاية الصحية إلى رؤية شاملة لتحسين صحة السكان بشكل عام. ويجمع نهجها لصحة السكان بيانات منفصلة لخلق رؤى تساعد السلطات على فهم الأسباب الجذرية للحصائل الصحية غير المتكافئة، وإيجاد أفضل السُبُل وأفضل الشركاء لمعالجة تلك الحصائل. وهذا يُمكّن الحكومات من إعادة تصميم نُظُم الرعاية التفاعلية وتحويلها إلى نُظُم صحية استباقية وتنبؤية ووقائية تحافظ على صحة الناس.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمؤسسة نوفارتيس. .
وتتعاون مؤسسة نوفارتيس مع منظمة الصحة العالمية بشأن أمراض المناطق المدارية المهملة، والقضاء على الملاريا، ومؤتمرات القمة عن الصحة العالمية، بما يتماشى مع خارطة طريق المنظمة بشأن أمراض المناطق المدارية المهملة 2021-2030. وفي حزيران/ يونيو 2022، تعهدت مؤسسة نوفارتيس بتقديم 250 مليون دولار أمريكي لدعم جهود المنظمة الرامية إلى القضاء على أمراض المناطق المدارية المهملة والملاريا. ومن بين الشركاء الاستراتيجيين شركة مايكروسوفت، وبرنامج التكنولوجيا الملائمة في مجال الصحة، ومبادرة أدوية الأمراض المهملة، ومؤسسات أكاديمية رائدة.
للاطلاع على مزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني لشركة نوفارتيس.






























