WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. Emergencies
  3. EHA News

الرعاية المركزة في العراق: الفرق بين الحياة والموت ل 1.5 مليون إنسان

الرعاية المركزة في العراق: الفرق بين الحياة والموت ل 1.5 مليون إنسانالطبيب يجهز المريضة في وحدة العناية المركزة في مستشفى صلاح الدين (تصوير: مريم سامي / منظمة الصحة العالمية في العراق)

بشحوب وصوت متقطع أنهكه المرض تصف جنان سبع الألم الفظيع الذي أحسّت به في معدتها قبل أسبوعين والذي استدعى نقلها على وجه السرعة إلى المستشفى.

تقول جنان: "لقد كنت أصرخ من الألم وأركل الأرض، أركل بقوة من شدة الألم." اتصلت جنان بسيارة إسعاف نقلتها إلى مستشفى صلاح الدين العام في تكريت علي بعد 90 دقيقة من مكان إقامتها. وهناك ألحقت على الفور بوحدة رعاية مركزة أنشئت منذ خمسة أشهر.

كانت جنان صائمة وكانت تعاني من آلام بالحالب في السابق وتسبب الجفاف في مضاعفات حادة التي نجم عنها معاناتها من الآلام المبرحة لمدة أسبوعين قبل أن يتم نقلها لغرفة العناية المركزة.

افتتحت هذه الوحدة في 30 يناير/كانون الأول 2018 بمنحة من جمهورية ألمانيا الفيدرالية قدرها 112 ألف دولار أمريكي. وتعد وحدة العناية ذات الأسّرة الخمسة الوحيدة المتوفرة لسكان محافظة صلاح الدين الذين يقارب عددهم 1.5 مليون نسمة.

يقول الدكتور نوفل حداد الذي يرأس المستشفى ووحدة الرعاية المركزة: "حتى اليوم عالجت هذه الوحدة 67 مريضاً من بينهم 15 طفلاً تتراوح أعمارهم ما بين ساعات قليلة و15 عاماً".

كانت منظمة الصحة العالمية قد دعمت مستشفى صلاح الدين والذي تبلغ سعته 200 سرير بتوسيع أقسامه وتوفير الأثاث الطبي وغيره من المعدات المتخصصة الضرورية لوحدة العناية المركزة وأثناء احتدام العمليات العسكرية في 2016 زودت المنظمة المستشفى بأجهزة طبية بقيمة 200,000 دولار.

وعلى الرغم من أن وجود غرفة رعاية مركزة وحيدة لخدمة محافظة يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون نسمة يبدو بمثابة نقطة في بحر إلا أنها أنقذت أناساً مثل جنان من الموت.

يضيف الدكتور حداد بفخر: "نحن نستقبل الحالات التي تحال إلينا من بغداد وديالى والموصل وسامراء. يتصلون بنا ليسألونا عن توفر أسرّة للحالات لديهم ونحن نساعدهم."

ومنذ افتتاحها، تصل تتوافد على وحدة الرعاية المركزة بصفة مستمرة العديد من الحالات ومن بينها الإصابة بالصدمات الشديدة جراء أعمال العنف والتي ما تزال حقيقة مريرة للعديد من ضحاياها بالعراق.

في القسم الأخر من غرفة الرعاية المركزة المجاور لجنان، يرقد أمجد البالغ من العمر 38 عاماً. وقد تم نقل أمجد مصاباً بالإغماء إثر تعرضه لحادث سيارة. ومن تحت الغطاء تظهر ساقه التي وضعت في الجبيرة بينما يتحلق الأطباء حول سريره.

يقول سعد سليمان كبيراختصاصي التخدير إن أمجد "استفاق بالأمس ورد على اسئلتي" موضحاً أنه تم تخدير أمجد لإجراء المزيد من العلاج الذي يتطلب أن يكون هادئا لا يتحرك. وليس معلوماً حالياً متي سيخرج أمجد من العناية المركزة لكن وجوده بها يعني أنه تحت الرقابة الطبية المستمرة وأطبائه متفائلون لتحسن حالته.

خلال زيارة مؤخراً كانت طرقات المستشفى تضج بالمرضى وأحبائهم المنتظرين لنتائج الفحوصات الطبية والعاملين الصحيين المنهمكين في أداء مهام عملهم. ويقول الدكتور حداد إنه "توجد خطط لزيادة سعة المستشفى. ويضيف أن حلمه الشخصي هو إضافة غرفتي عمليات الى الغرف الخمسة الحالية".

ويضيف الدكتور حداد إننا في المستشفى "نقدم الرعاية التخصصية الثالثية أي الجراحة والرعاية المركزة، كما أن لدينا متخصصات عاليات الكفاءة. ولا تنس أن هذا المستشفى يضم مركزا للتدريب على أمراض النساء والولادة."

سبع سنوات من المعاناة: حقائق وأرقام عن سوريا

سبع سنوات من المعاناة: حقائق وأرقام عن سورياأكثر من 11,3 مليون سوري بحاجة إلى مساعدة صحية، منهم 3 ملايين شخص تقريباً يعيشون في مناطق محاصرة أو يصعب الوصول إليها.

سلمت منظمة الصحة العالمية 14 مليون معالجة طبية إلى المحتاجين في عام 2017، منها 3 ملايين معالجة تم تسليمها عبر الحدود. وتم الوصول إلى أكثر من ثلثي المناطق المحاصرة بمعونات صحية في عام 2017. ويرصد نظام تعقب الإمدادات للمنظمة توزيع الأدوية والإمدادات والمعدات إلى مرافق الرعاية الصحية، وتزور نقاط الاتصال في جميع أنحاء سوريا بانتظام مرافق الرعاية الصحية والعيادات المتنقلة للإبلاغ عن الاحتياجات الصحية والمخزونات المتاحة من الأدوية ذات الأولوية.

معدلات التغطية التطعيمية تتأثر من التخريب، وطفل واحد من بين 3 أطفال فاتته تطعيمات منقذة للحياة.

دعمت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها أنشطة التطعيم التكميلي في عام 2017، ووصلت إلى 2,5 ملايين طفل (تتراوح أعمارهم بين 0 و59 شهراً) بـ 3 جرعات من لقاح شلل الأطفال وتطعيم 5 ملايين طفل (تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و12 عاماً) ضد الحصبة. وتم تطعيم 2,4 ملايين طفل تقريباً من خلال أنشطة التطعيم عبر الحدود.

الضرر أو الدمار يلحق بأكثر من نصف المرافق الصحية بسوريا والعاملين الصحيين من بين من يهربون من البلاد.

أعادت منظمة الصحة العالمية تأهيل ستة مراكز صحية أولية في أربع محافظات، وأعادت تجهيز مستشفى واحد في حلب، وأعادت تأهيل قسم الطوارئ بمستشفى المواساة للإحالة في دمشق في عام 2017 تأهيلاً كاملاً. ومن أجل تعزيز قدرة قوة العمل في مجال الصحة، دربت منظمة الصحة العالمية العام الماضي أكثر من 27 ألف عامل صحي على عددٍ كبيرٍ من الموضوعات.

35% من جميع السوريين لا يستطيعون الحصول على مياه شرب مأمونة، مما يعرضهم لخطر الإصابة بأمراض منقولة بالماء مثل الأمراض الإسهالية والحمى التيفية.

في عام 2017، خضع أكثر من 650 مصدراً من مصادر مياه الشرب غير المأمونة لفحص ومعالجة من منظمة الصحة العالمية وشركائها، بما في ذلك خزانات تخزين المياه في معسكرات المشردين داخلياً في شمال شرق سوريا وآبار المياه الجوفية في محافظة حلب، توفر مياه نظيفة إلى 200 ألف شخص تقريباً. ودعمت المنظمة أيضاً إعادة تأهيل شبكات توزيع المياه في خمس مستشفيات في حلب، ودمشق والقامشلي.

الظروف المعيشية غير الصحية في معسكرات المشردين داخلياً، وزيادة معدلات سوء التغذية، وانخفاض معدلات التطعيم على نطاق البلاد يزيد من مخاطر تفشي المرض.

لرصد انتشار الأمراض المعدية، تقدِّم 1670 نقطة خافرة على نطاق البلاد تقاريرها إلى نظام مراقبة الأمراض التابع للمنظمة. ومنذ بداية الأزمة، سمح هذا النظام لمنظمة الصحة العالمية وشركائها بالكشف عن التهاب الكبد A، والحمى التيفية، وداء الليشمانيات، وشلل الأطفال، والحصبة على نطاق سوريا وعلى حدود البلدان المجاورة وسمح بالاستجابة لها.

معدلات سوء التغذية تتصاعد مما يقلل من مناعة الأطفال ضد المرض المعدي المهدد للحياة.

جرى فحص 743 ألف طفل للكشف عن سوء التغذية في 586 مركزاً لمراقبة التغذية مدعوم من المنظمة في عام 2017. كما تساعد المنظمة في تعزيز النظام الوطني لمراقبة التغذية وقدمت الدعم لإنشاء 17 مركزاً للتغذية بغية علاج الأطفال المصابين بسوء تغذية حاد ووخيم ومضاعفات طبية.

يعاني سوري واحد من بين 30 سورياً من حالة صحية نفسية وخيمة، ويعاني شخص واحد من بين 10 أشخاص من حالة صحية نفسية تتراوح بين الخفيفة والمعتدلة نتيجة التعرض طويل الأمد للعنف.

وتدعم المنظمة إدماج خدمات الصحة النفسية في مراكز الرعاية الصحية الأولية والمراكز المجتمعية على نطاق البلاد. وتقدِّم الآن أكثر من 400 مرفق للرعاية الصحية في سوريا خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي. في عام 2017 نفذ المركز الرئيسي للمنظمة في غازي عنتاب بتركيا برنامج عمل بشأن سد الثغرات في مجال الصحة النفسية في شمال غرب سوريا، ودرب أكثر من 250 عاملاً ومهنياً سورياً في مجال الرعاية الصحية والصحة النفسية.

وتشير التقديرات إلى أن العدد الإجمالي للأشخاص ذوي الإعاقات بأنواعها المختلفة 2,9 ملايين شخص، منهم 1,5 ملايين شخص مصاب بإصابات نتيجة الحروب. وهم يعانون من أوضاع أكثر ضرراً في الحصول على خدمات للرعاية الصحية مطلوبة بشدة.

وقد اشترت المنظمة ووزعت إمدادات لإنتاج 700 طرف اصطناعي لمراكز عامة لإعادة التأهيل في دمشق وحمص ووفرت 337 طرفاً اصطناعياً إضافياً من خلال المنظمات غير الحكومية. من أجل زيادة توسيع خدماتها لإعادة التأهيل، وتعمل المنظمة مع وزارة الصحة لإصلاح وتجهيز مركزين لإعادة التأهيل لحق بهما الضرر - واحد في حمص والثاني في حلب.

منظمة الصحة العالمية تنقل جواً 200 طن من المستلزمات الطبية لليمن

صنعاء، 18 يناير 2018— أوصلت منظمة الصحة العالمية 200 طن من الأدوية والمستلزمات الطبية المنقذة للحياة لليمن. فقد حطت أربع طائرات أممية مطار صنعاء هذا الأسبوع على متنها شحنات الأدوية.

وتحوي الشحنات على أدوية أساسية وقنينات انسولين ومضادات حيوية ولقاحات داء الكَلَب ومحاليل وريدية وغيرها من المعدات والمستلزمات الطبية.

ويقول ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن الدكتور نيفيو زاغاريا: "المرافق الصحية والمستشفيات في اليمن بحاجة ماسة إلى سد النقص في مخزوناتها. هذه الشحنات بالغة الأهمية للحفاظ على استمرارية عمل المرافق الصحية وتزويد المرضى بخدمات الرعاية الصحية المنقذة للحياة".

ويعاني حوالي 16.4 مليون شخص في اليمن من انعدام فرص الحصول على خدمات الرعاية الصحية. ومنذ ما يقرب من 3 سنوات، تعاني المستشفيات والمرافق الصحية من نقص حاد للأدوية والمستلزمات الطبية والأطقم الطبية المتخصصة. وتعمل منظمة الصحة العالمية بشكل فعال مع السلطات الصحية المحلية والشركاء الصحيين للحيلولة دون انهيار النظام الصحي للبلد.

ويضيف د. زاغاريا: "تعمل منظمة الصحة العالمية مع الشركاء لضمان الحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية وتعزيز الترصد للأمراض وتقديم الخدمات المنقذة للحياة لمرضى الأمراض المزمنة. ولتحقيق ذلك، نحتاج إلى فرص الوصول الإنساني المستمرة دون أي إعاقات لجميع مناطق اليمن".

وقدمت منظمة الصحة العالمية هذه المستلزمات بدعم سخي من البنك الدولي وإدارة المعونة الإنسانية والحماية المدنية في المفوضية الأوروبية ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والإمارات العربية المتحدة ومكتب المساعدة الأمريكية الخارجية في حالات الكوارث التابع للوكالة الأمريكية للتنمية.

حالات الطوارئ في إقليم شرق المتوسط 2017: استعراض لأحداث السنة

سوريا أدى القتال المكثف في شمال شرق سوريا في عام 2017 إلى تشريد مئات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال الضعفاء. وقد عملت منظمة الصحة العالمية في جميع جوانب الخدمات الصحية ومن بينها توسيع نطاق أنشطتها في مجال معالجة الجروح ودعم الخدمات المنقذة للحياة لجميع الأشخاص في المخيمات والمجتمعات المضيفة. وتأكدت منظمة الصحة العالمية أيضاً من توافر اللقاحات لوقاية الأطفال من الأمراض التي تهدد الحياة. وفي البلدان التي تواجه نزاعات، فإن أكثر الضحايا هم الذين يعانون من جروح ناجمة عن إصابات تهدد الحياة. وعلى المدى الطويل، أثر النزاع على مجموعات أخرى من الناس: كالذين يحتاجون إلى علاج لأمراض مثل السكري وأمراض الكلى والأمراض المزمنة الأخرى. وفي تشرين الثاني / نوفمبر، سلمت منظمة الصحة العالمية أول شحنة من مجموعتها الصحية الطارئة الجديدة للأمراض غير السارية عبر الحدود من تركيا إلى شمال سوريا، بعد ثلاث سنوات من انتهاء التفكير في المجموعة الأولى. المزيد من المواقع: التسلسل الزمني للأزمة السورية: حياة ستة أشخاص من المتأثرين بالحرب الدائرة منذ ست سنوات ‏منظمة الصحة العالمية ترحب بالدعم الدولي لسوريا الدعم المقدَّم من منظمة الصحة العالمية ينقذ أرواح الأطفال المصابين بسوء التغذية في سوريا التصدي لتداعيات الحرب الصامتة: منظمة الصحة العالمية تتوسع في تقديم خدمات رعاية الصحة النفسية في شتّى ربوع سوريا منظمة الصحة العالمية تزيد الدعم لمرضى السرطان، وهم الضحايا المنسيون في الحرب السورية شحنة لقاحات شلل الأطفال من منظمة الصحة العالمية لإطلاق حملات التلقيح المحلية في دير الزور والرقة منظمة الصحة العالمية تعزز خدمات الرعاية الصحية لآلاف الأشخاص في المناطق التي أمكن الوصول إليها حديثاً في محافظة الرقة، سوريا
العراق في الأشهر التسعة الأولى من النزاع في الموصل، دعمت منظمة الصحة العالمية خدمات رعاية الجروح لما يقرب من 20 ألف رجل وامرأة وطفل. وكثيراً ما عانى المدنيون الذين أصيبوا في تبادل إطلاق النار في الموصل من صعوبة السفر لأوقات طويلة للوصول إلى أقرب مرفق طبي، ولم يتمكن الكثيرون منهم البقاء على قيد الحياة في الرحلة. وقد أنقذت منظمة الصحة العالمية الأرواح من خلال إقامة 5 مستشفيات ميدانية و 8 نقاط لتضميد الجروح بالقرب من الخطوط الأمامية، ونشرت 96 سيارة إسعاف. كما دربت منظمة الصحة العالمية ونشرت 64 فريقاً صحياً متنقلاً، وقدمت أدوية إلى المرافق الصحية لما يقرب من مليوني مريض.المزيد من المواقع: منظمة الصحة العالمية تعزز الاستعدادات الطبية رداً على العمليات التي تجري في غرب الموصل منظمة الصحة العالمية تستجيب للإبلاغ عن استخدام الأسلحة الكيميائية في شرق الموصل، العراق في غضون ساعات من افتتاح أبواب مستشفى عزبة الميداني لعلاج الجرحى، عالج المستشفى المصابين القادمين إليه من غرب الموصل حملات التمنيع الوطنية في العراق منظمة الصحة العالمية تعزز قدرات أطباء الأسرة في العراق كنهج لتحقيق التغطية الصحية الشاملة
اليمن في نيسان / أبريل، بدأت حالات الاشتباه في الإصابة بالكوليرا تتزايد بسرعة في جميع أنحاء اليمن، وفي غضون أشهر، كانت البلاد تواجه أسوأ فاشية للكوليرا في العالم. وقد عملت المنظمة، بالتعاون مع الشركاء، على التصدي للفاشية بقوة من خلال تعزيز الترصد والفحوص المخبرية، ونشر فرق الاستجابة السريعة، وتوفير الأدوية، وتثقيف المجتمعات المحلية بشأن كيفية وقايةأنفسهم. وفي تشرين الأول / أكتوبر، عاد الخناق (الدفتيريا) على نحو مثير للقلق في اليمن الذي مزقته الحرب. وقدمت منظمة الصحة العالمية الأدوية للتصدي للفاشية التي تنتشر بسرعة. وفي نهاية تشرين الثاني / نوفمبر، وصلت إلى صنعاء شحنة من 1000 قارورة من المواد المضادة للسموم المنقذة للحياة و 17 طناً من الإمدادات الطبية بعد أن كانت متوقفة بسبب الحصار الذي استمر ثلاثة أسابيع وأدى إلى إغلاق الموانئ البحرية والجوية. وقبل وصول شحنة منظمة الصحة العالمية، لم تكن هناك أي إمدادات لعلاج الخناق (الدفتيريا) في البلد. المزيد من المواقع: انهيار النظام الصحي اليمني بسبب الخطر الذي يتعرض له الملايين من سوء التغذية والأمراض منظمة الصحة العالمية تستجيب لفاشية الكوليرا في اليمن منظمة الصحة العالمية تقدم 70 طناً من الأدوية والإمدادات المنقذة للحياة إلى صنعاء بذل جهود متضافرة لتعزيز الاستجابة لحالات الطوارئ في اليمن الذي مزقته الحرب فرصة جديدة لحياة الأسرة بعد تشخيص الكوليرا وعلاجها إطلاق نظام إلكتروني متكامل للإنذار المبكر بالمرض في اليمن حملة التمنيع على الصعيد الوطني تقي 5 ملايين طفل ضد شلل الأطفال في اليمن الذي مزقته الحرب
الصومال في الصومال، خلّفت ظروف الجفاف وتفاقم أزمة الغذاء ما يقرب من 350 ألف من الأطفال الجوعى والمعرضين لخطر الإصابة بأمراض مميتة. ومع تدهور الأوضاع الصحية، واجهت البلاد أسوأ فاشية للكوليرا منذ سنوات. وفي آذار / مارس 2017، أجرت منظمة الصحة العالمية والشركاء في مجال الصحة أول حملة للتلقيح الفموي ضد الكوليرا في البلد وتعتبر أكبر حملة في أفريقيا، حيث أمكن بنجاح الوصول إلى مليون شخص تراوحت أعمارهم بين سنة واحدة وما فوقها لتمنيعهم. المزيد من المواقع: الأزمة في الصومال: 5 أشياء تحتاج أن تعرفها، و5 أسباب تدعوك إلى الاهتمام منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة الاتحادية في الصومال تدعوان إلى تقديم دعم عاجل للتصدي لفاشية الحصبة في الصومال منظمة الصحة العالمية تقدم أدوية وإمدادات منقذة للحياة لعلاج جروح ضحايا انفجارات مقديشيو
السودان وفي عام 2017، وصلت أعداد متزايدة من الرجال والنساء والأطفال من جنوب السودان الذين فروا من النزاع وانعدام الأمن الغذائي إلى السودان، مما أدى إلى إرهاق الخدمات الأساسية، بما فيها الخدمات الصحية. ودعمت منظمة الصحة العالمية السلطات والشركاء الصحيين الوطنيين من أجل الاستجابة للاحتياجات الصحية للاجئين وضمان حمايتهم من الأمراض التي تهدد الحياة. وشمل ذلك تعزيز نظم مراقبة الأمراض في المخيمات، وإطلاق حملات التلقيح، ودفع حوافز الموظفين الصحيين، وتوفير الأدوية والإمدادات الطبية. المزيد من المواقع: حلقة عمل لتنمية قدرات مديري المستشفيات في السودان نحو القضاء على الحالات المرضية: خبراء من بنغلاديش يشاركون المعرفة المكتسبة من عقود حول الإسهال المائي الحاد مع مستجيبين سودانيين
ليبيا في مدينة غات، في ليبيا، أدى نقص العاملين الصحيين في المستشفى الوحيد في المدينة إلى زيادة خطر وفاة النساء الحوامل أثناء الولادة حيث تضطرهن الظروف إلى الولادة في أماكن غير صحية، ومن دون إشراف من الأطباء أو العاملين الصحيين المدربين. ولزيادة قدرة مستشفى غات، نشرت منظمة الصحة العالمية أطباء مختصين وممرضات وأطباء عامين، وقدمت الأدوية والإمدادات الطبية الكافية لعلاج 50000 حالة. وتقدم منظمة الصحة العالمية الإمدادات الطبية الأساسية إلى العيادة الموجودة في بنغازي للنازحين داخلياً من تاورغاء ومركز بنغازي الطبي تجري ليبيا جولة لأيام التمنيع الوطنية لشلل الأطفال والحصبة والحصبة الألمانية والنكاف يهدد اختطاف العاملين الصحيين في ليبيا النظام الصحي الهش هناك
أفغانستان ما زال يرتفع عدد الضحايا في صفوف المدنيين الذين يصابون نتيجة للحرب في أفغانستان. ومع احتدام العنف في هلمند، دعمت منظمة الصحة العالمية تقديم خدمات رعاية الجروح في المقاطعة من خلال مركز جراحي يضم 90 سريراً لضحايا الحرب في لاشكار غاه و 6 مراكز للإسعافات الأولية للجروح. وتقدم مراكز علاج الجروح الإسعافات الأولية المنقذة للحياة، وتعمل على استقرار الحالة الصحية لضحايا الإصابات، وترتبط بالمركز الجراحي بخدمة إسعاف مجانية تعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع. المزيد من المواقع: منظمة الصحة العالمية تؤكِّد: أنه لا ينبغي أبداً استهداف المستشفيات الأفغانيات يقدن المعركة ضد شلل الأطفال الوقاية مهمة لمعالجة عبء السرطان في أفغانستان منظمة الصحة العالمية تحسّن مرفق رعاية الجروح في أكثر المعابر الحدودية ازدحاما في أفغانستان
غزة في عام 2017، أدت زيادة انقطاع التيار الكهربائي ونقص الوقود إلى إعاقة جميع المستشفيات الحكومية وعددها 14 مستشفى في غزة، وهددت بإغلاق الخدمات الصحية الأساسية، مما جعل الآلاف من الناس معرضين للخطر ولا يمكنهم الحصول على الرعاية الصحية المنقذة للحياة. وأبلغت منظمة الصحة العالمية على الفور الشركاء والمجتمع الدولي، وحشدت الشركاء في مجموعة الصحة، ودعت إلى تخصيص مخصصات مالية مجمعة لضمان توفير خدمات الطوارئ من أجل إنقاذ الأرواح.المزيد من المواقع: تعزز منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة القدرات في مجال اللوائح الصحية الدولية لفلسطين تعزيز خدمات الصحة النفسية للفلسطينيين
إيران تتعرض جمهورية إيران الإسلامية لكوارث طبيعية أو من صنع الإنسان. فقد ضرب زلزال قوته 7.3 درجة مقاطعة كيرمانشاه، غرب إيران، في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2017. وأصيب ما يقرب من 9400 شخص وعولج أكثر من 1000 مصاب بجراح خطيرة في المستشفيات. ونقلت منظمة الصحة العالمية مجموعات علاج الجروح والإمدادات الطبية من مركزها في دبي لتوفير الرعاية الجراحية لما يصل إلى 4000 مصاب. ومنذ وقوع زلزال بام المدمر في عام 2003، أحرزت إيران تقدماً كبيراً في تطوير القدرات الوطنية في مجال التصدي للطوارئ. وجرى إضفاء الطابع المؤسسي على نظام الطوارئ الطبية في وزارة الصحة للوصول إلى المجتمعات المحلية في مختلف المحافظات المعرضة لمختلف أنواع المخاطر. منظمة الصحة العالمية تنقل الإمدادات الطبية لعلاج جرحى الزلزال الذي ضرب جمهورية إيران الإسلامية - والعراق جمهورية إيران الإسلامية ترفع مستوى الاستعداد التشغيلي لقطاع الصحة
الهجمات على الرعاية الصحية على الرغم من القوانين والاتفاقيات الدولية التي تدعو إلى سلامة وحماية مرافق الرعاية الصحية، فإن العاملين الصحيين الموجودين في مواقع الطوارئ في إقليم شرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية لا يزالون يعيشون في خوف دائم من التعرض للهجوم. ولا تزال سوريا تعتبر أخطر مكان للعاملين الصحيين في العالم. وفي الیوم العالمي للعمل الإنساني في آب/أغسطس 2017، اعترفت منظمة الصحة العالمیة بدور العاملین الصحیین في جمیع أنحاء الإقليم والتزامهم بالیمین الذي تعهدوا به على أنفسهم لإنقاذ الأرواح، إذ کانوا یعرضون حايتهم للخطر عن علم، ويرفضون التخلي عن مرضاھم. المزيد من المواقع: تسلسل المعلومات عن الهجمات على الرعاية الصحية: 1 تموز/يوليو إلى 30 أيلول/سبتمبر 2017 تصاعد الهجمات على مرافق الرعاية الصحية في أفغانستان الهجوم على اللقاحات تعوق جهود التمنيع في شرق الجمهورية العربية السورية منظمة الصحة العالمية تُدين الهجمات على المستشفيات والعاملين الصحيين في كل من إدلب وحماة مقال مصور: الهجمات على الرعاية الصحية

سوريا

أدى القتال المكثف في شمال شرق سوريا في عام 2017 إلى تشريد مئات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال الضعفاء. وقد عملت منظمة الصحة العالمية في جميع جوانب الخدمات الصحية ومن بينها توسيع نطاق أنشطتها في مجال معالجة الجروح ودعم الخدمات المنقذة للحياة لجميع الأشخاص في المخيمات والمجتمعات المضيفة. وتأكدت منظمة الصحة العالمية أيضاً من توافر اللقاحات لوقاية الأطفال من الأمراض التي تهدد الحياة. وفي البلدان التي تواجه نزاعات، فإن أكثر الضحايا هم الذين يعانون من جروح ناجمة عن إصابات تهدد الحياة. وعلى المدى الطويل، أثر النزاع على مجموعات أخرى من الناس: كالذين يحتاجون إلى علاج لأمراض مثل السكري وأمراض الكلى والأمراض المزمنة الأخرى. وفي تشرين الثاني / نوفمبر، سلمت منظمة الصحة العالمية أول شحنة من مجموعتها الصحية الطارئة الجديدة للأمراض غير السارية عبر الحدود من تركيا إلى شمال سوريا، بعد ثلاث سنوات من انتهاء التفكير في المجموعة الأولى.

المزيد من المواقع:

التسلسل الزمني للأزمة السورية: حياة ستة أشخاص من المتأثرين بالحرب الدائرة منذ ست سنوات

‏منظمة الصحة العالمية ترحب بالدعم الدولي لسوريا

الدعم المقدَّم من منظمة الصحة العالمية ينقذ أرواح الأطفال المصابين بسوء التغذية في سوريا

التصدي لتداعيات الحرب الصامتة: منظمة الصحة العالمية تتوسع في تقديم خدمات رعاية الصحة النفسية في شتّى ربوع سوريا

منظمة الصحة العالمية تزيد الدعم لمرضى السرطان، وهم الضحايا المنسيون في الحرب السورية

شحنة لقاحات شلل الأطفال من منظمة الصحة العالمية لإطلاق حملات التلقيح المحلية في دير الزور والرقة

منظمة الصحة العالمية تعزز خدمات الرعاية الصحية لآلاف الأشخاص في المناطق التي أمكن الوصول إليها حديثاً في محافظة الرقة، سوريا


01/10 
Start Stop Previous Next

الصفحة 9 من 16

  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة