WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. Emergencies
  3. EHA News

WHO welcomes international support for Syrians

7 April 2017 – The World Health Organization welcomes the support shown by countries and donors participating in the “Supporting the Future of Syria and the Region” conference in Brussels on 4-6 April, during which more than US$ 6 billion was pledged to provide humanitarian aid to people affected by the Syrian crisis for 2017. 

"Six years of war have witnessed an unprecedented assault on health and health care. Syria is now a gigantic waiting room of a hospital unable to operate, and there are 13 million people waiting for health care there,” said Dr Michel Thieren, WHO Regional Emergencies Director. In neighbouring countries, the situation also remains serious, with refugees and host communities placing an enormous strain on public health infrastructure of host countries.

“The amount pledged at this year's conference is only 40% of that pledged in the London conference in February 2016. With 1.4 million additional people in need of humanitarian health services in 2017 compared to last year, the crisis is far from over, and we are still far from any stage of normalized public health in Syria. A restored public health is a pre-condition to reconstruction. No society can fully progress while increasingly exposed to risk of disease and ill health,” said Dr Thieren.

In 2017, WHO and health partners requires US$ 459 million for their response operations inside Syria and US$ 373 million to support refugees’ access to health services in Egypt, Jordan, Turkey, Lebanon and Iraq. To date, however, health is only 6% funded, leaving millions at risk. 

"With only a fraction of the funding received this year, the health sector is limited in its capacity to respond to the health needs of the Syrian people. Despite this, we will remain engaged at the bedside of millions of people counting on our help,” added Dr Thieren.

Related link

WHO calls for increased support for health aid in Syria and refugee-hosting neighbouring countries
3 April 2017

 

التسلسل الزمني للأزمة السورية: حياة ستة أشخاص من المتأثرين بالحرب الدائرة من ست سنوات

لقد أَلحقَت الأزمة السورية، المستمرة من ست سنوات، خسائر هائلة أضرّت بصحة الشعب السوري والنظام الصحي الذي يقدَّم له. ومنذ بداية النزاع، عملت منظمة الصحة العالمية مع السلطات الصحية والشركاء لضمان أن تتوافر الرعاية الحرجة لمن تمس حاجتهم إليها. وقد عُمِل الكثير لمساعدة السوريين المتضررين من الصراع تضرراً مباشراً وغير مباشر، بما في ذلك توفير العلاجات واللوازم الطبية ورعاية الإصابات، ورعاية الصحة النفسية، وتمنيع الأطفال ضد الأمراض الفتّاكة. ولم تَدّخر منظمة الصحة العالمية، وشركاؤها في مجال الصحة، جهداً في محاولة الوصول إلى الناس في المناطق المحاصرة والتي يصعب الوصول إليها عبر الحدود وخطوط القتال، وذلك من خلال الاتفاقات مع الشركاء المحليين المعنيين بالصحة. وكان للمنظمات غير الحكومية السورية المحلية دوراً هاماً في الاستجابة الصحية حتى الآن.

وتقف منظمة الصحة العالمية إلى جانب الشعب السوري، وتواصل عملها لضمان حصول جميع الناس في جميع أنحاء البلد، على الرعاية الصحية الأساسية، والمنقذة للحياة. ومع ذلك، ومع مرور سنة بعد سنة، كانت أرواح الآلاف تزهق، وتُدمَّر أرواح الملايين، ليس نتيجة للعنف فقط، ولكن لأنهم أصبحوا ضحايا لفشل النظام الصحي الذي لم يَعُد يزودهم بالخدمات الصحية التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة.

استعراض أحداث عام 2016: عمل منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ في إقليم شرق المتوسط

Credit: WHO سوريا: أثّر الصراع المستمر لأكثر من 5 سنوات سلبًا على صحة الشعب السوري والنظام الصحي الذي يخدمه، حيث يحتاج ما يقرب من 13.5 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية. وأصبح أكثر من نصف المستشفيات العامة في البلاد ومراكز الرعاية الصحية الأولية إما مغلقة أو تعمل جزئيًا، ولا يحصل مئات الآلاف من الأطفال تحت عمر 5 سنوات على التلقيح الروتيني، وحرم آلاف المرضى من علاج الإصابات والأمراض المزمنة. وقد فر ما يقرب من ثلثي العاملين في مجال الصحة من البلاد ويتعرض الباقون لخطر دائم. وفي سنة 2016 وحدها، وقع 126 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية داخل سوريا. وبرغم القتال الدائر في سوريا، تمكنت منظمة الصحة العالمية من: دعم الإخلاء الطبي للسكان المحاصرين في شرق مدينة حلب؛  الحصول على ممر إنساني للوصول إلى المناطق التي كان يصعب الوصول إليها سابقًا لتقديم الأدوية المنقذة للحياة؛ تعزيز قدرات العاملين في مجال الرعاية الصحية؛ دعم رعاية الأمراض المزمنة، بما في ذلك مرضى الكلى,  والمرضى الذين يعتمدون على الأنسولين؛ القيام بحملة تلقيح وطنية بمستضدات متعددة في المناطق المحاصرة والتي يصعب الوصول إليها.
Credit: WHO العراق ما زالت الموجة الجديدة من النزوح وحركة العائدين إلى العراق في عام 2016 تمثل تحديًا أمام عمليات الاستجابة الصحية بسبب نقص العاملين في المجال الطبي، واللوازم الطبية ومصادر التمويل. ‫وفي أربعٍ من أشد المناطق تضرراً في البلد، أُصيب أو دُمِّرَ 4 مستشفيات وأكثر من 14 مرفقاً صحياً.‬ وقد أثرت الأزمات المتصاعدة في الفلوجة والموصل على القطاع الصحي والذي ينوء من الأصل بأعباء تفوق طاقته. ولقد تفاقمت الأوضاع سوءا، فقد أدى الانهيار المالي في البلاد إلى نقص رواتب الموظفين في القطاع العام، بمن فيهم العاملين في مجال الصحة. وتعمل منظمة الصحة العالمية على نحو وثيق مع السلطات الصحية الوطنية لتوفير العيادات الطبية المتنقلة واللوازم الصحية والفرق الصحية المدربة، وإنشاء الخدمات الصحية في المخيمات وضمان توفير الخدمات الصحية المنقذة للحياة في حالات الطوارئ للأشخاص الذين يعانون من الإصابات الناجمة عن الحرب.‬ وتضمنت الإنجازات في العراق: رفع مستوى خدمات رعاية الإصابات للنازحين من الموصل وضمان تقديم الخدمات الصحية للمعرضين للكبريت السام ودخان النفط؛ رفع مستوى الخدمات الصحية للنازحين في الأنبار, وكركوك وصلاح الدين ودهوك؛ توسيع نظام الإنذار المبكر للأمراض السارية؛ حملات التلقيح في حالات الطوارئ  وإدخال لقاح شلل الأطفال المعطَّل؛ وضع خطط للطوارئ لموجهة الكوليرا.
Credit: WHO اليمن: في بداية عام 2016، تسبب الصراع في اليمن في إلحاق الضرر والدمار بالبنية الصحية التحتية وأدى إلى انخفاض حاد في تقديم الرعاية الصحية. إلى جانب انتشار الملاريا وحمى الضنك ومستويات مثيرة للقلق من سوء التغذية بين الأطفال، وواجهت منظمة الصحة العالمية تحديات معقدة في البلد الذي مزقته الحرب. أدى عدم القدرة على الوصول إلى المدن الكبرى، مثل مدينة تعز، إلى ترك المرافق الصحية تعاني من نقص حاد في الإمدادات الطبية الأساسية. في تشرين الأول/أكتوبر، أدت فاشية الكوليرا إلى مزيد من التدهور في الوضع الصحي. وعانى النظام الصحي من انتكاسات إضافية في أيلول/سبتمبر 2016 نتيجة لقرار الحكومة بتعليق الميزانية التشغيلية لوزارة الصحة العامة والسكان، تاركين المرافق الصحية في جميع أنحاء البلاد من دون دعم مالي لتغطية التكاليف التشغيلية ورواتب الموظفين. برغم التحديات التي يواجهها اليمن، تمكنت منظمة الصحة العالمية من: دعم النظام الصحي بالأدوية الأساسية والمستلزمات الطبية وأكثر من مليوني لتر من الوقود؛ إجراء حملتين للتلقيح ضد شلل الأطفال، وصلت إلى أكثر من 4.5 مليون طفل؛ توسيع نطاق نظام الإنذار المبكر الإلكتروني للأمراض؛ الإفراج عن أموال الطوارئ لدعم الاستجابة لفاشية وإعادة النظر في خطة التصدي للكوليرا مع وزارة الصحة العامة والسكان.
Credit: WHO ليبيا: تأثر النظام الصحي في ليبيا تأثرًا شديدًا من جراء الصراع الذي امتد لسنوات. وقد أثر رحيل مقدّمي الرعاية الصحية المتخصصة من الأجانب والذين يشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة تأثيرًا سلبيًا على قدرات البلد في العلاج والتدبير العلاجي للمرضى. وأدت أعمال العنف والاعتداءات المتكررة على المرافق الصحية إلى تفاقم المشكلة، وترك البلاد عرضة للمخاطر الصحية المختلفة. وتعمل منظمة الصحة العالمية بلا هوادة من أجل إعادة الخدمات الصحية المعطلة ووضع استراتيجية وطنية لتعزيز النظم الصحية. وتضمنت الإنجازات في ليبيا في عام 2016: الانتهاء من أول حملتين خاصتين بشلل الأطفال منذ عام 2014؛ وضع استراتيجية للقطاع الصحي الوطني للتأهب لحالات الطوارئ والاستجابة لها, بما في ذلك إنشاء نظام للتحذير والإنذار والاستجابة المبكرين؛ تقديم الأدوية المنقذة للحياة لمرضى فيروس نقص المناعة البشرية في بنغازي، بليبيا.
Credit: © Kate Holt/IRIN الصومال: السكان في الصومال معرضون لخطر متزايد من الإسهال المائي الحاد / والكوليرا والملاريا بسبب تلوث المياه الناتج عن الفيضانات. شهد عام 2016 زيادة بنسبة 5 أضعاف في حالات الإسهال المائي الحاد/الكوليرا مقارنة مع عام 2015، وقامت منظمة الصحة العالمية برفع مستوى الاستجابة الصحية لها، ومن بينها تعزيز التنسيق لمجموعة الصحة وإنشاء فريق عمل للأمراض المنقولة بالماء والنواقل لضمان استجابة أكثر نجاعة وفعالية. وأدت قلة الأمطار خلال موسم الأمطار أيضاً إلى حدوث جفاف في أجزاء من البلاد. ومن بين الإنجازات الصحية في الصومال: إطلاق تقييم شامل لعدد 1074 مرفقًا صحيًا عامًا في جميع أنحاء الصومال لتحديد القدرات والثغرات الموجودة؛ تحقيق الخلو من شلل الأطفال لمدة عامين؛ دعم تدريب العاملين الصحيين الصوماليين من أجل رفع مستوى التصدي لفاشية الكوليرا.
Credit: WHO أفغانستان: ما زال العنف المستمر يؤثر على حياة 6.3 مليون أفغاني يعتمدون على نظام الرعاية الصحية الضعيف والذي يتحمل أعباء تفوق طاقته. وقد تسببت عودة أكثر من 600 ألف لاجئ أفغاني مؤخرًا من باكستان في ظهور تحديات إضافية وزادت من مخاطر وقوع فاشيات الأمراض. ومما يفاقم المشكلة وجود نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية والكوادر الصحية، وخاصة الطبيبات. ما زالت أفغانستان من بين 3 بلدان يتوطن فيها شلل الأطفال، وتواصل منظمة الصحة العالمية حملات التلقيح المنتظمة لضمان تلقيح جميع الأطفال، بمن فيهم الذين يعبرون الحدود إلى أفغانستان. بعض أكبر إنجازات منظمة الصحة العالمية في أفغانستان في عام 2016 هي: حملة تلقيح ضخمة ضد شلل الأطفال استهدفت أكثر من 9.5 مليون طفل؛ عززت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها رعاية الجروح والرضوح لإنقاذ الأرواح في إقليم قندز الذي تمزقه الصراعات؛ دعمت منظمة الصحة العالمية الخدمات الصحية التي تنوء بأعباء تفوق طاقتها نظرًا لتزايد عدد الأفغان العائدين إلى ديارهم؛ مليون أفغاني من النازحين: تلقيح كل طفل.
Credit: WHO السودان: أضعفت سنوات الصراع الداخلي نظام الرعاية الصحية في السودان إلى حد كبير، وتركت سكانه عرضة للأمراض والأوبئة. ويطلق على السودان اسم \"الطارئة المنسية\"، فنقص التمويل في السودان قد خلق خطرًا محدقًا بسبب إغلاق العديد من المرافق الصحية التي تدعمها منظمة الصحة العالمية. ويعد التمويل أيضا أمرًا حاسما في ضمان تقديم خدمات الرعاية الصحية دون انقطاع، بما فيها حملات التلقيح، وتقييم المرافق الصحية وأنشطة الاستجابة السريعة. في السودان في عام 2016، تمكنت منظمة الصحة العالمية من: دعم إدراج لقاح مرض التهاب السحايا ‎ A ضمن نظام التمنيع الروتيني إطلاق حملة الحصبة دون الوطنية والتي استهدفت أكثر من 4 ملايين طفل في 6 ولايات في جميع أنحاء البلاد دعم دورة تدريبية للمسؤولين عن سلسلة التبريد والأطباء والمختصين في الوبائيات على تقنيات التعامل الصحيح مع اللقاحات, من أجل الحفاظ على نجاعة اللقاح وتقليل الفاقد منه.

Credit: WHO

سوريا: أثّر الصراع المستمر لأكثر من 5 سنوات سلبًا على صحة الشعب السوري والنظام الصحي الذي يخدمه، حيث يحتاج ما يقرب من 13.5 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية. وأصبح أكثر من نصف المستشفيات العامة في البلاد ومراكز الرعاية الصحية الأولية إما مغلقة أو تعمل جزئيًا، ولا يحصل مئات الآلاف من الأطفال تحت عمر 5 سنوات على التلقيح الروتيني، وحرم آلاف المرضى من علاج الإصابات والأمراض المزمنة. وقد فر ما يقرب من ثلثي العاملين في مجال الصحة من البلاد ويتعرض الباقون لخطر دائم. وفي سنة 2016 وحدها، وقع 126 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية داخل سوريا.

وبرغم القتال الدائر في سوريا، تمكنت منظمة الصحة العالمية من:

دعم الإخلاء الطبي للسكان المحاصرين في شرق مدينة حلب؛ 

الحصول على ممر إنساني للوصول إلى المناطق التي كان يصعب الوصول إليها سابقًا لتقديم الأدوية المنقذة للحياة؛

تعزيز قدرات العاملين في مجال الرعاية الصحية؛

دعم رعاية الأمراض المزمنة، بما في ذلك مرضى الكلى,  والمرضى الذين يعتمدون على الأنسولين؛

القيام بحملة تلقيح وطنية بمستضدات متعددة في المناطق المحاصرة والتي يصعب الوصول إليها.


1/7 
Start Stop Previous Next

إغلاق المرافق الصحية في السودان نتيجة لنقص التمويل الصحي

Sudanese_girls

30 كانون الأول/ديسمبر - أدى عدم وجود تمويل للصحة في السودان إلى إغلاق 11 مرفقًا صحيًا، كما يواجه 49 مرفقًا آخر خطر الإغلاق، مما يضر بحوالي مليون شخص، من بينهم 323 ألف من النساء في سن الإنجاب ومن الأطفال دون عمر 5 سنوات، الذين لا يمكنهم الحصول على الرعاية الصحية سواء للأم أو للطفل.

ويتأثر أو يحتمل أن يتأثر من خطر إغلاق هذه المرافق الصحية ما يقدر بحوالي 769 ألف شخص، وهذا الرقم يتفاقم حاليًا بسبب تدفق أعداد هائلة من اللاجئين. وسيضيف إغلاق المرافق الصحية إلى المخاطر القائمة بوقوع الأوبئة بسبب قلة فرص الحصول على خدمات الرعاية الصحية الأولية بين النازحين والمجتمعات المضيفة لهم. ومن النتائج الفورية لإغلاق المرافق الصحية حدوث انخفاض في خدمات التمنيع والرعاية الصحية للأمهات والأطفال، وازدياد خطر انتشار الأوبئة، وزيادة معدلات الاعتلال والوفيات.

"برغم أن وزارة الصحة الاتحادية قد انخرطت بكامل طاقتها في إيجاد حلول تضمن الاستمرارية، لكننا جميعًا ندرك أن هناك حاجة إلى أموال مستمرة لدعم العيادات في المناطق النائية التي توفّر للناس الخدمات الصحية خلال هذه الفترة الانتقالية. وأصبح من المرجح ازدياد خطر انتشار الأوبئة ... فالناس يضطرون إلى السفر لمسافات طويلة كي يصلوا إلى خدمات الرعاية الصحية المتاحة"، هكذا صرحت الدكتورة نعيمة القصير، ممثلة منظمة الصحة العالمية في السودان.

ويعاني القطاع الصحي في السودان من نقص كبير التمويل على مدى السنوات الثلاث الماضية، حيث تركّز الجهات المانحة على حالات الطوارئ في العراق وسوريا واليمن. ومع انتهاء عام 2016، فلم تُمَوَّل متطلبات القطاع الصحي إلا بنسبة 42٪في عام 2016.

الصفحة 12 من 16

  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • 14
  • 15
  • 16
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة