WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. Emergencies
  3. EHA News

WHO responds to health needs of South Sudanese refugees in Sudan

Almost 420 000 South Sudanese refugees are currently hosted in Sudan, of whom almost 140 000 arrived in 2017. In May 2017 alone, Sudan received almost 2000 new arrivals from South Sudan every day. The majority of refugees have settled in camps in White Nile State, while others are in East Darfur State and West/South/North Kordofan states.
Many refugees arrive exhausted, having travelled for long periods of time with only a few personal belongings, and in need of shelter, protection, food and health care. Most women and children have not received vaccinations for more than two years and their bodies are weak from hunger. As a result, they are more susceptible to vaccine-preventable and other communicable diseases.
The arrival of refugees from cholera-affected areas in South Sudan also increases the threat of importation of the disease into Sudan, placing both refugees and host communities at risk. Once they arrive to Sudan, the refugees face overcrowding and lack of safe water and sanitation services, especially in camps and overcrowded host communities. These conditions increase the risk of waterborne diseases among refugees. Suspected cases of acute watery diarrhoea have been reported in refugee camps in White Nile state, where more than 50 000 refugees are currently hosted.
Together with national health authorities, WHO is stepping up its response in White Nile State, including supporting treatment centres with medicines, medical supplies, operational costs and staff incentives. In all states, WHO has trained rapid response teams and health staff on case management, case identification, and infection prevention and control.
To respond to the increasing the risk of disease outbreaks, in June 2017 WHO and the Federal Ministry of Health are improving the Early Warning Alert and Response System (EWARS) – the system that detects outbreaks – by training 264 surveillance officers from 23 health facilities in six states. The EWARS system will allow the early detection of possible outbreaks in areas like camps and overcrowded host communities, where the risk of outbreaks are high.
On 8 June 2017, WHO launched a vaccination campaign in two camps hosting South Sudanese refugees in South and West Kordofan states, with the goal of reaching a total number of 51 525 people over the age of one with the oral cholera vaccine (OCV) through two rounds of vaccinations.
To protect children against vaccine-preventable diseases, WHO and UNICEF supported a mass immunization campaign by the Federal Ministry Of Health in White Nile camps in April 2017 together, during which 1600 children (6 months–15 years old) were vaccinated against measles, and 1680 children (under 5 years) were vaccinated against polio. To reduce the risk of diseases transmitted by mosquitoes, WHO conducted vector control campaigns which will protect around 6000 people. The campaign included indoor vector control activities and all breeding sites in targeted areas of White Nile and East Darfur camps were identified and treated.
The health of South Sudanese refugees in Sudan is a major priority for WHO and partners. As more refugees continue to arrive, protecting their health, and the health of vulnerable host communities, requires a coordinated effort by WHO and all health actors.

Almost 420 000 South Sudanese refugees are currently hosted in Sudan, of whom almost 140 000 arrived in 2017. In May 2017 alone, Sudan received almost 2000 new arrivals from South Sudan every day.

The majority of refugees have settled in camps in White Nile State, while others are in East Darfur State and West/South/North Kordofan states.


1/8 
Start Stop Previous Next

الدعم المقدَّم من منظمة الصحة العالمية يساعد السوريين على التماس العلاج والتعافي من الإصابات الناجمة عن الحرب

كانت فاطمة البالغة من العمر 45 عاماً في المنزل مع عائلتها في حلب عندما انفجرت قذيفة هاون في المبنى، مما تسبَّب في إصابتها وعائلتها بجروح خطيرة. وقد أُدخلت فاطمة إلى مستشفى جامعة حلب بعد إصابتها بجروح خطيرة في فخذها الأيسر، وعالجها الأطباء بأدوية ولوازم لعلاج الجروح وفرتها لهم منظمة الصحة العالمية. فاطمة واحدة من آلاف الحالات الجراحية المعقدة التي عُولجت بنجاح في المرافق الصحية من خلال الدعم المقدَّم من منظمة الصحة العالمية. ومنذ بداية الأزمة، وزعت منظمة الصحة العالمية أكثر من 10 ملايين علاج للإصابات والتدخلات الجراحية على جميع المحافظات، ومن بينها المناطق عبر الحدود التركية، والمناطق المحاصَرة التي يصعُب الوصول إليها.
كما تدعم منظمة الصحة العالمية تقديم خدمات الطوارئ من خلال إعادة تأهيل أقسام الطوارئ وغرف العمليات في المستشفيات في جميع أنحاء سوريا. وقد وفرت منظمة الصحة العالمية معدات طبية مثل أجهزة الأشعة السينية المحمولة وأجهزة إزالة رجفان القلب، والأسِرَّة المخصصة لوحدات العناية المركزة، وأجهزة التنفس المحمولة، والنقالات، وأسِرَّة الفحص الطبي، ومعدات غرف العمليات إلى جميع مستشفيات الصحة العامة العاملة في جميع أنحاء سوريا تقريباً.
ومع ازدياد عدد المصابين في القتال، تزداد أهمية استمرار خدمات الإحالة الطارئة في عملها دون انقطاع. ومنذ بداية الأزمة، تضرر ما يقرب من ثلثي سيارات الإسعاف في سوريا، مما أوجد ثغرات حرجة في خدمات الإحالة. وقدَّمت منظمة الصحة العالمية 20 سيارة إسعاف عالية المستوى ومجهزة تجهيزاً كاملاً، إلى المناطق التي تحتاج إليها احتياجاً عاجلاً، ومن ضمنها حلب ودرعا. وفي عام 2016، دعمت منظمة الصحة العالمية في غازي عنتاب أيضاً شراء 66 سيارة إسعاف وشحنها من تركيا إلى شمال سوريا.
ومن أجل سد الثغرات في الكوادر الطبية المتخصصة الناتجة عن النزوح الجماعي و/أو الوفيات لأعداد كبيرة من العاملين في مجال الرعاية الصحية السوريين، نظمت منظمة الصحة العالمية دورات تدريبية شاملة لتعزيز قدرة أخصائيي علاج الجروح والعاملين الصحيين على الاستجابة لحالات الطوارئ. ومنذ بداية النزاع، حصل أكثر من 378 عاملاً صحياً في جميع أنحاء البلاد على تدريب حول التدبير العلاجي للجروح ورعايتها، واشتمل على معالجة الحروق. ويشمل ذلك 450 من الفنيين وأخصائيي العلاج الطبيعي المدربين على عدة مجالات لإعادة التأهيل. وقامت منظمة الصحة العالمية، عبر الحدود التركية، بتدريب أكثر من 200 من العاملين في مجال الرعاية الصحية السوريين في مجال رعاية الجروح. وشملت الدورات معالجة الحرق، والتعرض الكيميائي، والإصابات الشديدة.
ومن أجل معالجة النقص في الأجهزة التعويضية وتقويم العظام، تتعاون منظمة الصحة العالمية مع مديرية إعادة التأهيل البدني لزيادة الإنتاج المحلي منها ولصيانة الأجهزة. وقد وفرت منظمة الصحة العالمية لعدد 5341 معاقاً في جميع أنحاء سوريا أجهزة صناعية/وأجهزة مساعدة، وتبرعت بأجهزة صناعية وأطراف اصطناعية وملحقات للأجهزة التعويضية للسلطات الصحية الوطنية.
ومن أجل الوصول إلى الأشخاص الذين يصعب الوصول إليهم، أقامت منظمة الصحة العالمية شراكات استراتيجية مع الهلال الأحمر العربي السوري، وأكثر من 70 منظمة غير حكومية محلية، وزادت مشاركتها في القوافل المشتركة بين الوكالات لتقديم المساعدة الصحية في الخطوط الأمامية والمناطق المحاصَرة. وقد أبرمت منظمة الصحة العالمية شراكة مع 45 من الشركاء الصحيين الآخرين الذين يعملون عبر الحدود التركية و11 شريكاً من الأردن. وتشارك منظمة الصحة العالمية في الدعوة المستمرة للحصول على المساعدة الصحية والإنسانية لجميع الناس، بصرف النظر عن موقعهم، وتقدم تقارير منتظمة إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن منع وصول المواد الجراحية وغيرها من اللوازم الصحية من القوافل المشتركة بين الوكالات.
ويثير تعرّض المدنيين للهجوم بالمواد الكيميائية القلق في سوريا. ومنذ عام 2012، عندما ظهرت تقارير أولية عن استخدام أسلحة كيميائية في سوريا، شاركت منظمة الصحة العالمية في التأهب الصحي العام لمعالجة المرضى المعرضين للغاز الكيميائي أو السام. وشملت هذه الإجراءات إصدار بروتوكولات جديدة للمعالجة السريرية، وإعداد المستشفيات لاستقبال المرضى ومعالجتهم، وتوزيع معدات الوقاية على المستشفيات، وزيادة الوعي بين السوريين حول كيفية حماية أنفسهم من التعرض للغازات السامة، ومتى يسعون للحصول على العلاج. ومنذ بداية عام 2016، درَّبت منظمة الصحة العالمية 438 طبيباً على المعالجة الأولية للحالات المصابة بالأسلحة الكيميائية، بما فيها كيفية إزالة التلوث قبل وصول الحالات إلى المستشفى، وإحالة الحالات وفرزها وعلاجها. وقد درّب المكتب الميداني لمنظمة الصحة العالمية في غازي عنتاب بجنوب تركيا 99 طبيباً إضافياً في شمال سوريا.
وفي عام 2017، وسعت منظمة الصحة العالمية نطاق استجابتها في مجال إدارة رعاية الجروح في سوريا، استناداً إلى الأولويات التالية: تعزيز التأهب للجروح والإصابات ورعايتها ومعالجتها عن طريق بناء القدرات وتوفير الأدوية والإمدادات الطبية ومنتجات الدم والمعدات في جميع أنحاء البلد؛ توسيع نطاق الشراكات مع المنظمات غير الحكومية، وخاصةً في المناطق التي يصعب الوصول إليها والمناطق التابعة للمعارضة، لتعزيز معالجة الجروح والإصابات ورعايتها، ومن ضمنها الإحالات؛ التجهيز المسبق للإمدادات الطبية بالقرب من مناطق الصراع الشديد؛ إعداد دورات \"لتدريب المدربين\" وتنفيذها بخصوص رعاية الجروح والإصابات في الصراعات.

كانت فاطمة البالغة من العمر 45 عاماً في المنزل مع عائلتها في حلب عندما انفجرت قذيفة هاون في المبنى، مما تسبَّب في إصابتها وعائلتها بجروح خطيرة. وقد أُدخلت فاطمة إلى مستشفى جامعة حلب بعد إصابتها بجروح خطيرة في فخذها الأيسر، وعالجها الأطباء بأدوية ولوازم لعلاج الجروح وفرتها لهم منظمة الصحة العالمية.

فاطمة واحدة من آلاف الحالات الجراحية المعقدة التي عُولجت بنجاح في المرافق الصحية من خلال الدعم المقدَّم من منظمة الصحة العالمية. ومنذ بداية الأزمة، وزعت منظمة الصحة العالمية أكثر من 10 ملايين علاج للإصابات والتدخلات الجراحية على جميع المحافظات، ومن بينها المناطق عبر الحدود التركية، والمناطق المحاصَرة التي يصعُب الوصول إليها.


1/8 
Start Stop Previous Next

الأزمة في الصومال: 5 أشياء يجب أن تعرفها، و5 أسباب ستسترعي اهتمامك

في عام 2016 وبداية عام 2017 تلقَّى حوالي 4.3 مليون شخص يعيشون في 7 مناطق عالية المخاطر الدعم المنقِذ للحياة من خلال تزويد المراكز الطبية بأكثر من 45 طن من الأدوية والإمدادات الطبية في المناطق الأكثر تضرراً من الكوليرا، وذلك كجزء من خطة الاستجابة الصحية لموجة الجفاف الحالية.
تلقَّى أكثر من 450000 شخص التطعيم خلال الجولة الأولى من حملة الصومال الوطنية الأولى للتطعيم الفموي ضد الكوليرا في آذار/مارس 2017. ولقد ركَّزَت الحملة على الوصول إلى الأشخاص المعرّضين للإصابة والذين يعيشون في 7 مناطق عالية المخاطر في جميع أنحاء البلاد، وهي واحدة من أكبر حملات التطعيم الفموي ضد الكوليرا التي أجريَت في إفريقيا. وهذه الحملة هي أول حملة وطنية تُجرى في البلاد للتطعيم الفموي ضد الكوليرا.
تعمل مراكز معالجة الكوليرا في 40 دائرة لتقديم التدبير العلاجي للحالات الشديدة من الإسهال المائي الحاد/الكوليرا. وحتى يتسنّى مواصلة هذه المرافق لعملها، تمدّها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها بالأدوية والإمدادات الطبية، علاوة على توفير التدريب للعاملين بها. كما تعمل منظمة الصحة العالمية وشركاؤها على زيادة عدد مواقع ترصُّد الأمراض التي يمكن أن تتحول إلى أوبئة مثل الكوليرا والحصبة، وذلك في جميع أنحاء البلاد.
بفضل الدعم الذي قدمَته منظمة الصحة العالمية، تم إنشاء أول مختبر وطني للصحة العمومية في الصومال في عام 2016، فيما يُعَد خطوة حيوية أولى نحو تحسين خدمات الرعاية المقدَّمة للمرضى، ومكافحة العدوى، وإدارة فاشيات الأمراض. كانت العادة قد جرت في الماضي على إرسال كل العينات إلى خارج البلاد لاختبارها وتشخيصها، وهو إجراء كان يستغرق أسبوعاً أحياناً. ويقدِّم المرفق الجديد نتائج مختبرية موثوقة للأطباء السريريين خلال 48 ساعة، مما يسهم بصورة كبيرة في تحقيق الاستجابة على نحو أسرع وتقليل عدد الوفيات.
شارَك أكثر من 240 عاملاً صحيًا في تدريبات لبناء القدرات حول التدبير العلاجي لحالات الكوليرا، والترصُّد، والمياه، والإصحاح. ومع زيادة معارف ومهارات العاملين في مجال الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية، سوف يَحصل مرضى الكوليرا على رعاية أفضل على أيدي مهنيين مُدرَّبين.
لكن في عام 2017 أصبحت البلاد على شفا حدوث مجاعة، حيث يعاني أكثر من 3 مليون شخص يوميًا من الجوع، وهم بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة. وإذا استمر الوضع الحالي على ما هو عليه، فسوف يعاني حوالي مليون طفل من سوء التغذية هذا العام، مما سيجعلهم أكثر عُرضة للإصابة بالأمراض، كما سيزيد احتمال تعرضهم للوفاة ثمانية مرات مقارنة بالأطفال الذين يحصلون على تغذية جيدة.
هناك ما يقرب من 5.5 مليون شخص في حاجة ماسّة إلى الرعاية الصحية، أكثر من نصفهم من النساء والأطفال دون سن الخامسة. ولا يزال الصراع، وانعدام الأمن الغذائي، والنزوح الداخلي للسكان في زيادة مستمرّة.
لا تزال حالات الكوليرا في زيادة مستمرة. فلقد أدّى الجفاف إلى نقص المياه النظيفة، وشهدَت الصومال أكبر فاشية للكوليرا خلال الخمس سنوات الأخيرة. وفي عام 2017، سُجل أكثر من 36000 حالة كوليرا، من ضمنها 690 حالة وفاة. ومع بداية موسم المطر والفيضانات المفترض أن يبدأ هذا الشهر، من المتوقَّع أن ترتفع هذه الأرقام لتصل إلى 50000 حالة بنهاية حزيران/يونيو.
الحصبة تنتشر سريعًا. أصبح أكثر من مليون شخص يعاني من ظروف معيشية مكتظة نتجَت عن النزوح الجماعي بسبب الجفاف، مما أدّى إلى ارتفاع أعداد حالات الإصابة بالحصبة. ولقد أُبلغ عن 6500 حالة إصابة بالحصبة في عام 2017 منذ 30 نيسان/أبريل، ويمثل الأطفال نسبة 71% من مجموع هذه الحالات.
يعوق انعدام الأمن وصعوبة الوصول تقديم أي استجابة إنسانية. ولقد أصبحت الحركة السريعة للنازحين داخليًا تشكل ضغطًا على المرافق الصحية، وبات متعذراً توصيل الأدوية المنقذة للحياة والتطعيمات والمعدات الطبية بصورة منتظمة بسبب انعدام الأمن، وعدم إمكانية الوصول إلى الطرق، وانقطاع الكهرباء، ونقص الوقود، وتعطل نظام سلسلة تبريد التطعيمات.

في عام 2016 وبداية عام 2017

تلقَّى حوالي 4.3 مليون شخص يعيشون في 7 مناطق عالية المخاطر الدعم المنقِذ للحياة من خلال تزويد المراكز الطبية بأكثر من 45 طن من الأدوية والإمدادات الطبية في المناطق الأكثر تضرراً من الكوليرا، وذلك كجزء من خطة الاستجابة الصحية لموجة الجفاف الحالية.


01/10 
Start Stop Previous Next

Islamic Republic of Iran scaling up operational readiness of the country’s health sector

Mission_in_Islamic_Republic_of_Iran8 March 2017 – A mission was conducted by WHO technical teams in Islamic Republic of Iran from 22 to 27 April 2017 to assess and assist the country’s emergency medical team system with the purpose of strengthening the response capacity across all-hazard emergencies. The mission brought together different stakeholders to discuss the most updated global practices and mechanisms. The current level of capacity of mobilization and deployment was assessed and a roadmap developed to ensure that emergency medical teams get eventually classified by WHO to have reached global practice standards. In addition, areas related to safe hospitals, mass gatherings, chemical and biological preparedness were also discussed during the mission in the pursuit of emergency preparedness and response. 

The mission reviewed the emergency medical system of different stakeholders, particularly the Ministry of Health and Medical Education and the Iranian Red Crescent Society, and discussed the scope for further development within the spectrum of emergency response mechanism of the country. The mission also discussed the optimum linkages of emergency medical system to the country’s existing national response mechanisms, including national emergency response framework. 

“Islamic Republic of Iran has  substantial capacity in the form of emergency medical teams with a pool of volunteers already trained by the Ministry and IRCS. We also see expanding logistic capacities in the country which is paramount for achieving the level of self-sufficiency needed in emergencies. This mission also helped us learn about the recent experiences in order to understand the systems and capacity of the country,” said Dr Ian Norton, Manager of the WHO Emergency Medical Teams Initiative. 

During the discussion with the Ministry and other stakeholders at the workshop, Dr Qudsia Huda, Team Lead for the Preparedness, Readiness and Capacity Building at the Regional Office, highlighted the need for revision of the current emergency preparedness and response plan of the country taking into consideration the recommendations of the mission that will ensure standardized sustainable capacity development for emergency response in order to reduce the health risks in communities. "This capacity also can be used in neighbouring countries within the auspices of IHR implementation," she added.  

Islamic Republic of Iran experiences both natural and man-made events. Since the devastating Bam earthquake, the country has moved forward substantially in developing the national capacities for all hazard emergency response with a sustainable risk management approach.The emergency medical system has been institutionalized in the Ministry with the involvement of other key health sector partners including the IRCS. The emergency medical system is still a growing system to reach out to the communities in different provinces prone to different types of hazards. 

Speaking at the concluding session of the workshop, Dr Sameen Siddiqi, WHO Representative, reiterated the need for a coordinated inter-agency approach to health emergency response operations under the leadership of the Ministry. He further highlighted the need to map the emergency medical team in the country and develop training programmes that are tailored to their needs. Dr Siddiqi  also stated that “WHO within the scope of its recent reform will be able to provide the support required to implement the priority activities to strengthen the emergency medical team system in the country”.  

الصفحة 11 من 16

  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • 14
  • 15
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة