الصفحة الرئيسية


النقص الحاد في الأدوية المنقذة للحياة في سوريا يثير قلقاً كبيرا لدى منظمة الصحة العالمية PDF طباعة

تم تشخيص إصابة فاطمة البالغ عمرها أربع سنوات بالسرطان قبل ثمانية أشهرلقد تم تشخيص إصابة فاطمة البالغ عمرها أربع سنوات بالسرطان قبل ثمانية أشهر. وقد اعتادت تلقي العلاج في مستشفى جامعة حلب، ولكن القتال الدائر في المدينة أجبر عائلتها على الفرار من بلدتهم والانتقال إلى جرمانا قرب دمشق.

بعد ما يقرب من عامين من الصراع، أصبح من الصعب الوصول إلى العلاج المنقذ للحياة في سوريا على نحو متزايد بسبب النقص الحاد في الأدوية الأساسية.

لقد تم تشخيص إصابة فاطمة البالغ عمرها أربع سنوات بالسرطان قبل ثمانية أشهر. وقد اعتادت تلقي العلاج في مستشفى جامعة حلب، ولكن القتال الدائر في المدينة أجبر عائلتها على الفرار من بلدتهم والانتقال إلى جرمانا قرب دمشق. وتقول أمها "ابنتي كانت تعالج باليود المشع، ولكن الدواء لم يعد متوفرا في حلب،". وتضيف "هنا في دمشق نذهب بانتظام لمستشفى الأسد ولكن لا يتوفر لديهم الدواء. وقالوا إنهم لا يملكون المواد المطلوبة. وأنا أعرف خطورة ذلك على ابنتي! كل ما أريده لفاطمة أن تتلقي العلاج." إذا لم تتلق فاطمة علاج اليود المشع قريبا، فستكون فرصتها في البقاء على قيد الحياة مهددة بالخطر.

إقرأ المزيد... [النقص الحاد في الأدوية المنقذة للحياة في سوريا يثير قلقاً كبيرا لدى منظمة الصحة العالمية]
 


الصفحة 112 من 119