ضيفنا اليوم في ركن الوفود هو الدكتور غلام أصغر عباسي، رئيس قسم التخطيط والتطوير بالحكومة الباكستانية وعضو الوفد الباكستاني المشارك في اللجنة الإقليمية.

؟اجتماعات اللجنة الإقليمية لشرق المتوسط هي حدث هام يجمع بلدان الإقليم في نقاشات وتشاور حول القضايا التي تواجهه مساعيهم لتوفير خدمات صحية أفضل. ومن هذا المنطلق نتوقع صدور قرارين أوثلاثة قرارات على الأكثر، على أن يتم متابعتها بكل جدية ونرى النتائج من خلال تقرير حول ماتم تنفيذه.

من بين القضايا الهامة على رأس جدول الأعمال:

تقوية النظم الصحية

تطبيق اللوائح الصحية الدولية

الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها

أكثر ما أعجبني هو النقاشات المركزة حول الأمراض غير السارية وسبل مكافحتها

لأن عبء هذه الأمراض كنتيجة لانتشار الأمراض غير السارية، وعليه فإن هذه القضية تتطلب أن يتم تناولها من منطلق شامل متكامل

أرجو أن تصدر اللجنة الإقليمية قراراً يتخذ حول دعم جهود الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها

يستضيف ركن الوفود الدكتور محمد مهدي جويا، مدير مركز مكافحة الأمراض بجمهورية إيران الإسلامية وعضو الوفد الإيراني المشارك باللجنة الإقليمية هذا العام

أتوقع من هذه الدورة ما يلي

أن تولي اهتماماً أكبر لمكافحة الفيروس المناعي البشري باعتباره الوباء الأسرع انتشاراً في الأقاليم الستة لمنظمة الصحة العالمية

أن تضع موضوع وقف السل والسل المقاوم للأدوية والعوز المناعي البشري بين موضوعات الدورة المقبلة

من وجهة نظري أهم الموضوعات هي:

السل والسل المقاوم للأدوية وعلاقته بالعوز المناعي البشري

الصحة النفسية ومعاقرة المخدرات

العدوى بفيروس الإيدز

أكثر ما أعجبني:

المناقشات حول الأمراض غير السارية

الشراء الموحد للقاحات

الوقاية من انتقال العوز المناعي البشري من الأم إلى الطفل

لأن هذه القضايا ذات أهمية بالغة وتمثل تحدياً كبيراً  وهي تعد أولوية على جدول أعمالنا

يستضيف ركن الوفود اليوم الدكتور، أحمد قاسمي، مدير التخطيط بوزارة الصحة العمانية، وعضو الوفد العماني المشارك في هذه الدورة من اللجنة الإقليمية

أرجو أن نركز في هذه الدورة على الخروج بخارطة طريق واضحة وعملية لتقوية النظم الصحية في دول الإقليم ووضع خطة عمل من قبل منظمة اتلصحة العالمية والبلدان الأعضاء لتحقيق هذا الهدف

أكثر ما أعجبني في هذه الدورة إلى الآن هو

إدارة الوقت بانضباط

التفاعل والمداخلات المتميزة وخصوصاً حول الورقة التقنية التي قدمها المكتب الإقليمي عن تقوية النظم الصحية في الإقليم

لقد كانت التعليقات محددة وفي مكانها الصحيح وامتازت بالشفافية والأمانة

أتطلع لأن نخرج بقرارات حول:

إنشاء شبكات قوية للتخطيط لسبل تقوية النظم الصحية-

تعزيز التعاون المتعدد القطاعات

الدكتورة مريم الجلاهمة مساعدة وكيل وزارة الصحة للرعاية الصحية الأولية في البحرين وعضو الوفد البحريني المشارك في اللجنة الإقليمية

توقعنا أن تركز اللجنة الإقليمية هذه الدورة على القضايا الصحية الرئيسية التالية:

الأمراض غير السارية

تمويل الرعاية الصحية

إصلاح النظم الصحية

تعديل القواعد واللوائح

من وجهة نظري هناك بالإضافة لما سبق موضوعات أخرى هامة مثل:

تقوية النظم الصحية في بلدان الإقليم

الإعلان السياسي للجمعية العامة للأمم المتحدة حول الأمراض غير السارية

إصلاح منظمة الصحة العالمية

أكثر ما أعجبني في هذه الدورة:

جودة التنظيم

التركيز على القضايا الهامة

ضبط وقت المناقشات

مجلة "أخبار اللجنة الإقليمية"

لقد أدت هذه العوامل إلى انتفاع أفضل بالوقت واستبعاد امناقشات غير الضرورية التي تشتت الانتباه بعيداً عن الأولويات

أود أن تصدر اللجنة الإقليمية قراراً حول الالتزام السياسي وإصلاح النظم الصحية

يستضيف ركن الوفود الدكتور محمد جابر حويل، نائب المدير العام للصحة وعضو الوفد العراقي المشارك باللجنة الإقليمية هذا العام

نتوقع من الدورة 59 للجنة الإقليمية أن تتخذ من القرارات ما يؤدي إلى تقوية تدخلاتنا في المجالات الصحية المختلفة

مايحتوي عليه جدول الأعمال من موضوعات تبدو مختلفةة لكنها في الحقيقة تتكامل وتهدف إلى تطوير النظم الصحية

أكثر ما أعجبني هو المناقشات المستفيضة حول الموضوعات الهامة مع الاتزام بالوقت المحدد

لقد ساعدنا هذا على المضي في جدول الأعمال بطريقة مفيدة

أود أن أرى المزيد من التدخلات المتكاملة التي تركز على تطوير النظم الصحية وتحديثها كي تتمكن من التصدي لكافة القضايا الصحية

يتشرف ركن الوفود باستضافة معالي الدكتور هاني عابدين، وزير الصحة في فلسطين.

كنت أتوقع أن تركز اللجنة الإقليمية على ما يلي:

التعرف على أنشطة اللجنة الإقليمية

زيادة معارفي بالموضةوعات المطروحة للنقاش

التعرف على مختلف الشركاء

الإلمام بالاستراتيجية المستقبلية للجنة الإقليمية

أهم الموضوعات في رأي هو تقوية النظم الصحية

أعجبتني الإدارة السلسة لفعاليات الدورة وتطبيق نظام الإشارات الضوئية

لقد ساعد هذا النظام على التخلص من الإسهاب غير المطلوب. وإن كانت لاتزال هناك بعض الإطالة.