WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

حَثَّت الدول الأعضاء الجميعَ على بذل كل ما في وسعهم للقضاء على شلل الأطفال خلال اجتماع اللجنة الفرعية الإقليمية المعنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته

حَثَّت الدول الأعضاء الجميعَ على بذل كل ما في وسعهم للقضاء على شلل الأطفال خلال اجتماع اللجنة الفرعية الإقليمية المعنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته

10 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 - وقد نُقِل إلى الدول الأعضاء في الاجتماع التاسع للّجنة الفرعية الإقليمية المعنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته في إقليم شرق المتوسط، والذي عُقد خلال الدورة السبعين للّجنة الإقليمية لشرق المتوسط، الضرورةَ المُلحةَ للقضاء على شلل الأطفال. ويتوطن فيروس شلل الأطفال البري في بلدين فقط في إقليم شرق المتوسط هما: أفغانستان وباكستان. ولا يوجد علاج لشلل الأطفال، وتقوم استراتيجية استئصاله على تطعيم كل طفل من خلال حملات تطعيم متعددة عالية الجودة.

وخلال الاجتماع، أعربت الدول الأعضاء وشركاء المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال عن تقديرهم للقيادة الحكيمة للدكتور أحمد المنظري في مجال استئصال شلل الأطفال خلال فترة عمله مديرًا إقليميًا لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط. وتنتهي فترة ولاية الدكتور المنظري في كانون الثاني/ يناير 2024.

وقد حثَّ الدكتور المنظري، الذي كان له دورٌ محوريٌ في إنشاء اللجنة الفرعية الإقليمية وقيادتها، الدولَ الأعضاء على تقديم دعمها الكامل لجميع البلدان التي لا يزال انتشار المرض مستمرًا فيها. وقال الدكتور المنظري: «إن فيروس شلل الأطفال البري منتشرٌ الآن في أصغر حيِّز جغرافي على الإطلاق، الأمر الذي تحقق بمزيجٍ من التحسينات التي أُدخِلت على البرامج، والإرادة السياسية القوية، والعمل الشاق للغاية.» «ولا يمكننا أن ندع هذه الفرصة التاريخية دون أن نغتنمها.» «فالآن هو الوقت المناسب لنعمل بكل ما أوتينا من جهدٍ وقوة.»

وفي كلمتها، أشارت معالي الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة في قطر، والرئيسة المشاركة للّجنة الفرعية الإقليمية، إلى أن استئصال شلل الأطفال لن يتحقق إلا بالعمل الجماعي. وقالت: «إن الوضع الوبائي واضحٌ: هذا هو الوقت المناسب.» «فالفرصة متاحة الآن - ولن تظل هكذا إلى الأبد.» والاستفادة القصوى من هذه الفرصة ليست بمهمة أفغانستان وباكستان وحدهما؛ بل إن الإقليم كاملًا مسؤولٌ عن تقديم يد العون إليهما، ليتمكنا من التغلب على هذا المرض. ومتى يتحقق ذلك، فسنَشهد أخيرًا على خلوِّ إقليمنا من شلل الأطفال.»

وحث معالي الدكتور عبد الرحمن محمد العويس، الرئيس المشارك للجنة الفرعية الإقليمية ووزير الصحة ووقاية المجتمع بالإمارات العربية المتحدة، الدولَ الأعضاءَ على الاهتمام بقضية شلل الأطفال بعيدًا عن السياسة لإنجاز هذه المهمة. «وعلينا ألا نتردد في: دعوة جميع الأطراف المعْنِيَّة لمناصرة الوصول إلى جميع الأطفال. واكتشاف سريان المرض أينما كان. وتنفيذ حملات تطعيم عالية الجودة باستمرار.»

وقد أشاد الدكتور كريس إلياس، رئيس مجلس مراقبة شلل الأطفال التابع للمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال ورئيس التنمية العالمية في مؤسسة بيل وميليندا غيتس، الذي حضر الاجتماع، بنقاط القوة التي تتمتع بها اللجنة الفرعية الإقليمية في الدعوة إلى حماية الأطفال في جميع أنحاء الإقليم.

وقال الدكتور إلياس: "لا يمكن لأي بلد أو شريك أن يحل مشكلة استئصال شلل الأطفال بمفرده." "إن اللجنة الفرعية الإقليمية منتدى مهم للاطلاع على التقدم المُحرَز والتحديات التي تواجه المرحلة الأخيرة من استئصال شلل الأطفال، ولاستعراض أداء بعضنا البعض من أجل القضاء على شلل الأطفال إلى الأبد. ومن دواعي سروري أن أكون في القاهرة هذا الأسبوع لأشارك في هذه المحادثات التي تركز على الحلول، وأعلم أننا سوف نقضي معًا على شلل الأطفال."

التحديث التقني يسمح بالتفاؤل الحذر

بعد الجهود المتواصلة في أفغانستان وباكستان، ليس لدى كل بلد سوى مجموعة جينية واحدة من فيروسات شلل الأطفال البري المنتشرة، وذلك حتى تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأشار الدكتور حامد جعفري، مدير برنامج استئصال شلل الأطفال في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، في تحديثه التقني إلى أن 16 مجموعة من فيروسات شلل الأطفال كانت تنتشر في البلدين في عام 2020.

ويتواصل تعزيز الترصُّد في جميع أنحاء الإقليم. ويساعد توسيع نطاق الترصُّد البيئي على تعزيز قدرة برنامج شلل الأطفال على اكتشاف الفيروس - أينما كان مختبئًا - والتصدي له بقوة في الوقت المناسب. وقال الدكتور جعفري: "إن الفحص المستمر لنظام الترصد، بوسائل تشمل المراجعات الخارجية، قد مَكّن البرنامج من الحفاظ على هذه الحساسية وتصحيح المسار بسرعة، حسب الحاجة".

وفي عام 2023، رحب برنامج شلل الأطفال بإجراء استعراضات مستقلة صارمة من هيئات الرصد الخارجية مثل المجلس المستقل للرصد، والفريق الاستشاري التقني لأفغانستان وباكستان. وقد قدَّم كلٌ منهما توصيات للمساعدة في صقل جهود استئصال شلل الأطفال وتحسينها.

وفي حين أشار الدكتور جعفري إلى التحديات الكبيرة التي لا تزال تحول دون خلوّ العالم من شلل الأطفال، فقد أعرب عن تفاؤله الحذِر إزاء قدرة البرنامج على وقف انتقال الفيروس. كما أشار إلى العلامات الوبائية المبشرة، وقدرة البرنامج على الصمود، والالتزام السياسي بالقضاء على شلل الأطفال في كلا البلدين اللذين يتوطنهما المرض.

الدَفعة الأخيرة للقضاء على شلل الأطفال

حضر الاجتماعَ ممثلون عن الدول الأعضاء من جميع أنحاء الإقليم، وقد أشاد الكثيرون في ملاحظاتهم بدور الدكتور المنظري في الدعوة إلى برنامج عمل لمكافحة شلل الأطفال.

وتُردّد هذه الآراء رسائل فيديو مُسجلة من شركاء المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال ومن المديرين الإقليميين للمكاتب الإقليمية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. وتطرقت هذه الرسائل أيضًا إلى الدعم المتجدد من الكيانات للدول الأعضاء في الإقليم ونحن نقترب من مستقبلٍ خالٍ من شلل الأطفال.

ووافقت الدول الأعضاء في هذه الدورة على التركيز خلال الفترة المتبقية من عام 2023 وحتى عام 2024 على العمل من أجل:

الإبقاء على الالتزامات الإقليمية والوطنية لوقف شلل الأطفال المتوطن وزيادة التركيز عليها؛

تعزيز تولي مقاليد الأمور على الصعيد الوطني بشأن عملية الانتقال في مجال شلل الأطفال؛

دعم خطة عمل لإيصال اللقاحات إلى الأطفال في اليمن لحمايتهم من الفاشيات المُنهكة والمستمرة لفيروس شلل الأطفال والحصبة والدفتريا.

وأشار المجلس المستقل للرصد في تقريره الصادر في أيلول/ سبتمبر 2023، والذي تناول المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال بالفحص الدقيق، إلى أن اللجنة الفرعية قد أدّت دورًا حيويًا في ضمان المسؤولية الجمعية بشأن أولوية القضاء على شلل الأطفال في البلدان الموطونة والبلدان التي تشهد فاشيات هذا المرض في الإقليم. وتمنّى الدكتور المنظري، المدير الإقليمي المنتهية ولايته، للجنة الفرعية الإقليمية النجاح في طي صفحة استئصال شلل الأطفال تحت قيادة الرئيسين المشاركين، وبدعمٍ من المدير الإقليمي المقبل.

وقال الدكتور المنظري: «لقد ناصَرَ أعضاءُ هذه اللجنة الفرعية قضية استئصال شلل الأطفال بنشاطٍ على جميع المستويات. وأدى الرئيسان المشاركان دورًا محوريًّا بحق في جمع التمويل للبلدان التي يتوطن فيها شلل الأطفال وعقد الحوار الصحي الذي تشتد الحاجة إليه.» «ويحدوني الأملُ حقًّا في أن تواصل هذه اللجنة الفرعية الإقليمية إيجاد طرق فعالة لمناصرة وصول اللقاحات إلى جميع الأطفال، وألَّا تترك سبيلًا إلى هذه الغاية ونحن قاب قوسين أو أدنى من القضاء على شلل الأطفال.»

جهود المنظمة لتعزيز خدمات الصحة النفسية في ليبيا في أعقاب العاصفة دانيال

جهود المنظمة لتعزيز خدمات الصحة النفسية في ليبيا في أعقاب العاصفة دانيال

10 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، طرابلس، ليبيا - تركت العاصفة دانيال وراءها دمارًا مهولًا، وتركت معه مئات الآلاف من سكان شرق ليبيا حزانى على فقدان أحبائهم ومنازلهم وممتلكاتهم وسبل عيشهم. وإضافةً إلى هؤلاء، ما يزال هناك عشرات الآلاف غيرهم يأكلهم القلق في انتظار أي أخبار عن قرابة 9 آلاف إنسان ما يزالون في عداد المفقودين.

وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية أنه في أعقاب حالات الطوارئ الكبرى، مثل العاصفة دانيال، يعاني شخص واحد على الأقل من كل 5 أشخاص من حالات الصحة النفسية مثل الاكتئاب والقلق واضطراب التوتر التالي للصدمات. ولهذا السبب، كانت خدمات الصحة النفسية إحدى أهم 3 أولويات - منها المياه المأمونة وخدمات الرعاية الصحية الأولية- حددها فريق تقييم مشترك بين الوكالات زار شرق ليبيا في الأيام الأولى من الكارثة. ‏والآن ونحن في أعقاب الأزمة، فإن الحاجة إلى الرعاية الصحية النفسية قد اشتدت.

وقال الدكتور أحمد زويتن، ممثل المنظمة في ليبيا، إن خدمات الصحة النفسية لا غنى عنها، "فالعظام المكسورة يمكن جبرها حتى تُشفى، ولكن الجراح النفسية - التي غالبًا ما تكون آثارها غير ظاهرة - تستغرق وقتًا أطول بكثير للشفاء. ولهذا، نتعاون مع السلطات لضمان حصول المتأثرين بالعاصفة على الدعم الأساسي للصحة النفسية في مرافق الرعاية الصحية الأولية والمراكز المجتمعية، مع مراعاة أن بعض من يعانون من أزمات نفسية حادة سيحتاجون إلى رعاية متخصصة من متخصصي علم النفس والطب النفسي".

‏وتتعاون المنظمة والسلطات الصحية في شرق ليبيا في توفير مجموعة من خدمات الصحة النفسية، ابتداء بالرعاية الأولية من متخصصي علم النفس وانتهاء بالرعاية المتخصصة‎ من الأطباء النفسيين. وقد ناشدت المنظمة البلدان المجاورة تقديم المساعدة للتخفيف من النقص الحاد في الأطباء النفسيين والمتخصصين النفسيين في ليبيا، كما تخطط لتدريب العاملين الصحيين والمتطوعين والعاملين في خدمات الطوارئ في ليبيا على الإسعافات الأولية النفسية وأساسيات الدعم النفسي الاجتماعي.

وتدعم المنظمة إنشاء عيادات للصحة النفسية يتوفر بها متخصصون لا يقتصر دورهم على تلبية الاحتياجات الفورية، وإنما يتجاوزه إلى التركيز على مساعدة الناجين المصابين بصدمات شديدة على تجاوز مشاعر الحزن والقلق وفقد أحبابهم وممتلكاتهم. وسيدعم هؤلاء المتخصصون أيضًا موظفي الرعاية الصحية الأولية والعاملين المجتمعيين، الذين واصل الكثير منهم العمل في مواجهة الطوارئ وهم يعانون من الحزن والشعور بفقد أحبابهم وممتلكاتهم.

كما يؤكد الدكتور أحمد زويتن أن "منظمة الصحة العالمية استثمرت وشركاؤها استثمارات كبيرة في تعزيز الرعاية الصحية النفسية في ليبيا على مدار العقد الماضي، ولكن ينبغي تعزيز هذه الجهود تعزيزًا كبيرًا حتى يكون لها أثر فوري. نحن ملتزمون بمواصلة التعاون مع السلطات الصحية والشركاء الوطنيين والدوليين لضمان توفير خدمات الصحة النفسية وإتاحتها لجميع المحتاجين، مع التأكيد على أن الصحة النفسية ليست ترفًا بل حق إنساني عالمي - لكل إنسان في كل مكان".

اليوم العالمي للصحة النفسية 2023: الصحة النفسية حق أساسي من حقوق الإنسان

10 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، القاهرة، مصر - اليوم نحتفل باليوم العالمي للصحة النفسية 2023، وموضوعه "الصحة النفسية حق عالمي من حقوق الإنسان". وتدعو الحملة هذا العام الحكومات والسياسيين والسلطات الصحية، والمجتمع المدني والمجتمعات إلى وضع الصحة النفسية ضمن أولويات الصحة والتنمية والعمل الإنساني.

ويهدف اليوم العالمي للصحة النفسية إلى تحقيق هدفين رئيسيين، أولًا: ضمان تقديم خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي لمن يحتاجونها. وثانيًا: تعزيز قدرة الأفراد والمجتمعات التي تعاني من آثار الحرب والنزوح وحالة الطوارئ المناخية على الصمود. وتستهدف الحملة أيضًا تقوية أواصر التعاون بين القطاعين العام والخاص، والمجتمع المدني لتحقيق هذين الهدفين.

والصحة النفسية واحدة من أهم قضايا الصحة العامة في عالمنا اليوم، ولكن العبء العالمي لحالات الصحة النفسية هائل، وتشير التقديرات إلى أن أكثر من مليار شخص يعانون من اضطرابات نفسية وعصبية، واضطرابات ناجمة عن تعاطي المخدرات.

ويعاني ما يقدر بنحو 14.7% من سكان إقليم شرق المتوسط من حالات صحية نفسية، وهذا ثاني أعلى معدل انتشار بين جميع أقاليم منظمة الصحة العالمية.

ويحث اليومُ العالمي للصحة النفسية 2023 جميعَ الوكالات الحكومية والمنظمات غير الحكومية على العمل المتكامل لتحسين الصحة النفسية طوال الحياة، ويتعين على تلك الأطراف التعاون معًا في تطبيق التدابير اللازمة لتعزيز الصحة، والتدابير الوقائية القائمة على البيِّنات؛ لدعم جودة الصحة النفسية منذ الولادة حتى الشيخوخة.

إن الدعم والاستثمار المباشرين مطلوبان لإتاحة المعالجة لحالات الصحة النفسية، وتعزيز الدمج الاجتماعي، وتقليل الوصمة والتمييز، وحماية حقوق الفئات الضعيفة.

وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المديرُ الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط: "إن الصحة النفسية حقٌّ أساسيٌّ من حقوق الإنسان المكفولة للجميع"، وأضاف "ويعني ذلك أنه ينبغي أن يتمكن كل فرد، في كل مكان، بالحق في التمتع بأعلى مستوى ممكن من الصحة النفسية. ويشمل ذلك حماية الأشخاص من المخاطر المتعلقة بالاضطرابات النفسية، وضمان الحق في الحصول على الرعاية التي تجمع بين الجودة العالية وإمكانية الوصول إليها. وهذا جزءٌ أساسيٌّ من ولاية منظمة الصحة العالمية، وجوهر رؤيتنا الإقليمية لتوفير الصحة للجميع وبالجميع".

ولا يجوز بحال أن تكون الإصابة بحالة صحية نفسية سببًا في حرمان شخص ما من حقوقه الإنسانية، أو استبعاده من القرارات المتعلقة بصحته. ومع ذلك، وفي جميع أنحاء العالم، لا يزال الأشخاص المصابين بحالات الصحة النفسية يعانون من مجموعة كبيرة من انتهاكات حقوق الإنسان، فيعاني الكثيرون من العزلة عن الحياة المجتمعية ويتعرضون للتمييز السلبي.

وأضاف الدكتور المنظري: "يجب أن يحصل الأشخاص الذين يعانون من مشاكلات نفسية على الخدمات الصحية على نحو يحفظ كرامتهم، وينبغي ألا يُحرَموا حقهم في الحرية والاستقلال والاندماج في المجتمع".

للمزيد من المعلومات:

www.emro.who.int/entity/mental-health/index.html

World Mental Health Day 2023 

التقرير الختامي عن تنفيذ رؤية 2023

Final report on implementing Vision 2023

10 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، القاهرة، مصر - قُدِّم تقريرٌ عن أعمال المنظمة في الإقليم على مدار السنوات الخمس الماضية في اليوم الثاني للّجنة الإقليمية. ويوثّق التقرير العمل الهائل والدؤوب الذي تضطلع به بلداننا وأراضينا والأطراف المعنية الرئيسية بالتعاون مع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لتحقيق الأولويات الاستراتيجية للرؤية الإقليمية، رؤية 2023: الصحة للجميع وبالجميع، لتوسيع نطاق الوصول إلى التغطية الصحية الشاملة، والتصدي للتحديات الجِسام التي تفرضها حالات الطوارئ، وتعزيز صحة الناس وعافيتهم في كل بلد وإقليم من بلدان الإقليم، وتغيير طريقة عمل المنظمة نفسها.

وقال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي للمنظمة: «يسرّني القول إن التقرير يتضمن أمثلة كثيرة على التقدُّم المُحرَز. وبرغم التحديات العديدة، فقد تمكَّنَّا من اغتنام الفرص لتحسين الصحة والعافية في جميع أنحاء الإقليم، بالاستفادة من أدوات السياسات والمبادرات المهمة التي طرحتها اللجنة الإقليمية بدعمٍ رفيع المستوى من القادة في الإقليم.»

التقرير الكامل

الصفحة 86 من 269

  • 81
  • 82
  • 83
  • 84
  • 85
  • 86
  • 87
  • 88
  • 89
  • 90
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة