الجوائز

طباعة PDF

التبغ: مميت في أي شكل وتحت أي قناع

تقدم منظمة الصحة العالمية كل سنة جوائز لأفراد بارزين و\أو منظمات بارزة قامت بمشاركات قيمة في مكافحة التبع وساعدت في جعل اليوم العالمي لمكافحة التبغ وشعاره عملاً ناجحاً مميزاً. هذه الجوائز تعبير عن امتنان منظمة الصحة العالمية للوقت والجهد الثمينين لهذه المشاركات والتي استثمرت في الحملات، إضافة إلى مساهمتها في مكافحة التبغ.

وفي هذه السنة، قدمت 6 جوائز لليوم العالمي لمكافحة التبغ إلى:

الدكتور مصطفى كمال الدين محمد، باحث رئيسي، معهد الأبحاث المصري للوقاية من التدخين، مصر

الدكتور بسام الحيجاوي، مدير، وزارة الصحة، الأردن

الدكتور أحمد عبد الكريم الملا، مستشار، مركز حمد الطبي، قطر

الدكتور عبد الله محمد ناصر البيدا، رئيس الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين، العربية السعودية

السيد أحمد عبد الرحمن محمد، رئيس الجمعية الوطنية لمكافحة التبغ، السودان

الدكتور وسيم مازياك، مدير المركز السوري لدراسات التبغ، الجمهورية العربية السورية

عمل هؤلاء الأفراد دون كلل لدعم خطط عمل مكافحة التبغ على المستوى الوطني لمنع التدخين. كما طوروا، شاركوا ونفذوا مسوحاً مختلفة تهدف لزيادة الوعي حول استعمال التبغ، وخاصة الشيشة والقضايا المشابهة، بما فيها التعرض لدخان التبغ وإيقافه. وقاموا بكثير من النشاطات القائمة الترويج للصحة بما فيها الدعوة إلى مكافحة التبغ عبر الدين. لقد شارك عمل كثير منهم في التوقيع على وإقرار الاتفاق الهيكلي لمكافحة التبغ لمنظمة الصحة العالمية.

  • خلو الأماكن العامة من التبغ

تعني أن جميع الأماكن المغلقة وأماكن العمل داخل المباني يجب أن تكون خالية تماماً 100% من دخان التبغ.

المزيد

إحصاءات وأرقام

بنهاية عام 2030 ستصل الوفيات المتعلقة بالتبغ في البلدان النامية إلى 70%

استخدام التبغ في إقليم شرق المتوسط