واصلت المنظمة مكافحتها لكوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط خلال أيار/مايو 2020. ودرّبت المنظمة الفرق الميدانية والعاملين في المختبرات، وأعدت مواد لتوعية الناس في جميع أنحاء الإقليم. كما شحنت المنظمة مجموعات لأدوات الاختبار ومعدات الوقاية والأدوية بملايين الدولارات لمساعدة المرضى والعاملين الصحيين.
انقر على «المعرض» لمشاهدة أبرز التطورات خلال أيار/مايو.
1 / 8
في الصومال، جهّزت منظمة الصحة العالمية المرافق الصحية بالأوكسجين الطبي والإمدادات الأخرى لعلاج مرضى كوفيد-19، مثل صورة هذا الرجل في أحد مراكز العزل في مقديشو.
2 / 8
وفي الأردن، قدمت المنظمة إلى العاملين في المستشفيات لوحات إدخال البيانات حتى يسجلوا بيانات المصابين بكوفيد-19.
3 / 8
وأمدت المنظمة، في منتصف أيار/مايو، أحد المستودعات في لبنان بعشرين ألف مسحة لإعادة توزيعها.
4 / 8
وواصلت منظمة الصحة العالمية شحن المعدات الطبية إلى اليمن حتى يعالج العاملون الصحيون مرضى كوفيد-19 هناك. وحتى منتصف أيار/مايو 2020، قدمت المنظمة 154 جهاز تنفس و 520 سريرًا للرعاية المركزة إلى 38 وحدة للعزل.
5 / 8
وفي أيار/مايو 2020، عقدت المنظمة في المغرب ندوة عبر الإنترنت لتعليم الممرضات والقابلات رعاية النساء في الفترة المحيطة بالولادة في سياق كوفيد-19. وحضر هذا الحدث الافتراضي أكثر من 600 عامل صحي.
6 / 8
وفي مصر، تتعاون منظمة الصحة العالمية مع اليونيسيف ووزارة الصحة والسكان في إعداد رسوم كاريكاتورية جذابة لتعليم الأطفال الوقاية من كوفيد-19.
7 / 8
وفي منتصف أيار/مايو، قدمت المنظمة المزيد من مجموعات الاختبار إلى قطاع غزة لاختبار كوفيد-19 لأكثر من 2500 شخص.
8 / 8
وفي أيار/مايو 2020، أُجرى تعقب للمخالطين في شمال غرب جمهورية إيران الإسلامية لتعقب من تفاعلوا مع المصابين بكوفيد-19. وتدعم المنظمة المراكز الصحية الأولية في البلاد لمكافحة هذا المرض.