الصفحة الرئيسية

الصحة النفسيّة في حالات الطوارئ

طباعة PDF

الصحة النفسيّة في حالات الطوارئ

الصحة النفسيّة في حالات الطوارئ

يُواجه الأشخاص الذين يتعرّضون لأعمال عنف أو نزاعات مُسلّحة خطراً مرتفعاً للغاية للإصابة بالضغوط أو الأمراض النفسية. وقد أفضت الكوارث الطبيعية والصراعات السياسية السائدة في إقليم شرق المتوسط إلى زيادة الحاجة إلى خدمات الصحة النفسيّة، لاسيّما للأشخاص الذين تعرّضوا لأعمال عنف أو شاهدوها، أو من أُجبروا على النزوح عن ديارهم. وفي المـُجمل، يتأثّر أكثرُ من 62 مليون شخص في الإقليم بحالات الطوارئ، من بينهم 5 ملايين لاجئ مازالوا داخل الإقليم، وما يزيد على 21 مليون شخص من النازحين داخلياً. ومن المـُتوقّع أن يُواجه عدد كبير من هؤلاء حالاتٍ تتعلق بالصحة النفسية. أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون سلفاً من اضطرابات نفسية، فهم بحاجة الآن إلى مزيد من المساعدة أكثر من أي وقت مضى.

للاطلاع على المزيد