WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

إشراك الصحفيين في نشر الوقاية من العدوى ومكافحتها والتشجيع على نظافة الأيدي لإنقاذ الأرواح

إشراك الصحفيين في نشر الوقاية من العدوى ومكافحتها والتشجيع على نظافة الأيدي لإنقاذ الأرواح

29 أيار/ مايو 2024 - يحتفل العالم باليوم العالمي لنظافة الأيدي منذ 16 عامًا للدعوة إلى نظافة الأيدي بوصفها نهجًا عمليًا مسندًا بالبيّنات للوقاية من العدوى ومكافحتها في مرافق الرعاية الصحية. وهذا يساعد على الحد من خطر الأوبئة والجوائح ومكافحة انتشار مقاومة مضادات الميكروبات.

ويجب على بلدان العالم أجمع، ومنها بلدان إقليم شرق المتوسط، أن تعطي الأولوية لنظافة الأيدي على كل مستوى من مستويات النظام الصحي، بدءًا من راسمي السياسات إلى مديري المرافق، والمهنيين الطبيين، والمرضى الذين يستخدمون الخدمات الصحية. فنظافة الأيدي جزءٌ لا يتجزأ من الاستراتيجية العالمية للوقاية من العدوى ومكافحتها، التي أطلقتها المنظمة في عام 2023، بالتشاور الوثيق مع الدول الأعضاء.

وبينما يموج الإقليم بالصراعات المستمرة والأزمات الإنسانية، تتضح الحاجة إلى الوقاية الفعالة من العدوى ومكافحتها بشكل أكبر. وهذه لحظة حاسمة للاستفادة من المكاسب التي تحققت من الاستجابة لجائحة كوفيد-19 وتحويل الحلول المؤقتة إلى قدرات طويلة الأجل لتعزيز النُظُم الصحية والأمن الصحي.

وغالبًا ما تُلقي التغطية الإعلامية للصراعات وغيرها من حالات الطوارئ في الإقليم بظلالها الكثيفة على الرسائل المتعلقة بالوقاية المسندة بالبيّنات من الأمراض. ومع ذلك، فإن للمنابر الإعلامية دورًا حاسمًا في الوصول إلى شرائح جماهيرية متنوعة وتثقيفها بشأن أهمية الوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك نظافة الأيدي.

وتنظر منظمة الصحة العالمية إلى وسائل الإعلام بوصفها طرفًا معنيًا رئيسيًا في استجابة الصحة العامة، ولا سيّما في مجال الوقاية من الأمراض. ولذلك، استضاف المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط دورة تدريبية إعلامية مخصصة حول أهمية الوقاية من العدوى ومكافحتها ونظافة الأيدي. وعُقد الحدث بالحضور الشخصي والمشاركة عبر الإنترنت في 7 أيار/ مايو 2024، على هامش اليوم العالمي لنظافة الأيدي لعام 2024، في القاهرة، مصر.

وقد أُجري تخطيط للتغطية الإعلامية للوقاية من العدوى ومكافحتها ونظافة الأيدي قبل حلقة العمل. وقد ساعد ذلك على تحديد الثغرات المعرفية وكذلك الزوايا التي يوليها الصحفيون اهتمامهم الأكبر.

وقد انضم إلى التدريب بالحضور الشخصي في القاهرة عشرون صحفيًا متخصصًا في إعداد التقارير عن قضايا الصحة العامة في الإقليم. وتضمنت الجلسات مناقشات مفتوحة وعروضًا من خبراء إقليميين يعملون في مجال الوقاية من العدوى ومكافحتها وغيرها من البرامج الشاملة، مثل مقاومة مضادات الميكروبات؛ والمياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية؛ وسلامة المرضى؛ والتأهّب لحالات الطوارئ.

وتبادل العاملون في المجال الإنساني من ذوي الخبرة في السياقات المتضررة من النزاعات، وكذلك العاملون الصحيون وممثلو الشباب، سيناريوهات واقعية لتسليط الضوء على قيمة الوقاية من الأمراض على أرض الواقع.

وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز نشر تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها وتشجيع تلك التدابير لإبرازها واستدامتها على الصعيد الإقليمي، بما في ذلك نظافة الأيدي، وجمع الناس معًا لدعم تعزيز قدرات الوقاية من العدوى ومكافحتها وخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية. وتشمل فوائد ذلك تحسين الاستعداد للاستجابة لفاشيات الأمراض المُعدية والكوارث والنزاعات في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط.

وقد أثبت التدريب نجاحه، ويتضح ذلك من الزيادة الكبيرة في حجم الطلبات الإعلامية لإجراء مقابلات مع خبراء منظمة الصحة العالمية بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها في أعقاب حلقة العمل. وسُجِّل مزيد من البرامج التلفزيونية والإذاعية ونُشِر مزيد من المقالات عن الوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك نظافة الأيدي، والمياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية، ودورها الحاسم في الطوارئ الصحية والبرامج الشاملة.

وأعرب الصحفيون الذين شاركوا في التدريب عن حماسهم الكبير لمواصلة التوضيحات عن الوقاية من العدوى ومكافحتها. ورأوا أن حلقة العمل ليست مجرد تجربة تعلّم وتواصل فريدة، بل هي أيضًا منتدى يوفر لهم ثروة من المعلومات. واطلع الحاضرون على وجه الخصوص على الأثر الاقتصادي للوقاية من العدوى ومكافحتها ودورها الفريد في الاستجابة لطوارئ الصحة العامة المستمرة والأزمات الإنسانية في الإقليم.

وقد قَدَّمَ هذا التدريب منبرًا مثاليًا وتجربة تعلُّم فريدة للمساعدة في سد الفجوة المعرفية بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها في هذا الوقت الحاسم في إقليم شرق المتوسط. كما أنه يُعد نقطة انطلاق لمواصلة توسيع نطاق التواصل بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها وتعزيزه في جميع أنحاء الإقليم.

100 مليون شخص يصابون بالمرض كل عام في الإقليم جرَّاء الأغذية غير المأمونة

اليوم العالمي السادس لسلامة الأغذية: تأهَّب لغير المتوقع

6 حزيران/ يونيو 2024، القاهرة، مصر - «تأهَّب لغير المتوقع» هو موضوع اليوم العالمي السادس لسلامة الأغذية، الذي تحتفل به الأمم المتحدة اليوم. ويمكن أن تساعد جميع شركات الأغذية والحكومات والمستهلكين على الوقاية من تلوث الأغذية والأمراض المنقولة بالأغذية.

وينبغي حماية الغذاء في جميع مراحله، بدءًا من الإنتاج ووصولا إلى الاستهلاك. وتعمل منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) معًا على تيسير الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بتلك المسألة على صعيد عالمي.

ويتحمل إقليم شرق المتوسط عبئًا كبيرًا من الأمراض المنقولة بالأغذية. فبحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية لعام 2015، يعاني 100 مليون شخص يعيشون في الإقليم من الأمراض المنقولة بالأغذية كل عام، منهم 32 مليون حالة هي لأطفال دون سن خمس سنوات.

وتمثِّل أمراض الإسهال المنقولة بالأغذية والناجمة عن المُمْرِضات 70% من عبء الأمراض المنقولة بالأغذية في الإقليم. ويلقى نحو 37000 شخص حتفهم كل عام في الإقليم بسبب تناول أغذية غير مأمونة، ويُعزى ذلك في الأساس إلى أمراض الإسهال المنقولة بالأغذية، وحمى التيفود، والتهاب الكبد A، وداء البروسيلات. وتكتسي تدابير سلامة الأغذية أهمية بالغة للتخفيف من أثر هذه الأمراض على الصحة والعافية إقليميًّا وعالميًّا.

تقديرات المنظمة بشأن العبء العالمي للأمراض المنقولة بالأغذية

قد تتسبب السموم الطبيعية والمواد الكيميائية الاصطناعية، إلى جانب المُمرضات المنقولة بالأغذية، في الإصابة أيضًا ببعض الأمراض المنقولة بالأغذية. ويمكن أن يسبب عدد كبير من الملوثات الكيميائية الموجودة في الأغذية أمراضًا غير سارية لكنها جد خطيرة، لا سيما السرطان، وفشل الأعضاء، والاعتلالات الإنجابية والنمائية.

ويعاني الإقليم من تحديات صحية عامة ناجمة عن الأحداث المرتبطة بتغير المناخ، مثل الموجات الحرارية والجفاف والفيضانات وزيادة انتقال الأمراض الحيوانية المصدر. وتحدُّ الأزمات الإنسانية وغيرها من حالات الطوارئ وعدم الاستقرار السياسي من فرص الحصول على الغذاء المأمون والمياه وخدمات الصرف الصحي المأمونة، فضلاً عن الحصول على الخدمات الصحية. وعادةً ما يكون الأشخاص الأكثر ضعفًا وتهميشًا هم الأسوأ تأثرًا بتلك الأوضاع.

ويصادف هذا العام أيضًا الذكرى العشرين للشبكة الدولية للسلطات المعنية بسلامة الأغذية، التي تيسّر التبادل السريع للمعلومات عن الأحداث المتعلقة بسلامة الأغذية عبر الحدود وفيما بين الأعضاء. وتتيح الشبكة، التي تشارك في إدارتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة، اتخاذ تدابير إدارة المخاطر في الوقت المناسب للوقاية من الأمراض المنقولة بالأغذية وإنقاذ الأرواح.

وقد تتطور حوادث السلامة الغذائية بسرعة كبيرة من مجرد كونها حالات محلية إلى حالات طوارئ عالمية. ويمكن أن تنشأ حالات الطوارئ المتعلقة بسلامة الأغذية عن الأغذية الملوثة الموجودة في الأسواق المحلية و/ أو الدولية، فضلاً عن تعطُّل الرقابة وسلاسل الإمداد الغذائية بسبب الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي أو النزاع. وهذا يضع المسؤولية على عاتق الجميع للعمل معًا من أجل التصدي للتحديات المتعلقة بسلامة الأغذية، وحماية صحة المستهلك، وضمان الممارسات التجارية العادلة للأغذية على الصعيدين الوطني والعالمي.

ويواصل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط قيادة ودعم بلدان الإقليم لبناء نُظُم وطنية منيعة للرقابة على الأغذية وتعزيز تداولها الآمن. وسيساعد ذلك بدوره على تحقيق الغايات العالمية المحددة في الاستراتيجية العالمية لمنظمة الصحة العالمية بشأن سلامة الأغذية 2022-2030 بحلول عام 2030.

روابط ذات صلة

الاستراتيجية العالمية لمنظمة الصحة العالمية بشأن سلامة الأغذية 2022-2030

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

Unsafe food makes 100 million people ill each year in the Region

بيانات أفضل عن استخدام مضادات الميكروبات لتسريع وتيرة العمل بشأن مقاومة مضادات الميكروبات

Better antimicrobial use data to accelerate action on antimicrobial resistance

تُمثِّل مقاومة مضادات الميكروبات تهديدًا متزايدًا للصحة العامة في إقليم شرق المتوسط وعلى الصعيد العالمي. وتشير تقديرات مشروع البحوث العالمية بشأن مقاومة مضادات الميكروبات إلى أن ثمة 123834 حالة وفاة في الإقليم في عام 2019 كان الإنتان الناجم عن الجراثيم المقاومة هو السبب المباشر فيها، في حين ارتبطت 341097 حالة وفاة أخرى بالإنتان الناجم عن الجراثيم المقاومة.

ويُعدّ الاستخدام غير الملائم للمضادات الحيوية أحد أكثر العوامل المسببة لمقاومة مضادات الميكروبات شيوعًا. ومع ذلك، لا تزال نُظُم جمع البيانات عن استخدام المضادات الحيوية وتحليلها وتفسيرها على نحو موثوق قيد الإعداد في معظم بلدان الإقليم. وفي كثير من الحالات، تكون بيانات استخدام المضادات الحيوية ذات الجودة العالية ضئيلة.

وتُعد البيانات ذات الجودة الأفضل عن أنماط استخدام المضادات الحيوية - على المستوى الوطني وعلى مستوى المرافق الطبية - أمرًا حيويًا لضمان استخدام المضادات الحيوية على نحو أكثر ملاءمة، ومن ثم التخفيف من حدة تطور مقاومة مضادات الميكروبات. وكانت الحاجة إلى تعزيز جمع بيانات استهلاك المضادات الحيوية وتحليلها واستخدامها أيضًا من بين التوصيات الرئيسية الصادرة عن الاجتماع الإقليمي الذي عُقد في حزيران/ يونيو 2023 واستعرض البرامج القُطرية بشأن مقاومة مضادات الميكروبات.

وعلى هذا الأساس، نَظَّم المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط اجتماعًا إقليميًا تحت عنوان "بيانات العمل: استخدام بيانات استهلاك المضادات الحيوية لتحسين أنشطة الوصفات الطبية والإشراف"، في الدوحة، قطر، في 13-15 أيار/ مايو 2024. وشاركت وزارة الصحة العامة في قطر في استضافة هذا الحدث.

وحضر الاجتماع أكثر من 50 مندوبًا من 11 بلدًا من بلدان الإقليم، إلى جانب خبراء من المكتب الإقليمي، والمقرّ الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية، والمكاتب القُطرية للمنظمة، والمنظمة العالمية لصحة الحيوان، والمركز الخليجي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، والمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، وجامعة واشنطن، وجامعة ملبورن.

وهَدَفَ الاجتماع إلى دعم البلدان في تحديد مصادر البيانات المتاحة في كل بلد، واستخدام البيانات لفهمٍ أفضل لأنماط استهلاك المضادات الحيوية على المستوى الوطني ومستوى المرافق الصحية - ولتوجيه جهود الإشراف في نهاية المطاف.

وناقش الحاضرون مختلف دراسات الحالات التي تركز على استخدام بيانات استهلاك المضادات الحيوية على المستوى الوطني ومستوى المرافق للاسترشاد بها في ديناميات السوق والسياسة، وبرامج الإشراف على مضادات الميكروبات في المستشفيات، ومعدلات الاستهلاك الوطنية المستهدفة. كما شرعوا في وضع خارطة طريق على المستوى القُطري لتحديد المصادر المحتملة للبيانات المتعلقة باستخدام المضادات الحيوية واستخدامها من أجل العمل. وتضمَّن الاجتماع أيضًا حلقة نقاش للخبراء حول التوقعات والتحديات الإقليمية المتعلقة بتحسين استخدام البيانات في الإجراءات المتعلقة بالسياسات والبرامج.

وهناك حاجة ماسة إلى الحد من استخدام المضادات الحيوية، على النحو الذي أبرزته الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج ومدير إدارة مكافحة الأمراض السارية والوقاية منها بالإنابة بالمكتب الإقليمي، إذ قالت: "يشهد إقليمنا أعلى مستويات استهلاك المضادات الحيوية وأسرعها ارتفاعًا في جميع أقاليم المنظمة. والمضادات الحيوية أدوية ثمينة للغاية وأساسية، وهي من الأصول التي نود الحفاظ عليها. ومع ذلك، نواجه في إقليمنا تحديًا مزدوجًا. أولًا، الاستخدام المفرط غير الملائم للمضادات الحيوية في العديد من البلدان، وثانيًا، ضعف فرص الحصول على المضادات الحيوية الأساسية في العديد من البلدان".

وتابعت قائلةً: "هدفنا هو تحسين الحصول على المضادات الحيوية وتوافرها واستخدامها، من خلال تشكيل السوق بشكل صحيح. وسيتطلب ذلك بناء قدرات الأجهزة التنظيمية الوطنية المعنية بالأدوية والمسؤولين القُطريين لدينا، من أجل استخدام بيانات استهلاك المضادات الحيوية المتاحة على نحوٍ أفضل لدعم اتخاذ القرارات. ومنظمة الصحة العالمية ملتزمةٌ بالعمل مع الشركاء والحكومات لزيادة الاستثمار وبناء القدرات من أجل دعم هذه الجهود".

مَنْح جوائز لأصحاب المساهمات البارزة في مجال الصحة العامة في جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين

30 أيار/ مايو 2024، جنيف، سويسرا/ القاهرة، مصر – من المقرر أن تُمنَح ثماني جوائز في جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين إلى أشخاص ومؤسسات من جميع أنحاء العالم لمساهماتهم البارزة في مجال الصحة العامة في بلدانهم وعلى الصعيد العالمي. وينتمي أربعة من الفائزين بتلك الجوائز إلى إقليم شرق المتوسط.

وسيُقام حفلٌ خاصٌ لتوزيع الجوائز في 31 أيار/ مايو 2024 في جنيف بسويسرا. وسيتولى رئيس جمعية الصحة العالمية تسليم الجوائز، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى عن المؤسسات المانحة للجوائز في مجال الصحة العامة. وسيحضر الاحتفال أيضًا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، بصفته مشرفًا عامًا على الجوائز.

وقالت الدكتورة حنان حسن بلخي، مديرة منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: "أشعر بفخرٍ بالغٍ إذ أرى أربعةً من خبراء إقليم شرق المتوسط ومؤسساته يحصلون على أربعةٍ من ثماني جوائز ذات قيمة عالية من منظمة الصحة العالمية. ويبعث ذلك برسالةٍ قويةٍ عن مدى ثراء الإقليم بالموهوبين والمتميزين وأصحاب المعرفة. وتُظهِر خبرات الفائزين وإنجازاتهم في مختلف المجالات الصحية أن لدينا أصولًا بشرية تُسهم في تحسين الصحة على الصعيدين الإقليمي والعالمي.

وأتقدم بخالص التهنئة والشكر الجزيل للنظام الوطني لتسجيل الوفيات في المملكة العربية السعودية وكذلك لكل من الدكتور بدر الرواحي والدكتور أحمد حامد سيف الوهيبي والدكتورة جميلة تيسير ياسر العبري من سلطنة عمان: لقد جعلتمونا نشعر كلنا بالفخر وملأتم نفوسنا بالأمل والعزيمة".

الفائزون الإقليميون بجوائز عام 2024

جائزة الدكتور لي جونغ - ووك التذكارية للصحة العمومية

الفائز بالجائزة لعام 2024: الدكتور بدر الرواحي، سلطنة عُمان

يقود الدكتور بدر الرواحي برنامجًا رئيسيًا للصحة العامة بصفته مديرًا للأمراض السارية ومكافحتها، ومديرًا للبرنامج الموسَّع للتمنيع، بوزارة الصحة العُمانية. وتحظى الجودة العالية لخدمات التمنيع المقدمة في البلد بتقديرٍ واسع النطاق على الصعيد الدولي. وقد بذل الدكتور الرواحي جهدًا كبيرًا كي لا يتخلف أحد عن الرَكب، ويشمل ذلك المهاجرين والنازحين والفقراء.

جائزة مؤسسة الإمارات العربية المتحدة للصحة

الفائز بالجائزة لعام 2024: النظام الوطني لتسجيل الوفيات، المملكة العربية السعودية

النظام الوطني لتسجيل الوفيات برنامجٌ تابعٌ لوزارة الصحة في المملكة العربية السعودية. وبفضل هذا النظام، يمكن للبلد أن يتبادل بيانات الوفيات مع منظمة الصحة العالمية، فضلًا عن تحديد المناطق دون الوطنية التي تسجل أعلى معدلات الوفيات، وإعطاء الأولوية لتقديم الدعم الطبي لتلك المناطق. وتسترشد السياسات الصحية الوطنية وكذلك تخصيص الموارد داخل النظام الصحي بالبيانات التي تُجمَع من خلال هذا النظام.

جائزة سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح للبحوث في مجالي الرعاية الصحية للمسنين وتعزيز الصحة

مُنحت الجائزة لعام 2024 مناصفةً بين الدكتور أحمد حامد سيف الوهيبي، سلطنة عُمان، والجمعية الصينية لطب الشيخوخة، الصين.

الدكتور الوهيبي طبيب أسرة قَدَّمَ إسهامًا مُهمًا في إدماج الرعاية العالية الجودة للمسنين في الرعاية الصحية الأولية في عُمان. كما تولى في الآونة الأخيرة قيادة قسم رعاية المسنين في إدارة الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة. وكان له دورٌ في وضع برنامج وطني لِمَن تبلغ أعمارهم 60 عامًا فما فوق، يقدم لهم الفحص والتقييم والتدخلات المبكرة في إطار الرعاية الصحية الأولية.

والجمعية الصينية لطب الشيخوخة هي منظمةٌ غير حكومية تهدف إلى تحسين صحة 267 مليون مُسنّ في الصين. وتدير الجمعية مجموعة واسعة من البرامج والأنشطة ذات الأهمية المحورية للتمتع بالصحة في مرحلة الشيخوخة. وتطبق الجمعية نهجًا شاملًا يشمل تقييم أمراض الشيخوخة، والعلاج السريري، والدعم التغذوي، والتأهيل، والرعاية الملطفة.

جائزة مؤسسة إحسان دغرمجي لصحة الأسرة

الفائز بالجائزة لعام 2024: الدكتورة جميلة تيسير ياسر العبري، سلطنة عُمان

الدكتورة جميلة تيسير ياسر العبري اختصاصية شهيرة في طب النساء والتوليد في عُمان، وتتمتع بخبرة واسعة وخبرة قيادية في مجال صحة المرأة. وتشغل حاليًا منصب مدير إدارة صحة المرأة والطفل في عُمان. وقد عمِلَت على نطاق واسع في مجال صحة الأسرة، بما في ذلك صحة المجتمع؛ والوقاية من انتقال فيروس العوز المناعي البشري والزهري من الأم إلى الطفل؛ وفيروس الورم الحليمي البشري؛ والتدبير العلاجي لفيروس العوز المناعي البشري ومختلف الأمراض السارية الأخرى؛ وصحة الأمهات والوقاية من وفيات الأمهات؛ وصحة المواليد والأطفال والمراهقين على مستوى الرعاية الأولية والتخصصية.

الفائزون من الأقاليم الأخرى للمنظمة

جائزة ساساكاوا للصحة

الدكتورة دورين راموغولا - ماسيري، بوتسوانا

جائزة نيلسون مانديلا لتعزيز الصحةالأستاذة الدكتورة بونتل مبونغوي، بوتسوانا

المعهد الوطني للصحة النفسية وعلوم الأعصاب، الهند

الدعوة إلى تقديم ترشيحات لجوائز عام 2025

يُعلَن عن الدعوة إلى تقديم الترشيحات للجوائز السنوية كل عام بعد جمعية الصحة العالمية. ويمكن أن تقدِّم الترشيحات إدارات الصحة الوطنية في أي من الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، كما يمكن أن يقدمها الفائزون السابقون بالجوائز. وقد اتخذ المجلس التنفيذي للمنظمة، في دورته الرابعة والخمسين بعد المائة التي عُقِدت في كانون الثاني/ يناير 2024، قرارًا بشأن الفائزين بجوائز عام 2024، استنادًا إلى مقترحات قدمتها هيئة اختيار الفائزين المخصصة لكل جائزة.

روابط ذات صلة

منظمة الصحة العالمية | الجوائز والمكافآت في مجال الصحة العامة

منظمة الصحة العالمية | الجوائز والمكافآت في مجال الصحة العامة

‏‏للتواصل الإعلامي‎‎:

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الصفحة 60 من 269

  • 55
  • 56
  • 57
  • 58
  • 59
  • 60
  • 61
  • 62
  • 63
  • 64
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة