WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

كلمة الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في مراسم توقيع البيان المشترك الإقليمي لمنظمات التحالف الرباعي

2 حزيران/ يونيو 2025

المديرون الإقليميون الأجلاء،

الزميلات والزملاء الأعزاء،

الشركاء الموقرون،

إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن أنضم إليكم اليوم للتوقيع على البيان الإقليمي المشترك لمنظمات التحالف الرباعي.

ويعد إنشاء آلية تنسيق إقليمية رباعية معنية بنهج الصحة الواحدة خطوةً رئيسيةً إلى الأمام، من أجل النهوض بصحة إقليمنا وتعزيز قدرته على الصمود.

فصحة الإنسان والحيوان والنظم البيئية تتشابك في علاقة وثيقة لا انفصام لها.

وقد شهدنا في إقليم شرق المتوسط عواقب وخيمةً لفاشيات الأمراض الحيوانية المصدر، ومقاومة مضادات الميكروبات، والأمراض المنقولة عن طريق الأغذية، وهي تحديات تتطلب استجابةً موحدةً ومتعددة القطاعات.

ومع إبلاغ 18 بلدًا من أصل 22 بلدًا في الإقليم عن الأمراض الحيوانية المصدر المستجدة في السنوات الأخيرة، وتضرر الملايين سنويًا جراء الأمراض المنقولة عن طريق الأغذية ومقاومة مضادات الميكروبات، باتت الحاجة لتنفيذ نهج الصحة الواحدة أكثر إلحاحًا ووضوحًا مما مضى.

ولذا، فإن هذه الآلية المشتركة من شأنها أن تعزز قدرتنا الجماعية على الوقاية من تلك التهديدات والكشف عنها والتصدي لها، مع ضمان الاتساق وتجنب الازدواجية واستخدام الموارد على الوجه الأمثل.

وهي تجسد التزامنا المشترك بالنهوض بالأمن الصحي والتنمية المستدامة.

وإننا نتشرف ونفخر بأن تشارك منظمة الصحة العالمية كلًا من منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة والمنظمة العالمية لصحة الحيوان هذه الجهود.

ومن خلال خطة العمل الإقليمية الجديدة بشأن الصحة الواحدة، سنعمل جميعًا على دعم البلدان بالأدوات والتنسيق والالتزام السياسي اللازم لتحويل تلك الرؤية المنشودة إلى واقع ملموس.

وختامًا، أود التأكيد على أن تنفيذ نهج الصحة الواحدة لم يعد أمرًا اختياريًا، بل هو حتمي ولا سبيل للمضي بدونه.

فلنغتنم هذه اللحظة الفريدة لبناء عالم يفيض بالصحة والأمان للأجيال الحالية والمقبلة، وليكن لدينا إقليم واحد، وعالم واحد، وصحة واحدة، والتزام واحد.

عام على الاحتجاز: رؤساء وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية يجددون مطالبتهم بالإفراج عن الموظفين المحتجزين في شمال اليمن

3يونيو/حزيران 2025 –يصادف هذا الأسبوع مرورعام على الاحتجاز التعسفي لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية من قبل سلطات الأمر الواقع الحوثية في شمال اليمن إذ لا يزال بعضهم محتجزاً منذ عام 2021. اليوم، نجدد مطلبنا العاجل بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم.

حتى هذا اليوم، لا يزال 23 موظفاً من الأمم المتحدة وخمسة موظفين من منظمات دولية غير حكومية رهن الاحتجاز التعسفي. وللأسف، فقد تُوفي أحد موظفي الأمم المتحدة وآخر من منظمة إنقاذ الطفل أثناء احتجازهما. وفقد آخرون أحباءهم أثناء احتجازهم، وحُرموا من وداعهم أو حضور جنازاتهم.

أمضى زملاؤنا المحتجزون تعسفياً ما لا يقل عن 365 يوماً، بل تجاوز البعض منهم أكثر من ألف يوم – وهم في عزلة تامة عن عائلاتهم، أطفالهم، أزواجهم وزوجاتهم، في انتهاك صارخ للقانون الدولي. وتتحمّل عائلاتهم عبء هذا الاحتجاز القاسي، حيث لا تزال تعاني من مرارة الغياب وعدم اليقين بينما تستعدّ لقضاء عيد جديد دون أحبّائها.

لا شيء يمكن أن يبرر هذه المعاناة. فقد كانوا يقومون بعملهم، ويقدّمون الدعم لمن هم في أشدّ الحاجة—لأشخاص يفتقرون إلى الغذاء، والمأوى، والرعاية الصحية الأساسية.

لا يزال اليمن يشهد واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، إذ يحتاج أكثر من 19 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية، ويعتمد الكثير منهم عليها من أجل البقاء. إن تأمين بيئة آمنة ومُهيّأة للعمل الإنساني – بما في ذلك الإفراج الفوري عن الموظفين المحتجزين – يُعد ضرورة ملحّة لضمان استمرارية إيصال واستئناف تقديم المساعدات الإنسانية. فلا ينبغي بأي حال من الأحوال استهداف العاملين في المجال الإنساني أو احتجازهم أثناء أداء واجباتهم تجاه الشعب اليمني.

إن الاحتجاز المطوّل لزملائنا قد ألقى بظلاله على المجتمع الدولي بالفعل ، إذ قوّض الدعم المقدم لليمن وقيّد فاعلية الاستجابة الإنسانية، كما أضعف جهود الوساطة الرامية إلى تحقيق سلام دائم.

نقدر الإفراج في عن أحد موظفي الأمم المتحدة واثنين من موظفي المنظمات غير الحكومية ، إلى جانب الإفراج الأخير عن أحد موظفي السفارة. وندعو سلطات الأمر الواقع إلى الوفاء بالتزاماتها السابقة، بما في ذلك تلك التي تعهدت بها للمديرالعام لمنظمة الصحة العالمية خلال زيارته إلى صنعاء في ديسمبر/كانون الأول 2024.

ستواصل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية العمل عبر جميع القنوات الممكنة لضمان الإفراج الآمن والفوري عن المحتجزين تعسفياً.

الموقّعون:

أخيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي

أميتاب بيهار، المدير التنفيذي لمنظمة أوكسفام الدولية

أودري أزولاي، المديرة العامة لليونسكو

كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف

سيندي ماكين، المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي

هانس غروندبرغ، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن

إنغر آشنغ، الرئيسة التنفيذية لمنظمة إنقاذ الطفل الدولية

ميشيل نون، الرئيسة والمديرة التنفيذية لمنظمة كير الدولية

تيدروس غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية

فولكر تورك، المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان

كلمة تلقيها الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بمناسبة تحقيق مصر للغاية الإقليمية المستهدفة في مجال مكافحة التهاب الكبد B

02 حزيران/ يونيو 2025

معالي الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان في مصر،

السادة المسؤولون،

ممثلي التحالف المصري لمصنعي اللقاحات،

الزملاء الأعزاء، والشركاء الكرام،

يطيب لي، نيابةً عن منظمة الصحة العالمية، أن أتقدم بخالص التهنئة إلى مصر لكونها البلد الأول في إقليم شرق المتوسط الذي يحقق الغاية الإقليمية لمكافحة التهاب الكبد B، التي حددها القرار رقم 5 الصادر عن اللجنة الإقليمية السادسة والخمسين لعام 2009.

ويأتي هذا الاعتراف من جانب المنظمة في أعقاب استعراض صارم أجرته لجنة التحقق الإقليمية المستقلة.

واستنادًا إلى بيانات متينة يمكن التحقق منها، خلصت لجنة التحقق الإقليمية إلى أن مصر قد حققت بالفعل الغاية الإقليمية المستهدفة، في ضوء المؤشرات الرئيسية التالية:

انخفاض معدل انتشار المؤشر الفيروسي لالتهاب الكبد B بين الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 5 سنوات فما فوق إلى أقل من 1%؛

تحقيق نسبة 90% أو أكثر للتغطية بالجرعة الثالثة من لقاح التهاب الكبد B لمدة تزيد على عقد من الزمن؛

تحقيق نسبة 90% للتغطية بجرعة الولادة لخمس سنوات على الأقل.

وهذه الإنجازات شاهدة على ريادتكم، واستثماركم المتواصل، والتزامكم الراسخ تجاه الصحة العامة.

وأغتنم هذه المناسبة لأتوجه إلى معاليكم بوافر الشكر والتقدير، وإلى وزارة الصحة والسكان، والفرق المتخصصة التي تقود البرامج الوطنية في مصر للتمنيع ومكافحة التهاب الكبد.

فنجاح مصر لا يعد إنجازًا وطنيًا فحسب، بل علامةً فارقةً على الصعيد الإقليمي أيضًا - وهو نموذج حي لما يمكن تحقيقه حين تتضافر المعرفة العلمية والسياسات الحكومية مع ثقة الجمهور.

ومن خلال برنامجكم الموسع القوي للتمنيع، تمكنتم من تحقيق تراجع كبير في الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، وحسنتم فرص بقاء الأطفال على قيد الحياة، وعززتم النظم الصحية، الأمر الذي توج بالقضاء على الحصبة والحصبة الألمانية.

ومنظمة الصحة العالمية تقف على أهبة الاستعداد لتقديم الدعم لكم في إنتاج لقاحات أخرى منقذة للحياة، للحماية من فيروس الروتا، وفيروس الورم الحليمي البشري، وبكتيريا المكورات الرئوية، وغيرها من مسببات الأمراض الفتاكة.

إضافةً إلى ذلك، فإن إنشاء التحالف المصري لمصنعي اللقاحات يعد خطوةً واعدةً نحو تحقيق الاعتماد على الذات والابتكار في مجال اللقاحات وإتاحتها بإنصاف. ويكتسي هذا الأمر أهميةً بالغةً للمحافظة على التغطية العالية، وضمان توفير لقاحات ميسورة التكلفة في الوقت المناسب للجميع.

وأود أن أشيد أيضًا بالدعم الذي قدمته مصر إلى كل من الجزائر وًباكستان من أجل النهوض بصناعتهما المحلية.

وتلك الإنجازات ليست نهاية الطريق، بل هي نقطة انطلاق للمستقبل. فمن خلال الالتزام الدؤوب، أصبحت مصر مؤهلةً للانتقال من مكافحة التهاب الكبد B إلى القضاء عليه باعتباره أحد التهديدات الصحية العامة.

وأدعو سائر بلدان إقليم شرق المتوسط إلى استلهام التجربة المصرية. فبالقيادة الحازمة والاستراتيجيات المسندة بالبينات والشراكات الشاملة، يمكننا تحقيق إنجازات مماثلة.

وختامًا، أجدد التهنئة لمصر على هذا الإنجاز المهم، مع تمنياتي بتحقيق مزيد من الإنجازات الصحية.

‫اليوم العالمي للمتبرعين بالدم لعام 2025‬: "تَبَرَّعْ بالدم، امنَحْ الأمل: معًا نُنقذ الأرواح"‬

W‫اليوم العالمي للمتبرعين بالدم لعام 2025‬:

4 حزيران/ يونيو 2025، القاهرة، مصر - يحتفل العالم باليوم العالمي للمتبرعين بالدم كل عام في 14 حزيران/ يونيو، وتهدف هذه المناسبة إلى إذكاء الوعي بالحاجة إلى الدم المأمون ومنتجات الدم المأمونة، وتُعَدُّ فرصةً أيضًا لتوجيه الشكر إلى المتبرعين بالدم طواعيةً ودون مقابل على الدم الذي يقدمونه عطاءً مُنقذًا للحياة.

إن خدمة الدم التي تمنح المرضى إمكانية الحصول على الدم المأمون ومنتجاته بكمية كافية عنصرٌ أساسيٌّ في أي نظام صحي فعّال. ويؤكد شعار هذا العام، "تَبَرَّعْ بالدم، امنَحْ الأمل: معًا نُنقذ الأرواح"، على تأثير نقل الدم في إنقاذ الأرواح، وكيف يمكننا جميعًا، من خلال التبرع بانتظام، أن نؤدي دورًا في بناء عالمٍ أوفرَ صحةً وأكثر تراحمًا.

وفي البلدان ذات الدخل المنخفض، تعد النساء في سن الإنجاب والأطفال دون سن 5 سنوات من أكثر الفئات السكانية المتلقية للدم. ويوفر نقل الدم الدعم المنقذ للحياة للنساء اللاتي يعانين من النزف المرتبط بالحمل والولادة، والأطفال الذين يعانون من فقر الدم الوخيم الناجم عن الملاريا أو سوء التغذية.

ولا يزال الحصول على الدم المأمون مصدر قلق مُلح في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، حيث يقل عدد عمليات التبرع بالدم في العديد من البلدان عن الحد الأدنى الذي توصي به المنظمة والبالغ 10 عمليات تبرع بالدم لكل 1000 شخص سنويًا. وكل عملية تبرع بالدم يمكن أن تنقذ حياة ما يصل إلى 3 أشخاص. وعلى الرغم من بعض أوجه التقدُّم، فإن التبرعات الطوعية غير مدفوعة الأجر تمثل في كثير من الأحيان أقل من 50% من إمدادات الدم.

‏وفي إقليم يواجه تحديات معقّدة بسبب حالات الطوارئ الإنسانية المستمرة، يمكن أن يؤدي نقص الدم إلى أوضاع تهدد حياة الفئات الأكثر عرضة للمخاطر والأشد تأثرًا بها وضحايا النزاعات أو الكوارث‎.

وتقول الدكتورة حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: "التبرع بالدم طواعيةً يمكن أن ينقذ الأرواح ويبعث الأمل. وإننا نشد بكل متبرع بالدم يبعث كرمُه وإنكارُه لذاته الأملَ في الأرواح التي يلمسها".

إن بروتوكولات السلامة الصارمة تجعل عملية التبرع بالدم آمنة للمتبرعين والمتلقين للدم. ومن خلال ضمان حصول المستشفيات على الدم الذي تحتاج إليه لإجراء العمليات الجراحية والتعامل مع حالات الطوارئ، فإننا نضمن في جميع الأوقات حصول من يحتاجون إليه على منتج صحي منقذ للحياة، ونغرس ثقافة الدعم المجتمعي.

ولضمان حصول كل من يحتاج إلى نقل الدم على الدم المأمون، تعتمد البلدان على مجموعة من المتبرعين الذين يتبرعون بالدم طواعيةً ودون مقابل بانتظام. ولا غنى عن وجود برنامج قوي ومستدام للمتبرعين بالدم، بمشاركة واسعة ونشطة من المجتمع، لتلبية الحاجة إلى الدم.

وتدعو منظمة الصحة العالمية جميع الأطراف المعنية، وتضم الأفراد والمجتمعات المحلية والحكومات والشركاء والمجتمع المدني، إلى العمل معًا لضمان حصول كل مريض يحتاج إلى الدم على الدم.

وأضافت الدكتورة حنان قائلةً: "نحثُّ الحكومات والشركاء والمجتمعات المحلية على الاستثمار في تطوير نُظُم مستدامة ومنظَّمة للدم تعزِّز جمع الدم من المتبرعين طواعيةً ودون مقابل. وأوجه رسالةً إلى شبابنا فأقول: إن تبرعكم بالدعم يمكن أن ينقذ الأرواح. ومعًا يمكننا أن نتبرع بالدم، وبذلك نبعث الأمل في النفوس".

وفي إطار أنشطة الاحتفال باليوم العالمي للمتبرعين بالدم لعام 2025، يُنظّم المكتب الإقليمي لشرق المتوسط والمكتب القُطري للمنظمة في مصر، بالتعاون مع الهيئة الوطنية لخدمات نقل الدم في مصر، حملةً للتبرع بالدم في المكتب الإقليمي حيث يستطيع موظفو المنظمة التبرع بالدم والإسهام في هذا الزخم.

‏ملاحظة إلى المحررين‎:

لمزيد من الإحصاءات والمعلومات، يرجى الرجوع إلى الموقع الإلكتروني للمنظمة

الصفحة 27 من 269

  • 22
  • 23
  • 24
  • 25
  • 26
  • 27
  • 28
  • 29
  • 30
  • 31
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة