WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

إطلاق التحالف الإقليمي المعني بالصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان

إطلاق التحالف الإقليمي المعني بالصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان

24 تموز/ يوليو 2025، القاهرة، مصر - أطلق المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في 17 تموز/ يوليو 2025 التحالف الإقليمي المعني بالصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان.

وجمعت الندوة الإلكترونية التي عُقدت بمناسبة إطلاق التحالف بين منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان من جميع أنحاء الإقليم.

وضم المتحدثون من المكتب الإقليمي المديرة الإقليمية الدكتورة حنان حسن بلخي، ومدير إدارة البرامج الدكتور أدهم إسماعيل، والمستشار الإقليمي الدكتور خالد سعيد، والمسؤولة التقنية الدكتورة داليا العاصي. وكان من بين المتحدثين الآخرين مدير الشراكات ومدير الأمانة في شبكة العمل العالمية للصحة النفسية الدكتور أنطونيس كوسوليس، ومسؤولة شبكة العمل العالمية للصحة النفسية السيدة ديفيا شارما، ورئيسة العدالة من أجل الصحة ساشا الحاج عساف، وممثلون عن المنظمات الأعضاء الرئيسية.

ويهدف التحالف إلى تعزيز المعرفة بالصحة النفسية، والوقاية من تعاطي مواد الإدمان، والحد من الوصم من خلال إشراك أصحاب التجارب الشخصية ومنظماتهم وتمكينهم بشكلٍ هادف. وتستضيفُ التحالفَ منصةٌ تفاعليةٌ بالتعاون مع شبكة العمل العالمية للصحة النفسية، تحت قيادة منظمة «متحدون من أجل الصحة النفسية العالمية».

وتتضمن المنصة روابط للمواقع الإلكترونية للمنظمات الأعضاء ومساحة فريدة من نوعها للمشاركة والتواصل يُطلق عليها «دائرة شبكة العمل العالمية للصحة النفسية». وثمة صفحة مخصصة بعنوان «صوت المجتمع المدني» تُسلّط الضوء على قصص النجاح عن البرامج والمبادرات والحملات التي تنفذها منظمات المجتمع المدني وتنشرها في جميع أنحاء الإقليم في مجال الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان.

وتتماشى ولاية الائتلاف مع إطار منظمة الصحة العالمية للمشاركة الهادفة للمتعايشين مع الأمراض غير السارية وحالات الصحة النفسية والحالات العصبية، والالتزامات العالمية والإقليمية للمنظمة لعام 2030 الواردة في خطة العمل الشاملة للصحة النفسية لعام 2013، وخطة العمل الإقليمية للصحة النفسية والدعم النفسي في حالات الطوارئ 2024-2030، والمبادرة الإقليمية الرئيسية لتسريع إجراءات الصحة العامة بشأن تعاطي مواد الإدمان.

ويضم الائتلاف حاليًا أكثر من 50 منظمة عضوًا وخبيرًا يشاركون في طائفة واسعة من الأنشطة تشمل الدعوة وبناء القدرات وتعزيز الصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان وتقديم الخدمات (العلاج/ التأهيل) ودعم وضع السياسات والتشريعات.

وهذا التحالف هو الأول من نوعه في الإقليم. فهو يمثل خطوة كبيرة نحو تمكين أصحاب التجارب الشخصية، وسيدعم عمل المنظمة في مجال الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان.

تضرر عمليات منظمة الصحة العالمية بعد الهجمات على مستودع ومرفق يأوي الموظفين وعائلاتهم في غزة

القدس، القاهرة، جنيف، 21 تموز/يوليو 2025 - تدين منظمة الصحة العالمية بأشد العبارات الهجمات على مبنى يضم موظفي منظمة الصحة العالمية في دير البلح، في وسط غزة، وسوء معاملة أولئك الذين كانوا يحتمون بالمكان، وتدمير مستودعها الرئيسي.
وفي أعقاب تصاعد الأعمال العدائية في دير البلح بعد أمر الإخلاء الأخير الصادر عن القوات الإسرائيلية، وقعت ثلاث هجمات اليوم على مقر إقامة موظفي منظمة الصحة العالمية. وتعرض الموظفون وأسرهم، وخاصة الأطفال، إلى خطر جسيم وصدمة نفسية جراء الغارات الجوية التي تسببت في اندلاع حريق ووقوع أضرار كبيرة. واقتحمت القوات الإسرائيلية المقر، ما أجبر النساء والأطفال على الإخلاء سيرًا على الأقدام نحو منطقة المواصي، وسط اشتداد الصراع. وتم تقييد أيدي الموظفين الذكور وأفراد عائلاتهم، وجُرِّدوا من ملابسهم، وجرى استجوابهم ميدانيًا، وفحصهم تحت تهديد السلاح. واحتُجز اثنان من موظفي المنظمة واثنان من أفراد عائلاتهم. ثم أُفرج عن ثلاثة منهم في وقت لاحق، في حين لا يزال أحد الموظفين محتجزًا. وبمجرد أن أصبح الأمر ممكنًا، جرى جمع وإجلاء اثنين وثلاثين شخصًا، بينهم نساء وأطفال، إلى مكتب المنظمة في مهمة شديدة الخطورة. والمكتب نفسه قريب من منطقة الإخلاء ومنطقة الاشتباكات.
وتطالب منظمة الصحة العالمية بتوفير الحماية الدائمة والمستمرة لجميع موظفيها والإفراج الفوري عن الموظف المحتجز.
إن أمر الإخلاء الأخير أثر تأثيرًا كبيرًا على العديد من مرافق المنظمة. ولما كانت المنظمة هي الوكالة الأممية الرائدة في مجال الصحة، فإن حضور المنظمة الميداني في غزة قد تقوّض الآن، الأمر الذي يعيق بشدة الجهود الرامية إلى الحفاظ على النظام الصحي الآخذ في الانهيار، ويقلل أكثر فأكثر من فرص نجاة أكثر من مليوني شخص.
وقد أصبح من المتعذر الآن الوصول إلى معظم مقرات إقامة موظفي المنظمة. وفي الليلة الماضية، وبسبب الأعمال العدائية الكثيفة، نُقل 43 موظفًا وعائلاتهم بالفعل من عدة مقرات إقامة للموظفين إلى مكتب المنظمة تحت جنح الظلام ووسط مخاطر كبيرة.
يقع المستودع الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية في دير البلح داخل منطقة الإجلاء، وقد تضرر بالأمس بعد هجوم تسبب في انفجارات وحرائق داخله - في إطار نمط متكرر من التدمير المنهجي للمرافق الصحية. وقد تعرض المستودع للنهب لاحقًا من قبل حشود يائسة.
ومع خروج المستودع الرئيسي عن الخدمة ونفاد معظم الإمدادات الطبية في غزة، تواجه المنظمةُ قيودًا شديدةً في تقديم الدعم الكافي للمستشفيات والفرق الطبية الطارئة والشركاء الصحيين، الذين يعانون بالفعل نقصًا حادًا في الأدوية والوقود والمعدات. وتدعو منظمة الصحة العالمية الدول الأعضاء إلى التحرك العاجل من أجل ضمان تدفق مستمر ومنتظم للإمدادات الطبية إلى غزة.
وتجدر الإشارة أنه يجري إعلام جميع الأطراف المعنية بالإحداثيات الجغرافية لجميع مرافق المنظمة ومبانيها، وخاصة المكاتب والمستودعات ومساكن الموظفين. فهذه المرافق هي العمود الفقري لعمليات المنظمة في غزة، ويتعين ضمان الحماية الدائمة لها، بصرف النظر عن أوامر الإخلاء أو النزوح. ولذا فإن كل تهديد لهذه المباني يهدد الاستجابة الصحية الإنسانية في غزة برمتها.
‏ووفقًا لقرار الأمم المتحدة، ستواصل منظمة الصحة العالمية عملها في دير البلح وتنفيذ عملياتها وتوسيع نطاقها‎.
ونظرًا إلى أن 88% من مساحة غزة الآن إما خاضعة لأوامر إخلاء أو ضمن مناطق عسكرية أعلنتها إسرائيل، فلا يوجد مكان آمن للتوجه إليه.
وتعرب المنظمة عن قلقها الشديد إزاء الظروف الخطيرة التي يضطر العاملون في المجال الإنساني والعاملون الصحيون إلى العمل فيها. ومع استمرار تدهور الحالة الأمنية وإمكانية الوصول، يجري مرارًا تجاوز الخطوط الحمراء، وتُقيد العمليات الإنسانية ويُدفع بها إلى حيز استجابة ضيق دائم التقلص.
وتطالب منظمة الصحة العالمية بالإفراج الفوري عن موظف المنظمة الذي احتُجز اليوم، وبتوفير الحماية لجميع موظفي المنظمة ومرافقها. ونكرر دعوتنا إلى توفير الحماية الفعالة إلى المدنيين ومرافق الرعاية الصحية والعاملين الصحيين ومرافق المنظمة، ونطالب بضمان التدفق السريع للمساعدات دون قيود أو معوقات، وخاصة الأغذية والوقود والإمدادات الصحية، وذلك بكميات كافية في جميع أنحاء قطاع غزة. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى الإفراج غير المشروط عن الرهائن.
إن الحياة في غزة تسحق الأبرياء بلا هوادة، والفرصة للحيلولة دون فقد المزيد من الأرواح وإصلاح الضرر الجسيم الذي أصاب النظام الصحي تتضاءل يومًا بعد يوم. إن وقف إطلاق النار ليس أمرًا ضروريًا فحسب، بل إنه ضرورة تأخرت كثيرًا، والأثمان باهظة.

إطلاق التحالف الإقليمي المعني بالصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان في القاهرة

17 تموز/ يوليو 2025، القاهرة، مصر - انضَمَّ اليوم المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إلى الشركاء والأطراف المعنية في مجال الصحة النفسية لإطلاق التحالف الإقليمي المعني بالصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان.

وسيُتيح التحالفُ منصةً لمواءمة الاستراتيجيات وتحسين الأثر الجماعي إلى أقصى حد. وسوف تتمكن الأطراف المعنية من إحداث تحوّل في كيفية التعامل مع قضايا الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي وتعاطي مواد الإدمان في جميع أنحاء الإقليم، وتيسير التغيير الضروري من الوصم إلى التمكين، ومن العقاب إلى الوقاية، ومن الانعزال إلى الاندماج، ومن التشرذم إلى العمل المُنَسَّق والمؤثر.

ويُشكّل التصدي لحالات الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان تحديًا كبيرًا على الصعيدين العالمي والإقليمي. وفي سياق اليوم الذي يشهد تضاؤلًا في الموارد وتزايدًا في الاحتياجات، يلزم اتخاذ إجراءات استراتيجية موحدة. ولا يمكن لأي قطاع أو وكالة أن تتصدى بمفردها للتحديات المُلحّة.

ويضم التحالفُ أطرافًا مؤثرةً من المجتمع المدني تعمل في الصفوف الأمامية في مجال الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان، ويتولى قيادة كثير من تلك الأطراف أشخاصٌ من المتضررين مباشرة. ويشمل عملهم: الوقاية، وإعادة التأهيل، والمناصرة، وتقديم الخدمات، وإصلاح السياسات. ويمثل أصحاب التجارب الشخصية موردًا حيويًا ويجب إشراكهم بوصفهم شركاء وقادة على قدم المساواة، وليس بوصفهم مستفيدين أو رموزًا.

إن حالات الصحة النفسية والاضطرابات الناجمة عن تعاطي مواد الإدمان تتسبب في أضرار فادحة ومدمرة للأفراد والأسر والمجتمعات، في شتى أنحاء إقليم شرق المتوسط. إذ يعاني شخصٌ من كل ستة أشخاص في إقليمنا من إحدى حالات الصحة النفسية. كما أن تعاطي مواد الإدمان آخذٌ في الازدياد، وتبلغ نسبة البالغين المتضررين 6.7%، وهي نسبة أعلى من المتوسط العالمي، ولا يتلقى العلاج سوى جزء ضئيل منهم. وفي بعض البلدان، تصل الفجوة العلاجية في مجال الصحة النفسية إلى 90%. ويُسهم الوصم في حدوث هذه الفجوة، ويدفع الناس إلى الصمت والتهميش والعزلة.

وتقول المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدكتورة حنان حسن بلخي: «إن إطلاق هذا التحالف الإقليمي اليوم يُعدُّ محطة مهمة في مسيرة تنفيذ الالتزامات التي قطعناها على أنفسنا في إطار المبادرة الإقليمية الرئيسية لتسريع إجراءات الصحة العامة بشأن تعاطي مواد الإدمان. وتنادي هذه المبادرة التي أقرتها دولنا الأعضاء بإحداث تحول حاسم: من الاستجابات المُجزأة إلى النُّظُم المتكاملة، ومن الإهمال المؤسسي إلى الرعاية المجتمعية، ومن السياسات الموضوعة للناس إلى سياسات يشارك الناس في وضعها.»

ولمشاركة أصحاب التجارب الشخصية ومنظماتهم أهميةٌ محوريةٌ في خطة العمل الإقليمية للصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في حالات الطوارئ (2024-2030) والمبادرة الإقليمية الرئيسية، اللتان أقرتهما الدورة الحادية والسبعون للجنة الإقليمية لشرق المتوسط في تشرين الأول/ أكتوبر 2024.

وللمُضي قُدُمًا، ستشارك المنظمة وشركاؤها في وضع خطة عمل لأنشطة التحالف دعمًا لبرنامج عمل المنظمة بشأن الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان.

التحالف المعني بالصحة النفسية

يستضيف التحالفَ حاليًا منصةٌ تفاعليةٌ بالتعاون مع شبكة العمل العالمية للصحة النفسية، بقيادة الاتحاد من أجل الصحة النفسية العالمية، ويضم التحالفُ أكثر من 50 منظمةً وخبيرًا من الأعضاء يشاركون في أنشطة تشمل الدعوة وبناء القدرات وتعزيز الصحة النفسية والوقاية من تعاطي مواد الإدمان، وكذلك تقديم الخدمات (العلاج أو إعادة التأهيل أو كلاهما) ودعم وضع السياسات والتشريعات.

ويهدف التحالف، وهو الأول من نوعه في الإقليم، إلى تمكين أصحاب التجارب الشخصية لدعم عمل المنظمة في مجال الصحة النفسية وتعاطي مواد الإدمان. وسيدعو التحالف إلى تعزيز الالتزام السياسي والرؤية، وإعداد وتنفيذ برامج وتدخلات لمكافحة الوصم والتقليل من التمييز الذي يواجهه الأشخاص المصابون باضطرابات نفسية وعصبية وإدمانية إلى أدنى حد، وإدماج الصحة النفسية ومكافحة تعاطي مواد الإدمان في حزمة الخدمات الأساسية للتغطية الصحية الشاملة التي تُقدَّم من خلال الرعاية الصحية الأولية، وإدماجهما كذلك في استراتيجيات التأهّب لحالات الطوارئ والاستجابة لها والتعافي منها.

منصة التحالف المعني بالصحة النفسية: https://gmhan.org/who-emr-regional-coalition

الورم الفطري: مرضٌ مُهمَل يصيب آلاف الأشخاص

الورم الفطري: مرضٌ مُهمَل يصيب آلاف الأشخاص

6 تموز/يوليو - الورم الفطري هو مرضٌ مُعدٍ بطيء ولكنه مدمر يبدأ في الأنسجة تحت الجلد ويمكن أن يغزو الجلد والأنسجة العميقة والعضلات والعظام. وينمو الورم الفطري الذي يسببه أكثر من 70 مِكروبًا من أصل بكتيري أو فطري في البيئات المدارية وشبه المدارية التي تشيع فيها الإصابات الناجمة عن وخز الأشواك.

وإذا تُرك المرض دون علاج، فإنه يتطور من عقيدات غير مؤلمة إلى تورُّمات كبيرة. وإذا لم يُكتشَف الورم الفطري ويُعالَج مبكرًا فقد يتسبب في تشوُّه كامل للأطراف، مما يتسبب في المعاناة الشديدة والعجز وضعف القدرة على العمل وكسب الرزق، ويؤدي في الحالات المتقدمة إلى البتر والوفاة.

ولا يُعرف سوى القليل عن معدل الإصابة بالورم الفطري وانتشاره في جميع أنحاء العالم. وبما أن المرضى والعاملون الصحيون غالبًا ما لا يتعرف على العلامات المبكرة، فإن المرض يتطور في كثير من الأحيان إلى النقطة التي يلزم فيها البتر، مما يؤدي إلى إعاقة مدى الحياة ويفرض أعباء طبية وصحية عامة واجتماعية واقتصادية ثقيلة على المرضى ومجتمعاتهم المحلية ونُظُم الرعاية الصحية.

ويمكن أن تساعد التدابير البسيطة في الوقاية من الورم الفطري. فالأحذية المغلقة والملابس الواقية يمكن أن تحمي من الجروح الوخزية. ويُنصَح الأشخاص الذين يعيشون في مناطق موطونة بهذا المرض أو يسافرون إليها بعدم المشي بقدمين حافيتين.

وبالاستفادة من خبرات مركز بحوث الورم الفطري في الخرطوم - الذي عُيِّن مركزًا متعاونًا مع المنظمة في عام 2015 - قادت حكومة السودان والمنظمة حلقة العمل التدريبية الدولية الأولى بشأن الورم الفطري في عام 2019 لتعزيز القدرات الوطنية في مجال التشخيص والعلاج والترصُّد.

مركز بحوث الورم الفطري: مركز عالمي مُعرَّض للخطر الآن

أمضى المركز عقودًا من الزمن في النهوض بالمعرفة بهذا المرض، واستحداث وسائل تشخيص رائدة للتمكين من الكشف المبكر عنه في الأماكن النائية، وتوفير الرعاية الشاملة من خلال عياداته وشبكته التي توفر الخدمات الصحية عن بُعد. وبوصفه شريكًا رائدًا في التعاون الإقليمي والعالمي لدفع عجلة التقدم في مكافحة الورم الفطري، فقد قَدَّمَ مركز بحوث الورم الفطري التدريب للمهنيين الصحيين والعلماء. اقرأ المزيد عن عمل المركز هنا.

وكان للصراع الدائر في السودان تأثير مدمر على عمل مركز بحوث الورم الفطري - وهو المركز الرائد على مستوى العالم لمكافحة هذا المرض - ويهدد بمحو عقود من البحوث والتدريب والرعاية لآلاف المرضى. وتمتد هذه الانتكاسة إلى خارج حدود السودان، وهو ما يقوّض التقدم العالمي المُحرَز في مكافحة الورم الفطري.

انضم إلى الندوة الإلكترونية

لستَ على دراية بمرض الورم الفطري، أليس كذلك؟ انضم إلينا في الندوة الإلكترونية المقبلة، حيث سيسلط كبار الخبراء الضوء على هذا المرض المُهمَل، وسيشرحون الأهمية البالغة للنهوض بالبحوث وإذكاء الوعي وتعزيز جهود الوقاية لإنهاء المعاناة الناجمة عن الورم الفطري.

سجل اليوم: التسجيل لحضور الاجتماع - منصة زووم

بعد التسجيل، ستتلقى المزيد من التفاصيل عن الجلسة.

نتطلعُ إلى مشاركتك الكريمة.

التاريخ: 16 تموز/ يوليو 2025

الوقت: 2 - 4 بعد الظهر بتوقيت القاهرة (توقيت غرينيتش +3)

لمعرفة المزيد عن الورم الفطري، راجع الروابط التالية:

- https://www.emro.who.int/health-topics/mycetoma/index.html 

- https://www.who.int/news-room/fact-sheets/detail/mycetoma 

الصفحة 25 من 269

  • 20
  • 21
  • 22
  • 23
  • 24
  • 25
  • 26
  • 27
  • 28
  • 29
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة