WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

ثلاثة أشهر من العنف في السودان: الصحة على المحك

بيان مشترك للدكتور أحمد المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، والدكتورة ماتشيديسو مويتي، مديرة منظمة الصحة العالمية لإقليم أفريقيا

24 تموز/يوليو 2023 - لا يزال القتال المتواصل دون هوادة الذي اندلع في السودان منذ نيسان/أبريل يحصد الأرواح، ويُجبر الناسَ على الخروج من ديارهم وبلدهم، ويترك آخرين محاصرين في وضع تتدنَّى فيه فرص الحصول على الخدمات الأساسية، ومنها الرعاية الصحية.

وإن ثلاثة أشهر من الصراع قد خلفت البلاد في وضعٍ تواجه فيه أزمة إنسانية كارثية امتدت إلى ستة بلدان عبر إقليمين من أقاليم المنظمة؛ إذ يحتاج 24 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية، منهم 2.6 مليون نازح داخلي في حين اضطر 757000 شخص آخر إلى الفرار عبر الحدود سعيًا وراء سلامتهم. وهذه الأرقام تزداد يوميًا.

وأما داخل السودان، فقد بلغ الوضعُ مستويات خطيرة، حيث خرج أكثر من 67% من مستشفيات البلد من الخدمة في حين تتزايد التقارير التي تفيد بوقوع هجمات على مرافق الرعاية الصحية. وفي الفترة من 15 نيسان/ أبريل 2023 إلى 24 تموز/ يوليو 2023، تحققت المنظمة من وقوع 51 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية، الأمر الذي أسفر عن 10 وفيات و24 إصابة. وإنه لأمر محزن يثير الحنق الشديد أن يواصل المقاتلون، في خضم هذه الأزمة المتفاقمة، مهاجمة المرافق الصحية والعمال، وحرمان المدنيين الأبرياء من الخدمات المنقذة للحياة وهم في أضعف حالاتهم ومسيس الحاجة.

عندما تندلع الحرب، فإن النساء والأطفال دائمًا ما يدفعون ثمنًا باهظًا. وإنه ليتملَّكنا الفزع إزاء التقارير التي تتحدث عن العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي بحق النساء والفتيات؛ خاصة أن المشردين مستضعفون ومعرضون للخطر على نحو خاص. واليوم، يوجد أكثر من 4 ملايين امرأة وفتاة معرضات لخطر العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي، ويجب حمايتهن مهما كان الثمن.

وثمة تزايد في فاشيات الأمراض التي كانت تحت السيطرة قبل النزاع الحالي - ويدخل في ذلك الملاريا والحصبة وحمى الضنك والإسهال المائي الحاد - وهو ما يُعزى إلى تعطل خدمات الصحة العامة الأساسية، ومن ذلك توقف عمل ترصد الأمراض ومختبرات الصحة العامة وفرق الاستجابة السريعة. ومع بدء موسم الأمطار في السودان، فإنه من المرجح أن تحصد الفاشيات المزيد من الأرواح ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة للسيطرة على انتشارها.

وحتى قبل الصراع الحالي، كان السودان يجابه تحديات إنسانية وصحية هائلة نتيجة للصراعات، وانعدام الأمن الغذائي، وتغيّر المناخ، وتدني مستوى أداء النظام الصحي.

فالوضع الحالي، الذي يخلو من آي آفاق قريبة أو فورية للسلام، يزيد من تعقيد ومصاعب الوصول إلى المساعدات الإنسانية من جهة وإيصالها من جهة أخرى، ومن ذلك الإمدادات الصحية الطارئة. ولهذا تظل إمكانية الوصول إلى الإنسانية في السودان محدودة للغاية.

وعلى جانب آخر، تظل الحياة محفوفة بالمخاطر بالنسبة إلى مئات الآلاف الذين التمسوا اللجوء عبر الحدود. هذا وتتباين فرص الحصول على الخدمات الصحية تباينًا كبيرًا: فالعديد من المناطق الحدودية التي استقروا فيها مناطق نائية حيث النظم الصحية محددة الإمكانيات أو ضعيفة، ويشمل ذلك عدم كفاية أعداد العاملين الصحيين. والعديد من البلدان المستقبلة للنازحين - ومنها دول جمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد وإثيوبيا وجنوب السودان - تستضيف بالفعل أعدادًا كبيرة من النازحين بسبب الصراعات الطويلة الأمد الذين يواجهون ظروفًا معيشية صعبة يفتقرون فيها إلى الخدمات الأساسية. ومع ذلك، فإن الاحتياجات هائلة ومتنامية.

وتبذل منظمةُ الصحة العالمية كل ما في وسعها لتقديم الخدمات الصحية الأساسية. وفِرَقنا عاملة على الأرض منذ اندلاع العنف المسلح، وتعمل دون كلل لضمان استمرار إتاحة الخدمات الصحية. ونتعاون من كثب مع الشركاء في البلدِ وعبر الحدود لضمان إيصال الإمدادات الطبية المنقذة للحياة التي تشتد الحاجة إليها للمحتاجين إليها وتعزيز نظام الترصد للكشف عن فاشيات الأمراض والسماح بالاستجابة السريعة.

ونحن نقف إلى جانب شعب السودان، وملتزمون بالبقاء وتقديم المساعدات المنقذة للحياة على الرغم من التحديات الخطيرة التي تعوق استجابتنا. وإننا ندعو إلى حماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني والمرافق الصحية والعاملين والمرضى، الذين يجب على جميع الأطراف المتحاربة احترام سلامتهم.

للاتصال الإعلامي:

إيناس همام
مسؤولة إعلامية معنية بالطوارئ
مكتب المنظمة الإقليمي لشرق المتوسط
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

ميناكشي دلال
مسؤولة العلاقات الإعلامية
المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

اليوم العالمي للوقاية من الغرق 2023: أي شخص يمكن أن يغرق، لكن لا ينبغي لأحد أن يغرق

اليوم العالمي للوقاية من الغرق 2023: أي شخص يمكن أن يغرق، لكن لا ينبغي لأحد أن يغرق

25 تموز/يوليو 2023، القاهرة - اليوم هو اليوم العالمي للوقاية من الغرق، ويحتفل به العالم في 25 تموز/يوليو من كل عام.

وشعار اليوم العالمي للوقاية من الغرق هذا العام هو "أي شخص يمكن أن يغرق، لكن لا ينبغي لأحد أن يغرق". واحتفالًا بهذا اليوم، تواصل منظمة الصحة العالمية التركيز على إذكاء الوعي بشأن الغرق بوصفه قضية من قضايا الصحة العامة، مع تذكير الناس بما ينبغي أن يفعله الجميع للوقاية من الغرق.

وقد أُعلن عن اليوم العالمي للوقاية من الغرق في 28 نيسان/ أبريل 2021 في قرار صادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويُمثِّل هذا الحدث العالمي فرصة لتسليط الضوء على الأثر المأساوي والعميق للغرق على الأسر والمجتمعات، ولتقديم حلول منقذة للحياة للوقاية منه.

وعلى مدى العقد الماضي، تسبب الغرق في وفاة أكثر من 2.5 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. وفي إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، يغرق كل عام أكثر من 15000 شخص. ويحدث أكثر من 50% من هذه الوفيات في صفوف الأطفال دون سن الخامسة عشرة. بينما يقع أكثر من ثلث جميع الوفيات الناجمة عن الغرق بين الأطفال دون الخامسة من العمر. ويُعدُّ الغرق أحد الأسباب العشرة الرئيسية للوفاة في الفئة العمرية ما بين 5 و14 عامًا، وكذلك أحد الأسباب الخمسة الرئيسية للوفاة في صفوف المراهقين الذكور في الإقليم. والخسائر البشرية والاجتماعية الاقتصادية الناجمة عن ذلك غير مقبولة ويمكن منعها.

ويحظى اليوم العالمي للوقاية من الغرق هذا العام بأهمية أكبر نظرًا لاعتماد جمعية الصحة العالمية لقرار تاريخي بشأن تسريع وتيرة العمل للوقاية من الغرق على الصعيد العالمي. ومن خلال هذا القرار، التزمت منظمة الصحة العالمية بسلسلة من المبادرات للنهوض بالجهود العالمية للوقاية من الغرق بحلول عام 2029.

وتتمثل إحدى هذه المبادرات الرئيسية في مواصلة إعداد أول تقرير عالمي عن وضع الوقاية من الغرق، بمشاركة نشطة من بلدان من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك إقليم شرق المتوسط. وسيقدّم التقرير معلومات بالغة الأهمية لراسمي السياسات ومديري البرامج للاسترشاد بها في تنفيذ التدخلات المنخفضة التكلفة والقابلة للتوسيع والفعالة للوقاية من الغرق. ويمكن مواصلة استخدام المعلومات الخاصة بكل بلد لتحديد الأولويات الوطنية للوقاية من الغرق وتمكين المنظمة من تقديم دعم قُطري مُصمَّم خصيصًا لكل بلد على حدة.

ومن المبادرات المهمة الأخرى إنشاء التحالف العالمي للوقاية من الغرق، الذي صدر به تكليف بقرار جمعية الصحة العالمية سالف الذِكر. والتحالف عبارة عن شبكة من الشركاء الذين سيعملون معًا لتنسيق الجهود الرامية إلى منع الوفيات الناجمة عن الغرق وتعزيز تلك الجهود وتدعيمها وتوسيع نطاقها.

وأصدرت المنظمة أيضًا مبررات للاستثمار في الوقاية من الغرق. وتبيّن تلك المبررات أنه بحلول عام 2050، يمكن لزيادة الاستثمار العالمي في تدبيرين فقط للوقاية من غرق الأطفال - هما توفير الرعاية النهارية للأطفال في سن ما قبل المدرسة وتعليم الأطفال الذين هم في سن الدراسة مهارات السباحة الأساسية - أن تنقذ حياة أكثر من 000 774 طفل، وتمنع ما يقرب من مليون حالة غرق غير مميتة في صفوف الأطفال، وتجنب الإصابات الشديدة والمقيّدة للحياة لعدد كبير من ضحايا الغرق غير المميت يبلغ 000 178 ضحية. كما يمكن لذلك الاستثمار أن يحول دون وقوع خسائر اقتصادية محتملة تزيد على 400 مليار دولار أمريكي في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط المثقلة بالأعباء، وأن يوفر منافع تراكمية تقدر بنحو 9 دولارات أمريكية عن كل دولار أمريكي واحد مُستثمَر.

وينبغي ألا يكون الاحتفال باليوم العالمي للوقاية من الغرق حدثًا ليوم واحد، بل ينبغي أن يكون مسعى متواصلًا للحفاظ على الزخم المتنامي وزيادة الوعي بشأن الوقاية من الغرق للجميع في كل مكان.

World Drowning Prevention Day 2023: social media card 1 - Arabic
World Drowning Prevention Day 2023: social media card 2 - Arabic
World Drowning Prevention Day 2023: social media card 3 - Arabic
World Drowning Prevention Day 2023: social media card 4 - Arabic
World Drowning Prevention Day 2023: social media card 5 - Arabic

منظمة الصحة العالمية تدين الهجوم على أحد مرافق الرعاية الصحية في لاس كانود، أرض الصومال

القاهرة/مقديشو، 13 تموز/يوليو 2023 - تعرب منظمة الصحة العالمية عن أسفها وإدانتها للهجوم الأخير على أحد المرافق الصحية في لاس كانود، أرض الصومال في 11 تموز/يوليو 2023. وقد أسفر هذا الهجوم عن قتل وجرح العشرات - بمن فيهم العاملون في مجال الرعاية الصحية والمرضى - علاوة على تدمير سيارتي إسعاف.

وتقدم المنظمة خالص تعازيها لأسر العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين لقوا مصرعهم أو أصيبوا بجروح في هذا الهجوم. وقال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: «نحن نحث جميع أطراف النزاع على احترام حياد الرعاية الصحية والتزامات المجتمع الصحي بواجب الرعاية".

ووقعت هجمات متكررة على مرافق الرعاية الصحية في لاس كانود، مما أعاق تقديم الخدمات الصحية للمدنيين الأبرياء المحاصرين في بيئة متقلبة للغاية. وهذه هي المرة الخامسة التي يتعرض فيها هذا المرفق الصحي للضرب منذ اندلاع أعمال العنف في لاس كانود العام الماضي.

فالهجمات على مرافق الرعاية الصحية تحرم الناس من الخدمات الصحية الأساسية المنقذة للحياة التي تمسّ الحاجة إليها، لا سيّما في البلدان التي تمزقها الصراعات التي تُعرِّض مقدمي الرعاية الصحية للخطر.

وقال الدكتور مامونور مالك، ممثل منظمة الصحة العالمية في الصومال: «في المواقع التي تكون نُظُم الرعاية الصحية بها ضعيفة، تؤدي الهجمات على مرافق الرعاية الصحية إلى عواقب وخيمة تتجاوز الخسائر في أرواح العاملين الصحيين والمرضى الذين كان يمكن لهؤلاء العاملين للصحيين إنقاذهم. ويموت سنويًا آلاف الناس ليس بسبب كونهم ضحايا مباشرين للصراع، ولكن بسبب تعطّل مرافق الرعاية الصحية، ولأن البيئة المحيطة بهم أصبحت خطيرة جدًا وتمنع حصولهم على الرعاية الصحية الفعّالة. ولذلك، أناشد الجميع حماية مرافق الرعاية الصحية والعاملين الصحيين، وضمان حصول الجميع على الرعاية الصحية بغض النظر عن علاقتهم بالصراع".

المنظمة تواصل نقل الإمدادات الصحية جوًا لإنقاذ الأرواح في السودان

المنظمة تواصل نقل الإمدادات الصحية جوًا لإنقاذ الأرواح في السودان

القاهرة، في 10 تموز/ يوليو 2023: وصلت إلى بورتسودان طائرة شحن خاصة تحمل 18 طنًا متريًا من الأدوية والإمدادات الطبية المنقذة للحياة تبلغ قيمتها 560 ألف دولار أمريكي، تمهيدًا لتوزيعها لتلبية الاحتياجات الصحية في خضم الصراع الدائر في السودان.

وتضم الشحنة أدوية أساسية ومواد استهلاكية، ولوازم تشخيص، وأكياس دم، ومستلزمات علاج الرضوح والجراحات الطارئة، وحقائب ظهر لعلاج الرضوح التي يحتاج إليها العاملون الصحيون لتشخيص حالات المرضى وعلاجهم.

وقال الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في السودان: "ما يزال الصراع الدائر يمثل خطرًا داهمًا على الصحة، وعبئًا كبيرًا على الموارد المحدودة أصلاً، ويحول دون حصول الناس على خدمات الرعاية الصحية العاجلة والأساسية على حد سواء. ومن أجل ذلك، توفر المنظمة الأدوية والمستلزمات الطبية المنقذة للحياة التي تشتد الحاجة إليها، ونجتهد لإيصالها على وجه السرعة إلى المرافق الصحية في السودان لعلاج الناس وإنقاذ أرواحهم."

ومنذ بداية الصراع في نيسان/ أبريل من هذا العام، أوصلت المنظمة إلى بورتسودان أكثر من 170 طنًا متريًا من الأدوية والمستلزمات، تتضمن مستلزمات لعلاج الرضوح والإصابات والأمراض المزمنة والأمراض المعدية، باستخدام جميع الوسائل الممكنة جوًا وبرًا وبحرًا. وبالإضافة إلى ذلك، تدعم المنظمة تدريب العاملين الصحيين الذين يقدمون الرعاية السريرية ورعاية الصحة النفسية للناجين من العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي.

وشدد الدكتور نعمة عابد على التزام منظمة الصحة العالمية بمواصلة قيادة جهود الاستجابة الصحية للأزمة في السودان، قائلًا: "برغم التحديات اللوجستية، فإننا نواصل استخدام جميع السُبُل، ومنها الاستعانة بالشركاء في مجال الصحة، لضمان وصول المستلزمات الصحية المنقذة للحياة إلى المرافق التي تشتد حاجتها إليها. ولكن ما يزال علينا بذل جهود كبيرة لتلبية الزيادة المستمرة في الاحتياجات الصحية في ظل الصراع، وانعدام الأمن الغذائي، وسوء التغذية الحاد الوخيم، وفاشيات الأمراض".

روابط ذات صلة

نداء منظمة الصحة العالمية للطوارئ: السودان والبلدان المجاورة، حزيران/ يونيو - كانون الأول/ ديسمبر 2023

الصفحة 94 من 269

  • 89
  • 90
  • 91
  • 92
  • 93
  • 94
  • 95
  • 96
  • 97
  • 98
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة