WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

تصريحات المدير الإقليمي خلال الإحاطة الإعلامية الإقليمية بشأن الطوارئ الصحية

Statement by the WHO Regional Director for the Eastern Mediterranean at the press  conference on RC70

22 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 - أشكركم على الانضمام إلينا اليوم لإلقاء الضوء على آخر المستجدات الإقليمية بشأن الطوارئ الصحية في الأرض الفلسطينية المحتلة والسودان.

وقبل أن أستهل ملاحظاتي، أود أن أتوقف لحظة لأستحضر ذكرى زميلتنا الشابة الموظفة بمنظمة الصحة العالمية، ديما الحاج، التي فاضت روحها بشكل مأساوي بالأمس جرَّاء تعرُّض منزل والديْها للقصف. وقد تُوفِّي في القصف أيضًا زوج ديما، وطفلها الرضيع البالغ من العمر 6 أشهر، وأكثر من 50 فردًا آخر من عائلتها كانوا يبحثون معًا عن ملاذ آمن. وقد انضمت ديما إلى المنظمة في عام 2019 ضمن فريق رعاية الرضوح الذي تدعمه المنظمة في مركز إعادة بناء الأطراف في غزة. وإننا جميعًا نشعر بالأسى لتلك الأخبار الصادمة، ونتقدم بأحر التعازي لعائلة ديما، وأصدقائها، وزملائها الباقين.

وبينما تنفطر قلوبنا حزنًا على فقدان ديما وأسرتها، لا يمكننا أن نغفل طبيعة هذا الصراع العبثي. فما حدث يذكرنا بأنه لم تعد هناك بقعة واحدة آمنة للمدنيين في غزة اليوم، بمن فيهم زملاؤنا في المنظمة وسائر الزملاء في الأمم المتحدة، الذين يفقدون حياتهم وهو يحتمون بجدران منازلهم، وفي المخيمات، والملاجئ، والمدارس، بل وحتى أثناء تلقي الرعاية في المستشفيات.

ويجب أن يتوقف قتل المدنيين الأبرياء والتمثيل بهم، بمن فيهم النساء والأطفال الذين فاقت أعدادهم نصف عدد القتلى. فهؤلاء لم يرتكبوا إثمًا ليستحقوا تلك المحن التي لم يختاروها ولا يمكن لعقل أن يتصورها. وبالرغم من حديث كلا الجانبيْن المتفاخِر عن المبادئ الأساسية لقوانين الحرب، مثل التناسُب، والتمييز، والإجراءات الاحتياطية، فقد هاجم كلاهما المرافق الصحية، والمدارس، ومنازل الأُسر، وملاذات اللجوء الآمن. ولا يمكننا أن نسمح بتآكُل نسيجنا الإنساني المشترك أكثر من ذلك.

وفي حين استشعرنا قدرًا من الحماس نتيجة الإعلان المفاجئ عن وقف إطلاق النار المُرتبط بإطلاق سراح الرهائن والسجناء، نرى أن ما يحتاجه شعبا غزة وإسرائيل هو وقف دائم لإطلاق النار. وما نحتاج إليه هو أن يضع قادة الجانبيْن وقواتهما المتحاربة صحة وعافية شعبيْهما في المقام الأول من الاهتمام.

ففي غزة اليوم، يُحرم الناس من الحصول على الغذاء، والماء النظيف، والرعاية الصحية، والمأوى، والحماية. وقد نزح ما يقرب من ثلاثة أرباع مجموع السكان داخليًّا، بعد محاولات متكررة للتنقُّل فرارًا من الصراع الدائر.

بل إن حتى المستشفيات - أكثر الملاذات أمنًا - لم تسلم من تلك الفظائع. وقد وثقت المنظمة وقوع 178 هجومًا استهدف المرافق الصحية في قطاع غزة، وأسفر عن وفاة 553 شخصًا وإصابة 696 آخرين، بما في ذلك 22 وفاة و48 إصابة في صفوف العاملين في مجال الرعاية الصحية أثناء قيامهم بمهامهم. ‏وقد أثَّرت الهجمات على 44 مرفقًا من مرافق الرعاية الصحية، بما في ذلك 24 مستشفى تعرضت لأضرار، كما أثَّرت على 40 سيارة إسعاف، منها 32 سيارة لحقت بها أضرار‎.

ومع توقُّف المرافق الصحية عن العمل بسبب الصراع أو نقص الموارد، تتضاءل قدرتنا على تقديم الرعاية الصحية للسكان، في الوقت الذي ترتفع فيه احتياجاتهم الصحية حدَّ السماء. وقد أدى تباطؤ الإمداد بالأدوية والمستلزمات، ونقص الوقود والمياه المأمونة، وتدمير البنية الأساسية، وفقدان الموظفين إلى إجبار 27 مستشفى من أصل 36 مستشفى، ومركزيْن متخصصيْن، و47 عيادة من أصل 72 عيادة للرعاية الصحية الأولية في غزة على الإغلاق.

وتتعرض المستشفيات القليلة المتبقية التي تعمل فقط بصورة جزئية لضغوط هائلة، وتُقدِّم خدمات طارئة محدودة، الأمر الذي يترك آلاف المرضى عُرضة للأمراض التي يمكن توقيها نتيجة انقطاع خدمات الرعاية الصحية المُنقِذة للحياة. وما زال الأطفال الخُدَّج يواجهون الموت مع توقف نُظُم دعم الحياة عن العمل. ويواجه مرضى السرطان، ومرضى الكُلى والقلب والأوعية الدموية والسكري مخاطر جمَّة نتيجة انقطاع العلاج. وبدون الحصول على المياه النظيفة، أو ممارسة التصحُّح بشكل مناسب، أو التخلص الآمن من نفايات الصرف الصحي، يزداد تعرُّض الأشخاص الذين يعيشون في أماكن مكتظة للإصابة. ونحن نشهد بالفعل زيادة في معدلات الإسهال، والعدوى التنفسية، واليرقان والعدوى الجلدية، وعدوى مرحلة الطفولة، بما في ذلك الحصبة.

وقد بذلنا كل ما في وسعنا لتزويد سكان غزة بخدمات الرعاية الصحية المُنقذة للحياة التي هم بأمس الحاجة إليها. لكن هذا الصراع السياسي يحتاج إلى حل سياسي. وينبغي الارتقاء بوتيرة تقديم المساعدات الإنسانية الإضافية إلى مستويات تفوق بكثير ما وصلت إليه حتى الآن. ويجب السماح للمستشفيات بأن تسد النقص في الموارد التي تحتاج إليها لمواصلة عملها. ولا بد أن يتوقف القتال حتى نتمكن من تسريع وتيرة استجابتنا داخل غزة والتصدي للمخاطر. فلا يمكننا الاستمرار في تقديم قطرات من المعونة لتلبية محيط من الاحتياجات.

وندعو، مرة أخرى، إلى إنهاء الصراع، وحماية العاملين الصحيين والمرضى والمرافق الصحية، والإفراج غير المشروط عن الرهائن، والسماح الدائم بدخول المساعدات الصحية المنقذة للأرواح إلى غزة دون عوائق.

وبينما تتجه أنظار العالم إلى الكارثة التي تتوالى فصولها في غزة، تعمل منظمة الصحة العالمية أيضًا على الاستجابة لكارثة إنسانية أخرى في السودان، حيث تركت 7 أشهر من العنف الواسع النطاق آثارًا مدمرة على حياة الناس وسبل عيشهم وصحتهم.

كما أن السودان -الذي يشهد أحد أكثر الأزمات المنسية في العالم- يواجه الآن أكبر أزمة نزوح داخلي على مستوى العالم، حيث نزح في الآونة الأخيرة 6.3 ملايين شخص (أيْ أكثر من 12% من إجمالي السكان) منذ 15 أبريل/ نيسان الماضي. وقد نزح ما يقرب من 1.4 مليون من هؤلاء إلى بلدان مجاورة بوصفهم لاجئين.

كما أن النزاع المسلح وانعدام الأمن، والهجمات على مرافق الرعاية الصحية، ونقص العاملين الصحيين والإمدادات الصحية أجبر 80% من المرافق الصحية في المناطق المتضررة من النزاع على التوقف التام، مما أرهق النظام الصحي بها إلى أقصى الحدود وحرم الشعب السوداني من حقه في الحصول على الرعاية الصحية. والمرافق التي لا تزال تعمل مُثقَلة بسيل من المرضى الملتمسين للرعاية، وأكثرهم من النازحين داخليًّا.

وقد تحققت منظمة الصحة العالمية من وقوع 60 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية منذ بداية الحرب، وهو ما أسفر عن 34 حالة وفاة و45 إصابة.

وتعرَّض أكثر من 42% من جميع سكان البلد إلى مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ويعاني 3.4 ملايين طفل (أيْ طفل من كل 7 أطفال) دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد، ويعاني أكثر من 690 ألف طفل من سوء التغذية الوخيم.

ويتمثل أحد أكبر شواغلنا في سرعة انتشار فاشية الكوليرا. فمنذ الإعلان عن فاشية كوليرا في القضارف في 26 أيلول/ سبتمبر، أبلغت 7 ولايات عن حالات مشتبه في إصابتها بالكوليرا. كما يجري الإبلاغ عن حالات حمى الضنك، والحصبة، والملاريا في جميع أنحاء البلد.

ويثير الوضع في دارفور قلقنا العميق. فقد أدى تصاعد وتيرة العنف، والنزوح القسري، وانتشار العنف القائم على نوع الجنس على نطاق واسع، وقلة فرص توصيل المساعدات إلى بلوغ الاحتياجات الإنسانية حدًّا لا يمكن تصوره. إذ تفيد التقارير بأنه يتعذر الوصول إلى العديد من المستشفيات، وبأن انعدام الأمن يحول دون إيصال المساعدات الإنسانية بأمان. ومن ثم، فإننا نعكف على توسيع نطاق مساعدتنا عبر الحدود من تشاد إلى دارفور، حيث خصصت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع 2.5 مليون دولار من مواردنا المالية لدعم هذه الأنشطة. ولكننا نحتاج إلى دعم جهاتنا المانحة لضمان استجابة إنسانية مستدامة وموثوقة.

إن منظمة الصحة العالمية تقف إلى جانب شعب السودان، وستواصل أداء دورها على الرغم من التحديات الهائلة. ونعمل بنشاط على التنسيق مع الشركاء، وإنشاء عيادات متنقلة، وتعزيز الترصُّد، وتوزيع الأدوية الأساسية. وندعم حاليًّا حملة للتطعيم بلقاح الكوليرا الفموي في ولايتي القضارف والجزيرة، تستهدف تلقيح أكثر من 2.2 مليون شخص ممن تبلغ سنهم عامًا واحدًا أو أكثر.

إن إقليمنا -الذي ابتُلي منذ مدة طويلة ببعض من أكبر حالات الطوارئ في العالم- يحتاج إلى السلام وإلى دعم لا ينقطع. وبصفتنا منظمة إنسانية، ندعو جميع الزعماء السياسيين والأطراف المتحاربة إلى وقف إزهاق الأرواح وإنهاء معاناة المدنيين الأبرياء. وندعو القادة السياسيين في العالم إلى المناداة بتحقيق ذلك. فقد تأخرت بُلدان العالم بالفعل في التضامن معًا من أجل تحقيق المنفعة العامة.

مقتل موظفة بمنظمة الصحة العالمية في غزة

Dima: WHO staff member killed in Gaza

مقتل موظفة بمنظمة الصحة العالمية في غزة

القاهرة/جنيف/القدس، 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2023 - بقلوبٍ مثقلةٍ بالأسى، تعلن منظمة الصحة العالمية وفاة إحدى موظفاتها في قطاع غزة، في الأرض الفلسطينية المحتلة. وقد عملت ديما عبد اللطيف محمد الحاج، وعُمرها 29 عامًا، مع المنظمة منذ كانون الأول/ ديسمبر 2019. وشغلت وظيفة مديرة شؤون المرضى في مركز إعادة بناء الأطراف، وهو جزءٌ بالغُ الأهمية من عمل الفريق المعني بالإصابات الشديدة والطوارئ في المنظمة.

وقد تُوفِّيت ديما اليوم في قصف لمنزل والديها في جنوب قطاع غزة، بعد أن كانت قد أُجليَت من مدينة غزة. وقد قُتلَت بشكل مأساوي إلى جانب زوجها وطفلهما البالغ من العمر ستة أشهر وشقيقيها. وتفيد التقارير أن أكثر من 50 من أفراد العائلة والمجتمع المحيط الذين كانوا يحتمون في المنزل نفسه لقوا حتفهم أيضًا.

وديما حاصلة على درجة البكالوريوس في علوم البيئة والأرض من الجامعة الإسلامية بغزة، وواصلت الدراسة والعمل في مجال القضايا البيئية والصحة. وكانت ديما طالبة ماجستير في جامعة غلاسكو، اسكتلندا، المملكة المتحدة، في إطار برنامج التبادل إيراسموس منذ العام الدراسي 2018-2019.

وفي يوم المرأة لعام 2022، قالت ديما في منشور نشرته المنظمة على وسائل التواصل الاجتماعي إنها فخورة بعملها لأنه "يُسهم في منح الناس الأمل وفرصة جديدة للحياة".

وقال الدكتور ريك بيبيركورن، ممثل المنظمة في الأرض الفلسطينية المحتلة: "لقد كانت شخصيةً رائعةً ذات ابتسامة مُشرقة، ومرحة، وإيجابية، ومهذبة. وكانت عضوًا فاعلًا بحقٍ في فريق العمل. وكان عملها بالغ الأهمية، وطُلِب منها تحمل المزيد من المسؤوليات دعمًا للمكتب الفرعي في غزة وفريق العمل به. فهذه خسارة مؤلمة لنا جميعًا. ونشاطر والدتها وأبيها (أخصائي طبي خدم لفترة طويلة في غزة)، وعائلتها، وأصدقاءها الكثيرين بالغ التعازي".

وقد مجتمع العمل الإنساني وأسرة الأمم المتحدة أعضاء آخرين منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول. وفقدت اليوم منظمة «أطباء بلا حدود» طبيبَين. وفقدت الأونروا 108 زميلًا. وهؤلاء ليسوا مجرد أرقام، بل أشخاص كانوا يعملون حتى يتمكن الآخرون من أن يعيشوا حياةً أفضل.

إن وفاة ديما وعائلتها مثالٌ آخر على الخسارة التي لا معنى لها في ظل هذا النزاع الدائر. وقد لقى مدنيون حتفهم في منازلهم، وفي أماكن عملهم، وأثناء إجلائهم، وأثناء لجوئهم إلى المدارس، وأثناء رعايتهم في المستشفيات.

متى سيتوقف كل ذلك؟

إننا نناشد مجددًا كل مَن يملكون السلطة والنفوذ لإنهاء هذا النزاع أن يفعلوا ذلك.

وتقف المنظمة بأسْرِها إلى جانب عائلة ديما وزملائها في الأرض الفلسطينية المحتلة، والمكتب الإقليمي لشرق المتوسط، وفي جميع أرجاء المنظمة، حدادًا على فقدانها.

روابط ذات صلة

منظمة الصحة العالمية تشعر باستياء بالغ إزاء الهجوم الأخير الذي استهدف المستشفى الإندونيسي في غزة

المنظمة تفقد الاتصال بمستشفى الشفاء في غزة وسط تقارير عن تعرضه لهجمات

دعوة مشتركة من المديرين الإقليميين لصندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسف ومنظمة الصحة العالمية إلى إلى تحرك فوري لوقف الهجمات على الرعاية الصحية في غزة

إجلاء بعض الأطفال المصابين بالسرطان من غزة للعلاج في مصر والأردن

ارتفاع خطر انتشار الأمراض في غزة مع تعطل المرافق الصحية وشبكات المياه والصرف الصحي

منظمة الصحة العالمية: الهجمات على الرعاية الصحية في قطاع غزة غير مقبولة

منظمة الصحة العالمية ترحب بقرار مصر استقبال مرضى من قطاع غزة

نداء تمويل متعدد البُلدان: الأرض الفلسطينية المحتلة، ومصر، ولبنان، والجمهورية العربية السورية، والأردن

مع بداية انهيار النظام الصحي في غزة: المنظمة تدعو إلى السماح بمرور الوقود والإمدادات بأمان من أجل المرافق الصحية

إمدادات صحية من المنظمة تتحرك باتجاه غزة

بيان مشترك صادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية بشأن دخول إمدادات إنسانية إلى غزة

المنظمة تقدم إمدادات طبية إلى لبنان مع تصاعد العنف في الأرض الفلسطينية المحتلة

إمدادات منظمة الصحة العالمية الصحية المنقذة للحياة تصل إلى مصر لتلبية احتياجات السكان في غزة

المنظمة تناشد إسرائيل إلغاء أوامر إخلاء غزة لحماية صحة سكانها والحد من معاناتهم

المنظمة تحذر: المستشفيات في قطاع غزة على وشك الانهيار

تقارير حالات الطوارئ في تشرين الأول/ أكتوبر 2023

الموقع الإلكتروني للأرض الفلسطينية المحتلة على شبكة الإنترنت

بيان من المدير الإقليمي حول الأزمة الصحية في السودان

21 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 - مع تحوُّل أنظار العالم نحو الوضع المُروِّع في غزة، علينا أن نتذكر أن الشعب السوداني لا يزال يعاني من وضع كارثي مماثل.

إن الأرقام الواردة إلينا من السودان صادمة؛ إذ أن ما يقرب من 25 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، ويحتاج 11 مليون شخص آخر إلى مساعدات صحية عاجلة. ويواجه في الوقت الحالي أكثر من 20 مليون شخص مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي، في حين يعاني كل طفل دون سن الخامسة في السودان من سوء التغذية الحاد. ويواجه نحو 4.2 ملايين من النساء والفتيات والفئات السكانية الضعيفة خطر التعرض للعنف القائم على نوع الجنس - الذي يمكن أن يهدد حياتهم - فضلًا عن قصور أو انعدام فرص الحصول على خدمات الحماية والدعم.

وفي حين يتواصل القتال بلا هوادة في أنحاء واسعة من البلاد، لا سيما في دارفور وكردفان والخرطوم، تشير أحدث الأرقام الرسمية التي تلقيناها في بيان من المدير الإقليمي حول الأزمة الصحية في السودان3 تشرين الثاني/ نوفمبر إلى وجود 3679 مُصابًا - ونظرًا لتعذُّر الوصول إلى العديد من المناطق الآن بسبب انعدام الأمن، فمن المرجح أن تكون الأعداد الحقيقية للمصابين أعلى من ذلك بكثير. وتشير التقديرات إلى أن 70% من المستشفيات في الولايات المتضررة جرَّاء النزاع توقفت عن العمل، وتعاني المستشفيات المتبقية من الإنهاك بسبب تدفق الأشخاص الذين يلتمسون الرعاية، وغالبيتهم من النازحين داخليًّا. ويمثل الأطفال حوالي نصف عدد الأشخاص الذين أُجبروا على الفرار، والبالغ عددهم 3.6 ملايين شخص، وبذلك أصبح السودان الآن البلد الذي يواجه أكبر أزمة لنزوح الأطفال في العالم.

ونحن نشعر بقلق بالغ إزاء الوضع في دارفور. حيث تفيد التقارير بأن معظم المستشفيات متوقفة عن العمل بسبب تعرضها للنهب والأضرار وفقدان الموظفين، في حين يعوق انعدام الأمن تسليم المساعدات الإنسانية بأمان إلى الإقليم. وقد فرَّ ما يقرب من نصف مليون شخص من دارفور إلى تشاد، وكثيرون منهم في حاجة ماسة إلى تلقي الرعاية الطبية، بما في ذلك رعاية الرضوح. وتعمل مكاتب المنظمة في البلدان المجاورة للسودان – أي في تشاد ومصر وجنوب السودان وإثيوبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى - مع السلطات الوطنية والشركاء الصحيين لضمان تقديم الرعاية الصحية الطارئة والخدمات الصحية الأساسية وخدمات التمنيع لآلاف الأشخاص المعرضين للخطر والفارِّين من أعمال العنف. ونحن نعمل جاهدين مع شركائنا على تقديم مساعدات إنسانية موثوقة عبر الحدود وتسليمها إلى المناطق الأكثر أمانًا، على أن تُمنح الأولوية الرئيسية للمساعدات المُقدمة من تشاد إلى غرب دارفور ووسطه.

وضاعف التفشي السريع للكوليرا من تعقيد الاحتياجات الإنسانية المتزايدة بشكل قياسي. ومنذ الإعلان الرسمي عن الفاشية في ولاية القضارف في 26 أيلول/ سبتمبر، أبلغت سبع ولايات في السودان عن حالات مشتبه فيها، بينما تشير التقديرات إلى أن ما يزيد على 3 ملايين شخص معرضون لخطر الإصابة بالعدوى. وتحاول منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، بالتعاون مع السلطات الصحية، التعجيل بتوسيع جهود الاستجابة لتفادي حدوث مزيد من التفشي، وتشمل تلك الجهود تدريب الأطباء وطواقم التمريض على التدبير العلاجي لحالات الكوليرا والوقاية من العدوى ومكافحتها. وقد أرسلت منظمة الصحة العالمية بالفعل 3.2 أطنان مترية من مجموعات أدوات علاج الكوليرا، بما في ذلك الأدوية واللوازم والمعدات المختبرية، كما أنها تقدم الدعم الكامل إلى 10 مراكز لعلاج الكوليرا في ولايات القضارف، والجزيرة، والخرطوم. ومن خلال التعاون الوثيق مع السلطات الصحية الحكومية واليونيسف، دعمت المنظمة أيضًا عملية التخطيط الدقيق لحملة التطعيم ضد الكوليرا في تسع مناطق محلية في الولايات نفسها. وفي 14 تشرين الثاني/ نوفمبر، وصلت دفعة تضمنت 2.9 مليون جرعة من جرعات اللقاح الفموي المضاد للكوليرا لحملة يُنتظر إطلاقها بحلول نهاية الشهر في ست مناطق محلية في القضارف، ولاحقًا في منطقة محلية واحدة في الجزيرة، ومنطقتين محليتين في الخرطوم.

كما تعطي منظمة الصحة العالمية الأولوية لدعم 80 مستشفى في الولايات البالغ عددها 18 ولاية لضمان حصول المجتمعات المحلية على الخدمات الصحية الأساسية، بما في ذلك الرعاية التوليدية الطارئة. وتعمل منظمة الصحة العالمية مع الشركاء للحفاظ على خدمات الرعاية الصحية الأولية، إلى جانب تقديم الدعم المباشر إلى21 عيادة ثابتة/ متنقلة. كما تدعم المنظمة 57 مركزًا من مراكز التغذية، حيث يعمل تسعة من خبراء التغذية التابعين للمنظمة على دعم الاستجابة لسوء التغذية، في حين وُزِّعت مجموعات أدوات من أجل علاج أكثر من 20000 مريض يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم على 16 ولاية من أصل 18 ولاية في السودان.

غير أن انعدام الأمن والعقبات التشغيلية لا تزال تُشكّل تحديا أمام تسليم الإمدادات والخدمات في الوقت المناسب، فضلًا عن إعاقة جهود مكافحة المرض. وفي ظل تحقُّق المنظمة من وقوع 60 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية منذ بداية الحرب - واستهداف المستشفيات، والعيادات، والمختبرات، وسيارات الإسعاف، والعاملين، والمرضى - فإننا نرحب ترحيبًا صادقًا ببيان الالتزامات الذي اعتمدته أطراف النزاع في 7 تشرين الثاني/ نوفمبر في جِدَّة لحماية المدنيين، وتيسير وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وإنشاء منتدى إنساني للسودان بقيادة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية. ومع ذلك، ونظرًا لوقوع نصف الهجمات على مرافق الرعاية الصحية منذ التوقيع على إعلان جدة الأول في 11 أيار/ مايو 2023، فإن منظمة الصحة العالمية تدعو أطراف النزاع إلى الوفاء بالوعد الذي قطعته على وجه السرعة. ويجب أن تتوقف الهجمات على مرافق الرعاية الصحية على الفور - فهي تُعطِّل بشدة تقديم الرعاية الصحية وتزيد الوضع الإنساني البائس بالفعل سوءًا.

وبالرغم من ارتفاع مستويات انعدام الأمن، فقد واصلت المنظمة الاضطلاع بعملها منذ بداية التصعيد الأخير للنزاع في السودان، من أجل تلبية الاحتياجات الصحية والتصدي للتهديدات الصحية المتعددة، بما في ذلك أوبئة الكوليرا، والحصبة، وحمى الضنك، والملاريا. وتعمل فرقنا عن كثب مع الفرق النظيرة الوطنية والشركاء الصحيين لتوفير الإمدادات المُنقذة للأرواح، ومواصلة تقديم الرعاية الصحية الأساسية، ومشورة الخبراء، وتنسيق العديد من الشركاء الصحيين، والتدريب، وترصّد الأمراض، والاستجابة للفاشيات. ومنذ 15 نيسان/ أبريل، سلمت المنظمة أكثر من 260 طنًّا متريًّا من الأدوية والإمدادات الصحية إلى السلطات الصحية الوطنية والشركاء الصحيين.

ونتوجه بخالص الشكر إلى الجهات المانحة على تمكينها لنا من الوقوف إلى جانب أشقائنا وشقيقاتنا في السودان، وهو ما يُجسِّد رؤيتنا الإقليمية «للصحة للجميع وبالجميع». وبالرغم من ذلك نقول إن المجتمع العالمي قد غضَّ الطرف عن هذه الأزمة الكبرى إلى حد كبير. ونحن بحاجة إلى تعزيز الالتزام والدعم من جهاتنا المانحة حتى نتمكن من توسيع نطاق عملنا المُنقذ للأرواح في السودان وتلبية الاحتياجات المتزايدة والمعقدة لشعبه على أرض الواقع. إن شعب السودان يحتاج إلى تضامن العالم وتعاطفه كما لم يحتجه من قبل. فكل تأخير يُكبِّدنا مزيدًا من الخسائر في الأرواح. ولا يمكن للعالم أن ينسى السودان. ولا يمكن للعالم أن يتخلى عنه.

منظمة الصحة العالمية تشعر باستياء بالغ إزاء الهجوم الأخير الذي استهدف المستشفى الإندونيسي في غزة

المستشفى الإندونيسي، غزة، 12 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023المستشفى الإندونيسي، غزة، 12 تشرين الثاني/ نوفمبر 202320 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 - تشعر منظمة الصحة العالمية باستياء بالغ إزاء الهجوم الذي استهدف اليوم المستشفى الإندونيسي في شمال غزة، وأسفر بحسب التقارير عن مقتل 12 شخصًا على الأقل، بمن فيهم المرضى ومرافقيهم المقيمون في المستشفى. وتفيد التقارير بأن عشرات الأشخاص أصيبوا أيضًا جرَّاء الهجوم، بما في ذلك بعض المصابين بجروح خطيرة ومُهدِّدَة للحياة. ولا ينبغي مُطلقًا أن يتعرض العاملون الصحيون والمدنيون لمثل هذا النوع من الترويع، ولا سيَّما أثناء وجودهم داخل المستشفى.

ووفقا لأحدث التقارير، فلا يزال المستشفى الإندونيسي خاضعًا للحصار. ولم يُسمح لأحد على الإطلاق بدخول المستشفى أو مغادرته، في حين وردت تقارير عن إطلاق النار على من يحاولون مغادرة المستشفى دون وقوع إصابات أو وفيات حتى الآن. وقد واجه المستشفى، كغيره من المستشفيات في شمالي غزة ومدينة غزة، الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي منذ تعطُّل المولدات الرئيسية والثانوية عن العمل قبل عدة أسابيع نتيجة نقص الوقود؛ كما يواجه المستشفى نقصًا حادًّا في المياه، والأدوية والإمدادات الأساسية. ولا يستطيع المستشفى سوى تقديم الخدمات الأساسية، مما يعرض حياة المصابين بإصابات وخيمة وحالات طبية طارئة أخرى لخطر داهم.

وقد وقعت هجمات متعددة ومتواصلة على المرافق الصحية في الأسابيع الستة الماضية، مما أسفر عن عمليات إجلاء جماعي قسري من المستشفيات ووقوع وفيات وإصابات متعددة في صفوف المرضى، ومرافقيهم، ومن احتموا بالمستشفيات كملاذ آمن. وأفادت التقارير بأن المستشفى الإندونيسي قد أُصيب بأضرار فعلية جرَّاء تعرضه لما لا يقل عن خمس هجمات منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

وسجلت المنظمة وقوع 335 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، منها 164 هجومًا في قطاع غزة و171 هجومًا في الضفة الغربية. كما تعرضت مرافق الرعاية الصحية في إسرائيل إلى 33 هجومًا خلال أحداث العنف التي وقعت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

ونتيجة لتلك الهجمات، ونقص الوقود والأدوية والمياه المأمونة وغيرها من الموارد الأساسية، انخفضت السعة السريرية للمستشفيات في غزة من 3500 سرير قبل 7 تشرين الأول/ أكتوبر إلى 1400 سرير، الأمر الذي خلَّف ثغرات بالغة الخطورة للمرضى الذين يعانون من إصابات واعتلالات أخرى تقتضي إدخالهم إلى المستشفيات.

إن العالم لا يمكن أن يقف صامتًا بينما تتحول تلك المستشفيات، التي ينبغي أن تكون ملاذًا آمنًا لمرتاديها، إلى ساحات للموت، والدمار، واليأس.

وتُذكِّر منظمة الصحة العالمية طرفي النزاع بالتزامهما وفقًا للقانون الإنساني الدولي بضرورة احترام قدسية المرافق الصحية وحمايتها بصورة فعَّالة.

فمرافق الرعاية الصحية لا ينبغي أن تكون هدفًا للقتال.

#ليسوا_هدفًا

روابط ذات صلة

المنظمة تفقد الاتصال بمستشفى الشفاء في غزة وسط تقارير عن تعرضه لهجمات

إجلاء بعض الأطفال المصابين بالسرطان من غزة للعلاج في مصر والأردن

دعوة مشتركة من المديرين الإقليميين لصندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسف ومنظمة الصحة العالمية إلى تحرك فوري لوقف الهجمات على الرعاية الصحية في غزة

ارتفاع خطر انتشار الأمراض في غزة مع تعطل المرافق الصحية وشبكات المياه والصرف الصحي

منظمة الصحة العالمية: الهجمات على الرعاية الصحية في قطاع غزة غير مقبولة

منظمة الصحة العالمية تحذر: المستشفيات في قطاع غزة على وشك الانهيار

منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة

الصفحة 75 من 269

  • 70
  • 71
  • 72
  • 73
  • 74
  • 75
  • 76
  • 77
  • 78
  • 79
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة