WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

المملكة العربية السعودية تدعم استجابة منظمة الصحة العالمية للأزمة في العراق

19 آب/أغسطس 2014 - أربيل: قدَّمَت المملكة العربية السعودية منحة قدرها 50 مليون دولار أمريكي إلى منظمة الصحة العالمية دعماً لاستجابتها للأزمات الصحية التي يواجهها الملايين من الأفراد جرّاء الصراع الدائر في العراق، وقد أعطت هذه المنحة إلى الخدمات الصحية الإنسانية في العراق دفعة كانت في أمسّ الحاجة إليها.

ويعاني العراق من تصاعد أعمال العنف مؤخّراً، وحركات جماعية لنـزوح السكان، ووجود ما يزيد على 250000 لاجئ سوري في شمال العراق، وكلها عوامل تستنـزف نظاماً صحياً يعاني هو الآخر من الحصار. وبفضل هذه المنحة، التي تُعَدُّ المساهمة الإنسانية الأكبر على الإطلاق التي حصلت عليها المنظمة بشأن أزمة معيّنة، تستطيع المنظمة زيادة استجابتها لفاشيات الأمراض، وسوء التغذية، ونقص الأدوية، والمستشفيات والعيادات المثقلة بأعباء تفوق طاقتها.

ومن جانبه قال الدكتور سيد جعفر حسين، ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق "إن مُقدِّمي الرعاية الصحية الإنسانية سوف يتعاملون مع المضاعفات الطبية الناجمة عن سوء التغذية، من خلال تقديم الدعم المستهدف إلى 350000 فرد، ومنهم الأطفال دون سن الخامسة، والحوامل والمرضعات، والمرضى الذين يعانون من سوء تغذية وخيم".

وسوف تُنفَّذ مشروعات صحية في جميع المناطق التي تأوي النازحين، بالإضافة إلى المحافظات المتضرِّرة بالصراع (وهي الأنبار، ونينوَى، وصلاح الدين، وديالى، وكركوك، وإقليم كردستان العراق). وهناك مخاوف صحية كبيرة منها انخفاض التغطية بالتمنيع، وضعف القدرة على الحصول على الرعاية الصحية الجيدة. وتتفاقَم هذه الأزمة بسبب ما تشهده البلاد حالياً من انعدام الأمن.

هذا، وقد ارتفع خطر حدوث فاشيات الأمراض المعدية مثل الكوليرا وأمراض الإسهال والحصبة والالتهاب الكبدي من النمط (E)بسبب حركات نزوح السكان، والضغوط التي تُنهِك النظام الصحي. ويهدف مشروع مكافحة الأمراض إلى تقليل عدد حالات الإصابة بالإسهال المائي الحاد إلى النصف، وزيادة تغطية تمنيع الأطفال لاسيما في محافظة الأنبار، التي سوف يرتفع فيها معدل التغطية بلقاح شلل الأطفال من 48% إلى أكثر من 94%

وقد تأثرت كثيراً القدرة على الحصول على الخدمات الصحية في المناطق المتأثرة بالصراع الدائر. فلم يعُد في مقدور أكثر المستشفيات والعيادات استيعاب تدفق النازحين الباحثين عن الرعاية الصحية. ويوجد في الأنبار 153 مركزاً من مراكز الصحة العامة، لا يعمل منها سوى 40 مركزاً لا غير، بينما تعمل المستشفيات الكبيرة في الفلوجة والرمادي بطاقة محدودة. وفي الموصل، يتناقص عدد مراكز الصحة العامة العاملة يوماً بعد يوم منذ مطلع حزيران/يونيه الماضي. كما تأثرت كثيراً قدرة المرافق الصحية في كل من سنجار، وتلعفر، وتكريت، والحمدانية، إذ تعرَّض المستشفى الموجود في تلعفر للدمار بسبب التفجيرات، ومع ذلك لا يزال هذا المستشفى يقدِّم بعض خدماته الصحية.

وعلَّق ممثل المنظمة في العراق قائلاً "حتى قبل الأزمة الراهنة، كانت هناك تحديات كبيرة تواجه النظام الصحي بالعراق وتؤثر على صحة العراقيين". وأضاف قائلاً "ولم يزد الوضع إلا سوءاً بسبب الموجات الجديدة من عدم الأمن في الكثير من أجزاء العراق".

ويهدف الدعم الذي تقدِّمه المنظمة إلى توسيع نطاق الحصول على الخدمات الصحية، بما في ذلك تقديم الرعاية التوليدية الطارئة للحوامل، والرعاية بالأمراض غير السارية، والدعم النفسي والاجتماعي إلى دائرة أوسع من الناس.

لمزيد من المعلومات الرجاء التواصل مع:

أجيال سلطاني، مسؤولة اعلامية في العراق، هاتف: tel:+9647809269506

استجابة منظمة الصحة العالمية للتحديات الصحية التي تواجه المحاصرين في جبل سنجار بالعراق

تشمل الخدمات الصحية التي تدعمها منظمة الصحة العالمية نشر اثنين من الفرق الطبية المتنقلة لجبل سنجار لتوفير الخدمات الصحية الأساسية وتوزيع البسكويت عالي البروتين على المدنيين ما زالوا محاصرين في الجبل.13 آب/أغسطس 2014 – تدعم "منظمة الصحة العالمية" تقديم الخدمات الصحية اللازمة على وجه الاستعجال إلى المتضررين بسبب انعدام الأمن في شمال العراق، بما في ذلك عشرات الآلاف من الأطفال والنساء والرجال المحاصرين في جبل سنجار والمزيد من الذين فروا إلى مناطق أكثر أمناً.

وقال الدكتور جعفر حسين، ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق "إن الحالة الصحية في جبل سنجار محفوفة بالمخاطر لعشرات آلاف من المحاصرين هناك، بينما عبر أكثر من 000 60 شخص نقطة حدود فيشخابور إلى سوريا للعودة مرة أخرى إلى العراق عبر دهوك".

وقال الدكتور حسين: "يجب ضمان وصول الجميع إلى الرعاية الصحية، وبخاصة أثناء حالات الطوارئ الإنسانية. إن الذين يعانون من الأمراض غير السارية، مثل السكري والسرطان، بحاجة إلى خدمات صحية عاجلة. ولا تزال الأمهات في حاجة إلى رعاية الولادة. وهناك تهديد ماثل للغاية من وقوع فاشيات الأمراض، بسبب اكتظاظ الملاجئ في دهوك حيث فر إليها كثيرون. "

وتنذر الحالة الإنسانية للمدنيين في جبل سنجار بالخطر بسبب قلة الممرات التي تسمح بنقل الأساسيات مثل الأدوية والأغذية والمياه، ولا سيما مع ارتفاع درجات الحرارة التي تصل إلى 111 درجة فهرنهايت (44 درجة مئوية).

تقوم منظمة الصحة العالمية بتنسيق الخدمات الصحية الإنسانية استجابة لاحتياجات المتضررين، بالاشتراك مع "إدارة دهوك الصحية" وسائر الشركاء في مجال الصحة.

وتشمل الخدمات الصحية التي تدعمها منظمة الصحة العالمية نشر فرقتين طبيتين متنقلتين في جبل سنجار لتقديم الخدمات الصحية الأساسية وتوزيع البسكويت عالي البروتين للمدنيين الذين تقطعت بهم السبل في الجبل. سيتمركز الفريقان هناك حتى إجلاء جميع النازحين من الجبل. ويجري تجديد الإمدادات التي تستخدمها الفرق بواسطة طائرات الهليكوبتر.

وهناك 10 فرق طبية متنقلة آخرى تدعمها منظمة الصحة العالمية (يتكون كل منها من: طبيب، وممرضة، ومساعد صيدلي، وسائق) تقوم هذه الفرق بزيارة النازحين في دهوك لتقديم الخدمات الصحية اللازمة. وجميع المراكز الصحية والمستشفيات في حالة تأهب قصوى وهي تحتاج إلى مساحة واسعة استعداداً لاستقبال المرضى القادمين مع الأسر الجديدة التي تصل إلى دهوك. وقد وظفت منظمة الصحة العالمية 50 ممرضة لدعم الفرق التابعة للسلطات الصحية المحلية في الأماكن التي تفتقر إلى العمال الصحيين، ويجري أيضاً التخطيط لتوظيف عمال صحيين.

وفي نقطة الحدود العراقية-السورية "فيشخابور"، هناك 16 سيارة إسعاف وطبيبان و10 مساعدين طبيين لتقديم الخدمات الصحية.

تجري منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع وزارة الصحة العراقية ومنظمة اليونيسيف، حملة التطعيم ضد شلل الأطفال لمدة خمسة أيام في جميع أنحاء البلاد، بهدف تحصين 4 ملايين طفل تقل أعمارهم عن 5 سنوات في 12 محافظة

وباﻹضافة إلى ذلك، تعمل منظمة الصحة العالمية، بالاشتراك مع وزارة الصحة واليونيسيف، من أجل إجراء حملة للتطعيم ضد شلل الأطفال لمدة خمسة أيام عبر البلاد، بهدف تحصين 4 ملايين طفل تتراوح أعمارهم بين 5 – 12 سنة في المحافظات ضد مرض الشلل غير قابل للشفاء. وكان حملة التمنيع قد بأدت في دهوك في يوم الأحد.

وتعمل منظمة الصحة العالمية على تزويد وزارة الصحة بما قيمته 20 مليون دولار أمريكي من الأدوية التي توزع في مناطق تدفق الموجه العالية من النازحين. وجرى تسليم الشحنة الأولى من الأدوية التي تم شراؤها محلياً للسلطات الصحية في دهوك لاستخدامها في المرافق الصحية، بينما قدمت منظمة الصحة العالمية طنين من الأدوية واللوازم الطبية إلى المرافق الطبية في نقطة المراقبة في فيشخابور.

كما تعد منظمة الصحة العالمية خططاً للطوارئ لإيصال الإمدادات الطبية إلى العراق بعد القرار الذي اتخذته عدة شركات للطيران بإلغاء أو تقليل الرحلات إلى البلاد بسب انعدام الأمن. وتشمل الاستراتيجيات التي يجري النظر فيها مشتريات الأدوية محلياً، وكذلك استخدام الموانئ البحرية للشحنات الثقيلة عن طريق ميناء مرسين في تركيا وميناء أم قصر في البصرة بالعراق، بجانب إيصال الشحنات عبر الطرق البرية من هذه المواقع.

المواقع ذات الصلة

للاطلاع على آخر تقارير الحالة بشأن استجابة منظمة الصحة العالمية في شمالي العراق

المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية يزور قطاع غزة ويحث على دعم النظام الصحي

12 آب/أغسطس 2014 - قام الدكتور علاء الدين العلوان، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، بزيارةٍ لقطاع غزة ورام الله، يوم أمس، شاهد خلالها على الطبيعة الأوضاع الإنسانية في غزة، واستعرض حجم الضرر الذي لحق بالبنية التحتية والمنشآت الصحية، كما ناقش الأولويات المُلِحة في هذا التوقيت. وقد استهل المدير الإقليمي زيارته بمدينة القدس، حيث التقى معالي وزير الصحة الفلسطيني جواد عواد وكبار المسؤولين بالوزارة. 

وقام المدير الإقليمي للمنظمة بزيارة ثلاثة من المستشفيات التي تضررت جراء الأزمة وتوقفت على إثره عن العمل، ومنها مستشفى محمد الدرة للأطفال التي أصيب فيها 30 شخصاً يوم 24 تموز/يوليو. وقال الدكتور العلوان: "إن حجم الضرر الذي أصاب النظام الصحي كبير، ويستدعي الدعم العاجل من الشركاء والجهات المانحة". وقد اضطر ما يقرب من ثلث المستشفيات ونصف عيادات الرعاية الصحية الأولية تقريباً إلى إغلاق أبوابها بسبب ما لحق بها من ضرر أو بسبب وجودها في مواقع غير آمنة للعاملين أو المرضى على حدٍ سواء. 

وتفقد المدير الإقليمي مستشفى الشفاء، وهو المستشفى الرئيسي في قطاع غزة، والتقى بالمصابين والعاملين الصحيين ومديري المستشفى الذين أوضحوا كيف تمكن العاملون بالمستشفى من التعامل مع الحالات الكثيرة التي استقبلتها في ظل ظروف قاسية للغاية. واغتنم الدكتور العلوان هذه المناسبة لتحية مديري المستشفى وقيادات القطاع الصحي على مواصلتهم تقديم خدمات الطوارئ بصورة فعالة، حتى عندما استقبل المستشفى 240 حالة إصابة خطرة في وقت واحد، وقال: "إن تفانيهم واحترافيتهم البالغة في العمل تستحق منا أعظم تقدير".

وكان ما يزيد على 300 ألف شخص قد نزحوا من منازلهم المهدمة واتخذوا من مدارس الأنروا والمدارس الحكومية ملاجئاً مؤقتة لهم. وقام الدكتور العلوان بزيارة إحدى هذه المدارس التي لجأ إليها ما يربو على 1000 شخص، يعيشون في ظل تكدس شديد للمقيمين بها. وقال الدكتور العلوان: "إنني قلق بشكل خاص إزاء مخاطر تفشي الأمراض المنقولة بالمياه والأمراض السارية في مثل هذه المواقع التي يوفر تدني مستوى النظافة، وتكدس النازحين، وعدم توافر مياه الشرب النظيفة بها، أرضاً خصبة لتفشي الأمراض. فهذه المخاطر يجب التصدي إليها في الحال" 

ورافق الدكتور العلوان خلال الزيارة، الدكتور أكيهيرو سيتا، مدير برنامج الأنروا الصحي، وأحد كبار المسؤولين بمنظمة الصحة العالمية، والذي سلط الضوء على جسامة التحديات الصحية التي تكتنف مراكز الإيواء، وقال: "إننا، في الوقت الذي نبذل فيه قصارى جهدنا، يساورنا القلق البالغ بشأن الوضع من حيث الصحة والنظافة في مراكز الإيواء التي تعج بأعداد كبيرة جداً من النازحين، وتنحسر جهودنا نتيجة الضرر البالغ الذي أصاب مرافق المياه والكهرباء والصرف الصحي بالكامل.

حتى وإن توقفت أعمال العنف الآن، فإن هناك بالفعل ما يزيد على 50 ألف شخص قد فقدوا منازلهم، وهو ما علق عليه الدكتور العلوان قائلاً: "إن التعافي من أثر هذه الأزمة وجهود إعادة الإعمار سوف يتطلبان تقديراً سريعاً للاحتياجات، فضلاً عن الموارد الكبيرة اللازمة لتحقيق ذلك. وهناك حاجة ماسة إلى تقديم الدعم الصحي النفسي للمرضى، والأُسَر المنكوبة والأطفال، ولاسيما للنازحين الذين لم يعد لكثيرين منهم بيت يؤويهم.

وتعتزم السلطات الصحية الفلسطينية إحالة المزيد من المرضى لمستشفيات خارج قطاع غزة للحصول على معالجة تنقذ حياتهم، بما يخفف من عبء الحالات الملقى على عاتق المستشفيات بالقطاع، والنزول بهذا العبء إلى مستوى يمكن التعامل معه على نحو أفضل.  ولا تزال هناك حاجة للتعجيل بالموافقات والإجراءات التي تسمح بنقل هؤلاء المرضى من خلال المعابر الحدودية. وقال الدكتور العلوان في هذا الصدد: "إن إحالة المرضى إلى خارج القطاع من أجل الحصول على معالجة متخصصة هو أمر ينبغي تسهيله على جميع المستويات."

وقد تعهد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بمواصلة دعم المنظمة لوزارة الصحة وللنظام الصحي الفلسطيني بوجه عام، وأكد أن "العاملين الصحيين يظهرون عملاً بطولياً منذ أن اندلعت الأزمة، إذ عمل موظفو منظمة الصحة العالمية في غزة ورام الله بمشاركة السلطات الصحية الفلسطينية بشكل متكامل على تلبية الاحتياجات العاجلة والملحة لدعم وتعزيز خدمات الطوارئ الصحية في قطاع غزة طوال الأزمة". 

وقد توجه فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي التقى بالدكتور علاء الدين العلوان وفريق العمل المرافق له خلال الزيارة، بالشكر للعاملين بمنظمة الصحة العالمية على مساهمتهم الفعالة، وتعاونهم، وما بذلوه من جهود للتنسيق والعمل المشترك مع السلطات الصحية الفلسطينية في رام الله وغزة. واختتم الدكتور العلوان تصريحاته قائلاً "إننا  في منظمة الصحة العالمية ملتزمون بتقديم الدعم بكافة أشكاله الممكنة".

روابط ذات صلة

ألبوم الصور

لمزيد من المعلومات: 

رنا صيداني, مسؤلة الإتصالات
منظمة الصحة العالمية ، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، مصر
مباشر: +20 2 22765552
محمول: +20 1099756506
بريد إليكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حملة واسعة للتلقيح ضد شلل الأطفال تنطلق في العراق بدعم من منظمة الصحة العالمية واليونيسف

موظفة بمنظمة الصحة العالمية تتفاعل مع طفلة عراقية

11 آب، 2014 - أطلق العراق أمس حملة للتحصين ضد شلل الأطفال بهدف حماية أكثر من 4 ملايين طفل عراقي، دون سن الخامسة في مختلف أنحاء البلاد، من هذا المرض الذي يشل الحركة.

تعد هذه الحملة التي تستمر أربعة أيام، والتي تنفذها وزارة الصحة بدعم من منظمة الصحة العالمية واليونيسف، جزءا من الاستجابة الوطنية لعودة ظهور فيروس شلل الأطفال، في وقت سابق من هذه السنة، بعد غياب 14 عاما، كان العراق فيها خاليا من فيروس شلل الأطفال.

يقول مارزيو بابيل، ممثل مكتب اليونيسف في العراق: "تأتي هذه الحملة في وقت دقيق تشهد فيه البلاد نزوح أعداد ضخمة من الأطفال هربا من العنف والاضطرابات" ويضيف: "تعتبر اليونيسف هذا الموضوع من أهم أولوياتها، فلا يجب أن يفوت أي طفل أخذ اللقاح، ولا يجب أن يصاب أي طفل بالشلل".

تهدف الحملة للوصول إلى الأطفال في مناطق النزاع، والمجتمعات المهجرة والمضيفة على حد سواء. زاد العنف القائم من النزوح داخل البلاد، ليبلغ عدد النازحين 1.2 مليون شخص منذ بداية العام. كما نزح 200,000 شخص خلال الأيام الثلاثة الماضية فقط، وتُقدر اليونيسف أن نصف هؤلاء هم من الأطفال.

يقول د. سيد جعفر حسين، ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق في هذا الصدد: "مع انتشار العنف في العراق ، ينزح الأطفال أحيانا ثلاث مرات مع عائلاتهم، وغالبنا ما يعيشون في أماكن مكتظة بالسكان حيث ترتفع درجة خطورة اصابتهم بالامراض المعدية." ,أضاف:" تعمل منظمة الصحة العالمية مع السلطات المحلية الصحية والشركاء للتأكد من أن صحة كل المواطنين المعرضين للخطر، وخصوصا الاطفال، يتم حمايتها من الأمراض كشلل الاطفال."

ومع وجود حالتي شلل أطفال، والارتفاع النسبي لعدد الأطفال الذين لم يحصلوا على اللقاح بسبب التحفظات الاجتماعية وصعوبة الوصول للأطفال والأسر، خاصة في مناطق النزاع؛ أصبح العراق اليوم معرضا بشكل كبير لتفشي هذا المرض الذي يفقد الأطفال القدرة على الحركة، والذي ليس له علاج. تساعد منظمة الصحة العالمية واليونيسف السلطات الصحية على الوصول للأطفال في المحافظات الاثني عشر، بما فيها محافظات إقليم كردستان ن الثلاث، التي التجأ إليها أكثر من 250,000 طفل عراقي و125,000 طفل سوري.

,وأوضح د. كريس ماهر، مدير حملة مكافحة شلل الاطفال في منظمة الصحة العالمية:" العراق هو واحد من البلدان السبعة التي تشملها الخطة الاقليمية التي أطلقتها كل من منظمة الصحة العالمية واليونيسف لتطعيم نحو 25 مليون طفل بشكر متكرر في منطقة شرق المتوسط." وشدد:" علينا القيام بكل ما هو ممكن للوصول الى الاطفال وتطعيمهم والقضاء على شلل الاطفال للابد."

للمزيد من المعلومات الرجاء الاتصال بالعناوين التالية:

جولييت توما، في مهمة في مكتب اليونيسف في العراق، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، +964-780-9-288-265، +962-79-867-4628.

كريم الكوراني، مكتب اليونيسف في العراق، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، +964-780-92-585-42

أجيال السلطاني، منظمة الصحة العالمية في العراق، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، +964 7809 269 506

بهاء القوصي: منظمة الصحة العالمية في القاهرة:

Mobile: +201006019316 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الصفحة 239 من 269

  • 234
  • 235
  • 236
  • 237
  • 238
  • 239
  • 240
  • 241
  • 242
  • 243
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة