WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

تقرير جديد يؤكد: منع الانتحار ضرورة عالمية منظمة الصحة العالمية تحث الدول على تطبيق استراتيجيات شاملة لمنع الانتحار

منع الانتحار ضرورة عالمية5أيلول/ سبتمبر 2014- تنشر منظمة الصحة العالمية اليوم تقرير عالمي بعنوان "منع الانتحار: ضرورة عالمية" والذي يكشف أن الانتحار أضحى مشكلة خطيرة على الصحة العامة في جميع أنحاء العالم.

ففي كل عام، يقضي أكثر من 800 ألف شخص نحبهم منتحرين، وهو ما يعني حالة انتحار كل 40 ثانية تقريباً. وفي كل عام، يزهق الانتحار أرواحاً أكثر من ضحايا جرائم القتل والحروب معاً.

يسلط التقرير، وهو أول تقرير عالمي من نوعه حول منع الانتحار، الضوء على هذه القضية ومحاولات الانتحار وجهود منعها، ويحدد الطرق والأساليب المعززة بالأدلة لصياغة السياسات ووضع برامج الوقاية التي يمكن تطبيقها وفقاً للظروف والبيئات المختلفة.

ويتزامن إطلاق التقرير مع اليوم العالمي لمنع الانتحار الذي يوافق العاشر من سبتمبر. وتناشد منظمة الصحة العالمية دول العالم لوضع وتنفيذ استراتيجيات شاملة لمنع الانتحار في جميع أنحاء العالم.

منع الانتحار ضرورة عالمية

يعد تقرير "منع الانتحار: ضرورة عالمية" أحدث توثيق شامل للحالة الحالية لجهود منع الانتحار في جميع أنحاء العالم. ويأتي التقرير في أعقاب تطبيق مجلس الصحة العالمية لخطة العمل الشاملة حول الصحة العقلية 2013- 2014 التي تلتزم بموجبها الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية بتقليل معدلات الانتحار بنسبة 10 في المائة حتى حلول عام 2020.

الانتحار في إقليم شرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية

تعد معدلات الانتحار التقديرية في إقليم شرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية عموماً أقل بكثير من الأقاليم الأخرى لمنظمة الصحة العالمية. ويفسر الدكتور علاء الدين العلوان، المدير الإقليم لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية ذلك قائلاً: "قد تفسر لنا المعتقدات الدينية والعادات الاجتماعية والثقافية تجاه الانتحار ومحاولاته، إلى حدٍ ما، أسباب انخفاض معدلات الوفاة بالانتحار في هذا الإقليم عن غيره من أقاليم العالم."

ومع ذلك، فهناك أدلة على أن معدلات الانتحار مرتفعة نسبياً بين فئات عمرية محددة في الإقليم، خاصة بين الشباب من الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 سنة والرجال والنساء من عمر 60 عاماً فأعلى، ويحدث الانتحار في الغالب نتيجة لسلسلة من الأحداث والعوامل على مدار حياة المرء وليس نتيجة لحدث أو عامل واحد.

منع الانتحار

هناك الكثير مما يجب فعله لمنع الانتحار. يقول الدكتور العلوان: "في البداية، وقبل كل شيء لابد من وضع سياسات وسن إجراءات تشريعية. ويتطلب الأمر بالتزامن مع ذلك تعزيز الوعي العام والمهني بالانتحار كمشكلة صحة عامة، من أجل زيادة المساحة المخصصة لمناقشتها بعقلانية واتخاذ الإجراءات والتدابير الكفيلة بمنع الانتحار."

على سبيل المثال ينبغي وضع استراتيجيات تحظر الوصول لأساليب الانتحار الشائعة مثل الأسلحة النارية أو المواد السامة مثل مبيدات الحشرات، والوقاية والعلاج من الاكتئاب والكحول وتعاطي المخدرات، ومتابعة التواصل مع الذين حاولوا الانتحار وجميعها أثبتت فعاليتها في تقليل معدلات الانتحار.

ويضيف الدكتور العلوان: "من الضروري تحسين كفاءة توثيق حالات الانتحار والإبلاغ عنها من أجل صياغة الاستراتيجيات المطلوبة وأساليب التدخل". وتزداد الحاجة إلى ذلك خاصة أن عدداً من الدول تشهد أزمات إنسانية حادة و/أو مستمرة تسهم في ارتفاع معدلات الانتحار بسبب التعرض المستمر للمعاناة والنكبات الاضطرابات العقلية ونقص كفاءة وقدرات المؤسسات الصحية والاجتماعية التي تقدم العون الذي تمس الحاجة إليه.

يزخر تقرير "منع الانتحار: ضرورة عالمية" بعدد كبير من المصادر من القطاعين الصحي وغير الصحي التي تعين الحكومات على وضع وتنفيذ الاستراتيجيات الفعالة لمنع الانتحار.

لمعرفة المزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

د. خالد سعيد، المستشار الإقليمي للصحة النفسية والإدمان، هاتف: 65368 227 202+، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

رنا صيداني، مسؤولة وحدة الإعلام، هاتف: 201099756506+، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

موقع إلكتروني: www.emro.who.int/mnh

عن اليوم العالمي لمنع الانتحار

يجمع اليوم العالمي لمنع الانتحار بين العديد من الأفراد والمؤسسات المهتمة بمنع الانتحار، ويوحد جهودهم من أجل إنقاذ حياة الناس. ويتم الاحتفاء بالجهود المبذولة في هذا الصدد في العاشر من أيلول/سبتمبر الذي تم إعلانه يوماً عالمياً لمنع الانتحار منذ عام 2003.

ويحمل اليوم العالمي لمنع الانتحار في عام 2014 شعار "منع الانتحار: عالم مترابط"، الذي يؤكد على المستويات المتعددة لأهمية التواصل والعلاقات في مكافحة الانتحار. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة الرابط: www.iasp.info/wspd/.

عن منظمة الصحة العالمية

غدت الصحة، في القرن الحادي والعشرين، مسؤولية مشتركة تنطوي على تحقيق المساواة في الحصول على خدمات الرعاية الأساسية وتقوم على التعاون الجماعي في التصدي للأخطار العابرة للدول.

منظمة الصحة العالمية هي السلطة التوجيهية والتنسيقية فيما يخص المجال الصحي ضمن منظومة الأمم المتحدة. وتضطلع بدور قيادي في معالجة قضايا الصحية العالمية وتحديد أولويات البحوث الصحية، والقواعد والمعايير، وصياغات السياسات المعززة بالأدلة، وتوفير الدعم الفني والمتخصص للدول، ورصد الاتجاهات الصحية وتقييمها.

لمعرفة المزيد، يرجى زيارة الرابط www.who.int.

في خضم النزاع الدائر في العراق، تنفيذ حملة ضخمة للتلقيح ضد شلل الأطفال بدعم من اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية

أربيل/ عمان 2 أيلول/سبتمبر 2014 – رغم النزاع الدائر وأعمال العنف والنزوح في العراق، نجحت حملة واسعة النطاق للتلقيح ضد مرض شلل الأطفال في العراق في الوصول إلى 3.75 مليون من أصل أربعة ملايين طفل دون سن الخامسة.

فلقد نظمت وزارة الصحة العراقية، بدعم من اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية، حملة استمرت خمسة أيام بين 10 و 14 آب/أغسطس، وذلك ضمن حملة وطنية للتصدي لعودة ظهور فيروس شلل الأطفال في العراق في وقت سابق من هذا العام. وتمت الحملة في وقت يتزايد فيه عدد الأطفال المهجرين يومياً، حيث تم تلقيح حوالي 65,000 طفل مهجر في محافظة الدهوك الكردية وحدها.

وفي هذا الصدد، يقول ممثل اليونيسف في العراق مارزيو بابيل: "نحن سعداء تماما بنتيجة هذه الحملة"، وأضاف يقول: "إن التزام الطواقم الصحية التي شاركت في الحملة - والتي تعمل عادةً في ظروف بالغة الصعوبة – يستحق الإشادة بالفعل".

الحملة التي استهدفت الوصول إلى الأطفال في 14 مديرية للصحة في 12 محافظة عراقية، واجهت تحديات جسيمة بسبب النزوح الداخلي لحوالي 1.8 مليون شخص منذ بداية العام، ويقدر أن نصف هؤلاء هم من الأطفال. ورغم ذلك تمكنت السلطات الصحية من استخدام مخزونات مجهزة من اللقاحات وإمدادات أخرى لضمان الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأطفال.

ويقول ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق د. سيد جعفر الحسين: "في بلاد تنتقل من حالة طوارئ إلى أخرى، فإن التنفيذ الناجح لحملة التلقيح ضد شلل الأطفال يبعث الأمل في إمكانية تحقيق أهداف العمل الإنساني".

وكان تأكيد الكشف عن وجود حالتي شلل أطفال في العراق في شباط/فبراير ونيسان/أبريل من هذا العام يمثل النهاية لخلو العراق من شلل الأطفال، والذي استمر 14 عاما. ويقول الخبراء إنه مع ارتفاع عدد الأطفال غير المحصنين نسبيا، وصعوبة الوصول إلى الأسر والأطفال، خاصة في الأحياء الفقيرة ومناطق النزاع، يصبح العراق أكثر عرضة لانتشار هذا المرض المُقعِد والذي لا علاج له.

للمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بالعناوين التالية:

جيفري بيتس، مكتب اليونيسف في العراق، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، +964-780-1964-524

جولييت توما، في بعثة لمكتب اليونيسف في العراق، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، +964-780-9-288-265

أجيال السلطاني، مكتب منظمة الصحة العالمية في العراق، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، +964 7809 269 506

منظمة الصحة العالمية تكرر التزامها بإنهاء الوفيات الممكن توقيها للأمهات والأطفال في الصومال

الدكتور علاء العلوان يزور مخيم النازحين داخليا في الصومالالدكتور علاء العلوان، يرافقه مسؤولون حكوميون وممثلون من وكلات الأمم المتحدة، في زيارة لمعسكر للنازحين داخليا في مقديشو لمراقبة حملة التطعيم الجارية ضد شلل الأطفال25 آب/أغسطس 2014 –المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور علاء العلوان، يختتم زيارة إلى مقديشو قام بها هذا الأسبوع، حيث أطلق مع "الحكومة الصومالية" والشركاء مبادرتين جديدتين تهدفان إلى تجديد الالتزام بوضع حد لوفيات الأمهات والأطفال الممكن توقيها.

وفي الصومال، يُقَدَّر أن طفلاً يموت من بين كل خمسة أطفال قبل بلوغهم سن الخامسة بسبب الالتهاب الرئوي، والإسهال أو الحصبة. ولا تزال وفيات الأمهات مرتفعة على نحو استثنائي مُبَرهنة على عدم حدوث أي تقدم طوال السنوات العشرين الماضية.

خفض وفيات الأمهات

المبادرة الأولى، أُطلقت في حفل أقيم في مقديشو، وهي الخطة الوطنية لتسريع وتيرة التقدم في صحة الأم والطفل والتي ستبدأ في تسع مناطق مستهدفة أكثر من مليون من الأطفال والنساء. والثانية حملة بشأن تسريع وتيرة خفض وفيات الأمهات في أفريقيا والتي سوف تستخدم الدعوة على جميع المستويات لمساعدة الصومال في إحراز تقدم صوب تحقيق "المرامي الإنمائية للألفية" للحد من وفيات الأمومة

الدكتور علاء العلوان يزور مخيم النازحين داخليا في الصومالكانت كلتا المبادرتين نتيجة للتعاون الوثيق بين منظمة الصحة العالمية والحكومة الاتحادية الصومالية، وصندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد).

وأثناء حفل الإطلاق، أوضح الدكتور علاء العلوان أن: "خطة تسريع وتيرة التقدم في صحة الأم والطفل تهدف إلى الحد من مراضة ووفيات الأمهات والأطفال عن طريق زيادة الحصول على والانتفاع بالخدمات الأساسية والطارئة العالية الجودة لصحة الأمومة والطفولة. وسيجري تنفيذ الخطة عن طريق إشراك قطاعات حكومية عديدة بفعالية من خلال العمل الوطني والشراكة الدولية ".

الدكتور علاء العلوان يزور مخيم النازحين داخليا في الصومال

دعم منظمة الصحة العالمية

قال عبد الولي شيخ أحمد، رئيس الوزراء، إن إطلاق هذه المبادرة يمثل معلماً هاماً للنساء والأطفال في البلاد. "وباسم جميع الأمهات والأطفال في الصومال، تكرر الحكومة التزامها بإعطاء كل النساء فرصة أفضل للولادة الآمنة، حيث يتوفر لكل طفل أفضل بداية ممكنة في الحياة". وخلال الحفل أعربت الحكومة الصومالية الاتحادية عن عرفانها لدور منظمة الصحة العالمية في دعم السلطات الصحية الصومالية وبناء نظام صحي شامل ومنصف في الصومال. وقدم رئيس الوزراء "درع الشرف" إلى الدكتور العلوان على قيادته ودعمه الفعال.

الدكتور علاء العلوان يقوم باعطاء لقاح شلل الأطفال في الصوماليُقَدَّر أن طفلاً من كل خمسة أطفال يموت قبل بلوغه عمر خمس سنوات، والأسباب الرئيسية في ذلك هي الالتهاب الرئوي والإسهال والحصبة - فضلا عن الأمراض المعدية والمشاكل الأخرى التي تحدث في الشهر الأول من الحياةالدكتور علاء العلوان يزور مخيم النازحين داخليا في الصومالقام الدكتور علاء العلوان، برفقة مسؤولين حكوميين وممثلين من وكالات الأمم المتحدة، قام بزيارة معسكر للنازحين داخليا في مقديشو لمراقبة حملة التطعيم الجارية ضد شلل الأطفال. وقال الدكتور العلوان أثناء إعطاء لقاح شلل الأطفال للعديد من الأطفال،: "إن شلل الأطفال هو التحدي الرئيسي في الصومال، ويجب علينا مواكبة الوتيرة السريعة للمرض ومواصلة تنسيق جهودنا للقضاء على شلل الأطفال من الصومال".

وأضاف الدكتور العلوان: "وعلى الرغم من التحديات الهائلة، والقدرة المحدودة على الوصول إلى بعض أجزاء البلاد، فإن الصومال أحرز تقدماً ملموساً في مكافحة فاشية شلل الأطفال. ويعتبر الالتزام الوطني الرفيع المستوى، والشراكة القوية بين منظمة الصحة العالمية واليونيسيف ووكالات الأمم المتحدة وغيرها في الميدان، مثالاً جيداً على الاستجابة المنسقة والجماعية لهذه الفاشية ".

واختتم الدكتور العلوان قائلاً: "إن الطريقة التي استجابت بها وكالات الأمم المتحدة لفاشية شلل الأطفال في الصومال لهي مثال ممتاز حول كيفية تعامل أسرة الأمم المتحدة ككيان واحد سعياً لتحسين حياة السكان في الصومال".

إمدادات صحية عاجلة تصِل إلى غزة

صناديق كبيرة تحتوي على المستلزمات الطبية المتجهة إلى غزة غزة، 18آب/أغسطس 2014-- تُقدِّم منظمة الصحة العالمية الأدوية والإمدادات الطبية إلى وزارة الصحة الفلسطينية لسَد النقص الحاد في المستشفيات بقطاع غزة، والتي يقع على كاهلها تقديم الخدمات الصحية إلى سكان القطاع، والبالغ عددهم 1.8 مليون شخص.

وتكوَّنت أحدث الشحنات، التي وصلت غزة مؤخّراً، من 24 شاحنة مُحمَّلة بالإمدادات الطبية، وأُرسِلَت عبر معبر رفح الحدودي بين مصر وغزة، بدَعْم الهلال الأحمر المصري. وسيتم توزيع هذه الإمدادات على جميع المستشفيات داخل قطاع غزة، ليستفيد منها 000 100 مريض لمدة شهرين.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت، حتى قبل تصاعد أعمال العنف في غزة، عن نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية. ووفقاً لمستودع الأدوية المركزي التابع لوزارة الصحة الفلسطينية، نَفَد 28% من مخزونات الأدوية و54% من الأدوات الطبية التي تُستَخدَم مرة واحدة في حزيران/يونيو، بينما شهد آب/أغسطس تحسُّناً في مخزون الأدوية بنسبة 1% فقط، والأدوات الطبية التي تُستَخدَم مرة واحدة بنسبة 2%. واضطرت وزارة الصحة، بسبب هذا النقص، إلى وقف القيام بجميع الإجراءات الجراحية الانتقائية في غزة من أجل المحافظة على الأدوية والإمدادات لمواجهة العدد المتزايد من العمليات الجراحية الطارئة للمصابين.

وفي تموز/يوليو، دعت منظمة الصحة العالمية المجتمع الدولي لدعم الاستجابة الصحية في فلسطين، لكي يتمكَّن الرجال والنساء والأطفال المتأثرون بالصراع من تلقِّي الخدمات الصحية التي يحتاجون إليها. وأطلقت منظمة الصحة العالمية نداءً لجمع 60 مليون دولار أمريكي، للسماح لوزارة الصحة بتقديم الإمدادات الضرورية للرعاية الصحية التي تكفي لمدة ستة أشهر. واستجابت المملكة العربية السعودية لهذا النداء، وأعلنت عن تبرعها بمبلغ 100 مليون ريال سعودي إلى وزارة الصحة الفلسطينية. كما تلقَّت منظمة الصحة العالمية تبرعات من سويسرا والنرويج وإيطاليا، واستطاعت المنظمة، بفضل هذه التبرعات، إيصال أدوية وأدوات طبية بلغت قيمتها 1.7 مليون دولار أمريكي إلى وزارة الصحة الفلسطينية حتى الآن. هذا بالإضافة إلى تبرعات عينية من إيطاليا وسويسرا والبحرين والجيش الأردني لتوزيعها على المستشفيات التابعة لوزارة الصحة. وجرى التنسيق في إيصال هذه الإمدادات بدعم متواصل من وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا). وفي حزيران/ يونيو، وقبل الأزمة، تبرعت تركيا بمبلغ 1.5 مليون دولار أمريكي إلى منظمة الصحة العالمية لشراء المستلزمات الطبية للخدمات الصحية في غزة.

ولا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأموال حتى تستطيع المنظمة دعم توفير الإمدادات الأساسية التي تمسُّ الحاجة إليها، وتقديم خدمات التنسيق وتوفير المعلومات في ما يتعلق بأزمة غزة على مدار الشهور الستة المقبلة. ومن الضروري إيصال التبرعات النقدية أو العينية عبر قنوات ثنائية أو متعددة الأطراف، مع الالتزام بالدلائل الإرشادية لمنظمة الصحة العالمية حول التبرع بالأدوية. وتهيب المنظمة بالمانحين والمنظمات الإنسانية أن تُطلِعها على مواصفات ما تُقدِّمه من تبرعات وكمياتها، بما يساعد في أغراض تنسيق إيصال هذه التبرعات وغيرها، وحتى يتسنَّى للمنظمة تتبع الفجوات في هذا الشأن.

المزيد حول دعم منظمة الصحة العالمية لغزة

للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

محمود ضاهر
المكتب القطري لمنظمة الصحة العالمية، الضفة الغربية وغزة.
ت: +972-598944650

الصفحة 238 من 269

  • 233
  • 234
  • 235
  • 236
  • 237
  • 238
  • 239
  • 240
  • 241
  • 242
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة