WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

يوم التضامُن مع المرضى يركِّز على الصحة كحق من حقوق الإنسان

5 كانون الأول/ديسمبر 2015| يحتفل الناس والمجتمعات في جميع أنحاء العالم بيوم التضامُن مع المرضى، في 5 كانون الأول/ ديسمبر 2015 ، حول موضوع: الرعاية الصحية كحق من حقوق الإنسان. وهي مناسبة لتذكير الدول أن الرعاية الصحية حقٌ أساسي من حقوق الإنسان وأن الجميع يجب أن يتوافر لهم حق الوصول العادل والمنصِف للخدمات الصحية عالية الجودة، أينما كانوا وأياً كانت الظروف التي يعيشون فيها.

وتؤكِّد منظمة الصحة العالمية أن حق كل شخص في التمتُّع بأعلى مستوى من الصحة يمكن بلوغه يعني أن صُناع القرار في كلِّ بلدٍ عليهم التزام بضمان احترام حقوق المرضى وحمايتها والوفاء بها في جميع مستويات الرعاية الصحية. ويتعيَّن على المؤسسات الصحية تقديم خدمات الرعاية الصحية ذات الجودة التي تلِّبي احتياجات المرضى بتكلفة ميسورة يقدرون عليها دون خوف من التمييز.

وبهذه المناسبة، يقول الدكتور علاء العلوان، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط "يقع الكثير من أنظمة الرعاية الصحية في إقليم شرق المتوسط تحت ضغوط لخدمة الملايين من اللاجئين والنازحين الذين اضطروا لترك منازلهم وأوطانهم بسبب النزاعات المسلحة. وإن أهم التحدِّيات التي تواجه البلدان في إقليمنا هي محدودية فرص الحصول على خدمات الرعاية الصحية ذات جودة عالية وبتكلفة يمكن للمرضى تحملها". وأضاف الدكتور العلوان "يجب على الحكومات أن تضع وتنفذ استراتيجيات واضحة للوصول إلى التغطية الصحية الشاملة والقضاء على أوجُه عدم المساواة، وخفض تكلفة الخدمات الصحية وتحسين جودتها".

ويمثِّل يوم التضامن مع المرضى مناسبة لمناقشة المشكلات الشائعة في توفير التغطية الصحية للجميع والبحث عن الحلول المناسبة لضمان وصول عادل ونزيه لرعاية صحية عالية الجودة في جميع أنحاء العالم.

إن الابتعاد عن أنظمة الرعاية الصحية المتمركزة حول المرض، والاتجاه إلى الخدمات المتكاملة المتمركزة حول المريض هو السبيل للمضي قُدُماً. ويستنِد هذا النموذج على علاقة الاحترام بين المرضى والعاملين في المجال الصحي بما في ذلك التواصل الجيِّد، وتبادُل المعرفة، وكذلك تخصيص عدد مناسب من ساعات العمل، والحَد من أوقات الانتظار.

لمزيد من المعلومات:

رنا صيداني: هاتف:22765552 202+ المحمول: 201099756506+ ، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

منى ياسين: هاتف: 22765020 202+ المحمول: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

تقديرات منظمة الصحة العالمية بشأن العبء العالمي للأمراض المنقولة بالأغذية

الأمراض المنقولة بالأغذية

3 كانون الأول/ديسمبر 2015 – صدر اليوم في جنيف نتائج تقديرات منظمة الصحة العالمية بشأن العبء العالمي للأمراض المنقولة بالأغذية – وهو التقرير الأكثر شمولاً حتى الآن حول أثر الأغذية الملوثة على الصحة والرفاه.

وتشير التقديرات في هذا التقرير إلى عبء الأمراض المنقولة بالأغذية الناجمة عن 31 عاملًا ممرضًا – مثل البكتيريا، والفيروسات، والطفيليات، والسموم، والمواد الكيميائية – وينص التقرير على أن كل سنة يمرض ما يربو على 600 مليون شخص، أي شخص واحد كل 10 أشخاص، بعد تناولهم الأغذية الملوثة. ويموت منهم 420 ألفًا، منهم 125 ألفًا من الأطفال تحت عمر 5 سنوات.

ويحتل إقليم شرق المتوسط المرتبة الثالثة في عبء الأمراض المنقولة بالأغذية من حيث السكان، بعد الإقليم الأفريقي وإقليم جنوب شرق آسيا. ويقدر أن أكثر من 100 مليون شخص يعيشون في الإقليم يصابون سنوياً بأحد الأمراض المنقولة بالأغذية وأن 32 مليون منهم هم من الأطفال دون عمر 5 سنوات.

وإن أمراض الإسهال (الناجمة عن الإشريكية القولونية، والنوروفيروس، والعطيفة، والسالمونيلا غير التيفودية) هي المسؤولة عن 70% من عبء الأمراض المنقولة بالأغذية.

ويموت في الإقليم حوالي 37 ألف شخص سنوياً بسبب الأغذية غير المأمونة، والتي تقع أساسا نتيجة لأمراض الإسهال، وحمى التيفود، والتهاب الكبد A، وداء البروسيلات. وتنتقل العدوى بحمى التيفود والتهاب الكبد A عن طريق الأغذية الملوثة ببراز شخص مصاب، أما داء البروسيلات فينتقل عادة عبر الحليب غير المبستر أو الجبن من الماعز أو الغنم المصابة. وتقع نصف الحالات العالمية لداء البروسيلات بين الذين يعيشون في هذا الإقليم، ويصاب به ما يربو على 195 ألف شخص سنوياً، ويسبب الحمى، وآلام العضلات، والتهاب المفاصل الحاد وهو أشد وطأة، والتعب المزمن، والأعراض العصبية والاكتئاب.

المواقع ذات الصلة

تقرير منظمة الصحة العالمية بشأن تقديرات العبء العالمي للأمراض المنقولة بالأغذية

منظمة الصحة العالمية تدعو صنّاع القرار لعلاج جميع المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية

30 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 – منظمة الصحة العالمية تدعو صناع القرار في مجال الصحة "لوضع التزاماتهم موضع التنفيذ" وتوفير العلاج لجميع المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية بالأدوية المضادة للفيروسات القهقرية المنقذة للحياة. والتبكير بالعلاج لتحسين نوعية الحياة وطول عمر المصابين بالفيروس. باﻹضافة إلى أن علاج جميع المرضى يقلل من فرص انتقال العدوى.

وفي إقليم شرق المتوسط، ظل المعدل الإجمالي لانتشار فيروس نقص المناعة البشرية منخفضًا في حدود 0.1%، بيد أن الوباء مازال آخذ في الانتشار، فالمزيد من الناس يصابون بالعدوى، ويحتاجون إلى المزيد من العلاج. وتواصل معظم بلدان الإقليم سعيها لزيادة فرص الحصول على العلاج المضاد للفيروسات القهقرية المنقذة للحياة، ومن ثم ارتفعت التغطية من 11 ألف في 2009 إلى 38 ألف في 2014. "وفي حين يزداد عدد المتلقين للعلاج زيادة مطردة، لا تزال التغطية بالعلاج في إقليمنا هي الأدنى على مستوى العالم. وقال "الدكتور علاء الدين العلوان"، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط "حتى هذا اليوم، لا يتلقى العلاج سوى شخص من كل 5 أشخاص من المتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية ".

ويعتبر اختبار فيروس نقص المناعة البشرية الخطوة الأولى في الحصول على الرعاية والعلاج لفيروس نقص المناعة البشرية. وفي هذا الإقليم، لا يعرف غالبية المتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية حالة إصابتهم بالفيروس. وبالإضافة إلى قلة توفر خدمات اختبار فيروس نقص المناعة البشرية، فإن الوصمة والتمييز ضد المصابين بالفيروس في مواقع الرعاية الصحية تثيران قلقًا كبيرًا في الإقليم. وهذا يمنع المعرضين للخطر من إجراء الاختبار والتماس الرعاية مما يديم وباء الفيروس. وقد أكد الدكتور العلوان "أن المسؤولية تقع على القادة في القطاع الصحي لبذل الجهود القصوى للقضاء على الوصمة والتمييز في مواقع الرعاية الصحية وحماية المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية من عواقبه".

ويتطلب تحقيق المعالجة لكل المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية جهودا قوية ومتضافرة من الحكومات والمجتمع المدني، والأوساط الأكاديمية، والقطاع الخاص لضمان مشاركة المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية في سلسلة الخدمات الصحية طوال حياتهم. وهذا يعني أن المعرضين لخطر فيروس نقص المناعة البشرية يجب أن يحصلون بسهولة على الاختبار، وأن يتواصل من جرى تشخيص إصابتهم بالفيروس بخدمات العلاج مع دعمهم للاستمرار في الرعاية والعلاج مدى الحياة. وتواصل منظمة الصحة العالمية توصياتها بتوفير العلاج بالقرب من المصابين بالفيروس؛ والتحول إلى الخدمات المجتمعية ومقدمي الخدمات في المجتمع لتحسين وصول المصابين إلى الرعاية والاستمرار عليها.

على الصعيد العالمي، يتطلع العالم للقضاء على وباء الإيدز بحلول عام 2030 كجزء من "أهداف التنمية المستدامة" الجديدة. لقد حان وقت العمل بجرأة أكثر، واتخاذ خطوات مبتكرة حتى يتمكن العالم من الوفاء بهذا الهدف.

واختتم الدكتور العلوان قائلا: "إن الأهداف الجديدة جريئة وطموحة. ولكن، بالالتزام السياسي القوي والإجراءات الملموسة، نحن نعلم أنه يمكن تحقيق هذه الأهداف، "

ارتباطات ذات صلة

اليوم العالمي للإيدز عام 2015

توصيات جديدة لمعالجة كل المتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية وتقليل الإصابات الجديدة

للاطلاع على المزيد حول الحملة العالمية

إطلاق أول أسبوع عالمي للتوعية بالمضادات الحيوية من 16 إلى 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2015

بمناسبة الأسبوع الأول العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية، من 16 إلى 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2015، صدرت نتائج دراسة حديثة متعددة الأقطار حول مقاومة المضادات الحيوية، وأظهرت الدراسة أن معظم الناس لديهم معلومات مشوشة حول هذا التهديد الكبير للصحة العمومية، ولا يدركون كيف يمكنهم منع تفاقمه.

وقال ما يقرب من الثلثين (64%) من 10 آلاف شخص شملهم المسح عبر 12 بلدا إنهم يعرفون مشكلة مقاومة المضادات الحيوية وأنها يمكن أن تؤثر عليهم وعلى أفراد أسرهم، ولكنهم لا يفهمون جيدًا كيف تؤثر هذه المشكلة عليهم وكيف يمكنهم التصدي لها. فعلى سبيل المثال، اعتقد 64% من المستجيبين للدراسة أن بإمكانهم استخدام المضادات الحيوية لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، برغم أن المضادات الحيوية لا تؤثر على الفيروسات. واعتقد ما يقرب من ثلث (32%) من شملهم المسح أن عليهم التوقف عن أخذ المضادات الحيوية عند شعورهم بالتحسن، عوضًا عن إكمال المقرر العلاجي بالمضادات.

وتقع مقاومة المضادات الحيوية عندما تتغير البكتيريا وتصبح مقاومة للمضادات الحيوية المستخدمة في علاج الأمراض المعدية التي تسببها هذه البكتريا. ويؤدي الإفراط في استخدام المضادات الحيوية وسوء استخدامها إلى تفاقم مقاومة البكتيريا، وتشير الدراسة الاستقصائية إلى بعض الممارسات والثغرات في الفهم والتصورات الخاطئة التي تسهم في هذه الظاهرة.

وقد أُجري المسح في 12 بلدا هي: بربادوس، والصين، ومصر، والهند، وإندونيسيا، والمكسيك، ونيجيريا، والاتحاد الروسي، وصربيا، وجنوب أفريقيا، والسودان، وفييت-نام. ومع أن الدراسة لا يمكن اعتبارها دراسة واسعة النطاق، إلا أنها وغيرها من المسوحات الاستقصائية لمنظمة الصحة العالمية وللشركاء ستساعد في تحديد الثغرات الرئيسية في الإدراك العام للمشكلة والمفاهيم الخاطئة حول استخدام المضادات الحيوية لمعالجتها من خلال حملة التوعية.

وتطلق منظمة الصحة العالمية وشركاؤها الأسبوع العالمي الأول للتوعية بالمضادات الحيوية من 16 إلى 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 في سياق مكافحة المقاومة للمضادات الحيوية كأحد التهديدات الرئيسية على الصحة العالمية.

المواقع ذات الصلة

مقاومة الميكروبات للمضادات

الأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية

المسح الاستقصائي لمنظمة الصحة العالمية المتعدد الأقطار يكشف سوء فهم واسع النطاق لدى الجمهور حول المقاومة للمضادات الحيوية

الصفحة 227 من 269

  • 222
  • 223
  • 224
  • 225
  • 226
  • 227
  • 228
  • 229
  • 230
  • 231
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة