WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

الصراع في ليبيا خلَّف مليوني إنسان في حاجة إلى الرعاية الصحية

تحدث معالي الدكتور رضا العوكلي، وزير الصحة الليبي، والدكتور سيد جعفر سيد، ممثل المنظمة في ليبيا، أمام جلسة إحاطة خاصة عُقِدت في جنيف حول الوضع في ليبيا، وناشدا المجتمع الدولي تكثيف الجهود وتقديم يد العون لإنقاذ ما يقرُب من 2 مليون شخص. وتحتاج المنظمة والشركاء في مجال الصحة إلى ما مجموعه 50 مليون دولار أمريكي في 2016 لتلبية الاحتياجات الصحية الحرجة في ليبيا تحدث معالي الدكتور رضا العوكلي، وزير الصحة الليبي، والدكتور سيد جعفر سيد، ممثل المنظمة في ليبيا، أمام جلسة إحاطة خاصة عُقِدت في جنيف حول الوضع في ليبيا، وناشدا المجتمع الدولي تكثيف الجهود وتقديم يد العون لإنقاذ ما يقرُب من 2 مليون شخص. وتحتاج المنظمة والشركاء في مجال الصحة إلى ما مجموعه 50 مليون دولار أمريكي في 2016 لتلبية الاحتياجات الصحية الحرجة في ليبيا

27 كانون الثاني/يناير 2016 – توقفت مرة أخرى محادثات السلام في ليبيا الرامية إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية، مما يطيل معاناة ملايين من الناس المحتاجين للرعاية الصحية العاجلة. وتطلب منظمة الصحة العالمية والشركاء المعنيون بالصحة ما مجموعه 50 مليون دولار أمريكي في عام 2016 لتلبية الاحتياجات العاجلة المنقذة للحياة لما يقارب مليوني شخص.

وحث الدكتور سيد جعفر حسين، ممثل منظمة الصحة العالمية في ليبيا، في حديثة في جلسة الإحاطة عن ليبيا في جنيف قائلا "نحن لا يمكننا أن ننتظر حتى التوصل إلى حل سياسي كي نستجيب للأزمة، علينا أن نعمل الآن. نحن بحاجة إلى موارد مالية وعلى المجتمع الإنساني الدولي مضاعفة الجهود للمساعدة على إنقاذ أرواح الأطفال والأمهات والمسنين الذين هم أكثر عرضة للخطر. هذا ليس حديثًا في السياسة، لكنه حديث عن الاحتياجات الصحية".

فمنذ تصاعد النزاع في تموز/يوليو عام 2014، انتشر العنف وعدم الاستقرار في معظم أنحاء البلد، وتضرر منه أكثر من 3 ملايين نسمة- أي ما يقرب من نصف السكان. وهناك حوالي 2.5 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة، منهم 1.9 مليون شخص لديهم حالات خطيرة، ولم تلب حتى الآن احتياجاتهم الصحية.

وقال الدكتور رضا العوكلي، وزير الصحة الليبي "الحالة الصحية في ليبيا تتدهور بسرعة، مع نزوح للسكان على نطاق واسع، وتضرر المرافق الصحية وإغلاقها في منطقة النزاع بسبب جولات النزاع المتكررة والتي لم تسمح بتعافي النظام الصحي، والذي كان يكافح حتى قبل الأزمة كي يلبي الاحتياجات الأساسية للشعب الليبي".

نزيف القوى العاملة الصحية

ونظرا لتدهور الحالة الأمنية بسبب القتال، فر العاملون الصحيون من البلد. وأجلى أكثر من 80% من جميع موظفي التمريض في عام 2014. ومع استمرار الهجمات على العاملين في الرعاية الصحية، قُتل 5 من العاملين الصحيين وتضرر 20 مرفقًا صحياً خلال 18 شهرًا الماضية. ومن ثم خفضت عدة وكالات للأمم المتحدة ووكالات المعونة مستويات التوظيف لديها ونقلت موظفيها الدوليين إلى تونس المجاورة في عام 2014.

النقص في اللوازم الطبية

بالإضافة إلى النقص في عدد الموظفين، والمستشفيات، والمختبرات، وبنوك الدم وغيرها من المرافق الصحية فإنها غير قادرة على مواصلة عملها نظرا لما تواجهه من نقص في الأدوية واللوازم الصحية الأخرى. وقد دُمرت معظم المخازن الطبية الموجودة في شرق ليبيا أو أنها تعمل جزئيًا، وهذا يشمل المستودع الرئيسي في بنغازي، التي دُمر في وقت بلغت فيه المخزونات ذروتها.

توفير الرعاية الصحية المحايدة

إن منظمة الصحة العالمية ملتزمة بتوفير الرعاية الصحية لجميع البشر بصرف النظر عن دينهم أو انتمائهم السياسي أو جنسيتهم. وهذا هو التزامنا الأخلاقي. وأكد الدكتور حسين "أننا ندعو جميع الأطراف إلى ضمان حرية الحركة غير المشروطة للعاملين في الصحة، وضمان إيصال المعونة الإنسانية واستمرارها لأمد طويل".

ولعام 2016، تطلب منظمة الصحة العالمية والشركاء الصحيون مبلغ 50 مليون دولار أمريكي لتلبية احتياجات 1.2 مليون إنسان في ليبيا. وسيستخدم هذا التمويل لتعزيز النظام الصحي في أربعة مجالات رئيسية.

  • تحسين الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأولية والخدمات الطارئة والثانوية المنقذة للحياة من خلال توفير الأدوية الأساسية والمواد الطبية والدعم التقني.
  • الحد من انتقال الأمراض المعدية والفاشية من خلال تدابير الكشف والتخفيف من حدتها.
  • تعزيز البنية الصحية القائمة لتجنب انهيار النظام الصحي من خلال تدابير بناء القدرات، وتعزيز نظام الإحالة، وإعادة تأهيل البنية التحتية وتعزيز آلية تبادل المعلومات وجمع البيانات.
  • تقديم المساعدة المؤقتة عن طريق توصيل الخدمات الطبية والخدمات المتنقلة.

منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2015، استطاعت منظمة الصحة العالمية الوصول إلى حوالي 250 ألف شخص ووفرت لهم الأدوية، والعيادات المتنقلة، والأفرقة الصحية، والوقود، والمياه المأمونة. لكن مازال هناك الكثير من الناس بحاجة إلى المعونة العاجلة، وينبغي لمنظمة الصحة العالمية والشركاء القيام بالمزيد حتى يمكن الوصول إليهم. وأضاف دكتور حسين "ينبغي لنا أن نكون قادرين على الوصول إلى جميع السكان المتضررين من أجل تحديد احتياجاتهم الصحية وتقييم حالتهم التغذوية، وضمان توفير الخدمات الصحية لهم. وإذا لم يتح لنا الوصول لتقديم المعونة على الفور، سيتعرض ملايين الناس لخطر مواجهة كارثة إنسانية وصحية".

المواقع ذات الصلة

أزمة ليبيا: آخر المستجدات حول القطاع الصحي [pdf 184 كيلو بايت]

منظمة الصحة العالمية تفتتح مركزاً إقليمياً جديداً للطوارئ وشلل الأطفال

17كانون الثاني/ يناير 2016 - في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الاستجابة لحالات الطوارئ في الإقليم ومواصلة معركتها ضد شلل الأطفال، أنشأت منظمة الصحة العالمية المركز الإقليمي لحالات الطوارئ الصحية واستئصال شلل الأطفال في العاصمة الأردنية عمان ، والذي يفتتح الأحد 17كانون الثاني/ يناير في احتفالية تقام تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين.

وبهذه المناسبة، صرح الدكتور علاء الدين العلوان المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط قائلاً: في إقليمنا بلغ عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الخدمات الصحية الأساسية نتيجة لحالات الطوارئ رقماً غير مسبوق، والضغوط المفروضة على منظمة الصحة العالمية للاستجابة أكبر من أي وقت مضى. وثلثا بلدان الإقليم إما تعيش صراعاً أو تتأثر بتبعات الصراعات. وأكثر من نصف اللاجئين في العالم يأتون من هذا الإقليم، وبدوره يستضيف الإقليم أكبر عدد في العالم من النازحين داخلياً."

وأضاف الدكتور العلوان: " "إن سورية والعراق واليمن هم ثلاثة دول فقط في قائمة البلدان التي تتطلب تقديم مساعدات صحية إنسانية واسعة النطاق ومستمر. ونحن ننهض بقدراتنا الإقليمية للاستجابة لحالات الطوارئ، فإن فريق الطوارئ المتمركز هنا في عمان سيكون له دور رئيسي في ضمان أنه في مختلف بلدان الإقليم البالغ عددها 22بلداً، المنظمة على استعداد تام للتصدي للأزمات الحالية وما يستجد من أزمات".

ويواجه إقليم شرق المتوسط أوضاعاً إنسانية معقدة للغاية، إذ يعيش العديد من دوله حالات طوارئ بسبب النزاع الذي طال أمده، وانعدام الأمن، وما يرتبط بهما من نزوح جماعي للسكان. ونشطت منظمة الصحة العالمية في دعم التدخلات الصحية الطارئة في هذه المناطق بتنسيق دعم القطاع الصحي مع الحكومات والشركاء. والقصد من إعادة تنظيم برنامج الطوارئ الإقليمي هو تقديم مزيد من الدعم من كل من عمان والقاهرة.

بالإضافة لحالات الطوارئ الإنسانية، لا يزال الإقليم أيضا يكافح من أجل استئصال مرض شلل الأطفال، التي أعلنته جمعية الصحة العالمية طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دوليًاً . إن باكستان وأفغانستان، وكلاهما في إقليم شرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، هما الدولتان الوحيدتان في العالم الذي لا يزال المرض متوطنا فيهما. وفي 2015 تم تحقيق نجاح ملموس نحو تحقيق هدف القضاء على فاشيات من شلل الأطفال وقعت في منطقة الشرق الأوسط والقرن الأفريقي وانتهت أخيرا بعد حملات تحصين واسعة النطاق في بلدان متعددة، نفذت بشكل فعال على الرغم من النزاع ونزوح السكان. كما تم الحد من هذا المرض بشكل كبير في كل من باكستان وأفغانستان.

كما انخفضت سراية فيروس شلل الأطفال البري انخفاضاً ملحوظاً في باكستان ولم تسجل خلال 2015 إلا 52 حالة مقارنة بعدد 306 حالة خلال 2014.

وقال كريس ماهر، مدير برنامج استئصال شلل الأطفال بمنظمة الصحة العالمية: " الآن، فإن مفتاح القضاء على شلل الأطفال نهائيا من العالم كله هو العمل المكثف الذي يجري تنفيذه لوقف انتقال الفيروس في باكستان وأفغانستان". وأضاف ماهر: "نحن في وضع يدعو إلى الكثير من التفاؤل ولكن قدراً كبيراً من العمل لا يزال يتعين القيام به إذا أردنا أن ننجح".

سيعقد حفل الافتتاح في الساعة 11:30 من صباح يوم الأحد 17 كانون الثاني/ يناير.

السادة ممثلو وسائل الإعلام مدعوون لحضور وتغطية الحدث. والفرص متاحة لإجراء مقابلات ولقاءات إعلامية.

لمزيد من المعلومات:

جوزيف سوان، مسؤول الإعلام،عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.+962 7 9046 4637

بنان خرابشة، مسؤولة إعلام، مكتب الأردن،عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. +962 7 9932 4142

اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية تطالبان بفك الحصار عن السكان في سوريا

تصريح مشترك صادر عن الدكتور علاء العلوان، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية والدكتور بيتر سلامة، المدير الإقليمي لليونيسف

عمّان/ القاهرة، 14 كانون الثاني/ يناير 2016 – إن السماح بتوصيل الإمدادات 1 الإنسانية الضرورية هذا الأسبوع إلى الأماكن المحاصرة في مضايا والفوعا وكفريا خطوة نرحب بها إذ تصل الى سكان هم في أمس الحاجة إليها. .

خلال المهمة الإنسانية إلى مضايا، التقت طواقمنا بالعديد من الأطفال والبالغين الذين يعانون من الجوع والتوتر والبعض من سوء التغذية الحاد. يخدم طبيبان اثنان فقط سكان البلدة البالغ عددهم 40 الف شخص، مما يعني أن القدرة على إنقاذ حياة المدنيين باتت محدودة. كما تنهار الخدمات الصحية والطبية بما فيها التحصين، حيث لم يحصل الأطفال الصغار في مضايا على التلقيح ضد شلل الأطفال أو الحصبة أو الأمراض الأخرى لما يقرب من 10 أشهر.

إن مضايا ليست حالة منفردة، فالأطراف المختلفة تحاصر المدنيين في سوريا في 15 موقعا مختلفاً 2 ، يعيش فيها حوالي 400,000 شخص بعضهم محاصر منذ سنوات لا يستطيعون الوصول للطعام والمياه النظيفة والرعاية الصحية والخدمات الأساسية الأخرى سوى بشكل محدود للغاية، الأمر الذي أدى إلى وفاة العديدين وبالأخص الأطفال والمسنين منهم.

وفي أنحاء أخرى من البلاد، يعيش أكثر من 4 ملايين شخص في المناطق التي يصعب الوصول إليها ولا تصلهم الإمدادات الإنسانية إلا بشكل متقطع فقط.

تستمر الأطراف المتنازعة باستخدام الحصار ومنع وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين كتكتيك حربي، الأمر الذي يعد انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي.

ويواجه الأطفال والأشخاص العالقون في هذه المناطق، وبالذات الذين يعانون من الأمراض المزمنة، مخاطر سوء التغذية بشكل خاص، مما يجعلهم أكثر عرضة للأمراض وتأخر النمو على المدى الطويل. كما أن احتمال إنجاب أطفال يعانون من سوء التغذية أعلى بين الأمهات اللواتي يعانين من سوء التغذية أصلاً.

وما لم يتم توصيل المساعدات الإنسانية بشكل سريع ومنتظم لجميع المجتمعات السكانية المحاصرة والتي يعصب الوصول إليها في سوريا، ستستمر مستويات سوء التغذية في الارتفاع وسنخسر المزيد من الأرواح.

ان الفرصة الممنوحة لتوصيل الإمدادات الإنسانية غير كافية إذ أن هناك حاجة لرفع الحصار بشكل فوري في سوريا، وتقييم احتياجات السكان الصحية واحتياجاتهم في القطاعات الأخرى وتوفير الرعاية الطبية والتغذوية العلاجية في الموقع وإخلاء الجرحى والمرضى ليتلقوا العلاج اللازم.

تناشد اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية جميع أطراف النزاع احترام التزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي والسماح بوصول المساعدات الإنسانية وتسهيل الوصول في جميع مناطق البلاد بشكل فوري ودون انقطاع.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته., +962-79-864-7628 جوليت توما، المكتب الإقليمي لمنظمة اليونيسف،

رنا صيداني، مسؤولة وحدة الإعلام، المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، +20 1099756506 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.


شاركت اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية يوم الاثنين 11/1 بقافلتين مشتركتين بين الوكالات عملتا على توصيل الإمدادات إلى مضايا والفوعا وكفريا.

أوصلت اليونيسف الإمدادات التغذوية والعلاجية التي تتضمن المغذيات الدقيقة المتعددة والبسكويت عالي الطاقة والأغذية العلاجية والأدوية اللازمة لعلاج سوء التغذية الحاد والمتوسط.

ووفرت منظمة الصحة العالمية 7.8 طن من الأدوية والإمدادات الطبية والجراحية لمضايا، و3.9 طن من هذه الإمدادات للفوعا وكفريا. تضمنت هذه الإمدادات الأغذية العلاجية والمضادات الحيوية والأدوية اللازمة للأمراض غير المعدية.

تقرير الأمين العامة حول تنفيذ قرار مجلس الأمن 2139 (2014)، 2165 (2014) و2191 (2014)، كانون الأول 2015.

بيان مدير منظمة الصحة العالمية الإقليمي بشأن إتاحة الوصول العاجل والفوري إلى مدينة تعز لإيصال الإمدادات الصحية

14 كانون الثاني/يناير 2016 – برغم النداءات المتكررة لإتاحة الوصول الفوري من أجل تلبية الاحتياجات الصحية العاجلة في جميع أنحاء اليمن، فمازالت منظمة الصحة العالمية غير قادرة على تقديم الأدوية المنقذة للحياة والإمدادات الطبية في أجزاء عديدة من البلد.

ويُعَدُّ صعوبة الوصول إلى سكان مدينة تعز لتلبية احتياجاتهم الصحية مصدر قلق خاص. وطوال 4 أسابيع الماضية، منذ 14 كانون الأول/ديسمبر، مُنِعَت الشاحنات من تسليم أدوية منظمة الصحة العالمية المنقذة للحياة واللازمة لرعاية الرضوح والإسهال، فضلا عن غيرها من اللوازم الصحية، ومنها 500 اسطوانة للأوكسجين. وتمس الحاجة إلى هذه اللوازم الطبية في 6 مستشفيات عامة في المدينة.

ويؤثر العجز عن الوصول إلى المدينة على صحة 250 ألف إنسان تقريبًا. وقد حاولت منظمة الصحة العالمية إيجاد طرق بديلة لإيصال الإمدادات عبر محافظتي عدن ولحج المجاورتين، ولكن هذا لم ينجح أيضًا بسبب المخاوف الأمنية.

وأنا أدعو جميع الأطراف إلى تسهيل المرور الآمن والفوري للإمدادات الطبية وغيرها من المساعدات الإنسانية إلى مدينة تعز وإلى جميع المناطق في اليمن حيث تمس الحاجة إلى المعونة.

الدكتور علاء الدين العلوان

مدير منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط

المواقع ذات الصلة

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى إتاحة الوصول الفوري إلى مدينة تعز لتسليم الإمدادات الصحية المنقذة للحياة، 7 كانون الثاني/يناير 2016

الصفحة 225 من 269

  • 220
  • 221
  • 222
  • 223
  • 224
  • 225
  • 226
  • 227
  • 228
  • 229
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة