WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يدعم الاستجابة الصحية في اليمن

بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تواصل منظمة الصحة العالمية توفير الخدمات الصحية والغذائية والبيئية المنقذة للحياة للملايين من الشعب اليمني.

وحتى وقتنا الراهن، تبرع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بأكثر من 22 مليون دولار أمريكي لدعم أنشطة الاستجابة التي تقوم بها منظمة الصحة العالمية في اليمن. وقد مكنت هذه المنح منظمة الصحة العالمية من توفير 120 طناً مترياً من الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية للمستشفيات في محافظات أبين، وعدن، والضالع، والمهرة، وشبوة، ولحج وحضرموت، وتعز (المنطقة المحاصرة)، والجوف، ومأرب وسوقطرة خلال 2016. وتضمن ذلك الإمدادات الصحية في حالات الطوارئ ومستلزمات علاج الصدمات وأدوية لمعالجة أمراض الإسهال. كما استخدمت المنح المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في دعم أنشطة التمنيع ضد شلل الأطفال التي استهدفت 4.7 مليون طفل في البلد.

وعلاوة على ذلك، استطاعت منظمة الصحة العالمية أن ترسل 25 من الفرق الصحية المتكاملة المتنقلة، ونشر 12 فريقاً من فرق الرعاية الصحية الأولية في المناطق التي تعاني من نقص الخدمات الصحية، وتأمين خدمات الإحالة من خلال توفير 7 سيارات إسعاف في محافظات حجة، وصعدة، والضالع، وعمران، وتعز (داخل المنطقة المحاصرة وخارجها)، وحضرموت، والحديدة وعدن، وأبين، وصنعاء، وشبوة والمحويط.

وفي سياق أنشطة التأهب للتصدي للملاريا وحمى الضنك، أجرت منظمة الصحة العالمية كذلك حملات رش في عدن والحديدة شملت 10462 منزلاً في عدن و64737 منزلاً في الحديدة، وبلغ مجموع المستفيدين منها 64737 في عدن و587270 في الحديدة.

ولتأمين عمل المرافق الصحية في 19 محافظة، استخدمت منظمة الصحة العالمية أموال المنح لتوفير 386700 لتر من الوقود يحتاجها 59 مستشفى، وبنك للدم، ومختبر مركزي و4 مراكز للكلى ومركزين للأورام. كما قدمت المنظمة أكثر من 12 مليون لتر من المياه للمرافق الصحية والمناطق التي تستضيف النازحين في محافظات صنعاء، وتعز والضالع حيث استفاد منها 950000 نازح.

وقال الدكتور أحمد شادول، ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن " كثير من المرافق الصحية في اليمن متوقفة عن العمل من جراء نقص الوقود والكهرباء، وعدم توافر الطواقم الطبية والأدوية والمستلزمات الطبية. ونظراً لنقص الموارد المادية المتاحة لمنظمة الصحة العالمية للقيام بأنشطة الاستجابة في اليمن، فقد اكتسب الدعم المقدم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أهمية حيوية لضمان استمرار الخدمات الصحية. وتعرب المنظمة عن عميق الشكر والتقدير لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على دعمه المستمر لعمل المنظمة".

منظمة الصحة العالمية تدين الهجوم على مستشفى للمدنيين في كويتا بباكستان

9 آب/أغسطس 2016- تدين منظمة الصحة العالمية بشدة الهجوم الذي وقع على مستشفى للمدنيين في كويتا بباكستان في 8 آب/أغسطس. وأسفر عن قتل ما لا يقل عن 71 شخصًا، بينهم طبيب، وإصابة 112 شخصًا. وتقدم منظمة الصحة العالمية تعازيها الصادقة لأُسر الضحايا الذين قتلوا وأصيبوا في هذا الهجوم وزملائهم.

ويتحتم ألا يتعرض الأطباء والمرضى والمدنيون في مرافق الرعاية الصحية أبداً لخطر الموت أو الإصابة نتيجة للعنف. وتكرّر منظمة الصحة العالمية دعمها لحكومة باكستان، وتتعاون مع السلطات الصحية لضمان معاملة الجرحى وعدم انقطاع الخدمات الطبية هناك.

إن العنف يؤدي على نحو غير مباشر إلى انقطاع تقديم خدمات الرعاية الصحية مما يحرم الناس من الخدمات الأساسية والمنقذة للحياة التي تمس الحاجة إليها على وجه السرعة. ويجب دائمًا احترام حياد الخدمات الصحية.

الأسبوع العالمي للإرضاع من الثدي: مطلوب تهيئة الظروف لتمكين الأمهات من إرضاع أطفالهن في أي وقت وفي أي مكان

Mother and aby

7-1 آب/أغسطس 2016، أكثر من 170 بلداً في العالم سوف يحتفلون بالأسبوع العالمي للإرضاع من الثدي من 1-7 آب/ أغسطس 2016 بهدف دعم وتشجيع ممارسات الرضاعة الطبيعية ومن ثم تحسين صحة الأطفال الرضع في شتى أنحاء العالم.

ويعد الإرضاع من الثدي أفضل السبل لتزويد الأطفال الصغار بالمغذيات التي يحتاجونها. وتوصي منظمة الصحة العالمية ببدء الرضاعة المقتصرة على الثدي بعد ساعة واحدة من الولادة وحتى يكمل الرضيع ستة أشهر من عمره. وتجب إضافة الأغذية التكميلية بعد ذلك مع الاستمرار في الإرضاع من الثدي حتى يبلغ الرضيع عامين أو أكثر.

إلا أن الملاحظ أن الممارسات المتعلقة بالإرضاع من الثدي تتباين من مكان لآخر في العالم؛ فلا تتعدى نسبة الرضع ممن تقل أعمارهم عن ستة أشهر الذين يتلقون الرضاعة المقتصرة على الثدي 29% في إقليم شرق المتوسط، وهذه تقل كثيراً عن النسبة المستهدفة عالمياً أي 50% بحلول عام 2030. وعليه فإن زيادة الدعم الموجه لتعزيز الإرضاع من الثدي هو أمر حتمي لتعزيز لصحة العمومية.

وتؤكد منظمة الصحة العالمية على ضرورة حماية ممارسات الإرضاع من الثدي والترويج لها ودعمها بين كافة الفئات ولاسيما بين المجموعات الفقيرة والمعرضة للمخاطر. فهذا من شأنه أن يحد من الجور وعدم الإنصاف الصحي. كما تجب مساعدة النساء العاملات بأجر على مواصلة إرضاع أطفالهن الرضاعة المقتصرة على الثدي من خلال تهيئة الظروف التي تمكنهن من ذلك، مثل منحهن إجازات مدفوعة الأجر، وتيسير إجراءات العمل جزءاً من الوقت، وتوفير التجهيزات اللازمة لسحب اللبن من الثدي بالمضخة وتخزينه ومنح الأم العاملة المرضع استراحة من العمل لإرضاع طفلها.

إن الأطفال الذين يحصلون على الرضاعة المقتصرة على الثدي يتمتعون بمقاومة أفضل لأمراض الطفولة، مثل أمراض الإسهال، والعدوى التنفسية والتهابات الأذن. وعندما يكبر هؤلاء الأطفال يكونون أقل عرضة للإصابة بفرط الوزن أو السمنة أو الأمراض غير السارية مثل السكري وأمراض القلب والجلطة. كما أن الرضاعة المقتصرة على الثدي تقوي الوشائج بين الأمهات وأطفالهن وتعزز الصحة النفسية.

روابط مفيدة:

الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية

الاستراتيجية الإقليمية للتغذية

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى إتاحة الأدوية لمرضى التهاب الكبد C

World_Hepatitis_Day_poster

تموز/يوليو 2016، القاهرة| احتفالاً باليوم العالمي لالتهاب الكبد لهذا العام، تهيب منظمة الصحة العالمية بصانعي القرار والمصابين بهذا المرض للعمل معًا على إتاحة علاج التهاب الكبد لجميع الأشخاص المتعايشين مع التهاب الكبد C المزمن. فالعلاج المتوافر حديثًا والمعروف بسماته المضادة للفيروسات وذات المفعول المباشر، هو علاج مأمون ويسهل تناوله وتتجاوز احتمالات الشفاء أكثر من 95% من المصابين بالتهاب الكبد C في مدة تتراوح ما بين 12 و24 أسبوعاً، إلا أن ارتفاع ثمن العلاج يحول دون الحصول عليه من جانب الأفراد أو إتاحته من جانب الحكومات.

ويشهد إقليم شرق المتوسط كل عام نحو 400 ألف إصابة جديدة بفيروس التهاب الكبد C، وسوف يُصاب ثلثا هذا العدد بمرض التهاب الكبد C المزمن، الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بسرطان الكبد. وفي الوقت الحالي، يبلغ عدد المتعايشين مع التهاب الكبد C المزمن في الإقليم حوالي 16 مليون شخصٍ.

وقال الدكتور علاء الدين العلوان، مدير منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط: " كان علاج التهاب الكبد C ، فيما يمضى، يستلزم الحقن لفترات طويلة، مما قلل من فاعلية ذلك العلاج وتسبب في آثار جانبية شديدة. أما اليوم، فتتوافر أدوية جديدة غيرت من قواعد اللعبة وتبشِّر بوضع نهاية لمرض التهاب الكبدC المزمن". وأوضح: "إلا أن ثمن المقرر العلاجي الواحد بهذا الجيل الجديد من أدوية التهاب الكبد قد يصل إلى 84 ألف دولار، وهي تكلفة لا تستطيع الحكومات، فضلاً عن الأفراد، تحملها".

وأكد الدكتور العلوان على أن "المسؤولية تجاه ضمان الحق في الصحة تقع على عاتق الحكومات وشركات الأدوية على حد سواء؛ فشركات الأدوية عليها التزام بوضع آليات من شأنها تحسين إمكانية وصول الأدوية الأساسية إلي غير القادرين على تحمل تكلفتها، كما أن على الحكومات الاضطلاع بمسؤولية إتاحة الأدوية الأساسية بصفة مستدامة".

وجدير بالذكر أن اليوم العالمي لالتهاب الكبد لعام 2016 يسلط الضوء أيضًا على رفع مستوى الوعي فيما بين الجمهور والعاملين في مجال الرعاية الصحية حول العلاج الجديد. فالأشخاص المتعايشين مع التهاب الكبد C والمتأثرين به، بمن فيهم مقدمي الرعاية الصحية، يجب أن يكون لهم دور فاعل مع حكوماتهم في تكثيف الطلب على العلاج من خلال تكوين الجمعيات المعنية بهذا الأمر والأخذ بزمام المبادرة في جعل مضادات الفيروسات الجديدة ذات المفعول المباشر متوافرة بتكلفة يمكن تحملها.

وصالات ذات صلة

اليوم العالمي لالتهاب الكبد الوبائي 2016

لمزيد من المعلومات:

منى ياسين، مسؤولة إعلام، هاتف محمول: 201006019284+،عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الصفحة 214 من 269

  • 209
  • 210
  • 211
  • 212
  • 213
  • 214
  • 215
  • 216
  • 217
  • 218
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة