WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

منظمة الصحة العالمية تقدم تمويلاً طارئاً لدعم جهود الاستجابة لوباء الكوليرا في اليمن

Young girl in Yemen holds empty water bottle

27 أكتوبر 2016 قدمت منظمة الصحة العالمية ما يقرب من مليون دولار من مواردها المالية الداخلية المخصصة لحالات الطوارئ لدعم عملية الاستجابة الجارية لوباء الكوليرا في اليمن.

ومنذ إعلان وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية عن ظهور حالات للكوليرا في السادس من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بلغت عدد حالات الاشتباه بوباء الكوليرا 1184 حالة، بما فيها ست حالات وفاة. ومن بين مُجمل الحالات المشتبه فيها، تم تسجيل 47 حالة مؤكدة مختبرياً لبكتيريا الكوليرا. ومع ذلك، فإن النقص الحاد في التمويل اللازم لليمن قد يعيق جهود منظمة الصحة العالمية وشركائها الصحيين للسيطرة والاستجابة للوباء على نحو فعّال.

وسيعمل هذا التمويل الجديد المـُقدَّم من صندوق المنظمة الاحتياطي الخاص بالطوارئ والصندوق الإقليمي للتضامن في حالات الطوارئ على تمكين منظمة الصحة العالمية من توسيع نطاق أنشطة الاستجابة ذات الأولوية للسيطرة على الوباء بشكل فاعل من خلال:

الاستمرار في توسيع نطاق تدخلات الترصد الوبائي للمنظمة ووزارة الصحة؛

تعزيز القدرات في مجال التشخيص من خلال تقديم الدعم الأساسي للمختبرات؛

توسيع نطاق مراكز علاج الكوليرا/ الإسهال؛

تدريب القوى العاملة الوطنية على تعريف الحالات وتدبيرها علاجياً؛

التخزين المـُسبق للإمدادات الطبية في المناطق عالية الخطورة؛ و

تنفيذ حملات للتوعية والتثقيف الصحي للسكان في المناطق عالية الخطورة.

ويعيش أكثر من 7.6 مليون شخص في مناطق متضررة من الوباء في الوقت الحالي، كما أن أكثر من 3 ملايين نازح داخلي مُعرّضون بوجه خاص لخطر الإصابة بالكوليرا. وفي حال لم يُستجب للوباء بوتيرة مستمرة، فمن المحتمل أن ترتفع حالات الكوليرا/ الإسهال المائي الحاد، مع توقِّع ظهور أكثر من 76,000 حالة إضافية في 15 محافظة، بما فيها أكثر من 15,200 حالة وخيمة بحاجة إلى تلقي العلاج في مراكز علاج الكوليرا.

واستجابةً لوباء الكوليرا، أطلقت منظمة الصحة العالمية، بالنيابة عن وزارة الصحة اليمنية ومجموعات المياه والإصحاح والنظافة نداءً إلى الجهات المانحة في السابع عشر من أكتوبر الجاري لتوفير 22.35 مليون دولار، من ضمنها 8.5 مليون دولار مخصصة للمجموعة المعنية بالصحة. وحتى 26 أكتوبر، تم توفير 1.7 مليون دولار (20% من المتطلبات الصحية) للقيام بأنشطة صحية تتعلق بذلك النداء، وردت من الجهات التالية:

700,000 دولار من صندوق الأمم المتحدة المركزي لمواجهة الطوارئ

506,000 دولار من صندوق منظمة الصحة العالمية الاحتياطي الخاص بالطوارئ

498,000 دولار من صندوق منظمة الصحة العالمية الإقليمي للتضامن في حالات الطوارئ.

لمزيد من المعلومات:

رنا صيداني، القاهرة

Mobile: +20 1099756506

email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

منظمة الصحة العالمية والشركاء يستعدون لإنقاذ أرواح النازحين الفارين من الموصل

Health_services_provided_to_newly_displaced_persons_from_Mosulالعراق 26 أكتوبر 2016 - قامت منظمة الصحة العالمية والسلطات الصحية الوطنية والشركاء في المجموعة المعنية بالصحة بتسريع وتيرة تدابير التأهُّب والاستجابة التي تستهدف النازحين من مدينة الموصل، وذلك عن طريق التمركز المسبق للعيادات الطبية المتنقلة وعددها 46 عيادة، ونشر 45 فريقاً من الفرق الصحية الجوالة، و26 سيارة إسعاف في عدد من المناطق ذات الأولوية في جميع أنحاء العراق. كما تم توفير الأدوية والإمدادات الـمُنقِذة للحياة لأكثر من 350000 مستفيد تشمل أدوية الأمراض المزمنة وأدوية لعلاج أمراض الإسهال والإمدادات اللازمة لعلاج الرضوح والإمدادات الجراحية. ويجري حالياً نقل مزيد من الأدوية الأساسية من المركز اللوجستي التابع للمنظمة في دبي، كما يجري توفير الأدوية الأساسية على الصعيد المحلي أيضاً.

وسعياً إلى تعزيز القدرات الصحية الوطنية، قامت المنظمة بتدريب ما مجموعه 90 عاملاً طبياً في المحافظات المتضررة على التدبير العلاجي للإصابات التي تحدث بأعداد كبيرة، مع الاهتمام بوجه خاص بعلاج الأشخاص الذين قد يتعرضون للمواد الكيميائية وإزالة التلوث الذي ربما تُحدِثه هذه المواد. كما عزَّزت المنظمة والسلطات الصحية الوطنية قُدُرات الإنذار المبكر بالأمراض والاستجابة لها في المرافق الصحية الجديدة التي أُنشِئت لتلبية الاحتياجات الصحية للفئات السكانية التي نزحت مؤخراً.

ومن جانبه قال السيد ألطف موساني، ممثل المنظمة في العراق "يعيش بالموصل أكثر من 1.5 مليون شخص لم يحصلوا على المساعدات الإنسانية أو سنحت لهم فرص قليلة للحصول على هذه المساعدات منذ حزيران/يونيه 2014، ومن المتوقع أن تتدهور الأحوال المعيشية والصحية تدهوراً كبيراً. كما أدت خدمات المياه المأمونة والإصحاح المحدودة إلى زيادة خطر الفاشيات، ولم يحصل الأطفال على التطعيمات اللازمة لمدة تزيد عن سنتين". وأضاف السيد موساني قائلاً "من المنتظر أن تزيد الاحتياجات الإنسانية زيادة كبيراً، ومن الممكن أن تؤدي حركة النزوح المتوقع من الموصل على مدار الأيام والأسابيع المقبلة إلى حدوث أزمة صحية أخرى في العراق".

ووفقاً لخطط الطوارئ، تشير تقديرات المنظمة والمجتمع الإنساني إلى أن هناك 700000 شخص يفرون من مدينة الموصل والمناطق المجاورة، سيحتاج ما يزيد عن 200000 شخص منهم إلى خدمات صحية طارئة. ويشمل هذا العدد ما يقرب من 40000 شخص في حاجة إلى تدخلات عاجلة ومن بعدها إلى الحصول على الرعاية بالمستشفيات بسبب الرضوح والإصابات، كما يلزم كذلك تطعيم أكثر من 90000 طفل، وهناك 8000 سيدة حامل تقريباً في حاجة إلى الحصول على خدمات صحة الأمهات وحديثي الولادة، ناهيك عن خدمات الصحة النفسية التي سوف يحتاج إليها عدد كبير من الأشخاص.

ولا تزال الممرات الآمنة الـمُخصَّصة لحركة المدنيين محدودة حتى اليوم. ففي 25 تشرين الأول/أكتوبر، نزح حوالي 105000 شخص، يعيش أكثرهم الآن في المجتمعات المستضيفة. وتقدم المنظمة والشركاء في مجال الصحة خدمات الرعاية الصحية في الخط الأول، بما في ذلك تطعيمات الأطفال، وخدمات الصحة الإنجابية، وخدمات الإحالة، والإسعافات النفسية الأولية من خلال العيادات الطبية المتنقلة. ويتم في الوقت الحالي تجديد الإمدادات الطبية التي تُستَنفَد، كما تدعم المنظمة المستشفيات والعيادات في المدن الواقعة بالقرب من الخطوط الأمامية باللوازم الجراحية والمعدات الطبية.

ومع زيادة أعداد النازحين على مدار الأيام والأسابيع المقبلة، يتحتم علينا توفير الخدمات الصحية الطارئة الـمُنقِذة للحياة لمن يحتاج إليها. وطلبت المنظمة والشركاء في المجموعة المعنية بالصحة، في إطار نداء الطوارئ العاجل من أجل التأهُّب في الموصل، ضرورة توفير 35 مليون دولار أمريكي لتغطية أنشطة التأهُّب تحسباً لحركات نزوح السكان المتوقعة. ولم يتوفر من هذا المبلغ حتى الآن سوى 16 مليون دولار أمريكي (45%).

ويقول الدكتور علاء الدين العلوان، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط "إن التحدِّيات التي تواجهها المنظمة والشركاء هائلة. وما لم يتخذ مجتمع المانحين الدولي إجراءات عاجلة لدعم تقديم الاستجابة الفعالة في الوقت المناسب، فمن المتوقع أن يتعرض سكان الموصل، المحرمون أصلاً من الخدمات الصحية الأساسية، لمعاناة أخرى لا مبرر لها".

لمزيد من المعلومات:

أجيال سلطاني، العراق:

Cell: +974 7510101469
email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

رنا صيداني، القاهرة 
Mobile: +20 1099756506
email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

سقوط عاملين صحيين ومدنيين بين قتيل وجريح في مركز للرعاية الصحية الأولية في الجمهورية العربية السورية

17 تشرين الأول/أكتوبر 2016- لقى ما لا يقل عن خمسة أشخاص مصرعهم، بينهم طفلان وسيدتان، عندما قصف مركزًا للرعاية الصحية الأولية في كفر زيتا في شمالي محافظة حماة بسوريا، وذلك في 15 تشرين الأول/أكتوبر، حسبما أفادت تقارير، وأصيب على الأقل 10 آخرون، من بينهم اثنان من العاملين الصحيين.

وقد لحقت بالمركز أضرار جسيمة وتوقف مؤقتًا عن العمل. وبذلك حُرِمَ مئات السوريين من الاستشارات الطبية. وكان المركز في كل شهر يقدم أكثر من 900 استشارة طبية ويجري أربع ولادات.

ومع استمرار العنف في البلاد، يزداد عدد المرافق الصحية التي تُدَمَّرُ أو تتضرر جراء الهجمات العسكرية، مما يحد من فرص أعداد متزايدة من المرضى في الحصول على الرعاية الصحية العاجلة التي يحتاجون إليها. وفي هذا العام وحده، وقعت أكثر من 90 هجمة على مرافق صحية في البلاد.

إن العاملين في الرعاية الصحية والمرضى يجب عدم استهدافهم على الإطلاق بالهجمات العسكرية. ويجب السماح للمرافق الصحية العاملة في هذه البيئات الصعبة القيام بعملها دون تهديد.

وتدعو منظمة الصحة العالمية، مجدداً، جميع الأطراف المتصارعة في سوريا إلى الالتزام بتعهداتها بموجب القانون الدولي، والتوقف عن توجيه الهجمات ضد العاملين الصحيين والمرافق الصحية.

لمزيد من المعلومات:

رنا صيداني 
مسؤولة وحدة الإعلام
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
هاتف محمول: 201099756506+ 

وزارة الصحة العامة تعلن ظهور حالات مؤكدة لمرض الكوليرا في اليمن

صنعاء، 7 أكتوبر 2016— أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان رسمياً ظهور 8 حالات مؤكدة لمرض الكوليرا في إحدى مناطق أمانة العاصمة. وتم التأكد من إصابة هذه الحالات بالكوليرا بعد فحص عينات من براز المرضى والكشف عن وجود البكتيريا المسببة للمرض. وتتلقى الحالات المصابة حالياً رعاية صحية مكثفة بعد أن تم إحالتها هذا الأسبوع إلى جناح العزل في مستشفى السبعين في صنعاء.

وكان فريق من برنامج الترصد الوبائي التابع لوزارة الصحة قد توجه مع فريق الاستجابة السريعة المدعوم من منظمة الصحة العالمية إلى المنطقة التي يقطنها المصابون (معظمهم من الأطفال) في حارة النصر، مديرية شعوب، للتقصي عن الوباء وفحص مصادر المياه ورفع الوعي حول مرض الكوليرا وسط الأهالي. كما زار الفريق المدارس والمرافق الصحية المجاورة للبحث عن حالات مشتبهة بالمرض.

وللاستجابة لإدارة الحالات المصابة من قبل المرافق الصحية العامة، قدمت منظمة الصحة العالمية كميات كافية من السوائل الوريدية والمضادات الحيوية لمستشفى السبعين. إضافة لذلك، تعمل منظمة الصحة العالمية إلى جانب وزارة الصحة العامة والسكان على دعم أنشطة الترصد الوبائي وتأسيس غرفة عمليات مشتركة وفريق عمل مختص لتعزيز التنسيق والاستجابة بين الشركاء الصحيين.

وتشارك فرق عمل تابعة لمجموعتي الصحة والمياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية لاتخاذ الإجراءات الوقائية والتنسيق لدعم وزارة الصحة العامة والسكان والسلطات المعنية ضمن إطار خطة الاستجابة للكوليرا. وتتطلب الخطة تمويلاً عاجلاً لتأسيس مركز لمعالجة الكوليرا وتوزيع أدوية علاج حالات الإسهال وتدريب العاملين الصحيين وتعزيز نظام الترصد والتدخلات البيئية وتكثيف حملات التوعية والتثقيف الصحي.

وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن الدكتور أحمد شادول: "هذا الوباء مؤشر آخر خطير لمدى فداحة الأزمة الإنسانية المتصاعدة التي تسبب بها الصراع في اليمن. ينبغي على المجتمع الدولي دعم النظام الصحي وتوفير الموارد اللازمة للشركاء الصحيين لاحتواء هذا الوباء ومنع أي أوبئة في المستقبل".

وتسبب النقص الحاد لمياه الشرب النظيفة في تفاقم الوضع الصحي في اليمن، ما أدى إلى ازدياد عدد حالات الإسهال الحاد، خصوصاً وسط النازحين الذين تخطى عددهم الـ3 مليون شخص.

الصفحة 210 من 269

  • 205
  • 206
  • 207
  • 208
  • 209
  • 210
  • 211
  • 212
  • 213
  • 214
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة