WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

بيان من الدكتور جواد المحجور، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بالإنابة حول اليوم العالمي للقابلات 2018

ممرضة تحمل طفليحتفل العالم في 5 أيار/ مايو من كل عام باليوم العالمي للقابلات. وموضوع حملة هذا العام "القابلات تقدن الطريق إلى الرعاية الجيدة". وهو موضوع يتماشى مع التوجه الأول من التوجهات الاستراتيجية الثلاث للاتحاد الدولي للقابلات، وهي: الجودة، والإنصاف، والقيادة.

وتعتمد خدمات الرعاية الصحية للأمهات اعتماداً كبيراً على الرعاية التي تقدمها القابلات، بما في ذلك دورهن في تلبية احتياجات النساء والأسر والمجتمعات المحلية. ويعد الوصول إلى كل امرأة ومولود جديد بخدمات القبالة أمراً أساسياً لتحقيق الهدف الثالث المتعلق بالصحة ضمن أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الغايتان (3.1 و 3.2) لخفض وفيات الأمهات والمواليد، والغاية 3.8 الرامية إلى تحقيق التغطية الصحية الشاملة. وبينما يسعى المجتمع الصحي العالمي حثيثاً صوب تحقيق التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030، فمن الضروري سد الفجوات في الموارد البشرية الصحية، وتحسين جودة الرعاية المقدمة للنساء والمواليد وضمان استفادة النساء من خدمات القبالة.

والرعاية التي توفرها قابلات مدربات تدريبا جيداً ومؤهلات رعاية عالية المردود، وفعالة وميسورة التكلفة ومستدامة. وما فتئت منظمة الصحة العالمية والدول الأعضاء فيها تعملان عن كثب من أجل تحسين جودة رعاية، كما وضعت المنظمة إطار عمل لتقديم الدعم إلى الدول الأعضاء كي تتمكن من تحقيق هذا الهدف.

وإننا نؤمن إيماناً قوياً أن القابلات مبادرات وهن عناصر التمكين والتنظيم، وهمزة الوصل الرئيسية التي تجتذب المرأة إلى نظام الرعاية الصحية في أكثر الأوقات فعالية.

وعلى الرغم من التقدم المحرز في خفض عدد الوفيات التي يمكن تجنبها وترتبط بالحمل والولادة وما بعدها، فإن استمرار النجاح في تحقيق الغايات العالمية وفي مواجهة التحديات الجديدة يتطلب استثماراً كبيراً في تعليم القابلات وتدريبهن. وينبغي مواجهة القصور في فهم دور القابلات، وتدني مركز المرأة، والتنافس بين أصحاب المهن المختلفة، وإضفاء الصبغة التجارية غير المقننة على الولادة، من أجل تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للأمهات والمواليد وخفض وفياتهم. وتشكل مساهمة القابلات أمراً محورياً في تقديم الرعاية الجيدة للأمهات والمواليد وفي بناء مجتمع أوفر صحة ويسوده الإنصاف.

ويتوقف توفير الرعاية الجيدة على توافر القابلات المهرة والمتمرسات اللاتي يمكنهن القيام بدور قيادي والمساهمة في رعاية المرأة كجزء من فريق متعدد التخصصات. وتتوقع النساء وأسرهن خدمة توفر معلومات واضحة، وعملاً جماعياً فعالاً، وبيئة مأمونة، ورعاية مستمرة. وهنا يأتي دور القابلات في ضمان فهم هذه التوقعات وتلبيتها.

إن منظمة الصحة العالمية ملتزمة بدعم أدوار القابلات في قيادة الطريق لضمان أن تخوض المرأة ووليدها رحلة الحمل والولادة بأمان، وأن يحصلوا أيضاً على رعاية أمومة تتسم بالاحترام وتتوفر لها موارد جيدة، الأمر الذي يضمن أن تتمتع الأم ووليدها بالصحة والعافية طوال العمر. وينبغي ألا ننسى أن القابلات أبطال مجهولون في تلبية الاحتياجات الصحية للمجتمعات المحلية المتضررة من حالات الطوارئ في إقليمنا وهن خط الاتصال الأول بالنساء وأسرهن.

وفي اليوم العالمي للقابلات، ندعو جميع الحكومات وأصحاب المصلحة في القطاع الصحي إلى الاستثمار في القابلات وتعليمهن وتنظيم مهنة القبالة وبيئة عملهن وإدارتهن. وهذه خطوة عالية المردود يمكن أن تحسن جودة الرعاية بالأمهات في جميع البلدان.

بيان بشأن وفاة أحد منسوبي منظمة الصحة العالمية في الصومال

2 أيار/مايو 2018 - أكدت منظمة الصحة العالمية مقتل السيدة مريم عبد اللهي محمد، أحد العاملين المخلصين في الخطوط الأمامية في فريق المنظمة بالصومال، وقد راحت السيدة مريم ضحية طلق ناري في مقديشو في 1 أيار/مايو 2018. وإن منظمة الصحة العالمية تدين بأشد عبارات الشجب والإدانة هذا العمل الآثم.

وقد تلقى جميع العاملين بمنظمة الصحة العالمية والمجتمع الإنسان خبر هذا الهجوم الغاشم بصدمة وحزن شديدين.

وإننا نرسل خالص تعازينا إلى أسرة السيدة مريم وأصدقائها؛ التي كانت تعمل لدعم استئصال شلل الأطفال وجهود التمنيع ضد هذا المرض.

وقال الدكتور غلام بوبال، ممثل منظمة الصحة العالمية في الصومال "لقد كانت السيدة مريم زميلة يحبها الجميع كثيراً، وكانت تعمل دون كلل لضمان أن يحصل الأطفال في الصومال على أفضل بداية ممكنة في الحياة".

وتعمل المنظمة مع الحكومة الفيدرالية في الصومال ومع الشركاء لضمان أن يتمتع الشعب الصومالي بكافة فئاته بأعلى مستوى يمكن بلوغه من الصحة.

9 من أصل 10 أشخاص يستنشقون هواءً ملوثاً في جميع أنحاء العالم

مدن تعاني التلوث

2 أيار/مايو 2018 - ما تزال مستويات التلوث المرتفعة تدق ناقوس الخطر في الكثير من أرجاء العالم لاسيما إقليم شرق المتوسط. وتوضح أخر البيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن 9 من أصل 10أشخاص يستنشقون هواءً يعج بالملوثات. كما تكشف أحدث التقديرات عن ارتفاع مخيف في عدد الوفيات بفعل كل من التلوث المحيط (الخارجي) والمنزلي (الداخلي) بلغت 7 ملايين نسمة سنوياً. ويتجاوز عدد لا بأس به من المدن الضخمة المعدلات الاسترشادية لجودة الهواء التي وضعتها منظمة الصحة العالمية بما يفوق خمسة أضعافها وهو الأمر الذي يشكل خطراً كبيراً على صحة الناس.

ويعتبر عدم الكفاءة في استخدام الطاقة داخل المنازل ومن قبل قطاعات الصناعة والزراعة والنقل فضلاً عن محطات الطاقة الكهربائية التي تعمل بالفحم من المصادر الرئيسة لتلوث الهواء بفعل انبعاثات الجسيمات الدقيقة. بالإضافة إلى ما تقدم، وفي بعض المناطق الأخرى يعتبر رمل وغبار الصحراء وعمليات حرق المخلفات وإزالة الغابات من المسببات الإضافية للتلوث. وتتأثر جودة الهواء بالعوامل الطبيعية مثل العوامل الجغرافية والجوية والظروف الموسمية.

ويجتاز تلوث الهواء حدود كافة البلدان. ويتطلب تحسين جودة الهواء بذل مجهودات حكومية متواصلة وكذا اتخاذ إجراْءات متسقة على كافة مستويات الحكومة. ويوصى بأن تتعاون البلدان سوياً لإيجاد حلول ناجعة تسعى إلى توفير وسائل نقل مستدامة وطرح سبل متجددة وذات كفاءة لإنتاج الطاقة واستخدامها والعمل على تحسين إدارة المخلفات. وتعمل منظمة الصحة العالمية في عدد من القطاعات الأخرى بخلاف قطاع الصحة شأن قطاع النقل والطاقة والتخطيط العمراني والتنمية الريفية، وذلك لمساعدة الدول في التعامل مع مشكلة تلوث الهواْء التي تتزايد حدتها يوماً بعد يوم.

الغبار الطبيعي عامل أساسي في زيادة نسب تلوث الهواء بصورة خطيرة

وتبلغ معدلات تلوث الهواء المحيط أعلاها في إقليم شرق المتوسط وفقاً لما جاْء عن منظمة الصحة العالمية حيث يعزى حوالي 50% من نسب التلوث إلى المصادر الطبيعية مثل العواصف الترابية. وترتفع نسب تلوث الهواء المحيط أيضاً في إقليم جنوب شرق آسيا يليها في الترتيب البلدان منخفضة الدخل ومتوسطة الدخل في إفريقيا وغرب المحيط الهادي.

كما يتسبب التعرض لتلوث الهواء إلى ارتفاع نسب الوفيات المبكرة في الإقليم لتبلغ حوالي نصف المليون نسمة سنوياً.

وتبين تقديرات منظمة الصحة العالمية أن قرابة 7 ملايين (شاملةً 493 00 من الإقليم) يموتون كل عام بسبب استنشاقهم للجسيمات الدقيقة التي يحملها الهواء والتي تخترق بدورها الرئتان وجهاز القلب والأوعية الدموية مما يصيبهم بأمراض مثل السكتات والأمراض القلبية الوعائية وسرطان الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن والتهابات الجهاز التنفسي شاملةً الالتهاب الرئوي.

وتسبب تلوث الهواْء المحيط وحده في وفاة 4.2 ملايين نسمة عام 2016 من بينها 336 000 في الإقليم وحده. وعلى الجانب الأخر تسبب تلوث الهواء الناجم عن الوقود والتكنولوجيات المُلوثة التي تستخدم في الطهي والتدفئة داخل المنازل في وفاة قرابة 3.8 ملايين شخص في نفس العام منها 213 000 حالة وفاة في الإقليم. قامت منظمة الصحة العالمية بإدخال التعديلات الإحصائية المناسبة في محاولة منها للحد من العد المزدوج لحالات الوفاة الناجمة عن تلوث الهواء المحيط والتلوث المنزلي مجتمعين وذلك فور إدراكها لتعرض السكان لتلوث الهواء في أماكن مختلفة (مثال: التلوث الخارجي مقابل التلوث الداخلي) فضلاً عن تسرب نسبة كبيرة من التلوث المنزلي للهواء الخارجي (والعكس صحيح).

تلوث الهواء عامل خطورة بالغ الأهمية للإصابة بالأمراض غير السارية

تقر منظمة الصحة العالمية بأن تلوث الهواء هو عامل خطورة بالغ الأهمية للإصابة بالأمراض غير السارية في الإقليم، متسبباً في أكثر من ربع الوفيات من البالغين: 45% من مرض الانسداد الرئوي المزمن؛ 30% من سرطان الرئة؛ و28% من أمراض القلب، و25% من السكتة. ويتسبب تلوث الهواء أيضاً في 52% من الوفيات الناجمة عن الأمراض السارية مثل التهابات الجهاز التنفسي السفلي الحادة.

مزيد من البلدان تتخذ إجراءات

أكثر من 4300 مدينة، بما في ذلك 143 مدينة من 16 بلداً في الإقليم، تعد الآن تقارير في هذا الصدد وهي مدرجة في قاعدة بيانات المنظمة بشأن نوعية الهواءـ مما يجعلها أشمل قاعدة بيانات عن تلوث الهواء المحيط في العالم. وتجمع قاعدة البيانات المتوسط السنوي لتركيزات المواد الجسيمية الدقيقة (PM10 و PM2.5). ويشمل PM2.5 ملوثات، مثل الكبريتات والنترات والكربون الأسود، مما يشكل أكبر المخاطر التي تهدد صحة الإنسان. ‏وتستند قاعدة بيانات المنظمة بالأساس إلى أنظمة راسخة لرصد نوعية الهواء في الأماكن العامة باعتبارها مصدراً معتمداً للبيانات الموثوقة في أنحاء مختلفة من العالم‎. ويتضمن المصدر الأساسي لهذه البيانات إعداد تقارير رسمية من جانب الحكومات.

وعلى الرغم من أن نحو نصف البلدان في الإقليم تقع تحت وطأة أنواع مختلفة من حالات الطوارئ، قدمت 57 مدينة إضافية منذ عام 2016 تقاريرها إلى قاعدة بيانات المنظمة بشأن نوعية الهواء. وهذا يبين أن المزيد من البلدان في الإقليم تقيس وترصد وتتدخل للحد من تلوث الهواء عن أي وقت مضى. ويعكس مثل هذا الاتجاه المتزايد في المدن التي تسجل بيانات تلوث الهواء التزاماً برصد نوعية الهواء وتقييمها، فضلاً عن الإجراءات التصحيحية. حدثت معظم هذه الزيادة في البلدان مرتفعة الدخل، لكننا على يقين من أننا سنشهد توسعات مماثلة لرصد نوعية الهواء والإنذار المبكر في جميع أنحاء العالم.

استجابة منظمة الصحة العالمية

في عام 2016 أصدرت اللجنة الإقليمية لشرق المتوسط القرار EM/RC63/R.1 2016 تطلب فيه من المدير الإقليمي «تقديم خطة عمل لتنفيذ خارطة الطريق العالمية على الصعيد الإقليمي من أجل مواجهة الآثار الصحية المترتبة على تلوث الهواء. وناقشت الخطة وأقرتها الدورة الرابعة والستين للجنة الإقليمية التي عُقدت في باكستان في تشرين الأول/أكتوبر 2017، وتناولت أوضاعاً إقليمية فريدة مثل انتشار ملوثات الهواء التي تحدث طبيعياً (من الرمال والأتربة)، وأنواع الوقود المستخدمة في المنازل، والطبيعة الساخنة والقاحلة للإقليم، ونقص المعلومات والقدرة المؤسسية بشأن تلوث الهواء فيما يتعلق بالرصد وضعف أنظمة الترصد.

تضع المنظمة التوصيات المستندة إلى البينات على ما يمكن أن يعتبر مستويات «مأمونة» لتلوث الهواء لتكون بمثابة أساس لوضع المعايير والسياسات الوطنية لنوعية الهواء والحصول على الطاقة. توجد هذه الإرشادات المعيارية في مبادئها التوجيهية بشأن نوعية الهواء مثل مبادئ المنظمة التوجيهية بشأن نوعية الهواء: التحديث العالمي 2005 أو مبادئ المنظمة التوجيهية لنوعية الهواء في الأماكن المغلقة: احتراق وقود المنازل (http://www.who.int/airpollution/guidelines/en/).

كما أطلقت منظمة الصحة العالمية أيضاً حملة اتصالات عالمية تسمى تنفس الحياة. وهي شراكة بين منظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وتحالف المناخ والهواء النظيف للحد من ملوثات المناخ قصيرة الأجل التي تهدف إلى زيادة الوعي واتخاذ إجراءات بشأن تلوث الهواء من جانب الحكومات والأفراد.

تقدم مبادرة الصحة الحضرية الجديدة لمنظمة الصحة العالمية نموذجاً لقطاع الصحة للمساهمة في التخطيط والسياسات الحضرية الصحية. وتركز هذه المبادرة على المشاورات بين القطاعات، والتدريب في القطاع الصحي، ووضع نماذج للسيناريوهات السياسية، والإعلام، والاتصالات.

وتعكف منظمة الصحة العالمية على إعداد عددٍ من الأدوات والموارد وتجريبها لدعم البلدان والمدن والأقاليم لمعالجة الآثار الصحية الناجمة عن تلوث الهواء، وتشمل:

  • أداة علي شبكة الإنترنت، اسمها "AirQ+" وهي تقدّر الآثار الصحية الناجمة عن التعرض لمستويات مختلفة من الملوثات؛
  • مجموعة أدوات للحلول الخاصة بالطاقة المنزلية النظيفة (CHEST) وذلك لدعم تطوير سياسات الطاقة المنزلية النظيفة وتنفيذ "إرشادات منظمة الصحة العالمية الخاصة بجودة الهواء في الأماكن المغلقة: احتراق الوقود المنزلي"، وهذا يشمل الأدوات اللازمة لرسم الخرائط للجهات المعنية ورصدها وتقييمها، وإشراك المجتمع الصحي.
  • أداة التقييم الاقتصادي الصحي (HEAT) لتقييم تدخلات المشي وركوب الدراجات؛
  • أداة (Green +) لزيادة أهمية المساحات الخضراء والصحة؛
  • أداة لتقييم صحة النقل المستدام؛
  • أداة النمذجة المتكاملة للأثر الصحي والنقل (ITHIM).

ما الذي يمكن للحكومات والصناعة القيام به لمعالجة تلوث الهواء

إن التعاون بين القطاعات المتعددة والتعاون على المستويين القطري والأقاليمي أمر أساسي لحماية الصحة العامة من التعرض لتلوث الهواء. ويمكن أن تشمل أمثلة الإجراءات التي يتخذها مختلف الأطراف أصحاب المصلحة ما يلي:

  • جعل القطاع الصحي يتماهى مع التوجهات البيئية للتقليل إلى أدنى حد من انبعاثات التلوث؛
  • بناء أنظمة نقل عام آمنة وبأسعار معقولة وشبكات طرق صديقة للمشاة وراكبي الدراجات؛
  • الاستثمار في الإسكان الموفر للطاقة وفي توليد الطاقة؛
  • تحسين إدارة النفايات الصناعية والبلدية؛
  • الحد من انبعاثات الفحم المنزلي ونظم طاقة الكتلة الحيوية؛
  • الحد من ترميد النفايات الزراعية وحرائق الغابات وبعض الأنشطة الزراعية - الحرجية (مثل إنتاج الفحم)؛
  • دعم الانتقال إلى الاستخدام المقتصر على الطاقة المنزلية النظيفة لأغراض الطهي والتدفئة والإضاءة.

ماذا يمكن للأفراد فعله للحد من تلوث الهواء؟

  • امش على قدميك أو اركب الدراجة بدلاً من استعمال السيارة؛
  • استعمل وسائل النقل العامة كلما أمكن ذلك؛
  • إذا كان لا بد أن تمتلك سيارة، فاختر سيارة "خالية من السخام" وهذا يشمل السيارات الكهربائية أو الهجين، أو التي تعمل بالغاز الطبيعي المضغوط، أو ثبت على سيارتك التي تعمل بالديزل مرشحاً لجزيئات الديزل المنبعث؛
  • استعمل المواقد والوقود النظيف أو منخفض الانبعاثات أو بدون انبعاثات لأغراض الطهي؛
  • قم بإضاءة وتدفئة منزلك بطاقة نظيفة، مثل الكهرباء أوالطاقة الشمسية؛
  • قلل النفايات المنزلية، واصنع السماد من المخلفات وأعد تدوير القمامة، ولا تحرق النفايات.
  • صمم المنزل بحيث تراعي التدفئة والتهوية الطبيعيتين.
  • شجّع الحكومة على اتخاذ إجراء بشأن الحد من تلوث الهواء.

المواقع ذات الصلة

قاعدة ﺑﯾﺎﻧﺎت ﻣﻊ موجز اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ والمنهجية المستخدمة في ﺗﺟﻣﯾﻊ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت واﻟمجموعات اﻟﻘطرﯾﺔ ﻟﻣﻧظﻣﺔ اﻟﺻﺣة اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ

‏لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على‎:

السيد أوميد محيط

العلاقات الخارجية والاتصالات

المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط‬

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

مكتب: 02222765355

هاتف جوال: 201068813340 +

الدكتور باسل اليوسفي

مدير المركز الإقليمي لصحة البيئة

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هاتف: مكتب: 96265524655 +

جوال: 962796746746 +

الأستاذ مازن ملكاوي

مستشار، مركز منظمة الصحة العالمية الإقليمي لصحة البيئة

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هاتف: مكتب: 96265524655 +

الجوال: 962796555911 +

اليوم العالمي لنظافة الأيدي لعام 2018:

«الأمر بأيديكم - امنعوا الإنتان في مرافق الرعاية الصحية»

اليوم العالمي لنظافة الأيدي لعام 2018: الأمر بأيديكم - امنعوا الإنتان في مرافق الرعاية الصحية3 أيار/مايو، 2018، القاهرة - يحتفل العالم في الخامس من أيار/مايو 2018 باليوم العالمي لنظافة الأيدي، الذي يُسلِّط الضوء على أهمية نظافة الأيدي في الرعاية الصحية. وشعار حملة هذا العام هو «الأمر بأيديكم - امنعوا الإنتان في مرافق الرعاية الصحية»، ويوضِّح هذا الشعار العلاقة المهمة بين الممارسات الجيدة للوقاية من العدوى ومكافحتها، مثل غسل اليدين، ومنع الإنتان. وتدعو منظمة الصحة العالمية المرافق الصحية إلى منع الإنتان المرتبط بالرعاية الصحية من خلال نظافة الأيدي واتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية من العدوى ومكافحتها.

والإنتان حالة قد تودي بالحياة ينشأ عندما تتسبَّب استجابة الجسم للعدوى في إصابة أنسجته وأعضائه. وقد يؤدِّي إلى الصدمة الإنتانية وفشل عدد من أعضاء الجسم، وقد يفضي إلى الوفاة، ما لم يُكتشف في وقت مبكر ويُعالج على الفور. والإنتان إحدى المضاعفات الخطيرة للعدوى، ولا سيَّما في البلدان ذات الدخل المنخفض والبلدان ذات الدخل المتوسط حيث يمثل أحد الأسباب الرئيسية لإصابة الأمهات وحديثي الولادة بالأمراض ووفياتهم.

وتشير التقديرات إلى أن الإنتان يؤثِّر على أكثر من 30 مليون مريض سنوياً في جميع أنحاء العالم، ويسود الاعتقاد بأن المعدلات العالمية للإصابة بالإنتان تنمو بسرعة. وفي الدورة السبعين لجمعية الصحة العالمية، اعتمدت الدول الأعضاء قراراً حول تحسين الوقاية من الإنتان وتشخيصه وعلاجه. وبموجب هذا القرار، ستساعد منظمة الصحة العالمية الدول الأعضاء عن طريق وضع إرشادات بشأن الوقاية من الإنتان وتدبيره العلاجي، ودعم البلدان في بناء ما يلزم من قدرات مختبرية ووضع استراتيجيات وأدوات للحد من حالات الإصابة بالإنتان.

والعدوى المكتسبة خلال تقديم الرعاية الصحية أمر شائع، وتُعَدُّ من عوامل خطر الإصابة بالإنتان، لكنه يمكن الوقاية منها. وللنظافة الفعالة للأيدي دور أساسي. وفي اليوم العالمي لنظافة الأيدي، يجب أن ينصبّ تركيز الجميع على منع الإنتان في مرافق الرعاية الصحية من خلال تسليط الضوء على الممارسات الجيدة للوقاية من العدوى ومكافحتها للحدّ من انتشار العدوى وإنقاذ أرواح الملايين. فبدون تغيير في السلوك سيظل الإنتان تهديداً كبيراً.

ويقول الدكتور جواد المحجور مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط بالإنابة: «تُلحِق العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية ضرراً ومعاناة بالمرضى يُمكن تلافيهما بسهولة. كما ينتج عنها أيضا عبء مالي إضافي وإعاقات طويلة الأمد أو وفيات في بعض الأحيان»، ويستطرد قائلاً «أحث جميع العاملين بالرعاية الصحية على التأكُّد من نظافة أياديهم كما ينبغي، كما أحث جميع مرافق الرعاية الصحية على الانضمام إلى حملة «انقذوا الأرواح: نظفوا أياديكم» كما أحثهم على الالتزام بتحسين الممارسات الخاصة بنظافة الأيادي للمساعدة في إنقاذ المزيد من الأرواح».

وخلال حملة اليوم العالمي لنظافة الأيادي هذا العام، تدعو منظمة الصحة العالمية البلدان ومرافق الرعاية الصحية إلى تعزيز برامج الوقاية من العدوى ومكافحتها استناداً إلى المبادئ التوجيهية للمنظمة، التي تشمل مجموعة من المكونات الأساسية للتنفيذ الناجح لبرامج الوقاية من العدوى ومكافحتها على المستوى الوطني ومستوى المرافق الصحية. وسوف تعمل منظمة الصحة العالمية مع الشركاء على تحسين فرص الحصول على علاجات جيدة ومأمونة وميسورة التكلفة ضد الإنتان، وكذا الحصول على أدوات للوقاية من منع العدوى ومكافحتها بما في ذلك التمنيع ولا سيَّما في البلدان النامية.

وتدعو منظمة الصحة العالمية القادة في مجال الوقاية من العدوى ومكافحتها أن يصبحوا مناصرين للترويج لنظافة الأيدي بغية منع الإصابة بالإنتان في الرعاية الصحية. كما تهيب المنظمة بمديري المستشفيات أن يمنعوا الإنتان في مرافق الرعاية الصحية وأن يجعلوا نظافة الأيدي مؤشراً للجودة في مستشفياتهم. وتحدّ نظافة الأيادي كما ينبغي من خطر الإصابة بالعدوى المرتبطة بالرعاية الصحية، وفي وسعها كذلك أن تُنقِذَ حياة 8 ملايين شخص كل عام في المستشفيات وحدها. فبأيدي نظيفة تغدو المنظومة الصحية مكاناً أكثر أماناً لتلقِّي الرعاية.

رﺳﺎﻟﺔ من الدكتور جواد المحجور، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط بالإنابة ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ اليوم العالمي لنظافة الأيدي: أنقذوا الأرواح: نظفوا أيديكم

لمزيد من المعلومات، يُرْجَى التواصُل مع:

الدكتور منذر لطيف
هاتف رقم: 201028011579+
البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الدكتورة مها طلعت
هاتف: 201281264815+
البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

منى ياسين،
هاتف: +201006019284+
البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الصفحة 191 من 269

  • 186
  • 187
  • 188
  • 189
  • 190
  • 191
  • 192
  • 193
  • 194
  • 195
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة