WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

المملكة العربية السعودية تطبق نظام الترصُّد للإنذار المبكر بالأمراض استعداداً لموسم الحج هذا العام

Kabaa

18 آب/أغسطس 2018 - مع تزايد أعداد الحجيج إلى بيت الله الحرام في السنوات الأخيرة، دأبت منظمة الصحة العالمية على تقديم الدعم إلى المملكة العربية السعودية لضمان تنفيذها، للمرة الأولى، نظام ترصُّد للإنذار المبكر بالأمراض خلال موسم الحج من أجل الوقاية من أخطار الصحة العامة في موسم الحج والكشف المبكّر عنها والاستجابة لها.

وجاء تطوير نظام الترصُّد الإلكتروني للإنذار المبكر ثمرة جهدٍ مشترك بين وزارة الصحة السعودية والمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط. وهذا هو العام الأول الذي سيُستَخدَم فيه النظام الجديد في موسم الحج، وسيجري اختباره في 8 مستشفيات و25 مرفقاً من مرافق الرعاية الصحة الأولية في منة ومزدلفة. وتشارك الفرق التقنية التابعة لوزارة الصحة السعودية والمنظمة بنشاط في تنفيذ نظام الترصُّد الجديد ورصد هذا النظام.

وسبق أن اعتمدت وزارة الصحة السعودية على طرق مختلفة للترصُّد خلال مواسم الحج بما يضمن الكشف المبكر عن أخطار الصحة العامة، غير أن هذا النظام الجديد يستخدم ترصد المتلازمات والترصد القائم على الأحداث في الكشف عن الأخطار المحتملة على الصحة. ويتكامل نظام الترصُّد الجديد مع نظم الإبلاغ القائمة للتصدّي لأخطار الصحة العامة مثل الأمراض الحموية الحادة، والإسهال، وأمراض الجهاز التنفسي، والحمى النزفية، والأعراض العصبية، وتسمم الغذاء، والأمراض المرتبطة بالحرارة وغيرها من الأحداث غير المعتادة. وسيجري تنبيه السلطات الصحية إلى أي أخطار قد تؤدي إلى تفشي أحد الأمراض أو إلى حدوث إحدى طوارئ الصحة العامة، وبدورها نفَّذت هذه السلطات تدابير فعالة للحد من النتائج الصحية السلبية. ويرتبط النظام بمركز عام للقيادة والتحكم معني بالصحة العامة يحشد فرق الاستجابة السريعة للتحقق في الوقت المناسب من أي خطر من أخطار الصحة العامة والاستجابة لهذه الأخطار في حال التحقق منها.

وسيواصل ما يزيد على 30000 عامل صحي سعودي تقديم الدعم إلى حجاج بيت الله الحرام في 25 مستشفى و155 مركزاً من مراكز الرعاية الصحية الأولية حول المشاعر المقدسة، مع وفود ما يصل إلى مليوني مسلم من نحو 160 بلداً هذا الأسبوع إلى المملكة العربية السعودية.

وتقدِّم منظمة الصحة العالمية الدعم التقني والمشورة إلى وزارة الصحة في استعدادها واستجابتها لأي من أحداث الصحة العامة التي قد تحدث خلال واحدٍ من أكبر التجمعات الدينية السنوية في العالم.

وقد تبنّت سلطات الحج شعار "صحتك لحجك" لتؤكّد الأهمية التي توليها المملكة العربية السعودية لزيادة الوعي الصحي في صفوف الحجيج كافة. وسعياً لتحسين التواصل وضمان وصول الرسائل الصحية إلى جميع الحجاج، توفر وزارة الصحة والمنظمات غير الحكومية المحلية المعلومات الصحية بلغات عدة وصلت إلى 67 لغة لتيسير تبادل المعلومات بين العاملين والجمهور بشأن السوابق المرضية وأعراض الأمراض التي قد يعاني منها الناس أثناء تأديتهم مناسك الحج.

ثلاثة من كل 5 أطفال رضّع لا يحصلون على الرضاعة الطبيعية في الساعة الأولى من حياتهم

syrian_newborn

الرضاعة الطبيعية في خلال الساعة الأولى من الولادة أمرٌ بالغ الأهمية لإنقاذ أرواح الأطفال حديثي الولادة 

يكشف تقرير جديد صادر عن اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية أن ما يقرب من 78 مليون رضيع –أو 3 من كل 5 أطفال– لا يحصلون على الرضاعة الطبيعية خلال الساعة الأولى من ولادتهم، ما يجعلهم أكثر عرضة لخطر الوفاة والمرض، ويقلل احتمالات استمراراهم في الحصول على الرضاعة الطبيعية. ويولد معظم هؤلاء الأطفال الرضع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

ويشير التقرير إلى أنَّ حديثي الولادة الذين يحصلون على الرضاعة الطبيعية في الساعة الأولى من الحياة تزيد فرصتهم في البقاء على قيد الحياة بشكل ملحوظ. فتأخير الرضاعة لساعات قلائل بعد الولادة يمكن أن يؤدي إلى عواقب مهددة للحياة. وتحفز الملامسة الجسدية المباشرة بين الطفل وأمه إلى جانب إرضاعه من الثدي على إدرار لبن الأم، بما في ذلك لبن اللِّبَأ، الذي يُطلق عليه أيضاً «أول لقاح» للطفل، وهو غني إلى أبعد حد بالمغذيات والأجسام المضادة.

وفي إقليم شرْق المتوسّط، تقل معدلات إرضاع الأطفال رضاعة طبيعية في الساعة الأولى من حياتهم، وإرضاعهم رضاعة طبيعية بشكل حصري لمدة 6 أشهر، ومواصلة الرضاعة الطبيعية لمدة سنتين، مما يؤثر على نمو الطفل وبقائه على قيد الحياة، كما ترتبط بارتفاع معدلات التقزُّم، والهزال، وزيادة الوزن والوفاة لدى الأطفال دون سن الخامسة. ويمكن أن يساعد تحسين هذه العادات، والتشجيع على الرضاعة الطبيعية وحمايتها ودعمها من خلال مبادرة المستشفيات الصديقة للرضع، 1 فضلاً عن محو الأمية والمباعدة بين الولادات، على تحسين بقاء الأطفال والأمهات على قيد الحياة في الإقليم. ومن ثمَّ، فإن دعم الرضاعة الطبيعية المبكرة والاقتصار عليها بشكل حصري والاستمرار فيها طيلة السنتيْن الأولى والثانية من حياة الرضيع سوف يعود بحصائل إيجابية على المدى القصير والبعيد على صحة الطفل ونموه وتطوره على مدى حياته، كما سيؤثر على بقائه على قيد الحياة.

وقد أظهرت الدراسات أن البدء في الرضاعة الطبيعية في الساعة الأولى من الولادة، وملامسة جلد الأم لجلد الطفل حتى اكتمال الرضعة الأولى من شأنه أن يؤدي إلى الحدّ من وفيات الأطفال حديثي الولادة بنسبة 22%، كما ستكون له آثار فيما بعد على الحدّ من وفيات الأطفال في سن الرضاعة أيضاً.

يقول الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط: "إن هذا الأمر يكتسي بالأهمية، لا سيَّما بالنسبة للبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل والمجتمعات المحلية في إقليم شرق المتوسط، والتي تواجه حالات طوارئ مزمنة، حيث ترتفع معدلات سوء التغذية ووفيات الأطفال حديثي الولادة والأطفال الرضّع. ومن الممكن أن يؤدي التشجيع على اتباع الممارسات المثلى للرضاعة الطبيعية إلى تحسين معدلات بقاء الأطفال على قيد الحياة، مما يضع البلدان على مسافة أقرب من تحقيق الغايات المتعلقة بالصحة التي تضمنتها أهداف التنمية المستدامة. وتعد الرضاعة الطبيعية أحد أكثر التدخلات العالية المردود التي تُسهم في الوقاية من السمنة والأمراض غير السارية».

ويبيّن تحليل حديث أن الاستثمار بما يوازي 4.70 دولاراً أمريكياً لكل طفل حديث الولادة يمكن أن يضخ 300 بليون دولار أمريكي من المكاسب الاقتصادية بحلول عام 2025. ويمكن أن يؤدي التشجيع على الرضاعة الطبيعية إلى تحسين بقاء الأطفال على قيد الحياة بصورة غير مباشرة، وذلك عن طريق تعزيز التطور المعرفي للطفل، والحفاظ على صحة الأم من خلال الحدّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي وربما سرطان المِبْيض، وهما سببان رئيسيان للوفاة في صفوف السيدات في البلدان المتقدمة والنامية على حدٍ سواء.

تقول هنرييتا إتش فور، المديرة التنفيذية لليونيسيف: «عندما يتعلق الأمر بالبدء في الرضاعة الطبيعية، فإن التوقيت يعني كل شيء. بل إن هذا الأمر قد يكون مسألة حياة أو موت في كثير من البلدان». واستدركت قائلة: «وبالرغم من ذلك، فإن ملايين الأطفال من حديثي الولادة يفوتهم في كل عام فرصة الاستفادة بمزايا الرضاعة الطبيعية المبكرة لأسباب –تظهر مراراً وتكراراً– ترجع إلى أمور نستطيع نحن تغييرها. فالأمهات بكل بساطة لا يتلقيْن ما يكفيهن من الدعم من أجل إرضاع أطفالهن رضاعة طبيعية في تلك الدقائق الحاسمة بعد الولادة، حتى من جانب العاملين الطبيين داخل المرافق الصحية».

ويقول الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية: "تمنح الرضاعة الطبيعية للأطفال أفضل بداية ممكنة لهم في الحياة». وأضاف: «إننا بحاجة إلى توسيع نطاق الدعم الـمُقدم للأمهات – سواءً من جانب أفراد الأسرة، أو العاملين في مجال الرعاية الصحية، أو أرباب الأعمال والحكومات، حتى يتمكنوا من إعطاء أطفالهم البداية التي يستحقونها».

وبالرغم من الأهمية التي يكتسيها البدء المبكر في الرضاعة الطبيعية، فإن عدداً كبيراً جداً من الأطفال حديثي الولادة يُتركون للانتظار فترات طويلة للغاية لأسباب متفرقة، منها:

  • تغذية الأطفال حديثي الولادة بالطعام أو الشراب، بما في ذلك حليب الأطفال: بسبب الممارسات الشائعة، مثل التخلص من لبن اللّبأ، أو تغذية الرضيع بالعسل من جانب شخص أكبر سناً، أو إعطاء المهنيّين الصحيين سائلاً معيناً للرضيع، كالماء الـمُحلى بالسكر أو حليب الأطفال، وتأخير أول ملامسة جسدية مباشرة بين الوليد وأمه.
  • ارتفاع معدلات العمليات القيصرية الاختيارية: في مصر، زادت معدلات العمليات القيصرية إلى أكثر من ضعف ما كانت عليه بين عامي 2005 و2014، حيث ارتفعت النسبة من 20% إلى 52%. وخلال نفس الفترة، انخفضت معدلات البدء المبكر في الرضاعة الطبيعية من 40% إلى 27%. وتلاحظ دراسةٌ أُجريت عبر 51 بلداً أن معدلات البدء المبكر للرضاعة الطبيعية تقلّ على نحو ملحوظ في صفوف الأطفال حديثي الولادة الذين تمت ولادتهم باستخدام العملية القيصرية. ففي مصر، لم يحصل على الرضاعة الطبيعية في الساعة الأولى بعد الولادة سوى 19% من الأطفال الذين وُلدوا بعمليات قيصرية، مقارنة بنسبة 39% من الأطفال حديثي الولادة الذين وُلدوا بصورة طبيعية.
  • الفجوات المتعلقة بجودة الرعاية المُـقدمة للأمهات والأطفال حديثي الولادة: يبدو أن توافر أخصائي توليد ماهر لا يؤثر على معدلات الرضاعة الطبيعية المبكرة، وفقاً لما أورده التقرير. فقد زادت نسبة الولادات داخل مؤسسات صحية عبر 58 بلداً بين عاميْ 2005 و2017 بمقدار 18%، بينما ارتفعت معدلات البدء المبكر في الرضاعة الطبيعية بمقدار 6%. وفي كثير من الحالات، يتم فصل الأطفال عن أمهاتهم مباشرة عقب الولادة، كما يتسم التوجيه من جانب العاملين الصحيين بعدم الكفاية.

ويحث التقرير الحكومات والجهات المانحة وسائر صانعي القرار على اتخاذ تدابير قانونية قوية للحد من تسويق حليب الأطفال وسائر بدائل لبن الأم.

كما أطلق  (التجمع العالمي للرضاعة الطبيعية) الذي تقوده منظمة الصحة العالمية واليونيسيف سجلاً عالمياً لتقييم الرضاعة الطبيعية لعام 2018، والذي يتتبع التقدم الـمُحرز في مجال البرامج والسياسات المعنية بالرضاعة الطبيعية. وفي هذا السجل، تحث المنظمتان البُلدان على النهوض بالسياسات والبرامج التي تساعد جميع الأمهات على البدء في الرضاعة الطبيعية في الساعة الأولى من حياة الطفل والاستمرار في ذلك حسب رغبة الطفل.

1مبادرة المستشفيات الصديقة للرضّع هي مبادرة عالمية تقودها اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية وتهدف إلى تحسين معدلات الاقتصار على الرضاعة الطبيعية بشكل حصري عن طريق تنفيذ الخطوات العشر للبدء في الرضاعة الطبيعية الناجحة والاستمرار فيها. وتتمثل الخطوات العشر للرضاعة الطبيعية الناجحة فيما يلي: 1) سياسات المستشفى؛ 2) كفاءة الموظفين؛ 3) الرعاية السابقة للولادة؛ 4) الرعاية اللحظية بعد الولادة؛ 5) دعم الأمهات المرضعات طبيعياً؛ 6) التغذية التكميلية؛ 7) الجمع بين الأم والرضيع في غرفة واحدة؛ 8) الرضاعة المتجاوبة؛ 9) زجاجات وحلمات الإرضاع واللهايات؛ و10) الخروج من المستشفى.

وصلات ذات صلة

صور منظمة اليونيسيف متاحة للتحميل

‫بيانات حول البُلدان والمناطق‬‬

البيانات المُـبلغ بها مُدرجة على قاعدة البيانات العالمية الخاصة باليونيسيف.

للمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع:

الدكتور أيوب الجوالدة

المستشار الإقليمي للتغذية

‫المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط‬ ‬‬

‏القاهرة

مصر 202 227 65324+

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

منظمة الصحة العالمية تشكر دولة الكويت لدعمها السخي للسكان في اليمن

القاهرة، مصر، ٢٦ يوليو ٢٠١٨— ترحب منظمة الصحة العالمية بالدعم السخي من دولة الكويت ومساهمتها بمبلغ ٥٩ مليون دولار أمريكي لمساعدة الشعب اليمني الحصول على المزيد من المساعدات الطبية، خصوصاً الفئات الأكثر ضعفاً مثل النساء والأطفال والجرحى وأصحاب الاحتياجات الخاصة.

ويقول المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري: "هذا التمويل المقدم من الكويت سيُسهم في تقديم المساعدات الصحية الطارئة لأكثر من ١٦.٤ مليون شخص، بما فيهم مرضى الأمراض المزمنة والنساء الحوامل والأمهات المرضعات والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم والجرحى والنازحين".

وسيُمَكِن هذا الدعم منظمة الصحة العالمية من زيادة فرص وصول السكان الأكثر ضعفاً للخدمات الصحية الأساسية بالقرب من المناطق التي يعيشون فيها، بما فيها الخدمات الصحية العامة وعلاج الإصابات الطارئة ورعاية الطفل والتغذية وخدمات الصحة الإنجابية والصحة النفسية ورعاية الأم والوليد وعلاج الأمراض المعدية والأمراض المزمنة المهددة للحياة.

ومع استمرار الصراع في الحديدة، قامت منظمة الصحة العالمية بشراء وإرسال مستلزمات طبية عاجلة إلى صنعاء عبر الجو وإلى الحديدة عبر البحر. وتمثل هذه الشحنات أهمية كبيرة في ظل محدودية الأدوية والمستلزمات الطبية التي تحتاج لها البلد بصورة ملحة.

ويوضح مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف سعادة السفير جمال الغنيم: "سوف نستمر بالعمل مع منظمة الصحة العالمية لدعم الاحتياجات الصحية العاجلة لأشقائنا في اليمن".

من الجدير بالذكر أنه خلال الخمس سنوات الماضية، قدمت الكويت دعماً سخياً وغير مشروط بلغ حوالي ١٤٠ مليون دولار لدعم العمليات الطارئة لمنظمة الصحة العالمية في اليمن.

ويضيف المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري: "كواحدة من أكبر الدول الداعمة للمجال الإنساني في العالم، قدمت دولة الكويت مساهمات سنوية كبيرة للاستجابة للأزمات في الشرق الأوسط وغيرها من المناطق المحتاجة للمساعدة".

إنجازات منظمة الصحة العالمية في اليمن خلال العام ٢٠١٧

تقديم حوالي ١٥٠٠ طن من الأدوية والمستلزمات الطبية.

تزويد أكثر من ١٠٠ مرفق صحي بحوالي ٧٦ مليون لتر من المياه النظيفة.

دعم مولدات المرافق الصحية وسيارات الإسعاف بحوالي ٤.٤ مليون لتر من الوقود.

التنسيق مع ٤٩ شريك في كتلة الصحة كجزء من الاستجابة الإنسانية.

توفير ١٣ فريق طبي متحرك في ٣ محافظات.

دعم ٤٣ فريق طبي ثابت في ١٣ محافظة.

• دعم ٤١ فريق طبي جراحي في ١٤ محافظة متأثرة بالصراع.

• دعم ٢٠ مركزاً للتغذية العلاجية في ١٠ محافظات ذات أولوية.

اليوم العالمي للاجئين

اليوم العالمي للاجئين 2018

19 حزيران/يونيو 2018 - في اليوم العالمي للاجئين 2018، يدعو المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إلى تجديد الدعم من أجل حماية اللاجئين والنازحين والحفاظ على رفاههم، وضمان حقهم في الحصول على الخدمات الصحية بكرامة، دون تمييز أو التعرض لضائقة مالية.

تُواصِل منظمة الصحة العالمية ما تضطلع به من عمل بالغ الأهمية مع السلطات الصحية الوطنية والشركاء الدوليين من أجل المحافظة على صحة اللاجئين. وتدعم منظمة الصحة العالمية السلطات الصحية في جميع المجالات الرئيسية التي تتراوح من إدماج صحة اللاجئين والمهاجرين في كافة السياسات، إلى تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية، وخدمات المياه والإصحاح المأمونة، والسكن والتغذية، وتوفير المساعدات الإنسانية. كما تعمل المنظمة مع الجهات الشريكة الوطنية والدولية لضمان ألا يعاني اللاجئون والنازحون من أي أمراض يمكن الوقاية منها.

وتتجلَّى أمثلة هذا العمل الهام الذي تقوم به المنظمة بشراكة وثيقة مع الحكومات في كل أنحاء الإقليم: سواء كان ذلك من خلال إتاحة برامج التطعيم المجاني، وتحسين نظم المعلومات الصحية؛ وتقييم الخدمات الصحية المتاحة؛ أو ضمان حصول مئات الآلاف من اللاجئين العائدين إلى بلادهم على الرعاية الصحية. ويكفل عمل المنظمة الصحة للجميع، بمن فيهم اللاجئون.

وعلق الدكتور أحمد المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، قائلاً: "يتعرَّض اللاجئون وغيرهم من السكان النازحين للخطر بطرق فريدة ومتعددة". وأضاف أن "هناك عوائق رئيسية أمام ضمان تمتّع اللاجئين بالصحة مثل: عدم إمكانية الحصول على الرعاية الصحية لا سيَّما بين النساء والأطفال، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض السارية في البيئات المعيشية المكتظة وغير الملائمة صحياً، وزيادة الطلب على الرعاية الصحية النفسية ورعاية الإصابات الشديدة".

ويعتبر إقليم شرق المتوسط الـمُصّدر الأكبر للاجئين على مستوى العالم في ظل فرار أكثر من نصف لاجئي العالم من أفغانستان، والصومال، والسودان، وسوريا. وفي ذات الوقت، يستضيف الإقليم نسبة كبيرة من اللاجئين الذين يبلغ عددهم 17.1 مليون لاجئ على مستوى العالم، وتتعرَّض الكثير من البلدان لموجات كبيرة من الهجرة القادمة من إفريقيا والإقليم صَوْب أوروبا.

وفي إطار مهمة المنظمة الرامية إلى "تعزيز الصحة – والحفاظ على سلامة العالم – وخدمة الضعفاء"، تسعى المنظمة سعياً حثيثاً لضمان المساواة في حصول الجميع في الإقليم، بمن فيهم اللاجئون والنازحون، على الرعاية الصحية الجيدة بكرامة، دون تمييز أو التعرُّض لضائقة مالية. وفي اليوم العالمي للاجئين 2018، ندعو العالم للانضمام إلى دعوتنا للمحافظة عل صحة جميع اللاجئين والنازحين وحمايتها في إقليم شرق المتوسط، وغيره من الأقاليم.

الصفحة 188 من 269

  • 183
  • 184
  • 185
  • 186
  • 187
  • 188
  • 189
  • 190
  • 191
  • 192
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة