WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

كوفيد-19 يهيمن على مناقشات الدورة السابعة والستين للّجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط

القاهرة، 12 أكتوبر/ تشرين الأول 2020 - بدأ الاجتماع السنوي للجنة منظمة الصحة العالمية الإقليمية لشرق المتوسط اليوم الاثنين، 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، بتركيز قوي على جائحة كوفيد-19.

وناقش وزراء وممثلون من جميع أنحاء الإقليم تأثير الجائحة على النُّظُم الصحية والمجتمع بشكل عام، وقد تأثر المؤتمر نفسه بالجائحة، إذ اجتمع المشاركون إلكترونياً عبر الإنترنت وليس بالحضور الشخصي.

وفي خطابه الافتتاحي، تقدَّم الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، بخالص تعازيه إلى الضحايا والأسر والمجتمعات التي تضرّرت بشدة في الأشهر الأخيرة. وأشاد بالعاملين الصحيين وغيرهم من العاملين في الخطوط الأمامية، الذين دَفع بعضهم حياتهم ثمناً لحماية وخدمة مجتمعاتهم.

وأشار الدكتور المنظري إلى أن جائحة كوفيد-19 سلطت الضوء على الحاجة إلى التضامن والتعاون بين البلدان. وذكر أن جهود الاستجابة للجائحة في الإقليم قد عزَّزها الدعم السخي المُقدَّم من الجهات المانحة والبلدان، الذي بلغ مجموعه 400 مليون دولار أمريكي حتى الآن، ولكن هناك حاجة إلى المزيد. وأضاف أن الجائحة قد كشفت عن ثغرات خطيرة ونقاط ضَعف أساسية في المؤسسات والاقتصادات والنُظم الصحية، ليس في الإقليم فحسْب، بَل وعلى الصعيد العالمي أيضاً، وأن هناك عواقب اقتصادية فادحة محتملة. ويواجِه العديد من بلدان الإقليم بالفعل عدم استقرار سياسي واقتصادي واجتماعي، ونزاعات، وكوارث طبيعية، وفقراً، ونزوحاً للسكان، ومن المرجح أن تدفع الجائحة أكثر من 34 مليون شخص إلى براثن الفقر المدقَع بحلول نهاية العام.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، متحدثاً عن بُعد في الجلسة السابعة والستين للّجنة الإقليمية، إنه على الرغم من أن معظم بلدان الإقليم ليست من بين أكثر البلدان تضررًا من جائحة كوفيد-19، فإن العواقب الاجتماعية والاقتصادية وخيمة. وشدَّد الدكتور تيدروس على ضرورة مواصلة التحلي باليقظة لأن عدد الحالات مستمر في التزايد، مما يجعل معظم الناس على مستوى العالم عرضة للإصابة. وأكَّد أن السكان الأصحاء والتغطية الصحية الشاملة والأمن الصحي أمورٌ لا ينفصِل بعضها عن بعض، وأن الاستثمار في الصحة أصبح الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى. وحذر البلدان من أن التقدُّم والمكاسب التي تحققت بشِق الأنفُس في مجال الصحة العامة يمكن أن تضيع بسهولة لأن الجائحة تعرقِل الحصول على الخدمات الصحية الأساسية.

وطمأن المدير العام البلدان بأن المبادرات الدولية من شأنها أن تساعد على ضمان التوزيع العادل لأي لقاح مأمون وفعّال يصبح متاحاً على جميع البلدان في الإقليم وخارجه. وتقود منظمة الصحة العالمية وشركاؤها هذه الجهود من خلال مبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة مرض كوفيد-19 (ACT) ومرفق كوفاكس. ولكن يجب ألا تكتفي البلدان بانتظار لقاح فحَسْب، بل يتعيّن عليها أن تُركِّز على تدابير الصحة العامة من أجل التصدّي للجائحة في غضون ذلك،

ومن جانبه، حذَّر رئيس الدورة السابقة للّجنة الإقليمية، معالي الدكتور سعيد نمكي، وزير الصحة والتعليم الطبي في جمهورية إيران الإسلامية، من انخفاض مستوى الحصول على الخدمات الصحية الأساسية. وقال إن جائحة كوفيد-19 تُلقِّن العالَمَ دروساً مهمةً، منها الحاجة إلى قيادة قوية، وتضامُن أكبر بين الناس والبلدان، واستخدام التدخلات القائمة على البراهين، وإنشاء بنية أساسية سليمة لتكنولوجيا المعلومات لمواكبة طرق العمل الجديدة في زمن كوفيد-19. وأشاد الدكتور سعيد بالدور القيادي العالمي لمنظمة الصحة العالمية في دعم الجهود القُطرية الرامية إلى القضاء على الأمراض السارية والحد من انتقالها وتحسين الصحة العامة.

وقالت معالي الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان في مصر، ورئيسة اللجنة الإقليمية لهذا العام، إنه من أجل التغلب على الفيروس يجب تعزيز الاستجابة الجماعية والتعاونية بين البلدان بدعم تقني من منظمة الصحة العالمية. وأشادت بقيادة المنظمة في الاستجابة لهذا التحدّي الصحي العالمي، وأعربَت عن تقديرها لمبادرة المدير الإقليمي إلى إنشاء مجموعة عمل وزارية معنية بـجائحة كوفيد-19 وتسهيل تبادل الخبرات وأفضل الممارسات بين البلدان لمواجهة تحدياتها المشتركة.

عَرَض المدير الإقليمي على اللجنة الإقليمية تقريرَه حول أعمال منظمة الصحة العالمية في إقليم شرق المتوسط خلال عام 2019 . وركز عرضه على جائحة كوفيد- 19 والآثار المترتبة عليها. وذكر أن الجائحة أدت إلى اضطرابات جسيمة في النظم الصحية والاقتصادات و المجتمعات، إذ حدث ما يقرب من2.6 مليون حالة إصابة في الإقليم، ولقي أكثر من 66 ألف شخص حتفهم، وتأثرت فرص الحصول على الرعاية الصحية. ولكنه أشار إلى أنه في الوقت الذي تمثل فيه هذه الجائحة اختباراً للنظم الصحية فقد مثل أيضاً فرصة لإحداث تغيير إيجابي وحشد الدعم من أجل الاستثمار في الصحة، وتحفيز الابتكار في تقديم الرعاية الصحية. وأكد أن الرؤية الإقليمية، الصحة للجميع وبالجميع، باتت أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى، فقد أظهرت الجائحة أن أي تهديد لصحة شخص واحد هو تهديد للجميع.

وسلطت المداخلات التي قدمها السادة وزراء الصحة وغيرهم من ممثلي الدول الأعضاء الضوء على التحديات التي يواجهونها أثناء الاستجابة لـ جائحة كوفيد-19، ومع ذلك ، عكست العديد من الأمثلة طرقًا جديدة في معالجة الجائحة. كما أعربوا عن دعمهم القوي لتعددية القطاعات، ونهج الصحة في جميع السياسات ، ونُهج الحكومة بأسرها والمجتمع ككل ، فضلاً عن التضامن داخل البلدان وفيما بينها.

وتم عرض تجارب الدول الأعضاء كجزء من المبادرات الإقليمية والجهود البحثية الدولية التي أظهرت حرصاً شديداً على تعلم الدروس وإعادة البناء بشكل أفضل في فترة ما بعد الجائحة.

واختتم الدكتور المنظري الجلسة بتوجيه الشكر إلى جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية أينما يخدمون، وإلى كل مَنْ يعمل على تحقيق أهداف الصحة العامة.

افتتاح الدورة السادسة والسبعون للّجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط

11 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، القاهرة – في ظل جائحة كوفيد-19، ستُعقد الدورة السابعة والستون للّجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إلكترونياً لأول مرة على الإطلاق. وسيتواصل عبر الإنترنت وزراء الصحة وممثلون رفيعو المستوى من 22 بلداً في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، جنبًا إلى جنب مع المنظمات الشريكة والمجتمع المدني، لمناقشة القضايا الصحية خلال هذه الدورة التي تُعقد يومَي 12 و13 تشرين الأول/أكتوبر 2020.

وسيوجه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، كلمة رئيسية مصورة بالفيديو خلال الجلسة الافتتاحية للجنة الإقليمية التي تبدأ في العاشرة من صباح الاثنين، 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2020.

كما يتحدث في الجلسة الافتتاحية كل من المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، والمدير الإقليمي لشرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري، ورئيس الدورة السادسة والستين للّجنة الإقليمية معالي الدكتور سعيد نمكي وزير الصحة والتعليم الطبي بجمهورية إيران الإسلامية.

وعلى مدى يومين، سيناقش ممثلون من البلدان قضايا الصحة العامة الرئيسية ذات الأولوية، ويأخذ تأثير جائحة كوفيد-19 مكاناً بارزًا على جدول الأعمال.

وللجائحة تأثير ملحوظ في إقليم شرق المتوسط، كما هو الحال في سائر أقاليم العالم، وسوف يستعرض الممثلون تطورات الجائحة ووضعها الحالي، بما في ذلك الاستجابة لكوفيد-19 عبر أنحاء الإقليم. وسيناقشون التأثير المباشر لكوفيد-19على معدلات الاعتلال والوفيات والتأثير الأوسع للجائحة على الخدمات الصحية الأساسية وعلى استراتيجية منظمة الصحة العالمية في المستقبل.

وفي حين شهدت بعض البلدان انخفاضًا متقطعًا أو استقرارًا في أعداد الحالات في الأسابيع الأخيرة، استمرت حالات التفشي والموجات الارتدادية الجديدة. وفي الوقت نفسه، يُعتبر الحصول على الخدمات الصحية الأساسية حالياً دون المستوى المنشود بسبب توجيه الموارد الشحيحة إلى مكافحة الجائحة، كما أن تدابير القيود الاجتماعية مثل الإغلاق تُعطِّل تقديمَ الخدمات. وعلاوة على ذلك، فإن الخوف والمعلومات الخاطئة تمنع الناس من الوصول إلى المرافق الصحية للحصول على خدمات أساسية مثل التمنيع والجراحة الاختيارية والتدبير العلاجي للأمراض المزمنة، مما يؤثر سلباً على المكاسب الصحية التي تحققت بشِق الأنفس.

كما أدّت جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم تحديات توفير الأدوية واللقاحات من خلال تأثير الإغلاق على سلسلة التوريد، مما أدى إلى نقص المنتجات الطبية ورفع أسعارها. وفي هذا الصدد، جرى وضع استراتيجية إقليمية جديدة لتحسين الوصول إلى الأدوية واللقاحات مع مراعاة الدروس المستفادة خلال الجائحة، وسوف تُناقَش هذه الاستراتيجية خلال الدورة السابعة والستين للّجنة الإقليمية. وتهدف الاستراتيجية إلى ضمان حصول كل فرد في الإقليم على ما يحتاج إليه من الأدوية واللقاحات الأساسية العالية الجودة دون معاناة مالية بحلول عام 2030.

ويحتل استئصال شلل الأطفال مكانة بارزة في جدول أعمال اللجنة الإقليمية لهذا العام. ويعتبر إقليم شرق المتوسط الآن الإقليم الوحيد لمنظمة الصحة العالمية الذي لا يزال شلل الأطفال متوطناً فيه، بعدما تم التأكيد في آب/أغسطس 2020 على استئصال فيروس شلل الأطفال البري من الإقليم الأفريقي. وسيناقش الممثلون مقترحًا لإنشاء لجنة فرعية جديدة معنية باستئصال شلل الأطفال والتصدّي لفاشياته لحشد الجهود لاستئصال شلل الأطفال. وفي حين ساهمت، ولا تزال تساهم، الموارد البشرية والأصول الأخرى للبرنامج الإقليمي لاستئصال شلل الأطفال مساهمة كبيرة في الاستجابة لجائحة كوفيد-19، فإن البرنامج تعرّض أيضًا لانتكاسات بسبب انخفاض أنشطة ترصُّد فيروس شلل الأطفال وتوقف أنشطة التطعيم ضد شلل الأطفال لمدة أربعة أشهر. وقد بدأت الحالات بالفعل في الارتفاع مرة أخرى في الإقليم في السنوات الأخيرة، ويمكن أن يؤدي الفشل في القضاء على شلل الأطفال في منطقة انتقال فيروس شلل الأطفال البري المتبقية، التي تضم أفغانستان وباكستان، إلى عودة ظهور المرض على المستوى العالمي.

بالإضافة إلى ذلك ، ستناقش اللجنة الإقليمية التقدم المحرز في توسيع نطاق ممارسة الأسرة وإشراك القطاع الخاص لتعزيز التغطية الصحية الشاملة ، وتعزيز خدمات المختبرات الصحية ، وتنفيذ الإطار الاستراتيجي الإقليمي لسلامة الدم وتوافره.

وتنظر اللجنة الإقليمية في المصادقة على مجموعة من القرارات المتعلقة بالقضايا الصحية الرئيسية التي تمت مناقشتها خلال الدورة 67 للجنة الإقليمية ، لتوجيه عمل المكتب الإقليمي بالتعاون مع الدول الأعضاء خلال العام المقبل وما بعده

تتولى اللجان الإقليمية تنظيم أعمال المنظمة على المستوى الإقليمي. تجتمع ‏اللجنة الإقليميـة لشرق المتوسط كل عام في بداية شهر تشرين الأول/أكتوبر ويحضرها جميع بلدان الإقليم. وتقوم الدول الأعضاء في دورات اللجنة الإقليمية بمناقشة السياسات والأنشطة والخطط المالية الإقليمية واعتمادها.

الدورة السابعة والستون للّجنة الإقليمية لشرق المتوسط

وكالات الأمم المتحدة تصدر أغنية "العودة للمدرسة"، حول العودة للدراسة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

إن ضمان استمرار التعلّم والدراسة لجميع الأطفال سواء التعلّم الشخصي أو التعلّم عن بعد يُعَدُّ أولوية مع استمرار انتشار الإصابة بكوفيد-19 عبر الإقليم وتعطّل العملية التعليمية.

انقر هنا لمشاهدة لقطات الفيديو وتحميل الأغنية والوصول إلى الإصدارات متعددة الوسائط،

عمَّان، 8 تشرين الأول/أكتوبر 2020 - كشفت وكالات الأمم المتحدة* في الإقليم اليوم عن أغنية "العودة للمدرسة"، التي تهدف إلى تشجيع جميع الأطفال والشباب في الإقليم على العودة إلى الدراسة.

إن الموسيقى وسيلة قوية لنشر الرسائل بين المجتمعات المحلية. ويمكن للأغاني المسلية أن تكون وسيلة تعليم بنفس القدر، وبخاصة للأطفال. ويأتي هذا المشروع كجزء من خطة العمل الإقليمية المشتركة لوكالات الأمم المتحدة لدعم بلدان الإقليم في وضع سياسات واستراتيجيات تضمن لجميع الأطفال مواصلة الدراسة في بيئة آمنة، سواء كان ذلك في المنزل أو في المدرسة. وتهدف وكالات الأمم المتحدة أن ترسل إلى الأطفال والآباء والمعلمين رسائل تحفيزية ومعلومات موثوقة حول العودة إلى الدراسة.

فقد حرمت جائحة كوفيد-19 نحو 110 ملايين طفل وشاب يافع من الدراسة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بسبب الإغلاق وحظر الخروج. وعلى الرغم من الجهود الكبيرة المبذولة، لم يتمكن العديد من الأطفال مواصلة أعمالهم المدرسية. ولا تزال القدرة المحدودة على الوصول الكافي إلى الإنترنت والكهرباء والأجهزة الإلكترونية تحديًا، ولا تزال الخيارات البديلة غير المتصلة بالإنترنت وتشمل الخيارات الورقية لها أهمية.

ومن المرجح أن تضغط الحالة الاقتصادية على الأسر الضعيفة، ولا سيما اللاجئين، وتضطرهم لعدم عودة الأطفال إلى المدرسة. وعلى الصعيد العالمي، تتعرّض حوالي نصف الفتيات اللاجئات لخطر التسرّب من المدرسة والانقطاع عنها. وفي إقليم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يواجه ما لا يقل عن 1.3 مليون طفل خطر عدم العودة إلى المدارس. وستعرّض هذه الأزمة الموارد والميزانيات المخصصة لقطاع التعليم للخطر.

والأغنية تشجّع الأطفال على مواصلة الدراسة على الرغم من العقبات العديدة التي قد يواجهونها، وتؤكد في الوقت نفسه على أهمية الالتزام بالتدابير الصحية الضرورية عند إعادة فتح مرافق التعليم. ويرافق الموسيقي فيديو يوضّح المبادئ التوجيهية لإعادة فتح المدارس بطريقة آمنة. ويشمل ذلك ضرورة الحفاظ على التباعد البدني، وارتداء الكمامة حسب الحاجة، وغسل اليدين والحفاظ على النظافة العامة. كما يسلط الضوء على النهج المدمج للدراسة الذي يجمع بين التدريس المباشر للأطفال وجهًا لوجه في المدرسة والتعلّم عن بعد في المنزل.

والأغنية مأخوذة من أغنية أصلية صدرت عام 1976. وأدرجتها اليونيسيف العام الماضي في أول ألبوم من نوعه لأغاني الأطفال باسم "11" * مع أغاني وكلمات لإلياس رحباني الموسيقي المشهور عالميًا.

وتأمل هيئات الأمم المتحدة أن تثبت بهذه الأغنية، إلى جانب أدوات أخرى أصدرها الشركاء في الأشهر الماضية، أن التعليم والدراسة في وقت كوفيد-19 أمر ممكن. ومع بدء العام الدراسي الجديد 2020 / 2021 في هذه الظروف الاستثنائية، تظل وكالات الأمم المتحدة ملتزمة بدعم الحكومات في العودة إلى الخطط والمبادرات الدراسية لمواصلة التعليم الجيد والشامل والمنصف بما يتماشى مع تطلعات هدف التنمية المستدامة الرابع.

وفي هذه الفترة المضطربة، التي تفاقمت بسبب الحالة الوبائية، يظل الحصول على التعليم والخدمات الأساسية الأخرى أمرًا مصيريًا لجميع الأطفال والشباب، ولا سيما الفئات الأشد ضعفًا، لإنقاذ مستقبلنا.

*منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، ووكالة الأمم المتحدة للاجئين، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)

‏لمزيد من المعلومات:

جولييت توما، يونيسف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. +962798674628

سليم عويس، يونيسف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. +962799365212

حسن النابلسي، منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابعة لليونيسيف، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. +962791368405

سامي مشا، الأونروا، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.+972542168295

تمارا الرفاعي، الأونروا، t عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.+962790900140

رولا أمين، مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.، 962790045849 +

جانا جبور، اليونسكو، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.+9613139841

عبير عطيفة، برنامج الأغذية العالمي، عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 2010666634352 +

ريم ندا، برنامج الأغذية العالمي، ريمعنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 2010666634522 +

إيناس همام عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 201000157385 +

ملاحظات للمحررين:

  • لقد تكاتف كل من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، ووكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) لترجمة الإطار العالمي لإعادة فتح المدارس (نيسان/أبريل - حزيران/يونيو 2020) إلى خطة عمل إقليمية مشار إليها في المذكرة.
  • في إطار خطة العمل الإقليمية المذكورة، نَظَّمَت الوكالات سلسلة حلقات دراسية عبر شبكة الإنترنت مع وزارات التعليم لمناقشة تأثير كوفيد-19 على التعليم، ولتبادل الممارسات الجيدة والتحديات المستمرة من أجل المضي قُدُمًا.
  • سيعقْد اجتماع وزاري حول العودة إلى الدراسة في 14 تشرين الأول/أكتوبر.

معلومات حول ألبوم «11»

أطلقت اليونيسف، بدعم من الاتحاد الأوروبي وبالشراكة مع الملحن اللبناني الشهير جاد الرحباني، مطلع عام 2019 ألبومًا باسم "11" ضم أغاني لأطفال من سوريا ولبنان والأردن وتركيا. ألف الألبوم في الأصل الموسيقي إلياس الرحباني الشهير عالميًا عام 1976 ، خلال الحرب في لبنان. أغاني الألبوم متاحة مجانيًا ويمكن تحميلها على هذا الرابط.

البيان الصحفي للمدير الإقليمي بشأن تطوير اللقاحات و مرفق كوفاكس

30 أيلول/سبتمبر 2020 - أصبح كوفيد-19 الآن جزءاً من حياتنا اليومية. فهو يؤثر على طريقة عملنا وتعلُّمنا وتواصُلنا وإدارتنا لعلاقاتنا. وبينما يتوق الناس إلى العودة إلى حياتهم الطبيعية، فإن الوضع لا يتحسَّن في الواقع.

وتتزايد الحالات الجديدة على الصعيد العالمي وفي إقليم شرق المتوسط. وقد تسبَّبت الجائحة في موت أكثر من مليون شخص على مستوى العالم، منهم أكثر من 60000 شخص في إقليمنا. وهذه ليست مجرد أرقام، بل هم أشخاص فقدو حياتهم بشكل مأساوي، تاركين أحبّاءهم يتجرّعون مرارة فقدانهم.

وأبلغ ثلاثة بلدان عن 58% من الحالات الجديدة هذا الأسبوع، وهي العراق وجمهورية إيران الإسلامية والمغرب، وشهد الأردن وتونس ولبنان أكبر زيادة في الحالات المُبلَغ عنها. كما ارتفعت الوفيات في الإقليم، حيث أبلغ بلدان فقط عن 66% من الوفيات هذا الأسبوع، هما جمهورية إيران الإسلامية والعراق. وسجَّل الأردن أكبر زيادة في الوفيات، يليه تونس ولبنان.

وأظهر كوفيد-19 أن تأهُّب العالم للاستجابة دون المستوى المطلوب بكثير. ولا نرى أي نهاية للجائحة تلوح في الأفق حتى الآن. فلا يزال سريان المرض شديداً في العديد من البلدان، ولا يزال معظم الناس عُرضة للإصابة. وبينما نعمل مع البلدان والشركاء لاحتواء سريان المرض، فإننا نتسابق أيضاً للتوصُّل إلى لقاح، وهو أسرع الطُرق وأكثرها أماناً لتحقيق مستوى المناعة الذي نحتاج إليه لحماية الناس وإنهاء الجائحة.

ويوجد حالياً 191 لقاحاً مرشَّحاً لكوفيد-19 قيد التطوير، منها 40 لقاحاً في مرحلة التقييم السريري البشري، وقد وصل من بينها 10 لقاحات إلى تجارب المرحلة الثالثة. وتُشارك سبعة بلدان في الإقليم بنشاط في المرحلة الثالثة من تجارب اللقاحات، وهي البحرين ومصر والأردن والمغرب وباكستان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ونشجِّع البلدان الأخرى في الإقليم على المشاركة بنشاط في المرحلة الثالثة من تجارب اللقاحات المضادة لكوفيد-19.

وعند التوصُّل إلى لقاح مأمون وفعّال، يهدف مرفق كوفاكس (الذي تقوده منظمة الصحة العالمية، والتحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، والائتلاف المعني بابتكارات التأهُّب لمواجهة الأوبئة) إلى تنسيق إتاحة اللقاحات وتوزيعها بطريقة منصفة في جميع البلدان والمناطق، بغض النظر عن وضعها الاقتصادي.

وحتى الآن، انضم 156 بلداً إلى مرفق كوفاكس، وهو ما يمثِّل 64٪ من سكان العالم. ويُجري 38 بلداً آخر محادثات للانضمام، لذا نتوقع أن يزداد هذا العدد. وهذه إشارة واضحة إلى الثقة في المرفق. وستنضم الغالبية العظمى من بلدان الإقليم إلى مرفق كوفاكس، حيث سينضم 11 بلداً كبلدان ذاتية التمويل وستنضم بقية البلدان في إطار مبادرة الالتزام المسبق بالشراء التي طرحها التحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، وستقدِّم المبادرة الدعم المالي للبلدان المؤهَّلة حتى تتمكَّن من شراء اللقاح، بناءً على وضعها الاقتصادي.

وفور إثبات مأمونية اللقاح وفعاليته والتصريح باستخدامه، تنصح المنظمة جميع البلدان بتوزيع جرعات تغطي 20% من سكانها، بدءاً بالفئات الشديدة التعرُّض للخطر من العاملين في مجال الرعاية الصحية، وكبار السن، ومن يعانون من حالات صحية كامنة. والتوزيع العادل للقاحات ليس الإجراء الصحيح الذي ينبغي القيام به فحسب، بل هو التصرُّف الذكي الذي ينبغي القيام به لمكافحة الجائحة.

وسيكثر الطلب على لقاح كوفيد-19، ولذا اتخذت بعض البلدان خطوات لحماية سكانها عن طريق تأمين إمدادات اللقاحات بشكل مباشر.  ومن الطبيعي أن قادة الدول يريدون حماية شعوبهم أولاً، ولكن التصدي لهذه الجائحة العالمية يجب أن يكون جماعياً، وينبغي لقادة البلدان التعامل مع الأمر من منظورٍ شامل. فعلينا أن نتجنب "قومية اللقاحات" إذا أردنا إيقاف الجائحة بسرعة وكفاءة.

وإذا لم نتعاون معاً في وضع خطة عالمية لإدارة توزيع اللقاحات بطريقة عادلة، فقد تحدث ارتفاعات في الأسعار لا داعي لها، مع تكدُّس اللقاحات في بعض الأماكن دون داعٍ ونقصها بما يُهدِّد الحياة في أماكن أخرى. وقد يؤدي الشراء الفردي للقاحات أيضاً إلى المجازفة بدفع ثمن لقاح لا تَثْبُت مأمونيته أو فعاليته في نهاية المطاف. ويؤدي الانضمام إلى مجموعة اللقاحات في إطار مرفق كوفاكس إلى التخفيف من حدة هذا الخطر.

وكما قال الدكتور تيدروس، المدير العام للمنظمة: لن ينعم أحدٌ بالأمان حتى ينعم الجميع بالأمان. فمن المهم أن نتعاون معاً لضمان أن يحصل على لقاح كوفيد-19 كلُ مَن يحتاج إليه على مستوى العالم.

الصفحة 157 من 269

  • 152
  • 153
  • 154
  • 155
  • 156
  • 157
  • 158
  • 159
  • 160
  • 161
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة