WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

تدعم كندا جهود منظمة الصحة العالمية المبذولة لتعزيز صحة المواليد حديثي الولادة في تونس أثناء كوفيد-19

canadian-support-newborn-health-tunisia

تونس ، 15 مارس 2021 - بدعم من الحكومة الكندية، تعمل منظمة الصحة العالمية على تعزيزالرعاية الصحية للأطفال حديثي الولادة في تونس كجزء من دعمها المستمر لمجال الصحة الإنجابية.

سيعززهذا الدعم الحاسم البالغ 500000 دولار كندي الجهود الجارية لتعزيز بناء قدرات العاملين الصحيين باستخدام المعدات الطبية المتخصصة لخدمات حديثي الولادة. كما ستدعم خدمات الرعاية الصحية للأطفال حديثي الولادة في مركز الولادة والأطفال حديثي الولادة في تونس، وخدمة حديثي الولادة في مستشفى شارل نيكول، وخدمة طب الأطفال حديثي الولادة في مستشفى الهادي شاكر في صفاقس.

يشمل دعم مركز الأمومة وحديثي الولادة، على سبيل المثال, سيارة إسعاف مجهزة لرعاية الأطفال حديثي الولادة، و 12 حاضنة للإنعاش، و4 مراوح لحديثي الولادة، 6 محطات ضخ حقن، و4 أجهزة مراقبة.

canada-supports-newborn-health-in-tunisia

وقام د.فوزي مهدي وزير الصحة التونسي، وسعادة السيد باتريس كوزينو سفير كندا في تونس، و د. إيف سوتيران ، ممثل منظمة الصحة العالمية في تونس، بزيارة المركز التونسي للأمومة وحديثي الولادة لتسليم المعدات المقدمة إلى وزارة الصحة.

حيث أعرب وزير الصحة عن تقديره لالتزام كندا بدعم الخدمات الصحية في تونس، وكذلك الجهود التي تبذلها الحكومة الكندية لدعم الاستجابة الوطنية لكوفيد-19 كما أشاد سفير كندا بجهود وزارة الصحة في تعزيز النظام الصحي.

و قال د. إيف سوتيران ، ممثل منظمة الصحة العالمية في تونس "تهنئ منظمة الصحة العالمية العاملين الصحيين في مركز الأمومة وحديثي الولادة على عملهم الدؤوب لضمان حصول الأمهات والأطفال حديثي الولادة على الرعاية الصحية اللازمة، لا سيما أثناء كوفيد- 19 وأضاف: "لقد أتاح لنا الدعم المستمر من كندا العمل بشكل وثيق مع وزارة الصحة لتسهيل توفير هذه المعدات المنقذة للحياة".

للمزيد من المعلومات:

ليلى مروان
مسؤولة الاتصال بمكتب منظمة الصحة العالمية 
تونس
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

بيان المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بشأن مرور 10 سنوات على بداية الأزمة السورية

who-staff-and-young-boy-bump-elbows

15 آذار/مارس 2021 - بعد مرور عشر سنوات بالضبط على بداية الصراع في سوريا، ظهرت تحديات جديدة تتسبب في استمرار معاناة الشعب السوري، الذي أنهكه بالفعل الصراعُ الدائر والعنف وهشاشة الوضع السياسي وعبء الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية غير المُلباة.

وقد جلبت جائحة كوفيد-19 والأزمة الاقتصادية الإقليمية مزيداً من الدمار للأفراد والمجتمعات في جميع أنحاء سوريا. ونظراً لهشاشة الوضع، من المرجَّح أن يعجز النظام الصحي عن التصدي الناجح لكوفيد-19، وعن مواكبة الجهود العالمية الرامية إلى وقف انتشاره.

ولأن أكثر من 90% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، لا يستطيع كثير من الناس تحمُّل تكاليف الخدمات الاجتماعية الأساسية، ومنها الرعاية الصحية. وكان للصراع أثر بالغ على جميع السوريين، لا سيما الفئات الأضعف مثل النساء والأطفال والنازحين داخلياً والأشخاص ذوي الإعاقة.

ومع تحوُّل الوضع إلى حالة طوارئ طويلة الأمد، تتزايد الاحتياجات العامة. فأكثر من نصف سكان سوريا، البالغ عددهم 20.5 مليون نسمة، في حاجة ماسة إلى الخدمات الصحية. ويحتاج 15% من السكان على الأقل إلى خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي، وقد زادت هذه النسبة منذ ظهور كوفيد-19، كما أن نقص مياه الشرب المأمونة، الذي يُعزى جزئياً إلى استهداف شبكات المياه، قد جعل نسبةً تصل إلى 35% من السكان تعتمد على مصادر بديلة للمياه، غالباً ما تكون غير مأمونة. وهناك في شمال غرب سوريا عدد أكبر من الأشخاص الذين لا يحصلون على مياه مأمونة.

وما يقرب من ثلث السكان جميعاً –ومعظمهم من النساء والأطفال– لا يزالون نازحين داخلياً في مخيمات أو مستوطنات شبيهة بالمخيمات في الشمال الغربي والشمال الشرقي، ويعانون من محدودية فرص الحصول على الغذاء والمأوى ومياه الشرب المأمونة والخدمات الصحية وخدمات الإصحاح. وقد عانى سوريون كثيرون من إعاقات ناجمة عن الصراع، ومن المحتمل أن يعاني نصفهم تقريباً من عاهات تستمر طوال العمر وتتطلب دعماً متخصصاً. وفي ظل النقص الشديد في الخدمات التقويمية والرَّأبيَّة لمعالجة المصابين بجروح خطيرة، والافتقار إلى الجراحة الطارئة للمصابين بإصابات شديدة، تكون فرص تلبية احتياجات هذه الفئات السكانية المستضعفة محدودة.

ويموت الناس مبكراً بسبب عدم توفر الإجراءات المنقذة للحياة ونقص الأدوية اللازمة لعلاج الأمراض المزمنة. كما أن بعضاً من أشد الاحتياجات الإنسانية داخل سوريا ناتجٌ عن ارتفاع معدل انتشار الأمراض غير السارية، وعن نقص المرافق العلاجية المتخصصة لعلاج السكان السوريين من السرطان والأمراض المزمنة والإصابات والإعاقات.

وأما حالة البنية الأساسية للرعاية الصحية، فهي من الأمور التي تثير قلقاً بالغاً. فإن ما يقرب من ربع جميع المستشفيات وثلث مراكز الرعاية الصحية الأولية لا تزال متوقفة عن العمل، وغير قادرة على تلبية الاحتياجات الصحية المتزايدة. وتُشير بيانات حديثة لمنظمة الصحة العالمية إلى أنه لا يعمل بكامل طاقته في شمال شرق سوريا سوى مستشفى واحد من أصل 16 مستشفى عامّاً، وأما المستشفيات الأخرى، فتعمل بشكل جزئي أو لا تعمل على الإطلاق.

ويؤثر التراجع الاقتصادي وارتفاع معدلات التضخم اللذان تفاقما بسبب جائحة كوفيد-19 تأثيراً بالغاً على سُبُل العيش. ولهما أيضاً أثر كبير على البرامج الإنسانية، وهو ما يؤثر في قدرة الجهات الفاعلة في مجال العمل الإنساني على تنفيذ مشروعاتها وبرامجها بفعالية دعماً للمستضعفين من الأطفال والنساء والرجال. ولا تزال العقوبات المفروضة على البلد تؤدي إلى تفاقم الوضع المُثقَل أصلاً بأعباء تفوق طاقته، وهو ما يؤثر على جميع الناس والقطاعات، ويحدُّ من قدرة قطاع الصحة على تلبية الاحتياجات المتزايدة والتصدي للتهديدات الصحية.

وفي شمال شرق سوريا، حيث يعيش نحو 2.6 مليون شخص، فيما لا تزال الحالة الأمنية مضطربة في ظل وجود بؤر عنف تُسهِم في زعزعة الاستقرار وهشاشة الوضع بوجه عام. والنازحون داخلياً في هذه المنطقة من أشد الفئات ضعفاً في البلد بأكمله، كما أن معظم الذين يعيشون في المخيمات أطفال دون سن 17 سنة ونساء.

وأما في شمال غرب سوريا، فإن أكثر من ثلثي سكان الإقليم البالغ عددهم 4.1 ملايين نسمة (76% منهم من النساء والأطفال) نازحون يعيشون في مخيمات في إدلب وشمال حلب. ويعني الصراع الدائر أن المجتمعات المستضيفة والسكان النازحين قد يُجبَرون على ترك منازلهم والنزوح أكثر من مرة دون أي ضمان لسلامتهم.

منظمة الصحة العالمية في الصفوف الأمامية للاستجابة

على الرغم من جميع التحديات، استجابت منظمة الصحة العالمية بمرونة وسرعة للمخاوف والمطالب السريعة التغيُّر. وتعمل المنظمة على الوصول إلى جميع الناس في كل أنحاء سوريا من خلال مكتبها الرئيسي في دمشق ومكاتبها الفرعية في سوريا، إلى جانب عمليات عابرة للحدود من محور غازي عنتاب في تركيا. فمن دمشق، تُنسِّق المنظمة ثلاثة فرق عمل معنية بالصحة النفسية والصحة الإنجابية والإعاقة، وأربعة منتديات تنسيقية في المخيمات في شمال شرق سوريا، وخمس مجموعات دون وطنية من قطاع الصحة. ومن مدينة غازي عنتاب التركية، تُنسِّق المنظمة عمليات عابرة للحدود بالتعاون مع أكثر من 70 شريكاً.

وترفع شبكة تضم أكثر من 1700 مرفق صحي في شتى أنحاء البلد تقارير إلى نظام ترصُّد الأمراض الذي تدعمه المنظمة. ولهذا الأمر أهمية بالغة في اكتشاف الفاشيات والاستجابة لها بسرعة، لا سيما في بلد يكون سكانه مُعرَّضين بشدة للأمراض المعدية.

وفي ظل تفاقم حالة الطوارئ الإنسانية، تعمل المنظمة عن كثب مع وكالات الأمم المتحدة الأخرى والمنظمات غير الحكومية الشريكة لتنفيذ استجابة موحدة لوباء كوفيد-19. وتعمل المنظمة مع اليونيسف ومع الشركاء في جميع المحافظات الأربع عشرة في سوريا لتوفير لقاحات كوفيد-19 تكفي 20% من السكان المعرضين لخطر شديد، وذلك من خلال مرفق كوفاكس، وبما يشمل الشمال الغربي والشمال الشرقي.

وتعاونت المنظمة في عام 2020 مع جهات مانحة وطنية ودولية ومحلية لدعم أكثر من مليون إجراء طبي، وأكثر من 8 ملايين مقرر علاجي، و700 ألف استشارة لمرضى العيادات الخارجية، منها استشارات/ علاجات تتعلق بالصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي والإصابات الشديدة. وفي عام 2020، تلقى أكثر من 2.6 مليون طفل لقاحَي الحصبة وشلل الأطفال.

وعملت المنظمة جنباً إلى جنب مع متخصصين في الرعاية الصحية لتقديم أكثر من 10 آلاف جلسة لإعادة التأهيل البدني؛ وتمكنت 1500 امرأة حامل من الحصول على الرعاية المُقدَّمة من قابلات ماهرات في حالات الولادة العادية والطارئة؛ وأُحيِل 12 ألف مريض للحصول على علاج متخصص؛ وتلقى آلاف المهنيين الصحيين تدريباً شمل التدبير العلاجي السريري لمرضى كوفيد-19، والوقاية من العدوى ومكافحتها، والترصُّد والاستجابة.

إن الشعب السوري واقعٌ في أزمة تحتاج إلى حل سياسي، وفي الوقت الذي تُلتمس فيه حلول لهذه الأزمة على الصعيد السياسي، لا تزال منظمة الصحة العالمية ملتزمةً بمواصلة دعمها للشعب السوري، من خلال حماية الصحة العامة وخدمة المستضعفين. وتعمل بمقتضى رؤيتهاالإقليمية على ضمان "الصحة للجميع وبالجميع" - ومنهم الشعب السوري.

ولنتذكر، في هذه الذكرى السنوية، أن علينا أن نضطلع بمسؤولياتنا عن دعم الشعب السوري، ويجب أن نجعله يتمسك بالأمل. ولنحرص جميعاً، نحن الشركاء والمانحين والداعمين، على حشد ملايين من أهل الكرم والسخاء لتقديم الإغاثة المتواصلة.

لمزيد من المعلومات:

ايناس همام
مسؤولة الإعلام والتواصل بمكتب منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته..

وصول الشحنة الأولى من لقاحات كوفيد – 19 الممولة من الاتحاد الأوروبي من مرفق كوفاكس إلى الأردن

وصول الشحنة الأولى من لقاحات كوفيد – 19 الممولة من الاتحاد الأوروبي من مرفق كوفاكس إلى الأردنعمان، 13 آذار/مارس 2021 - استلم الأردن في 12 من آذار الشحنة الأولى من لقاح استرازينيكا المضاد لكوفيد-19 والتي تحتوي على 144,000 جرعة و ذلك عن طريق مرفق كوفاكس في مطار الملكة علياء الدولي، في عمان.

كوفاكس هو مرفق عالمي يُمثل الشراكة التي تجمع بين منظمة الصحة العالمية والتحالف العالمي للقاحات والتحصين وتحالف ابتكارات التأهب الوبائي التي تعمل على التوزيع العادل للقاحات كوفيد - 19. وتضم 190 دولة يزيد عدد سكانها عن 7 مليارات شخص وتضمن الوصول العادل والمتساوي إلى لقاحات كوفيد – 19 والتي تنقلها منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). يدعم الاتحاد الأوروبي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف عملية التطعيم الوطنية للحكومة الأردنية.

وقدم الاتحاد الأوروبي ما مجموعه 8 ملايين يورو لدعم شراء وزارة الصحة للقاحات كوفيد – 19 من خلال مرفق كوفاكس من خلال " برنامج الصحة الأردني للاجئين السوريين والأردنيين الأكثر ضعفاً"، الذي تنفذه منظمة الصحة العالمية وبتمويل من صندوق مدد. ومن المتوقع وصول شحنة ثانية من لقاحات كوفيد – 19 من مرفق كوفاكس إلى الأردن في شهر نيسان المقبل.

وقال معالي الأستاذ الدكتور نذير عبيدات وزير الصحة، "نرى الآن نتائج الشراكة مع مرفق كوفاكس، حيث يشارك الأردن كدولة ذاتية التمويل بالكامل. ويأتي هذا الإمداد في الوقت المناسب لدعم جهودنا لتسريع عملية التطعيم الوطنية ضد كوفيد - 19. وسنواصل تقديم لقاحات كوفيد – 19 للفئات السكانية الأكثر ضعفاً.".

وأشارت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة ماريا هادجيثيو دوسيو على ذلك من خلال تصريحها أنه "يقود الاتحاد الأوروبي الجهود الدولية لضمان المساواة في اللقاحات وإيصالها إلى البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. ومن خلال مساهمة الاتحاد الأوروبي البالغة 2.2 مليار يورو في مرفق كوفاكس، نهدف إلى ضمان حصول جميع شركائنا على لقاحات آمنة وفعالة. لا يسعنا إلا أن نضيف صوتنا إلى صوت الحكومة الأردنية في تشجيع الناس على التسجيل في منصة وزارة الصحة لتلقي اللقاح، حيث أصبح متاح بشكل تدريجي".

وقالت الدكتورة ماريا كريستينا بروفيلي، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن: "إن لقاح كوفيد – 19 هو أداة رئيسة في السيطرة على الجائحة. وكشريك رئيسي في كوفاكس، تقدم المنظمة الدعم الكامل لوزارة الصحة في تخطيط وتنفيذ ومتابعة عملية التطعيم الوطنية."

"بعد مرور عام على إعلان كوفيد -19 كجائحة، تجلب كل عملية تسليم لقاحات الأمل في التعافي وتقربنا خطوة واحدة من عودة الحياة الطبيعية لملايين الأطفال في الأردن. وتفخر اليونيسف بدعم وزارة الصحة وشركائنا ليكونوا جزءًا من هذا التوزيع العالمي العادل للقاحات " علقت تانيا شابويزات، ممثلة اليونيسف في الأردن.

لمزيد من المعلومات:

منظمة الصحة العالمية- الأردن

بنان خرابشة
مسؤولة الإعلام والاتصال
البريد الالكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
موبايل: +962799324142

وصول أولى لقاحات "كوفيد-19" إلى جيبوتي

جيبوتي هي ثاني دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتلقى لقاحات "كوفيد-19" من خلال منظومة كوفاكس

First COVID-19 vaccines arrive in Djibouti

جيبوتي 6 آذار/مارس 2021 – مع وصول الشحنة الأولى من لقاحات أسترازينيكا/معهد سيروم للأدوية في الهند (SII) إلى مطار جيبوتي الدولي، تكون جيبوتي هي الدولة الثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تتلقى لقاحات "كوفيد-19". تم تسليم اللقاحات بدعم من اليونيسف من خلال كوفاكس، وهو تحالف تقوده منظمة الصحة العالمي والتحالف الدولي للقاحات (Gavi) وتحالف ابتكارات التأهب الوبائي (CEPI)، ويضمن التوزيع العادل والمنصف للقاحات "كوفيد-19" على البلدان بغض النظر عن مستوى دخلها.

يأتي التسليم بعد وصول كمية من الحقن المستخدمة للقاح، وهي جزء من المخزون العالمي الممول والمدعوم من (Gavi)، والذي قامت اليونيسف بتسليمه نيابة عن منظومة كوفاكس، وذلك يوم السبت الماضي الموافق 27 شباط/فبراير 2021. هذا وقد عملت منظمة الصحة العالمية مع السلطات الوطنية المحلية لوضع استراتيجية لتنفيذ عملية التلقيح والتي تشمل تدريب طواقم القائمين على التلقيح وضمان سلامة اللقاح ومراقبة الآثار الجانبية.

سوف تستخدم هذه الشحنة الأولى من اللقاحات لتلقيح العاملين في مجال الرعاية الصحية والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا والأشخاص المصابين بأمراض مصاحبة.

تهدف البلاد من خلال هذه المساهمة والتزام جيبوتي بمواصلة جهودها للحد من انتشار الجائحة والقضاء عليها، إلى ضمان استمرارية عمل المرافق وإمكانية توفير الخدمات الأساسية.

أعرب معالي وزير الصحة، محمد ورسمه ديريه عن تقديره لعمل جميع الشركاء الذين مكّنوا جيبوتي من تلقي لقاحات ضد "كوفيد-19" من خلال منظومة كوفاكس.

قال معالي محمد ورسمه ديريه: "إن اللقاحات جزء مهم من السيطرة على انتشار الفيروس والعودة إلى الحياة الطبيعية في نهاية المطاف". وحث المستحقين على التسجيل والتطعيم في أسرع وقت ممكن.

تمكنت جيبوتي، على صعيد الوضع العالمي، من احتواء انتشار الفيروس في البلاد من خلال الإجراءات الوقائية. هناك 6102 شخصًا في البلاد ممن تم تشخيص إصابتهم بفيروس "كوفيد-19"، و63 حالة وفاة بسبب الإصابة بهذا الفيروس، وذلك منذ ظهور أول حالة في جيبوتي في 18 آذار/مارس 2020.

وقالت ميلفا جونسون، ممثلة اليونيسف في جيبوتي: "تدخل جيبوتي اليوم مرحلة جديدة في مواجهة "كوفيد-19"، وذلك بفضل منظومة كوفاكس ومساهمة (Gavi) والتزام السلطات الجيبوتية". وأضافت جونسون: " إننا وشركاؤنا ننتظر بفارغ الصبر البدء في عملية تلقيح الأشخاص المؤهلين لذلك من أجل ضمان أقصى قدر من الحماية للسكان ووضع حد لهذه الجائحة والعودة إلى الحياة الطبيعية."

وقال الدكتور منذر لطيف، ممثل منظمة الصحة العالمية في جيبوتي: "يمثل وصول هذه اللقاحات مرحلة جديدة في الاستجابة المستمرة لـ "كوفيد-19" في جيبوتي. كلما زاد عدد الأشخاص الذين حصلوا على التلقيح كلما ازدادت فعالية اللقاحات في إبطاء انتشار الفيروس وخفض معدلات الإصابة به وحماية المجتمع بأسره"، وأضاف: "لكن علينا أن نتذكر دائمًا أن اللقاحات وحدها لا تقضي على الفيروس إلا عندما يتم دمجها مع جميع استراتيجيات الصحة العامة الأخرى".

وقال سعيد ريكارد لاكورت، المدير المسؤول في تحالف (Gavi) في كل من أفغانستان وجيبوتي: "إنه لمن دواعي سرورنا البالغ أن نرى لقاحات كوفاكس تهبط في مطار جيبوتي. شكرًا لجميع الجيبوتيين والشركاء الذين عملوا دون كلل لتحقيق هذا الإنجاز الكبير. إنها مجرد البداية، وسوف نقدم اللقاحات لجميع المحتاجين إليها."

ستعمل منظمة الصحة العالمية واليونيسف، بدعم من (Gavi)، مع حكومة جيبوتي لإطلاق حملة التلقيح الوطنية وتعميمها لكي تصل إلى جميع الأشخاص المؤهلين للحصول على اللقاحات.

ملاحظة إلى المحررين:

تهدف منظومة كوفاكس إلى ضمان حصول جميع البلدان المشاركة في المرفق (حاليًا 190 بما في ذلك جيبوتي) على اللقاحات بشكل عادل ومنصف وإلى توفير ما لا يقل عن ملياري جرعة من لقاح "كوفيد-19" لكي يتمّ تسليمها بحلول نهاية عام 2021. ومن المتوقع وصول الشحنات الإضافية من اللقاحات إلى جيبوتي في الربع الثاني من عام 2021.

لمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع:

ايناس همام
مسؤولة الإعلام والاتصال
مكتب منظمة الصحة العالمية
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الصفحة 151 من 269

  • 146
  • 147
  • 148
  • 149
  • 150
  • 151
  • 152
  • 153
  • 154
  • 155
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة