WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

وصول 854.400 جرعة من لقاح كوفيد-19 إلى مصر عن طريق كوفاكس

 وصول 854.400 جرعة من لقاح كوفيد-19 إلى مصر عن طريق كوفاكس

القاهرة، 1 أبريل 2021- تلقت مصر، مساء أمس، ما يزيد على 850 ألف جرعة من لقاح كوفيد-19 تم شحنها عن طريق منظومة كوفاكس. فبعد مضي قرابة العام على مواجهة مصر لانتشار فيروس كورونا، هبطت طائرة في مطار القاهرة الدولي محملة ب 854.400 جرعة من لقاح أسترازينيكا أكسفورد.

ووفقاً لخطة وزارة الصحة والسكان، فإن هذه الجرعات ستوجه للفئات ذات الأولوية والأكثر عرضة للإصابة بدءاً بالعاملين في القطاع الصحي وكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة.

وقد وجهت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان المصرية الشكر لمنظمة الصحة العالمية ومنظمة يونيسف لدعمهم الدائم لمصر في خطتها للتصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد، ومواصلة هذا الدعم بوصول أول شحنة من لقاحات فيروس كورونا المستجد إلى مصر ضمن اتفاقية "كوفاكس" بالتعاون مع

، وذلك ضمن 40 مليون جرعة يتم الحصول عليها تباعاً. )GAVI( التحالف الدولي للأمصال واللقاحات

وأكدت وزيرة الصحة والسكان على أهمية التعاون مع المنظمات الدولية الشريكة في التصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى أن الحصول على اللقاحات يساهم في استكمال عملية التطعيم للمواطنين خاصة الفئات أكثر عرضة للإصابة بالفيروس من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، لحمايتهم من خطر الإصابة بالفيروس.

وفي هذا الصدد صرّحت الدكتورة نعيمة القصير، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر: "إن وصول اللقاحات عبر منظومة كوفاكس هو خطوة تاريخية تمثل التضامن من أجل البشرية خلال هذه الفترة غير المسبوقة التي نمر بها. وهي خطوة هامة لضمان التوزيع العالمي العادل للقاحات كوفيد-19 مما يبعث الأمل في نفوس الكثيرين، بمن فيهم الناس في مصر، من خلال تزايد تلقيح الأشخاص المعرضين للخطر، لا سيما العاملين في القطاع الصحي ومقدمي الرعاية الصحية الأساسية في الخطوط الأمامية. وفيما يتعلق بالمراجعات العلمية الدقيقة، فقد أجازت منظمة الصحة العالمية استخدام لقاحات كوفيد-19 في حالات الطوارئ استناداً إلى سلامتها وفعاليتها. ونحن جميعاً، كأفراد وأسر ومجتمعات ومؤسسات عامة وخاصة، نعمل جنبًا إلى جنب من أجل وقف هذه الجائحة من خلال مواصلة تطبيق تدابير صحية واجتماعية وقائية فعّالة مثل الممارسات الصحية والتعقيم، وتجنب الازدحام وخاصًة في المناطق المغلقة، والحفاظ على التباعد الجسدي، وارتداء أقنعة الوجه الواقية "الكمامات" إلى أن يتم تحصين معظم الناس.

وفي هذا الصدد، قال السيد جيريمي هوبكنز، ممثل يونيسف في مصر " أود أن أشدد على أهمية تلقي العاملين بالقطاع الصحي للقاحات، فهم من يتصدرون الصفوف في مواجهة فيروس كورونا. إنه سباق مع الزمن للقضاء على جائحة كورونا وتلقيح الناس، وفي هذا السباق، من الضروري جداً توافر أكبر عدد ممكن من اللقاحات المأمونة والفعالة للعاملين بمجال الصحة ".

وتحاول مبادرة كوفاكس، التي قامت بدور محوري في تسليم اللقاحات الليلة الماضية، تضييق الفجوة بين الملايين الذين يجري تلقيحهم في بعض البلدان مقارنة ببلدان أخرى لاتحصل على قدر كافي من اللقاحات. و تعد هذه الأنباء الإيجابية والمشجعة هي إلى حد ما ضوء في نهاية النفق، يلوح إلى القضاء على هذا الوباء أخيرًا في الأفق القريب. كما أنه بمثابة رمز هام لجميع الجهود التي تدعمها يونيسف ومنظمة الصحة العالمية لتقليص التفاوتات بين البلدان في الحصول على اللقاحات.

ويعمل كوفاكس الذي يشارك في قيادته كل من التحالف العالمي للقاحات والتحصين "جافي"، ومنظمة الصحة العالمية، والائتلاف المعني بابتكارات التأهب لمواجهة الأوبئة "سي. إي. بي. أي"، في شراكة مع يونيسف، فضلًا عن البنك الدولي، ومنظمات المجتمع الدولي، والمصنعين وغيرهم.

ويمثل إنشاء منظومة كوفاكس إقرارًا جماعيًا بضرورة الوصول العادل إلى لقاحات كوفيد-19. فلا أحد في مأمن إلى أن يصبح الجميع في أمان وسلامة. وبالنيابة عن جميع الذين سيتم تلقيحهم عن طريق كوفاكس في مصر، تتوجه وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، ومنظمة يونيسف بخالص الشكر إلى حكومات الولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، والمملكة المتحدة، والاتحاد الأوروبي، واليابان، وكندا، والعديد من الحكومات الأخرى على دعمها لهذا الهدف.

وصرّح السيد جوناثان ر. كوهين، سفير الولايات المتحدة لدى مصر، بقوله: "أعلنت الولايات المتحدة عن التبرع بأربعة مليارات دولار لدعم الدور الهام والحيوي لمبادرة كوفاكس. ويسعدنا أن نشهد تسليم أول شحنة من ملايين الجرعات من التطعيمات إلى مصر الليلة. هذه أول الدفعات التي ستساعد مصر، شريكتنا الاستراتيجية، في التغلب على هذه الجائحة".

وقال الدكتور سيريل جان نون، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى مصر: "إن التحديات العالمية لا يمكن التصدي لها إلا على المستوى الدولي - فالوباء لا يتوقف عند الحدود. وتوفير اللقاحات الذي نشهده اليوم هو نتيجة ملموسة للجهود الدولية العظيمة الجارية، وألمانيا تعتز وتفتخر كثيرًا بكونها جزءاً من تلك الجهود. فمبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 وكوفاكس يمثلان استجابتنا متعددة الأطراف والشاملة للجائحة. ولا يمكن لأي بلد أن يكون آمنا ما دام الآخرون ليسوا كذلك."

وقال السير جيفري آدمز، السفير البريطاني لدى مصر: "يسعدني أن أرى أن الشحنة الأولى التي تتم في إطار خطة كوفاكس للقاحات قد وصلت الآن إلى مصر. ومنذ بداية هذه الأزمة، كانت المملكة المتحدة ملتزمة بضمان التوزيع العادل للقاحات بين جميع البلدان، وحماية أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها. ولهذا تعهدت المملكة المتحدة بتقديم مساعدات تبلغ 1.3 مليار جنيه استرليني للقضاء على جائحة كوفيد-19 ووضع حد لها في أسرع وقت ممكن، وقد وضعنا أكثر من 548 مليون جنيه استرليني في خطة التزام السوق المسبق لكوفاكس (COVAX AMC). وهذه الـ 850,000 جرعة التي تم تسليمها اليوم هي خطوة أولى عظيمة - أو دفعة إيجابية، كما نقول نحن في المملكة المتحدة. غير أننا بحاجة إلى الحفاظ على هذا الزخم. ونحن نتعهد بتقديم 1.65 مليار جنيه استرليني إلى التحالف العالمي للقاحات والتحصين "جافي"، على مدار السنوات الخمس المقبلة - لضمان وصول الجميع إلى اللقاحات بشكل عادل ومنصف.

كما تحدث السفير كريستيان برجر، رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر عن إسهامات الاتحاد الأوروبي في التصدي للجائحة وأثارها قائلًا: "تتلقى مصر اليوم أول شحنة من كوفاكس. وقد سبق وأن أطلق الاتحاد الأوروبي مبادرته التي تحمل اسم "فريق أوروبا"، حيث تعمل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، جنبًا إلى جنب، مع المؤسسات المالية الأوروبية على دعم البلدان الشريكة في مكافحة جائحة فيروس كورونا والآثار الناجمة عنه. وتصل حزمة المساعدات التي يقدمها "فريق أوروبا" إلى ما يقرب من 38.5 مليار يورو. ويتعهد الاتحاد الأوروبي بضمان حصول كل من يحتاج إلى لقاح عليه في أي مكان في العالم. فلا أحد في مأمن إلى أن يصبح الجميع في أمان وسلامة. وكوفاكس هو أفضل وسيلة لتحقيق التضامن الدولي في مجال اللقاحات. وقد أسهم "فريق أوروبا" بما يزيد عن 2.2 مليار يورو، بما في ذلك مليار يورو من ميزانية الاتحاد الأوروبي، مقدمة إلى منظمة كوفاكس للمساعدة في تأمين 1.3 مليار جرعة من اللقاحات. ويأتي هذا بالإضافة إلى الإسهامات الوطنية المقدمة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. فقد تسنى لكوفاكس توفير واحد من ثلاثة لقاحات تم الوصول إليها من خلال دعم "فريق أوروبا". وإنه لمن دواعي سروري أن تصل الشحنة الأولى لكوفاكس إلى مصر، وهي بلد شريك رئيسي في المنطقة. ومنذ مارس 2020، قدم النهج الذي يتبعه "فريق أوروبا" إطار العمل للاستجابة المتسقة في مواجهة كوفيد-19 في مصر. لقد قمنا بتعبئة 1.8 مليار يورو في شكل منح وقروض وضمانات للمساعدة في التخفيف من تأثير تفشي الوباء استجابة للأزمة الصحية الطارئة التي نشهدها في الوقت الراهن، وما ينجم عنها من احتياجات اجتماعية واقتصادية وصحية." وقال السيد لويس دوماس، سفير كندا في مصر: " "إن كندا ملتزمة ببذل جهود حثيثة على الصعيد العالمي من أجل إنهاء جائحة كوفيد-19 والآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية المدمرة التي تخلفها على الفئات الأكثر احتياجاً، سواء هنا في مصر أو في جميع أنحاء العالم".

ملاحظات للمحررين

رابط: تنزيل محتوى الوسائط المتعددة بما في ذلك الصور للقاحات التي تصل إلى مصر بعد أن نقلتها يونيسف. (سيتم إتاحة مواد إعلامية إضافية في أقرب وقت).

قائمة بالمساهمات المعلنة المقدمة من المانحين لجافي وخطة التزام السوق المسبق لكوفاكس Gavi COVAX AMC متاحة هنا.

يعمل كوفاكس على ضمان حصول جميع البلدان المشاركة في المرفق (حاليًا 190 دولة بما فيها مصر) على وصول عادل إلى ما لا يقل عن ملياري جرعة من لقاح كوفيد-19 بحلول نهاية عام 2021. ومن المتوقع أن تصل الشحنات الإضافية من اللقاحات لمصر في الربع الثاني من عام 2021.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

وزارة الصحة والسكان
الدكتور خالد مجاهد
مساعد وزير الصحة والسكان للإعلام الصحي والتوعية والتواصل المجتمعي والسكاني

يونيسف
جوناثان كريكس
رئيس قسم الإعلام
يونيسف في مصر
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هالة أبو خطوة
المدير الإعلامي
يونيسف في مصر
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

منظمة الصحة العالمية في مصر
رقية فنصوة
مسئولة التواصل بمكتب منظمة الصحة العالمية في مصر
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 

كلمة المدير الإقليمي في جلسة الإحاطة الإعلامية للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط

1 نيسان/أبريل 2021 - أتمنّى لكم يومًا طيبًا. وأوَدُّ أن أرحِّب بكم جميعًا اليوم في هذه الإحاطة الإعلامية، وأوَدُّ أيضًا أن أرحِّب ترحيبًا حارًّا بزميلي تيد شايبان، المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتتمتع منظمة الصحة العالمية واليونيسف بتاريخ طويل من العمل يدًا بيد لمعالجة مجموعة من أكثر المشاكل إلحاحًا فيما يتعلق بصحة سكان إقليمنا وعافيتهم.

وقد وصلت هذه الشراكة القوية إلى ذروتها الآن أثناء جائحة كوفيد-19، حيث نواجه تهديدًا عالميًّا يتطلب بذل مزيد من الجهود المنسَّقة. وإنني فخور بأن فِرَقنا - بالتعاون مع العديد من الشركاء الآخرين - موجودة في الميدان، وتقود الاستجابة لكوفيد-19، حتى في أكثر الأماكن صعوبة.

ويُحزنني أن أُبلغكم أننا ما زلنا نرى اتجاهًا يبعث على القلق فيما يتعلق بعدد الحالات في إقليم شرق المتوسط - الذي يضم، كما تعلمون، 22 بلدًا ومنطقة من المغرب غربًا إلى أفغانستان شرقًا.

وأَبلغ أربعة عشر بلدًا عن زيادة كبيرة في الحالات الأسبوعية هذا الأسبوع مقارنةً بالأسبوع الماضي. وأبلغت الأردن وإيران والعراق عن أكبر عدد من الحالات الجديدة، وأبلغت الأردن وإيران وباكستان عن أكبر عدد من الوفيات الجديدة.

وهناك عدة عوامل يمكن أن ترتبط بهذه الزيادة في الحالات الجديدة. ويمكن تفسير بعض هذه الزيادة بزيادة انتشار التحوُّرات المثيرة للقلق، التي نرصدها عن كثب.

ولكن الأهم من ذلك أنه رغم الجهود التي تبذلها البُلدان لتطبيق مختلف تدابير الصحة العامة والتدابير الاجتماعية، فإننا نلاحظ تراخيًا من قبل الأفراد في تطبيق تلك التدابير التي تشمل التباعد البدني، وارتداء الكمامات، ونظافة اليدين، والآداب التنفسية، وتجنُّب الأماكن المزدحمة، وفتح النوافذ.

ونحن نعلم جيدًا أن الناس في كل مكان يشعرون بالتعب والإرهاق، ويتعرَّض الجميع لضغوط ومطالب هائلة، بمن فيهم القادة السياسيون في كل مكان، لإيجاد مخرج من هذه الجائحة. ولكن الحقيقة هي أن الوضع لا يتحسَّن، والاتجاه الذي نشهده في العديد من البلدان يبعث على القلق.

ومع حلول شهر رمضان وعيد الفصح في جميع أنحاء الإقليم، هناك خطر من أننا سنواصل رؤية زيادات أكثر في الحالات والوفيات، كما حدث في نهاية العام الماضي أثناء فترة العطلات التي زاد فيها التواصل الاجتماعي بين الناس دون الالتزام بنصائح الصحة العامة. وبينما ندرك أن هذه المناسبات مُهمَّة وتستحق الاحتفال، فإننا نحثكم جميعًا على مواصلة حماية أنفسكم وحماية الآخرين. ونحث جميع الحكومات على تقديم الدعم اللازم الذي ظهرت ثماره خلال العام الماضي.

وشهدنا، على مدار الأشهر القليلة الماضية، بدء التوزيع التدريجي للقاحات كوفيد-19 في إقليمنا، سواءٌ من خلال إبرام البلدان اتفاقات مباشرة مع شركات تصنيع اللقاحات، أو من خلال تسليم اللقاحات عبر مرفق كوفاكس.

ويتلقَّى السكان التطعيمات في 20 بلدًا، وقد أُعطيت أكثر من 23 مليون جرعة حتى الآن. وقد استلم 12 بلد في الإقليم بالفعل اللقاحات من خلال مرفق كوفاكس، وكان آخرَها مصر واليمن، اللذان استلما أول شحناتهما بالأمس فقط. وفي حين أن شحنات مرفق كوفاكس قد لا تكون أول الشحنات التي تصل إلى البُلدان، فإنها بالغة الأهمية للبُلدان التي لا يمكنها بدء التطعيم بدون هذا الدعم.

وقد أدَّى النقص العالمي في اللقاحات إلى تأخيرات في توفير عشرات الملايين من الجرعات التي كان يعوِّل عليها مرفق كوفاكس، ولا يزال يساورنا القلق إزاء عدم الإنصاف في توفير اللقاحات وتوزيعها توزيعًا غير متكافئ في جميع أنحاء الإقليم. ومع ذلك، فإن العديد من البلدان الغنية، سواءٌ في إقليمنا، أو في جميع أنحاء العالم، قد حصلت على عدد كبير من الجرعات يتجاوز احتياجاتها.

وأوَدُّ أن أدعو تلك البلدان إلى إعطاء بعض هذه الجرعات الفائضة إلى من يحتاج إليها حتى يتسنَّى للجميع - وخاصةً في البلدان ذات الموارد المحدودة في إقليمنا - الحصول على هذه الموارد الشحيحة.

ومرفق كوفاكس على أهبة الاستعداد للتسليم، لكننا لا نستطيع تسليم لقاحات لا نملكها. وننافس البُلدان الغنية التي تشتري ملايين الجرعات مباشرةً من الشركات المُصنِّعة. وليس هناك فائز في هذه المنافسة. فنحن بحاجة إلى تزويد مرفق كوفاكس بمزيد من جرعات اللقاحات، حتى نتمكَّن من ضمان قدرة جميع البلدان على تطعيم الفئات ذات الأولوية على الأقل قبل يوم الصحة العالمي - وهو اليوم رقم 100 في السنة - وفقًا لما شدَّد عليه المدير العام للمنظمة. ولم يتبقَّ سوى 7 أيام.

ومن أجل تعظيم أثر إمدادات اللقاحات المحدودة المتاحة حاليًّا في المرحلة الأولية، فإن الأولوية تتمثل في حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية والأشخاص الأكثر عُرضة لخطر الإصابة بمرض وخيم: وهذا هو أفضل نهج لمعالجة الآثار الاجتماعية والاقتصادية المباشرة لكوفيد-19.

وضمان جودة اللقاحات ومأمونيتها وفاعليتها إحدى الأولويات القصوى للمنظمة. وتَجري عملية تطوير لقاحات كوفيد-19 على قدمٍ وساق مع الحفاظ على أعلى المعايير، وتتَّبِع المنظمة إجراءات صارمة لاعتماد لقاحات كوفيد-19 على النحو المُتَّبَع مع أي لقاح آخر.

ويساورنا القلق إزاء مستويات التردد في أخذ اللقاح في الإقليم، ونريد أن نعمل مع وسائل الإعلام وغيرها من الأطراف المعنية لبناء الثقة التي ستُعزِّز الإقبال على اللقاحات. وأدعو جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية في الإقليم الذين استفادوا من هذه اللقاحات في حماية أنفسهم إلى تبادل خبراتهم وتشجيع غيرهم على أخذ التطعيم.

ونشعر بكثير من الحماسة والتفاؤل بشأن التأثير المحتمل للقاحات على مسار الجائحة. غير أنني أؤكِّد مرة أخرى على أنه لا يمكننا الاعتماد على اللقاحات وحدها لإنهاء هذه الجائحة. ولم يحصل بعدُ كثيرٌ من الناس في المجتمع على التطعيم ولا على الحماية من المرض. وعلينا أن نواصل اتخاذ التدابير اللازمة لتجنُّب سريان العدوى.

وبعد مرور أكثر من عام على اندلاع الجائحة، فقد شهدنا تعبئة علمية لا مثيل لها، وبحثًا دائبًا عن الحلول، والتزامًا بالتضامن العالمي. وقد ساعدت مبادرات السخاء، الكبيرة والصغيرة، على توسيع نطاق الاستجابة، وحماية السكان، وتزويد المستشفيات بالأدوات التي يحتاج إليها العاملون الصحيون للحفاظ على سلامتهم ورعاية مرضاهم. وقد تضافرت الجهود الرائعة لتسريع عملية إنتاج اللقاحات وطرحها.

وعلينا أن نواصل العمل معًا حتى نتمكَّن من إنهاء هذه الجائحة. وهدفنا الرئيسي هو إنقاذ الأرواح، ولكن مكافحة الجائحة أمر بالغ الأهمية أيضًا للاحتياجات الاقتصادية للناس، ولإنقاذ سُبُل العيش.

وبدأنا نرى الضوء في نهاية النفق، ولكن لا يزال أمامنا طريق طويل علينا أن نقطعه. ويجب أن نواصل المُضي قُدُمًا معًا. ونعتمد عليكم، وعلى وسائل الإعلام والجمهور، لأداء دور رئيسي في مساعدتنا على النجاح.

اليمن تستقبل 360 ألف جرعة من لقاح كوفيد-19 عبر منظومة كوفاكس

عدن، اليمن، 31 مارس/آذار 2021 - تسلّمت اليمن اليوم 360 ألف جرعة من لقاح كوفيد-19 والتي تم شحنها عبر منظومة كوفاكس، وهي عبارة عن شراكة بين كل من الائتلاف المعني بابتكارات التأهب لمواجهة الأوبئة (CEPI)، والتحالف العالمي من أجل اللقاحات (غافي)، واليونيسيف، ومنظمة الصحة العالمية. ستعمل لقاحات استرازينيكا المرخصة والمصنعة من قبل معهد المصل في الهند على حماية العاملين الصحيين وغيرهم من الفئات السكانية ذات الأولوية والمعرضين لخطر الإصابة بكوفيد-19 ووقايتهم من الفيروس.

قام ممثل اليونيسف في اليمن السيد فيليب دواميل وممثل منظمة الصحة العالمية الدكتور أدهم إسماعيل باستلام اللقاحات في مدينة عدن برفقة كل من وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح ووكيل الوزارة الدكتور علي الوليدي. وقد وصلت اللقاحات البالغ عددها 360,000 جرعة إلى جانب 13,000 صندوق لحفظ اللقاحات و1,300,000 من المحاقن اللازمة لبدء حملة التطعيم بشكل آمن وفعال. تمثل هذه الدفعة الأولى جزءًا من 1,9 مليون جرعة ستحصل عليها اليمن مبدئيا خلال العام 2021.

يقول فيليب دواميل، ممثل اليونيسف في اليمن: "يمثل وصول الجرعات الأولى للقاح كوفيد-19 لحظات حاسمة في مكافحة الفيروس في اليمن. بينما يستمر كوفيد-19 في حصد المزيد من الأرواح في جميع أنحاء العالم، أصبح بمقدور اليمن الآن حماية الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمن فيهم العاملين الصحيين والذين سيكون بمقدورهم الاستمرار في تقديم تدخلات منقذة لحياة الأطفال وعائلاتهم". كما أضاف: "إن اللقاحات فعالة ومنقذة للحياة. لننطلق الآن في إعطاء اللقاحات للناس".

ويقول الدكتور أدهم إسماعيل، ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن: "تمثل هذه الشحنة خطوة هامة في مكافحة فيروس كوفيد -19 في اليمن، حيث ستساعد في جهود إنقاذ حياة الناس، بما في ذلك حياة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة، كما ستساعد في حماية النظام الصحي". ويضيف: "سيكون لهذه اللقاحات الآمنة والفعالة دور في تغيير الكثير من المعطيات، لكن ينبغي علينا في المستقبل المنظور أن نستمر في ارتداء الكمامات، والتباعد الجسدي وتجنب الزحام".

ويقول السيد ريحان حافظ، المسؤول الإقليمي للتحالف العالمي من أجل اللقاحات في اليمن: "يسعدنا حصول اليمن على الشحنة الأولى من لقاحات كوفيد-19 عبر منظومة كوفاكس كما نتطلع إلى إطلاق حملة التطعيم ضد الفايروس". "وبفضل عمل الحكومة اليمنية وشركاء منظومة كوفاكس، وبدعم من المانحين، بات باستطاعتنا اليوم حماية الفئات السكانية الأكثر ضعفاً. عملنا ما زال في بدايته لكن وصول الجرعات الأولى من لقاح كوفيد-19 يشكل علامة فارقة في اليمن".

يتشارك كل من الائتلاف المعني بابتكارات التأهب لمواجهة الأوبئة (CEPI) والتحالف العالمي من أجل اللقاحات (غافي) ومنظمة الصحة العالمية في قيادة منظومة كوفاكس، والتي تمثل ركيزة اللقاحات لمسرّع الإتاحة ACT لمواجهة كوفيد-19، من خلال العمل المشترك مع اليونيسف كشريك منفّذ رئيسي، وكذلك بالشراكة مع منظمات المجتمع المدني ومصنعي اللقاحات والبنك الدولي وجهات أخرى.

ملاحظات للمحررين

مواد الوسائط المتعددة ستكون موجودة على هذا الرابط حين توفرها

نبذة عن منظمة اليونيسف

تعمل اليونيسف في أصعب الأماكن في العالم للوصول إلى الأطفال الأشد حرماناً. في أكثر من 190 بلداً وإقليما، نبذل كل ما يلزم لمساعدة الأطفال في كل مكان لبناء عالم أفضل للجميع.

للمزيد من المعلومات حول اليونيسف وأنشطتها لصالح الأطفال، يرجى زيارة الرابط www.unicef.org/yemen. كما يمكن زيارة الرابط التالي لمزيد من المعلومات حول فيروس كوفيد-19 www.unicef.org/coronavirus.

تعرف على المزيد حول عمل اليونيسف بشأن توفير لقاحات كوفيد-19 من خلال الضغط هنا أو حول جهود اليونيسف في جانب التحصين بالضغط هنا.

نبذة عن منظمة الصحة العالمية

تقوم منظمة الصحة العالمية بدور ريادي عالميا في مجال الصحة العامة ضمن منظومة الأمم المتحدة. تأسست المنظمة في عام 1948، وتعمل مع 194 دولة عضواً تتوزع على ستة أقاليم، وعبر أكثر من 150 مكتباً، من أجل تعزيز الصحة والمحافظة على السلامة الصحية للعالم وخدمة الفئات المستضعفة. ويتمثل هدفنا للفترة 2019–2023 في ضمان توفير التغطية الصحية الشاملة لمليار شخص إضافي، وحماية مليار شخص إضافي من الطوارئ الصحية، وتوفير وضع صحي أفضل لمليار آخرين.

نبذة عن تحالف غافي للقاحات

تحالف غافي للقاحات هو عبارة عن شراكة بين القطاعين العام والخاص تساعد على تطعيم نصف أطفال العالم ضد بعض أشدّ الأمراض فتكاً في العالم. وقد ساعد التحالف منذ تأسيسه في عام 2000 على تحصين جيل بأكمله – أكثر من 822 مليون طفل – كما تلافى وقوع أكثر من 14 مليون حالة وفاة، مما ساعد على خفض معدل وفيات الأطفال إلى النصف في 73 من البلدان النامية. كما يؤدّي تحالف غافي للقاحات دوراً رئيسيّاً في تحسين الأمن الصحي العالمي من خلال دعم النظم الصحيّة، فضلاً عن تمويل المخزونات العالميّة من لقاحات الإيبولا والكوليرا والالتهاب السحائي والحُمّى الصفراء. وبعد عقدَين من الإنجاز، يركّز تحالف غافي للقاحات الآن على حماية الجيل القادم والوصول إلى الأطفال غير المطعّمين الذين ما زالوا متأخرين عن اللحاق بالبقية، باستخدام آليات مبتكرة للتمويل وأحدث التقنيّات - من الطائرات المسَيَّرة إلى الاستدلال البيولوجي - من أجل إنقاذ ملايين أخرى من الأرواح، والحيلولة دون اندلاع الفاشيات قبل انتشارها ومساعدة البلدان على طريق تحقيق الاكتفاء الذاتي. ويمكن الحصول على المزيد من المعلومات من خلال زيارة الموقع www.gavi.org والتواصل معنا على Facebook وTwitter.

ويجمع تحالف اللقاحات بين البلدان النامية والحكومات المانحة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف والبنك الدولي ودوائر صناعة اللقاحات والوكالات التقنية وهيئات المجتمع المدني ومؤسسة بيل وميليندا غيتس وغير ذلك من الشركاء من القطاع الخاص. ويمكن الاطِّلاع على القائمة الكاملة للحكومات المانحة والمنظمات الرائدة الأخرى التي تموِّل عمل تحالف غافي على هذا الرابط.

كافة الملاحظات للمحررين حول مبادرة كوفاكس في الرابط التالي 

قائمة التعهدات لمنظومة كوفاكس عبر تحالف غافي للقاحات في الرابط التالي

صفحة منظمة اليونيسف الخاصة بمنظومة كوفاكس 

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل بـ

أليكس ريبول-سالز
اليونيسف – اليمن
+967 712 223 001،
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أحمد بن لسود
منظمة الصحة العالمية – اليمن
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 

رسائل مكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط لشهر رمضان المبارك

Ramadan campaign 2021 key messages

حافِظ على صحتك خلال شهر رمضان

  • اتبع نظامًا غذائيًّا صحيًّا،واشرب كميات وفيرة من المياه.
  • تجنَّب التدخين، والوجبات غير الصحية، والأطعمة الغنية بالسكر.
  • اتبع تدابير سلامة الغذاء.
  • حافِظ على نشاطك، واحصل على قسط كافٍ من النوم.

حافِظ على سلامتك خلال شهر رمضان

  • اغسل يديك جيدًا مِرارًا وتَكرارًا.
  • ارتدِ الكمامة.
  • التزِم بالتباعد البدني.
  • حافِظ على آداب العطس والسعال الصحيحة.
  • تجنَّب التجمعات والفعاليات الكبيرة، خصوصاً إن كنتَ من الفئات التي يرتفع خطر إصابتها بكوفيد-19 أو تشعر بوعكة صحية.

حافظ على روح رمضان من خلال

  • التدبُّر والارتقاء والصلاة والمشاركة والرعاية - كل هذه الأمور من مسافة صحية.
  • الدعاء للمرضى، وبث رسائل الأمل والمواساة.
  • التفاعل مع العائلة والأصدقاء وكبار السن مع الحفاظ على التباعد البدني.
  • تفقد أحبائك عن طريق الهاتف أو مكالمات الفيديو.

ابحث عن طرق جديدة لمساعدة الآخرين في رمضان

  • تجنَّب التجمعات المزدحمة لمآدب الإفطار، وفكِّرْ في استخدام صناديق أو وجبات طعام فردية معبأة سابقًا.
  • استخدِم التكنولوجيا الرقمية لتنظيم صرف الصدقات أو الزكاة.
  • أكد مجمع الفقه الإسلامي الدولىي إمكانية استخدام أموال الزكاة لشراء ونشر لقاحات كوفيد-19

لا دليلَ على أن الصيام يزيد خطر العدوى بكوفيد-19

  • الأشخاص الأصحاء بإمكانهم الصيام.
  • يمكن لمن يعانون من استمرار أعراض كوفيد-19 بعد إصابتهم بالعدوى النظرُ في أن يأخذوا بالرخصة الدينية، وأن يُفطِروا بعد التشاور مع أطبائهم.

إذا كنت تستضيف السحور أو الإفطار أو غيرها من المناسبات الاجتماعية في رمضان

  • فكِّر في اقامة تجمعات افتراضية وليقتصر الحضور الفعلي على الأشخاص الذين تعيش معهم .
  • أقم مناسبات أصغر حجمًا مع عدد أقل من الحضور بدلاً من التجمعات الكبيرة.
  • تأكَّدْ من وجود تهوية مناسبة في الأماكن المغلقة، أو استخدم الأماكن المفتوحة.
  • فكِّر في اتخاذ تدابير لتيسير تتبُّع المخالطين عند اكتشاف مريض ممن حضروا الفعالية.

شجِّعْ على الممارسات الصحية في المساجد ودور العبادة

    • شجِّعْ على الوضوء في المنزل، إن أمكن، و استخدم السُجادات الشخصية.
    • تأكَّدْ من أن مرافق غسل اليدين مجهزة بالصابون والماء.
    • تأكَّدْ من توفر منظف كحولي (يصل فيه تركيز الايثانول على الأقل إلى 80% أو 75% كحول ايزوبروبيل ) عند أبواب المساجد وداخلها
    • نظِّم تدفق الوافدين والخارجين من المساجد ودور العبادة.
    • تأكَّدْ من توافر مناديل وحيدة الاستعمال، وسلال مهملات بها بطانات يمكن التخلص منها .
    • تأكَّدْ من تكرار تنظيف أماكن العبادة ومبانيها.

Iفي الأوضاع التي تُفرَض فيها قيود على التنقل، من المحتمل أن تزداد حوادث العنف المنزلي، ولا سيما مع النساء والأطفال والمهمشين

  • يمكن لرجال الدين أن يلقوا خطبًا ومواعظ مؤثرة لرفض العنف، وأن يقدموا الدعم أو يشجعوا الضحايا على التماس المساعدة.

إذا كنت ستتلقى لقاح كوفيد-19 خلال شهر رمضان

  • قضت هيئات فتوى بارزة ، مثل الأزهر الشريف، بأن أخذ لقاح كوفيد-19 لا يُفسد الصيام حيث تعطى اللقاحات عن طريق الحقن العضلي وليس عن طريق مدخل طبيعي كالفم أو الأنف.
  • كما أعلنت هيئات فتوى بارزة ،مثل مجمع الفقه الإسلامي الدولي، أن لقاحات كوفيد-19 مسموح بها بموجب الشريعة الإسلامية .
  • استمِر في الالتزام بالتدابير الصحية والاجتماعية العامة لحماية الأخرين من احتمالية انتقال العدوى حتى بعد حصولك على اللقاح.

في حال قيام أي بلد بنشر لقاح كوفيد-19 بين أفراده خلال شهر رمضان، نحثه على

  • العمل مع رجال الدين المحليين لتعزيز أخذ لقاح كوفيد-19 واستمرار حملات التطعيم دون انقطاع.
  • إعلام عامة الشعب بأن هيئات فتوى بارزة ،مثل مجمع الفقه الإسلامي الدولي، قد أعلنت أن لقاحات كوفيد-19 مسموح بها بموجب الشريعة الإسلامية، كما قضت هيئات فتوى أخرى، مثل الأزهر الشريف، بأن أخذ لقاح كوفيد-19 لا يُبطل الصيام.

رسائل رمضانية من الإقليم

ارتباط ذو صلة

تناول طعامًا صحيًا وكن نشيطًا في رمضان

الصفحة 147 من 269

  • 142
  • 143
  • 144
  • 145
  • 146
  • 147
  • 148
  • 149
  • 150
  • 151
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة