WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

مصر تتسلَّم شحنة ثانية مكوَّنة من 1.77 مليون لقاح لكوفيد-19 من مرفق كوفاكس

وصلت 1.77 مليون جرعة إضافية من لقاح أسترازينيكا/ أكسفورد إلى القاهرة، مصر

تقود وزارة الصحة والسكان الجهود لتوسيع نطاق حملات التلقيح في جميع أنحاء البلاد حيث تواجه مصر الموجة الثالثة من كوفيد-19   

covid-19-vaccine-arrival-egypt

القاهرة، 14 أيار/ مايو 2021 - تسلَّمت مصر أمس 1768800 جرعة للقاح كوفيد-19 أسترازينيكا من مرفق كوفاكس. وذلك بعد مرور ما يزيد على شهر على وصول أول شحنة مكوَّنة من 854400 جرعة. ومن المقرر، حتى الآن، تسلُّم مصر ما مجموعه 4.5 ملايين جرعة من لقاح أسترازينيكا من مرفق كوفاكس.

ويُعدُّ هذا التسليم الأخير مهمًّا، لا سيما أن مصر تواجه موجة ثالثة من كوفيد-19. وأصبح التلقيح الآن، تحت قيادة وزارة الصحة والسكان، متاحًا لجميع من تزيد أعمارهم على 18 عامًا، مع إعطاء الأولوية للعاملين في الرعاية الصحية، والمسنين، والمصابين بأمراض مزمنة.

وقالت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان المصرية: «إن الشحنة الثانية من اللقاحات التي أنتجتها أسترازينيكا، ووصلت إلى مطار القاهرة الدولي صباح الخميس، هي جزء ممَّا مجموعُه 40 مليون جرعة سوف تَرِدُ تباعًا».

وشكرت الدكتور هالة زايد منظمة الصحة العالمية واليونيسف على دعمهما المستمر لمصر في خطتها للتصدي للجائحة، مشدِّدة على أهمية التعاون مع المنظمات الشريكة في الاستجابة.

وقالت الدكتور نعيمة القصير، ممثلة منظمة الصحة العالمية في مصر: «إن التوزيع العادل والمنصف للقاحات كوفيد-19 سيفيد مَن هم في أمسِّ الحاجة إليه، كالعاملين في الرعاية الصحية ومقدمي الخدمات في الخطوط الأمامية، وكبار السن، والمصابين بالأمراض المزمنة. ولن نتمكن من وقف انتشار المرض في المجتمعات المحلية وبعث الأمل في النفق المظلم للجائحة، إلا بضمان تلقيح جميع الناس، ومنهم الأشد ضعفًا. وتقر المنظمة بجهود وزارة الصحة والسكان في توسيع شبكة مراكز التلقيح في جميع أنحاء مصر لتسهيل التلقيح والتعجيل به. وفي وقت سابق من هذا الشهر، افتُتِح أكبر مركز للتلقيح في مصر في مركز القاهرة للمؤتمرات في مدينة نصر، ولديه القدرة على خدمة 10000 شخص في اليوم. وحان الوقت لكي يسجل الجميع في الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة والسكان للحصول على لقاح كوفيد-19 لحماية أنفسهم وذويهم».

وقال جيريمي هوبكنز، ممثل اليونيسف في مصر: «كان تأثير كوفيد-19 مدمرًا في جميع أنحاء العالم، لا سيما على الأسر الأشد فقرًا في البلدان المنخفضة الدخل والمتوسطة الدخل. ويُعدُّ تسريع الحصول العادل على اللقاح أمرًا بالغ الأهمية. وسيساعد وصول هذه الدفعة الثانية من اللقاحات من مرفق كوفاكس على ضمان حماية الأسر الأشد ضعفًا، حتى يكونوا قادرين على المشاركة بنشاط في التعافي على مستوى المجتمع. وقد عانى الأطفال معاناة مفرطة على مدى العام الماضي، إذ تعطل بشدة التعليم المدرسي، وتوقف الحصول على الخدمات الأساسية، مع وقوع أضرار لا يمكن قياسها على الصحة النفسية والرفاهية. وتواصل اليونيسيف وشركاؤها العمل بدعم سخي من شركاء التنمية لدعم الجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الصحة والسكان وسائر الشركاء الوزاريين الرئيسيين لاحتواء الجائحة وتخفيف أثرها».

وقال السفير الأمريكي في مصر السيد جوناثان كوهين: «إن الولايات المتحدة تساعد، بوصفها المانح الأكبر في العالم لمرفق كوفاكس، على ضمان الحصول العادل على اللقاحات. ويسعدنا وصول 1.77 مليون جرعة أخرى من لقاح كوفيد-19 من مرفق كوفاكس إلى مصر اليوم. فاللقاحات ضرورية لإنهاء الجائحة، وتتبرع الولايات المتحدة بمبلغ 11 مليار دولار لدعم استجابة كوفيد-19».

وقال السفير كريستيان بيرجر، رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر: «إن الاتحاد الأوروبي يواصل، من خلال مبادرة فريق أوروبا، شراكته مع مصر لمكافحة كوفيد-19، مع وصول 1.77 مليون جرعة إضافية من أسترازينيكا إلى مصر اليوم. وفي الآونة الأخيرة، احتفلنا بيوم أوروبا (9 أيار/ مايو)، حاملين رسالة تضامن داخل الاتحاد الأوروبي، ومنه أيضًا، مع شركائنا في جميع أنحاء العالم. وتُعد هذه الشحنة من أكبر الشحنات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومن المقرر أن يصل إجمالي شحنات اللقاح لمصر إلى 4.5 ملايين جرعة في وقت قريب. ويبقى فريق أوروبا في طليعة الجهود العالمية لمكافحة الجائحة، بمساهمة قدرها 2.47 مليار يورو في مبادرة كوفاكس للمساعدة على تأمين 1.3 مليار جرعة من اللقاح إلى 92 بلدًا منخفض الدخل ومتوسط الدخل بنهاية عام 2021».

وقال الدكتور سيريل نان، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى مصر: «يسعدني كثيرًا أن أرى وصول شحنة لقاح أخرى من مرفق كوفاكس إلى مصر. وهذا يظهر أن التزامنا المستمر والمتعدد الأطراف في مكافحة الجائحة يؤتي ثماره، ويبعث الأمل. فمع كل شخص يجري تلقيحه نقترب أكثر من العودة إلى الحياة الطبيعية. ومسار التعاون والتضامن المتعدد الأطراف هو الرد الصحيح على هذا التحدي العالمي، ويجب علينا ألَّا نتراخى في جهودنا المشتركة حتى تتوفر السلامة للجميع».

وقال السير جيفري آدمز، السفير البريطاني في مصر: «يسعدني أن أرى استمرار مخطط مرفق كوفاكس في تقديم اللقاحات. وسوف يساعد وصول الشحنة الثانية المكوَّنة من 1.77 مليون لقاح، بعد مرور شهر واحد فقط على وصول الشحنة الأولى، الناس الأشد حاجة للقاح في مصر، كالطواقم الطبية في الخطوط الأمامية، ومَن ينتمون إلى فئات معرضة لخطر شديد، وكبار السن، وهو ما ينقذ أرواح هؤلاء. ويجب علينا جميعًا أن نعمل معًا للتغلب على كوفيد-19، وهذه مسؤولية تأخذها المملكة المتحدة على محمل الجد. وأنا فخور بأننا، بصفتنا مانحًا رئيسيًّا لمرفق كوفاكس، نعمل على ضمان حصول الجميع على اللقاحات».

وقال السيد بير إكسل فريلينغسدورف القائم بالأعمال في السفارة السويدية في مصر: «نحن بحاجة إلى مزيد من التعاون والتضامن الدولي لمعالجة الأزمات العالمية في عصرنا. والسويد الآن هي أكبر متبرع للفرد الواحد لمرفق كوفاكس، وعلاوة على ذلك تبرعت السويد بمليون جرعة أخرى لكوفاكس في وقت سابق من هذا الأسبوع. وسنواصل العمل من أجل الإنصاف في اللقاحات مع شركائنا في الاتحاد الأوروبي وخارجه، لضمان توزيع أكثر عدالة للقاحات. فلن ينعم أحد بالأمان إلا بعد أن يصبح الجميع في أمان».

وقال السيد نوك ماساكي، سفير اليابان في مصر: «لقد عملت اليابان على تشكيل مرفق كوفاكس، وساهمت بمبلغ 200 مليون دولار أمريكي، وسوف تشارك في استضافة "قمة التزام السوق المسبق" مع التحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع في يونيو/ حزيران لتعزيز هذه الآلية الدولية، لضمان الحصول العادل على اللقاحات وتسريعه، بغضِّ النظر عن مستوى الدخل. وقررت اليابان أيضًا تمديد "دعم المِيل الأخير". وفي مصر، ستوفر اليابان 760 وظيفة للتلقيح مع مرافق التخزين البارد من خلال اليونيسف لتقديم اللقاحات إلى كل شخص. وسوف نواصل العمل في إطار مفهوم الأمن البشري، وعدم إهمال صحة أي إنسان».

ملاحظات للمحررين:  

تنزيل محتوى الوسائط المتعددة (https://bit.ly/3tJOFPW) وتشمل صور شحنة اللّقاحات التي وصلت القاهرة، مصر بعد نقلها من اليونيسف (ستُضاف مواد أخرى متعددة الوسائط).

قائمة بتعهدات المانحين للتحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، ومرفق كوفاكس، والالتزام المسبق بالشراء  

بالنيابة عن جميع من يحصلون على التلقيح من مرفق كوفاكس في مصر، تشكر منظمة الصحة العالمية واليونيسيف حكومات النمسا، وبلجيكا، وبوتان، وكندا، وكولومبيا، والدانمرك، واستونيا، والاتحاد الأوروبي، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، واليونان، وأيسلندا، وأيرلندا، وإيطاليا، وكوريا، والكويت، وليختنشتاين، ولكسمبرغ، وموناكو، والنرويج، وهولندا، ونيوزيلندا، والفلبين، والبرتغال، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة العربية السعودية، وسنغافورة، وإسبانيا، والسويد، وسويسرا، وقطر.

ويشارك في قيادة مرفق كوفاكس كل من التحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، وتحالف اللقاحات، ومنظمة الصحة العالمية، والائتلاف المعني بابتكارات التأهب لمواجهة الأوبئة، ويعمل المرفق بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومع البنك الدولي، ومنظمات المجتمع المدني، والمصنعين، وآخرين أيضًا. وقد شحن مرفق كوفاكس حتى الآن أكثر من 54 مليون لقاح لكوفيد-19 إلى 121 مشاركًا في جميع أنحاء العالم.

ويعمل مرفق كوفاكس على ضمان الحصول العادل لجميع البلدان المشارِكة في المرفق (وتبلغ حاليًّا 190 بلدًا منها مصر) على ما لا يقل عن مليارَيْ جرعة من لقاح كوفيد-19 بنهاية عام 2021.

للمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع:

وزارة الصحة والسكان

الدكتور خالد مجاهد
اليونيسف
جوناثان كريكس
رئيس قسم الاتصالات
اليونيسيف في مصر
+20 122 214 2567  
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

منظمة الصحة العالمية
رقية قنصوة
‏مسؤولة إعلامية
‏منظمة الصحة العالمية، مصر
+2 012-80756971
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

تعزيز المنظومة الاسعافية كجزء من الاستجابة لطوارئ الصحة العامة في سوريا

ambulance

10 أيار 2021 ، دمشق - في إطار التزامها بالاستجابة للاحتياجات الإنسانية للسكان المتضررين ورفع سوية خدمات الرعاية الصحية في سوريا ، قامت منظمة الصحة العالمية ، يوم أمس الأحد ، بتسليم 40 سيارة إسعاف مجهزة بالكامل إلى وزارة الصحة. فمنذ بداية الأزمة ، تعرض ثلثي سيارات الإسعاف في سوريا إلى التدمير ما تسبب بعرقلة دور منظومة الإسعاف ، وهذا بدوره أدى إلى إحداث شرخ كبير في خدمات الإحالة الصحية و تعريض حياة السكان المتضررين للخطر بسبب التأخر في الحصول على الخدمات الصحية الاسعافية.

وقد عبر وزير الصحة السوري الدكتور حسن الغباش أن "سيارات الإسعاف ، التي ستدخل بالخدمة فوراً ، ستعمل على تعزيز منظومة الاسعاف الذي تعرضت للتخريب خلال الهجمات المتلاحقة على المرافق الصحية". ثم استطرق السيد الوزير قائلاً: "وبالرغم من أن الحاجة لدعم منظومة الإسعاف لا تزال قائمة ، إلا أنني أود أن أعرب عن فائق تقديري لمكتب منظمة الصحة العالمية في سوريا و للمدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ، الدكتور أحمد المنظري ، الذي ناقشت معه ، مشكوراً ، هذا الدعم المقدّم خلال زيارته الأخيرة في تشرين الأول 2020 إلى سوريا".

تلعب سيارات الإسعاف دورًا رئيسياً في تعزيز نظام الإحالة الصحي الذي يعدُّ ضرورة أساسية على طريق تحقيق التغطية الصحية الشاملة. فقد باتت الحاجة إلى توفير خدمات الإحالة خلال جائحة كوفيد – 19 بالغة الأهمية. فتنسيق الإحالات الطبية بين المستشفيات أضحى أمراً أساسياً حيث يتم نقل المرضى من المستشفيات ذات الأسرة المشغولة إلى أخرى لديها القدرة الاستيعابية من حيث عدد الأسرة الشاغرة والطاقم الطبي المتخصص في سبيل المحافظة على حياة المرضى. وستعزز سيارات الإسعاف المقدمة من قدرة منظومة الصحة العامة على الاستجابة لحالات الطوارئ الطبية وتسريع إحالة المرضى الذين يعانون من ظروف صحية خطيرة ومهددة للحياة ، وخاصة أولئك الذين يعيشون في مناطق يصعب الوصول إليها أو يعجزون عن تحمل تكاليف النقل.

تعتبر دفعة سيارات الإسعاف المسلَّمة جزءاً من الاستراتيجية الهادفة لتعزيز قدرات مركز عمليات طوارئ الصحة العامة في سوريا ، حيث تم إنشاء هذا المركز بدمشق في عام 2020 بدعم من منظمة الصحة العالمية. ومن المتوقع بناء شبكة من مراكز عمليات الطوارئ تربط جميع المحافظات في سوريا بما يخدم تعزيز التأهب وتحقيق الاستجابة لحالات الطوارئ الصحية العامة.

وقالت الدكتورة أكجمال ماختوموفا ، ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا " إن المنظمة ستظل ملتزمة تجاه الشعب السوري ، فتعزيز التأهب للطوارئ الصحية العامة والاستجابة لها وبناء خدمات الإحالة من خلال توفير سيارات الإسعاف كان ممكناً بفضل التعاون مع وزارة الصحة في سورية والدعم والالتزام المستمرين من قبل الجهات المانحة للشعب السوري"، واستطردت الدكتورة ماختوموفا قائلةً: "إنَّ هدفنا هو توفير الدعم للفئات الأشد ضعفا. نتمنى أن تتمكن سيارات الإسعاف من تقديم الخدمات الصحية المنقذة للحياة لجميع الفئات المحتاجة في جميع أنحاء البلاد".

ستواصل منظمة الصحة العالمية جهودها لدعم الصحة العامة في سوريا ، وستظل أولى أولوياتها وضع حدٍ لجائحة كوفيد - 19 وذلك بالتوازي مع بناء القدرات من أجل التأهب والاستجابة للمخاطر وحالات طوارئ الصحة العامة ، سواءً في الوقت الحاضر أو في المستقبل. هذا بالإضافة إلى البرامج الأساسية لمنظمة الصحة العالمية والمتمثلة في الدعم المستدام لبرامج الصحة العامة مثل المراقبة الوبائية ، إدارة المعلومات الصحية ، الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات ، الصدمات والإعاقات ، الوقاية من الأمراض غير المعدية ، والصحة العقلية ومكافحتها.

لمزيد من المعلومات التواصل مع:

غولاليك سولتانوفا
مسؤول التواصل والعلاقات الخارجية
منظمة الصحة العالمية – دمشق ، سوريا
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
+963 953 888 477

منظمة الصحة العالمية توقِّع اتفاقية مع المجلس العربي للاختصاصات الصحية لتعزيز ممارسة طب الأسرة في الإقليم

4أيار/ مايو 2021 - يوقِّع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط والمجلس العربي للاختصاصات الصحية اتفاقية تعاونية في اجتماعٍ، سيُعقَد في 5 أيار/ مايو، بهدف تعزيز ممارسة طب الأسرة، كونها وسيلةً لإحراز تقدُّم صوب تحقيق التغطية الصحية الشاملة في الإقليم. وسيفتتح الاجتماعَ الإلكتروني الدكتور أحمد المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، والدكتور عمر الرواس، الأمين العام للمجلس العربي للاختصاصات الصحية، وسيشارك فيه أيضًا شركاء إقليميون وممثلون عن الوكالات الشقيقة للأمم المتحدة، وسيستمر ساعةً واحدةً من 11:00 صباحًا حتى 12:00 ظهرًا (بتوقيت غرينتش +2).

ومدة هذه الاتفاقية 5 سنوات (نيسان/ أبريل 2021- نيسان/ أبريل 2026)، وتمثل مشروعًا طموحًا يهدف إلى تحسين مرونة النظم الصحية وقدرتها على الصمود، عن طريق بناء القدرات المستقبلية في مجالي الصحة العامة وطب المجتمع، وتعزيز نظام التدريب التخصصي بعد الجامعي في الإقليم. وستضع منظمة الصحة العالمية والمجلس العربي للاختصاصات الصحية خُطة عمل مشتركة تُحدِّد مجالات وأنشطة التعاون المشترك، من أجل النهوض بالأهداف التي تجمع المنظمة والمجلس، والمتمثلة في تقوية النظم الصحية وتعزيز طب الأسرة، استنادًا إلى مبادئ الرعاية الصحية الأولية.

وإلى جانب تعزيز ممارسة طب الأسرة وبناء القدرات في تخصصات طب المجتمع، تركِّز الاتفاقية على بناء قدرات القوى العاملة الصحية، ومنهم أطباء الأسرة، لمواجهة التحديات التي تطرحها جائحة كوفيد-19 والتصدي لها. ومن النتائج الرئيسية التي يُنتَظَر من الاتفاقية تحقيقها تطوير القدرات المؤسسية عن طريق إعداد كادر من أطباء الأسرة المؤهَّلين على المستويين الإقليمي والقُطري.

ويقول الدكتور أحمد المنظري: «ترحب منظمة الصحة العالمية بهذه الاتفاقية التي تعكس عزم المنظمة والمجلس على السعي إلى تحقيق أهداف تعاونية، استنادًا إلى أهدافنا المشتركة، ومهامنا، واختصاصاتنا، وميزاتنا النسبية. ويتماشى ذلك مع رؤيتنا الإقليمية (الصحة للجميع وبالجميع)، وحرصنا على إقامة شراكات للنهوض بالتغطية الصحية الشاملة، استنادًا إلى مبادئ الرعاية الصحية الأولية».

وسيشارك في الاجتماع ممثلون عن المجلس العربي للاختصاصات الصحية، والمنظمة العالمية لأطباء الأسرة، وبرنامج الأمم المتحدة المشتَرَك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، واليونيسف، وممثلون عن البلدان في منظمة الصحة العالمية، إلى جانب خبراء من المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

المواقع ذات الصلة

اضغط للتسجيل

لتوجيه الأسئلة وتقديم ملاحظات بشأن الاجتماع

(رمز الاجتماع #CMSCAWHO)

اليوم العالمي لنظافة الأيدي: "ثوانٍ تُنقِذ حياتكم - نظِّفوا أيديكم"

اليوم العالمي لنظافة الأيدي: "ثوانٍ تُنقِذ حياتكم - نظِّفوا أيديكم"

5 أيار/مايو 2021 - تحتفل اليوم منظمة الصحة العالمية والشعوب في جميع أنحاء العالم باليوم العالمي لنظافة الأيدي. ‏وتهدف الحملة العالمية "أنقذوا حياتكم - نظِّفوا أيديكم" التي تُقام سنويًّا في 5 أيار/ مايو إلى مواصلة تسليط أنظار العالم على أهمية نظافة الأيدي في مرافق الرعاية الصحية والمجتمعات‎. وتهدف الحملة إلى تعزيز إدخال تحسينات على نظافة الأيدي والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم، وقد ثبت في جميع مستويات نُظُم الرعاية الصحية أن تعزيز ممارسات نظافة الأيدي يحسن جودة الرعاية وسلامة المرضى.

وقد أبرزت جائحة كوفيد-19 أكثر من ذي قبل كيف تحُول الممارسات الملائمة لنظافة الأيدي دون سراية المرض، في إطار حزمة شاملة من تدابير الصحة العامة ومكافحة العدوى في المرافق الصحية والمجتمعات.

وقال الدكتور أحمد المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: "إن نظافة الأيدي هو التدبير الأساسي للوقاية من العدوى ومكافحتها، ومساهم رئيسي في تعزيز جودة الرعاية الصحية ومأمونيتها. ومع ذلك، لا تزال ممارسات نظافة الأيدي دون المستوى المطلوب في العديد من مرافق الرعاية الصحية، على الرغم من الجهود العالمية والإقليمية والقُطرية".

وتشير البيانات إلى أن مريضًا واحدًا من كل عشرة مرضى يُصاب بالعدوى أثناء تلقيه الرعاية، وأن مرفقًا واحدًا من كل ثلاثة مرافق يفتقر إلى الأماكن الكافية لتنظيف الأيدي حيث تقدم الرعاية. وفي البلدان المرتفعة الدخل، يصاب 7 مرضى من كل 100 مريض بعدوى واحدة على الأقل مرتبطة بالرعاية الصحية في المستشفيات التي ترعى الحالات الحادة. أما في البلدان المنخفضة الدخل والمتوسطة الدخل، ومنها بعض بلدان إقليمنا، فيَصِل عدد حالات الإصابة بالعدوى أثناء تلقي الرعاية إلى 15 حالة لكل مائة مريض، وهذا يزيد على ضعف العدد السابق. إن النظافة المناسبة للأيدي تحُول دون حدوث ما يصل إلى 50% من العدوى التي تنتقل أثناء تقديم الرعاية الصحية ويمكن تجنبها.

إن موضوع اليوم العالمي لنظافة الأيدي هذا العام هو "تحقيق الإجراء الأمثل لنظافة الأيدي في نقاط تقديم الرعاية"، وشعاره "ثوانٍ تنقذ حياتكم - نظِّفوا أيديكم". وينبغي أن تتوفر مرافق نظافة الأيدي ومنتجاتها، ويتاح الحصول عليها بسهولة في نقاط تقديم الرعاية لتحسين الالتزام بنظافة الأيدي. وهذا أمر مهم، لا سيَّما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط؛ إذ يبلغ متوسط الالتزام بأفضل ممارسات نظافة الأيدي 9% مقارنة بنحو 70% في البلدان ذات الدخل المرتفع. ‏والشعار يحدد مدى أهمية قضاء بضع ثوانٍ أخرى في تنظيف الأيدي، لحماية حياة المرضى والعاملين في الرعاية الصحية‎.

‏وتُشجِّع منظمة الصحة العالمية كل اشكال التعاون لدعم أفضل ممارسات نظافة الأيدي‎. فالاستثمار في نظافة الأيدي يدر عوائد هائلة في مجال الوقاية من العدوى وحماية الأرواح، ويمكن لتنفيذ السياسات المعنية بنظافة الأيدي أن يُحقِّق وفورات اقتصادية بمتوسط يبلغ 16 ضعفًا لتكاليف تنفيذها. ‏وتدعو منظمة الصحة العالمية العاملين في الرعاية الصحية إلى الالتزام بنظافة الأيدي الآن أكثر من أي وقت مضى‎.

واتساقاً مع الرؤية الإقليمية الصحة للجميع وبالجميع، ندعو العاملين في التطعيم إلى تنظيف أيديهم قبل إعطاء اللقاحات؛ وندعو الممارسين المعنيين بالوقاية من العدوى ومكافحتها إلى أن يكونوا قدوةً يُحتذى بها، وأن يوجهوا العاملين في الرعاية الصحية لتنفيذ ممارسات نظافة الأيدي الفعَّالة؛ وندعو مديري المرافق إلى ضمان توفير مستلزمات نظافة الأيدي؛ وأخيراً، ندعو المرضى وأسرهم إلى تنظيف أيديهم؛ وندعو عامة الناس إلى تنظيف الأيدي بانتظام للوقاية من العدوى.

"ثوانٍ تُنقِذ حياتكم - نظِّفوا أيديكم"

الصفحة 144 من 270

  • 139
  • 140
  • 141
  • 142
  • 143
  • 144
  • 145
  • 146
  • 147
  • 148
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة