WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

استئصال شلل الأطفال: المندوبون يجددون التزامهم بتكثيف الجهود في الدورة التاسعة والستين للّجنة الإقليمية لشرق المتوسط

Dr Hamid Jafari

الثلاثاء 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2022 - استعرض أعضاء اللجنة الإقليمية الفرعية المعنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته في إقليم شرق المتوسط التقدم المحرز مؤخرًا خلال الدورة التاسعة والستين للّجنة الإقليمية. وكان هذا هو الاجتماع السادس للجنة الفرعيةمنذ أن تشكلت خلال الدورة السابعة والستين للّجنة الإقليمية .

وأكدت الدول الأعضاء والشركاء مُجدَدًا خلال الاجتماع على التزامهم بتحرير الأجيال الحالية والمقبلة من الأطفال من شلل الأطفال، ودعوا إلى بذل جهود متواصلة للقضاء نهائيًا على شلل الأطفال، بما في ذلك جيوب فيروس شلل الأطفال البري التي لا تزال موجودة في أفغانستان وباكستان.

ونفذ ممثلو شركاء المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال والمديرين الإقليميين من مَكتَبَيّ منظمة الأمم المتحدة للطفولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا تدخلات لدعم العمل المستمر للقضاء على شلل الأطفال في الإقليم. وشملت الدول الأعضاء المُمَثَلة بالحضور الشخصي أو الإلكتروني البحرين وجيبوتي ومصر وجمهورية إيران الإسلامية والعراق ولبنان وعُمان وباكستان وفلسطين وقطر والمملكة العربية السعودية والصومال والسودان وتونس والإمارات العربية المتحدة واليمن.

وقدَّم الدكتور حامد جعفري، مدير برنامج استئصال شلل الأطفال في الإقليم، آخر المستجدات للدول الأعضاء حول جهود وقف سراية كلٍ من فيروسات شلل الأطفال البرية والمتحورة في إقليم شرق المتوسط. ومنذ استئناف حملات التطعيم على مستوى البلد في أفغانستان الدورة الثامنة والستين للّجنة الإقليمية، نفَّذ الإقليم حملات للاستجابة للفاشية باستخدام لقاح شلل الأطفال الفموي الجديد من النمط 2 (nOPV2)، وأدت الجهود المتضافرة والمستمرة إلى إغلاق فاشية فيروس شلل الأطفال في السودان وحدَث شديد الخطورة في جمهورية إيران الإسلامية.

وأطلع الدكتور جعفري الدول الأعضاء على الوضع الوبائي في آخر بلدين في الإقليم، وهما أفغانستان وباكستان، يعانيان سراية فيروس شلل الأطفال البري. وعلى الرغم من زيادة حالات الإصابة في عام 2022، فقد أدت الجهود المتضافرة في باكستان إلى وجود سلالة فيروس واحدة فقط على قيد الحياة في جنوب خيبر باختونخوا. وتتمثل أهم أولويات باكستان الآن في وقف سراية شلل الأطفال المتوطن في جنوب خيبر باختونخوا، وإطلاق حملات الاجتثاث المكثفة في أية منطقة تكتشف فيروس شلل الأطفال البري من النمط 1، ومنع سرايته في المناطق شديدة الخطورة.

خطواتٌ عظيمة

Afghani kid vaccinated against polioفي أفغانستان، أدت زيادة إمكانية الوصول إلى الأطفال إلى تغيير قواعد اللعبة. فأمام البرنامج الآن فرصة لتركيز الجهود على وقف السراية في الإقليم الشرقي ومنع امتداد الفيروس من خيبر باختونخوا في باكستان إلى جنوب شرق أفغانستان ومن الإقليم الشرقي إلى باكستان. وتتمثل محاور تركيز البرنامج الحالية في الوصول إلى الأطفال الذين فاتهم التطعيم، وتعزيز التنسيق عبر الحدود، وبناء الشراكات مع البرنامج الأساسي للتمنيع والمنظمات التي تقدم الخدمات الإنسانية.

‏وقال الدكتور يعقوب المزروع، بصفته رئيس اللجنة الإقليمية للإشهاد على استئصال شلل الأطفال، أنه على الرغم من أن إقليم شرق المتوسط هو الإقليم الأخير من أقاليم منظمة الصحة العالمية الذي يتوطن به فيروس شلل الأطفال ويواجه أزمات وتحديات إنسانية متكررة، إلا أنه قد حقق خطوات عظيمة نحو استئصال شلل الأطفال‎.

وفي معرض إشارته إلى أن 20 بلدًا من بُلدان الإقليم البالغ عددها 22 بلدًا قد حققت معايير البرنامج للإشهاد على استئصال شلل الأطفال، حثَّ الدكتور المزروع الدول الأعضاء على مواصلة تكثيف الترصُّد بسبب ازدياد خطر انتشار فيروس شلل الأطفال.

كما شرح الدكتور المزروع الابتكارات الحديثة في اللجنة الإقليمية للإشهاد، بما في ذلك النظام الإلكتروني الرائد للتبليغ عن الإشهاد سنويًا. وسيضم المستودع، الذي هو جزءٌ من تراث برنامج الاستئصال، تقارير الإشهاد ومعلومات عن تجارب البلدان في استئصال شلل الأطفال، مما يسمح بتحليل البيانات التفصيلية والسريعة وتوفير الوقت من خلال تسهيل تقديم استجابات أسرع.

وأوضحت معالي الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة بقطر والرئيس المشارك للجنة الفرعية الإقليمية لاستئصال شلل الأطفال والفاشيات، أن الوضع الوبائي في الإقليم قد تطور خلال الأشهر القليلة الماضية. وقد أدى انخفاض مستوى سراية فيروس شلل الأطفال البرّي الذي استمر في بعض الأماكن إلى ارتفاعات في حالات الإصابة، واستمرت متحورات فيروسات شلل الأطفال التي تنتشر عبر الحدود في بعض البلدان.

وفي ظل ما تواجهه عدة بلدان في الإقليم من حالات طوارئ مُعقَّدة ومتعددة المستويات - من كوارث طبيعية وصراعات إلى جانب الأزمات الصحية - فقدت أصبحت اللقاحات أكثر بُعدًا عن متناول العديد من الأطفال. وقد ألقى الدكتور حسين عبد الرحمن الرند الضوء على الآثار المترتبة على ذلك بالنيابة عن معالي الدكتور عبد الرحمن محمد العويس، الرئيس المشارك للجنة الفرعية الإقليمية لاستئصال شلل الأطفال والفاشيات.

وأكَّد الدكتور كريس إلياس، رئيس مجلس مراقبة شلل الأطفال ورئيس التنمية العالمية في مؤسسة بيل وميليندا غيتس، أن أحد الخيوط المشتركة بين فاشيات فيروس شلل الأطفال الجارية في الإقليم هو محدودية الوصول إلى جميع الأطفال. وشدد على أن البرنامج الوطني لمكافحة شلل الأطفال لم يتمكن من الوصول إلى جميع الأطفال بلقاح شلل الأطفال الفموي بسبب "مزيج مأساوي من انعدام الأمن والعنف وانعدام الإرادة السياسية ورفض المجتمع". وأكَّد مُجددًا أن برنامج مكافحة شلل الأطفال لا يواجه تحديًا تقنيًا، حيث إن لقاحات شلل الأطفال تحقق الغرض منها، ولكنه يتطلب القدرة على إيصال اللقاحات إلى جميع الأطفال بصورة عاجلة.

ونظرًا لزيادة حركة السكان وفيروسات شلل الأطفال عبر الحدود، أكد جميع الشركاء مُجددًا التزامهم بتكثيف الجهود الرامية إلى القضاء على شلل الأطفال في الإقليم. واتفقوا على توسيع نطاق الاستراتيجيات والتكتيكات، بما في ذلك ترصُّد شلل الأطفال والوصول إلى الأطفال، لضمان عدم إتاحة الفرصة لانتشار فيروسات شلل الأطفال.

وتحظى الجهود التي تبذلها الدول الأعضاء للقضاء على انتشار شلل الأطفال بدعم ثابت من الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

افتتاح الدورة التاسعة والستين للّجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في القاهرة

The 69th session of the WHO Regional Committee for the Eastern Mediterranean opens in Cairo

القاهرة، 10 تشرين الأول/أكتوبر 2022 - افتتح الدورةَ التاسعة والستين للّجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط اليوم في القاهرة الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والدكتور أحمد المنظري، مدير المنظمة لإقليم شرق المتوسط، ومعالي الدكتور أحمد ربله عبد الله، وزير الصحة بجمهورية جيبوتي ونائب رئيس الدورة الثامنة والستين للّجنة الإقليمية، بمشاركة عددٍ كبيرٍ من أصحاب المعالي وزراء الصحة وممثلي الدول الأعضاء في الإقليم الذين يحضرون شخصيًا لأول مرة بعد عامين.

كما شارك في اللجنة الإقليمية عددٌ من المسؤولين رفيعي المستوى من بُلدان الإقليم، وممثلو العديد من المنظمات الدولية والإقليمية والوطنية.

وتُعقد دورة هذا العام حول موضوع "بلوغ أهداف التنمية المستدامة في فترة ما بعد كوفيد-19: تسريع وتيرة التغطية الصحية الشاملة والأمن الصحي - الصحة للجميع وبالجميع".

وفي كلمته الافتتاحية في بداية الجلسة، سَلَّط الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، الضوء على خطورة الأوضاع التي تؤثر على حياة الكثيرين في إقليم شرق المتوسط، من صراعات متعددة إلى الزلزال الذي ضرب أفغانستان، وانعدام الأمن الغذائي المزمن والحاد في القرن الأفريقي، والفيضانات التي ضربت باكستان، وفاشية الكوليرا التي اندلعت مؤخرًا في الجمهورية العربية السورية.

وأضاف الدكتور المنظري قائلًا: "إن هذه الأزمات المتداخلة تلحق أشد الضرر بصحة الناس وأسباب معيشتهم وحياتهم، وتزيد من صعوبة تحقيق الصحة للجميع وبالجميع. لكنني أعلم أننا إذا ركزنا بقوة على ما هو ممكن، فيمكننا معًا أن نجعل تلك الرؤية حقيقةً واقعةً".

"يصعب دائمًا ترتيب أولويات الاستثمار في القدرة على الصمود والوقاية والتأهب لأن النجاح غير مرئي: فالنظام الفعال يبقينا في مأمن من خلال وأد حالات الطوارئ في مهدها. لكن جائحة كوفيد-19 أظهرت التكلفة المحتملة لعدم تقوية نُظُمِنا. ولذلك، نحن بحاجة إلى الاعتراف بقيمة الاستثمار في الوقت المناسب بدلًا من حصاد العواقب الوخيمة لاحقًا".

وفي كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور غيبريسوس إلى أن تمكّن المشاركين من الاجتماع شخصيًا هذا العام «دليلٌ على مدى نجاحكم جميعًا في مكافحة كوفيد-19».

وعلى الرغم من أن "العالم لم يكن أبدًا في وضع أفضل لإنهاء جائحة كوفيد-19 بوصفها طارئة صحية عالمية"، وحذَّر الدكتور غيبريسوس من أننا "لم نصل بعد إلى نهاية الجائحة".

وفي سياق تسليط الضوء على العجز في اللقاحات، حَثَّ الدكتور غيبريسوس الدول الأعضاء على إيلاء الأولوية لتلقيح العاملين الصحيين والمُسنين ومواصلة العمل صوب بلوغ هدف التغطية بنسبة 70% في جميع البلدان. وشدَّد على ضرورة "الحفاظ على القوة الدافعة اللازمة لبناء هيكل أقوى للطوارئ الصحية"، وناشد "الدول الأعضاء أن تشارك بمزيد من النشاط في التفاوض حول الوثيقة الدولية الجديدة المُلزمة قانونًا بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب لها والاستجابة لها".

وفي نهاية كلمته، لفت الدكتور غيبريسوس الانتباه إلى السلام، وهو "الدواء الأساسي الوحيد من أجل الصحة الجيدة، ولا تستطيع المنظمة تقديمه".

واختتم كلمته قائلًا: «ولذلك أناشدكم جميعًا أن تعملوا، بأية طريقة ترونها ممكنة، نحو الصحة من أجل السلام، والسلام من أجل الصحة».

وألقى الدكتور عبد الله كلمته في الجلسة الافتتاحية لهذا العام أمام أعضاء اللجنة الإقليمية، وقال للمشاركين أنه على الرغم من أن العالم فوجئ بجائحة كوفيد-19 التي قلبت حياة الناس والمجتمعات والاقتصادات رأسًا على عقب، إلا أن الاستجابة لهذه الجائحة تضمنت استثمارات كبيرة في اللقاحات التي جرى استحداثها وتوزيعها بسرعة غير مسبوقة.

وقال الدكتور عبد الله: «يجب علينا الآن أن نحافظ على تركيزنا وأن نواصل العمل دون كلل صوب بلوغ التغطية الصحية الشاملة. فهذه هي الطريقة الوحيدة لبناء قدرتنا على الصمود أمام جميع أنواع الأزمات».

وأشار إلى أننا في مواجهة التحديات الجديدة والمستمرة «نحتاج إلى تأهبٍ أفضل وتنسيقٍ فعّال بين الدول الأعضاء... لإعادة بناء نظام رعاية صحية قوي ومرن وقادر على الصمود والتكيف مع التغيرات المفاجئة».

وشارك وفود اللجنة الإقليمية بقيادة وزراء الصحة، والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والمدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، في وقت مبكر من صباح اليوم في فعالية "الصحة قولٌ وعمل" التي أقيمت في حديقة الطفل أمام المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

إن فعالية "الصحةُ قولٌ وعمل" من منظمة الصحة العالمية هي مبادرة عالمية لتعزيز الصحة، ولاسيما النشاط البدني، بوصفها عنصرًا أساسيًا لمستقبل صحي ومستدام.

وحضر الفعالية موظفو منظمة الصحة العالمية ومسؤولون من الحكومة والأمم المتحدة والضيوف الدبلوماسيون الذين استمعوا إلى كلمات ملهمة ومحفزة . ثم شارك العديد من الحضور في جلسة تمرين بدني معتدل.

وقبل الجلسة الافتتاحية، عُقدت الاجتماعات التقنية السابقة على اللجنة الإقليمية. وبالإضافة إلى مناقشات مجموعة من القضايا الصحية ذات الاهتمام المشترك لبلدان الإقليم، بما في ذلك إنتاج اللقاحات محليًا، والقضاء على سرطان عنق الرحم، والسلامة على الطرق، ورصد حالات الطوارئ، ونُظُم معلومات المستشفيات، استمع المشاركون في الاجتماعات السابقة على اللجنة الإقليمية إلى ثلاثة متحدثين ضيوف رفيعي المستوى تناولوا ثلاثة موضوعات صحية مهمة، وهي: تحديات قادة الصحة، وتغير المناخ ومؤتمر الأطراف السابع والعشرون، ونَهج الاستثمار في الصحة.

وستبدأ الجلسات العادية للدورة التاسعة والستين للجنة الإقليمية صباح الغد

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:منى ياسين

مسؤولة إعلامية
الجوال: 201006019284+
البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

المنصة الافتراضية للدورة التاسعة والستين للجنة الإقليمية: https://rc69.emro.who.int/ 

تابعوا أخبار اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية وتحديثاتها وصورها وفيديوهاتها: /ar/about-who/rc69/index.html 

المجلة الطبية البريطانية تُكرّس عددًا خاصًا لمبادرة «الصحة من أجل السلام»

BMJ devotes special issue to health for peace

10 تشرين الأول/ أكتوبر - تضمنت الاجتماعات التقنية السابقة على اللجنة الإقليمية اليوم إطلاق المجلة الطبية البريطانية "العدد الخاص بالصحة العالمية حول الصحة من أجل السلام". واستنادًا إلى عمل المبادرة العالمية للصحة من أجل السلام، يوثق هذا العدد تجارب من جميع أقاليم منظمة الصحة العالمية من أجل فهمٍ أفضل للعلاقة المعقدة بين الصحة وبناء السلام.

وقد بدأ المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والذي له تاريخٌ طويلٌ في العمل في أوضاع صعبة، العمل على إقامة الروابط بين الصحة والسلام في عام 2019، بالشراكة مع وزارة الصحة في سلطنة عُمان والحكومة السويسرية. وفي وقت لاحق، جرى توسيع نطاق مبادرة الصحة من أجل السلام لتصبح المبادرة العالمية للصحة من أجل السلام، والتي تشمل جميع أقاليم منظمة الصحة العالمية.

وقد ركزت المبادرة العالمية للصحة من أجل السلام باستمرار على الدعوة والتوعية وبناء القدرات وتعزيز الشراكات لدعم وضع البرامج والتدخلات على الصعيد القُطري. كما تهدف المبادرة إلى إعداد البيّنات من خلال البحوث والتحليل بشأن الصحة من أجل السلام على الصعيد العالمي.

إن العمل على تعزيز الصحة والعافية في الأماكن المتضررة من النزاعات والأوضاع الهشة والضعيفة - بدءًا من التفاوض بشأن الوصول إلى الفئات السكانية الضعيفة، وضمان تقديم الخدمات الأساسية في الأزمات، وإقامة حوار من أجل التخطيط والعمل المشترك، وتعزيز النظم الصحية - ظل مستمرًا لعقود.

توثيق التجارب

ويُعدُّ التوثيق عنصرًا أساسيًا من أجل فهم التحديات والفرص على نحو أفضل، والتعلم من التجارب السابقة لتوجيه العمل في المستقبل بصورة أفضل.

ويتضمن العدد الخاص من المجلة مشاركة لتجارب من البلدان المتضررة من النزاع والهشاشة وانعدام الأمن من سوريا إلى ميانمار، ويشمل ذلك بلدانًا في الأمريكتين وأفريقيا.

وتتمثل أحد أهداف هذه المبادرة في إعطاء قوة دافعة للتحول من العمل استجابةً لحالات الطوارئ إلى العمل من أجل السلام، وبالتالي تيسير تحقيق الأهداف المحددة في خطة التنمية المستدامة لعام 2030 ورؤية 2023 - الصحة للجميع وبالجميع، وبرنامج العمل العام الثالث عشر لمنظمة الصحة العالمية. وتسلط هذه العناصر الثلاثة الضوء على أهمية العمل بشأن الروابط بين الصحة والسلام لضمان تحقيق الصحة والرفاه للجميع، دون إغفال أحد. إن إعداد البيِّنات مثل تلك المقدمة في هذا العدد الخاص يُقرّبنا من هذه الأهداف.

فالسلام يُعدُّ أحد المُحددات الأساسية للصحة. ويُهدد غيابه بإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل النجاحات التي حُقِّقَت. وعلينا أن نتعلم كيفية تعظيم ما نتركه من أثر في أماكن تكتنفها التحديات، بما يضمن إسهام أعمالنا الرامية إلى تحسين الصحة والعافية في تحقيق السلام من خلال بناء القدرة على الصمود وتعزيزها، وتحسين التماسك الاجتماعي في ظل مبادئ الإنصاف والشمول، والمشاركة المجتمعية، والمسؤولية والقيادة على الصعيد المحلي.

ويُعد هذا العدد الخاص مساهمة مهمة مع عملنا من أجل عالمٍ أكثر عدلًا، ينعم فيه الجميع بالصحة والسلام.

الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس

يمكن الاطلاع على المقالات الافتتاحية والتعليقات والمقالات في العدد الخاص من المجلة الطبية البريطانية على الرابط: https://gh.bmj.com/content/7/Suppl_8

السير نحو عالم أكثر صحة

Walk towards a healthier world

شارك وفود اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية صباح اليوم في فعالية "الصحة قولٌ وعمل" التي أقيمت في حديقة الطفل أمام المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية.

وبقيادة كبار مسؤولين الصحة، أطلقت هذه الفعالية الدورة التاسعة والستين للّجنة الإقليمية. وبدأت الجولة الخفيفة الساعة 07:30 صباحًا بالمشي في الحديقة، وبعد ذلك بدأ المشاركون في ركل كرة القدم بمزيد من النشاط.

وتوافد صحفيون من القنوات التلفزيونية الإقليمية والمحلية والصحف ووكالات الأنباء إلى حديقة الطفل لتغطية أول متعلق باللجنة الإقليمية ينفذه المشاركون فعليًا وجماعيًا منذ بداية وباء كوفيد-19.

وكان السير مجدي يعقوب، جراح القلب البارز ومؤسس مؤسسة مجدي يعقوب للقلب ضيف الشرف في الفعالية.

الصحة تبدأ من المنزل

السير نحو عالم أكثر صحة

قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أثناء تحيته للضيوف في الحديقة: "من المهم أن تتحول مناقشاتنا عند اجتماعنا لمناقشة صحة الناس وصحة الأجيال القادمة إلى إجراءات عملية. علينا أن نلتزم بشعار «الصحة قولٌ وعمل».

وذكَّر الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، المشاركين بأن الصحة لا تبدأ في المستشفيات والعيادات، بل تبدأ في بيوتنا وشوارعنا ومجتمعاتنا المحلية ومدارسنا وأماكن عملنا.

السير نحو عالم أكثر صحة

وقال الدكتور غيبريسوس: "ينبغي أن يكون تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض الأولوية الأولى لكل بلد وكل شخص." وأضاف الأمل بأن بطولة كأس العالم المقبلة، وهي الأولى التي تُقام في الإقليم، ستُلهم ملايين المشجعين للتخلي عن الكسل ويصبحوا أكثر نشاطًا.

وبالنظر إلى الفترة التي تسبق بطولة كأس العالم الأولى، كان من المناسب تمامًا أن يعرض هذا الحدث شراكة «الرياضة من أجل الصحة»، وهي شراكة بين منظمة الصحة العالمية ودولة قطر والاتحاد الدولي لكرة القدم تعزز الرياضة بوصفها وسيلة لتنشئة جماعات ومجتمعات صحية.

وشارك الشباب المشاركون في الحدث آمالهم في المستقبل.

وقالت إيلا هاميريش البالغة من العُمر 16 عامًا وهي تردد شعار اللجنة الإقليمية لهذا العام "معًا من أجل غدٍ أكثر صحة واستدامة": "عندما أفكر في مستقبل صحي ومستدام، أفكر في العالم الذي أريد أن يعيش فيه أطفالي، عالمٌ يتمكنون فيه من الذهاب إلى المدرسة تحت سماء زرقاء غير ملوثة، وممارسة الرياضة في الهواء الطلق دون أن يتنفسوا هواءً سامًا".

الصفحة 112 من 269

  • 107
  • 108
  • 109
  • 110
  • 111
  • 112
  • 113
  • 114
  • 115
  • 116
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة