WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

منظمة الصحة العالمية واليونيسف تطلقان حملة تطعيم ضد الكوليرا في شمال غرب سوريا ضمن جهود التصدي للزلزال

WHO and UNICEF launch cholera vaccination campaign in northwest Syria amidst earthquake responseالقاهرة/عمّان، 8 آذار/ مارس 2023: بالتنسيق مع السلطات الصحية وفريق لقاح سوريا والتحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، أطلقت منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) حملة تطعيم ضد الكوليرا في المنطقة التي ضربها الزلزال شمال غرب سوريا.

وستشهد الحملة توزيع 1.7 مليون جرعة من لقاح الكوليرا لحماية السوريين الذين تزيد أعمارهم عن عام واحد، ولا سيما أولئك الذين يعيشون في المناطق الأشد تضررًا بالزلزال والأكثر عرضة لخطر الكوليرا، ومنها مثلاً مناطق سرمدا ومعرة مصرين ودانا وأطمة في إدلب ومناطق أعزاز في شمالي حلب.

سينفِّذ 1400 فريق من العاملين الصحيين والمتطوعين من المجتمع الحملة الممتدة لعشرة أيام باستخدام استراتيجية "الانتقال من منزل إلى منزل"، وكذلك الوصول إلى مخيمات النازحين والأسواق والمواقع المدرسية.

ويقول الدكتور ريتشارد برينان، مدير البرنامج الإقليمي للطوارئ بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط: "إن منظمة الصحة العالمية تحذر من زيادة الإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه بين أكثر من 2.1 مليون سوري يعيشون في شمال غرب البلاد، في ظل تزايد الخطر في أعقاب الزلزال المدمر، ولا سيما في المخيمات المكتظة والمراكز الجماعية. ولذا، يتعين على منظمة الصحة العالمية وشركائها المبادرة إلى العمل وبذل الجهود لتجنب المزيد من انتشار الأمراض والوفيات. ونظرًا إلى أن لقاحات الكوليرا تُعطى عن طريق الفم، فمن المهم ضمان الوصول إلى الفئات المستهدفة قبل بداية شهر رمضان الكريم، لأن معظم البالغين سيصومون خلال هذه الفترة".

وعلقت مادالينا برتولي، نائبة المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بقولها: "بعد سنوات من الصراع، وزلزالين كارثيين، قد تبدو مخاطر الظروف غير الصحية والمياه غير الآمنة على الأطفال أمورًا غير ذات أهمية، لكننا نعلم أنه إذا ما تفاقمت الأمراض المنقولة بالمياه، فإن التبعات يمكن أن تكون كارثية. لذا فإن حملة التطعيم هذه بالغة الأهمية لأنها ستوفر للأطفال وأسرهم الحماية التي هم في أمسِّ الحاجة إليها، وستساعد في الحد من انتشار المرض الذي يمكن أن يعرض ملايين الناس للخطر".

ومنذ الإعلان عن فاشية الكوليرا في سوريا في 10 أيلول/ سبتمبر 2022، فإنه جرى الإبلاغ عن أكثر من 50 ألف حالة مشتبه فيها في محافظتَي إدلب وحلب، وكان 18% من الحالات المشتبه فيها من مخيمات النازحين داخليًا. في الأسبوع السادس من عام 2023، وهو الأسبوع الذي ضرب فيه الزلزال البلاد، انخفض عدد الحالات المبلَّغ عنها بنسبة 63٪، الأمر الذي يعبر عن انخفاض في توجه الحالات للمرافق الصحية ومن ثم الإبلاغ عنها. ومنذ ذلك الحين، استؤنفت عملية الترصُّد وجرى الإبلاغ عن 1784 حالة جديدة في الأسبوع الثامن من عام 2023. ولا تزال الحاجة ملحة إلى زيادة أنشطة الترصُّد والتصدي للأمراض التي قد تسبب أوبئة بعد الزلزال، بالإضافة إلى التركيز بشكل خاص على موسم الربيع الذي سيشهد تحولاً في مسببات الأمراض المنتشرة.

وتمضي اليونيسف قدمًا في تصدر عمليات شراء اللقاحات وسلسلة التبريد وإدارة اللقاحات من أجل سلامة اللقاح. وتشارك اليونيسيف في قيادة تخطيط وتنفيذ أنشطة التعبئة الاجتماعية لحملة لقاح الكوليرا الفموي (OCV) للتوعية بأهمية تناول اللقاح للحفاظ على صحة الأسر وسلامتها من مرض الكوليرا

وتواصل منظمة الصحة العالمية قيادة التصدي العملياتي للكوليرا؛ فأنشأت المنظمة فرقة عمل معنية بالكوليرا، وتنسق التصدي عبر الركائز المختلفة، بما يشمل الترصُّد والمختبرات، والتدبير العلاجي للحالات، والوقاية من العدوى ومكافحتها، وسلسلة الإمداد، والتواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، وتوفير لقاح الكوليرا الفموي.

وتسببت الزلازل المدمرة التي ضربت جنوب تركيا وشمال سوريا في 6 شباط/ فبراير في وفاة أكثر من 4540 شخص وإصابة ما يقرب من 9000 شخص في شمال غرب سوريا. ولقد نَزَحَ نحو 90000 سوري في الشمال الغربي واضطر العديد منهم إلى اللجوء إلى مخيمات ومراكز استقبال جماعية مكتظة. ولكن الكارثة أيضًا قطعت إمكانية الحصول على المياه المأمونة وخدمات الصرف الصحي والنظافة الصحية، الأمر الذي عرَّض السكان لخطر متزايد للإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه، ومنها الكوليرا.

لمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع:

‏إيناس همام
مسؤولة الإعلام والاتصال
مكتب منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، على
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

رسالة من الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 2023

«من أجل عالم رقمي شامل : الابتكار والتكنولوجيا لتحقيق المساواة بين الجنسين»

القاهرة، مصر، 8 آذار/مارس 2023 - نحتفل اليوم باليوم العالمي للمرأة لعام 2023 تحت شعار "من أجل عالم رقمي شامل : الابتكار والتكنولوجيا لتحقيق المساواة بين الجنسين»

كيف يمكن للتكنولوجيات الجديدة أن تُسهم في تحسين الصحة والرفاهية والحد من الفجوات بين الجنسين في مجال الصحة؟ لقد أظهرت جائحة كوفيد-19 أن التكنولوجيا عاملٌ أساسيٌ لتحسين فرص الحصول على الرعاية الصحية وتوفير المعلومات التي تحسن صحة الأفراد والمجتمعات وعافيتها.

وفي إقليم شرق المتوسط، يواجه كل من التقدم التكنولوجي، والمساواة بين الجنسين، وتحسين صحة النساء والفتيات تحديات سياسية واجتماعية وبيئية، إلا أنه في مقدورنا أن نتغلب على تلك التحديات. ويمكننا إعطاء الأولوية لصحة الفتيات والنساء في جميع مراحل الحياة من خلال تحسين وصولهن إلى التكنولوجيا الرقمية وتعزيز قدراتهن على استخدامها.

ويواجه إقليمنا حالات طوارئ إنسانية على نطاق هائل، مما يعوق الوصول الفعلي إلى الخدمات الصحية. وهنا يمكن للتكنولوجيا الرقمية أن تساعد. فبإمكانها أن تدعم المرأة عن طريق تقديم معلومات عن المسائل الصحية الأساسية، والإجابة على بعض أسئلتها، وكذلك الحد من عدد الزيارات ووقت الانتظار في المرافق. وتؤكد منظمة الصحة العالمية على أهمية استخدام التكنولوجيا الرقمية في مجال الصحة للجميع، وتهدف العديد من الأنشطة المستمرة إلى تحسين محو الأمية الرقمية في مجال الصحة للرجال والنساء على حد سواء.

ونحن نحتفل باليوم العالمي للمرأة لعام 2023 من خلال حدث إقليمي حول صحة المرأة والمساواة بين الجنسين، ومن المقرر عقده في 20 آذار/مارس. وسنقوم بإطلاق تحليل رئيسي جديد حول نوع الجنس والصحة في الإقليم، كما سنكشف النقاب عن رؤيتنا الإقليمية تجاه نهج شامل للتعامل مع صحة المرأة. وهذا عاملٌ جوهريٌ لتحقيق رؤيتنا المتمثلة في تحقيق الصحة للجميع وبالجميع في إقليم شرق المتوسط.

مؤسسة نوفو نورديسك تدعم السوريين المتضررين من الزلزال بمبلغ 13 مليون كرونة دنماركية

مؤسسة نوفو نورديسك تدعم السوريين المتضررين من الزلزال بمبلغ 13 مليون كرونة دنماركية

6 مارس 2023 - تمنح مؤسسة نوفو نورديسك 13 مليون كرونة دنماركية (حوالي 1.75 مليون يورو) لتوفير الإغاثة الطارئة المنقذة للحياة، فضلًا عن المساعدات الصحية والغذائية إلى شمال غرب سوريا في أعقاب الزلازل الأخيرة.

فبعد أسبوعين من سلسلة من الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا والجمهورية العربية السورية، ضرب زلزال قوي آخر الإقليم في 20 شباط/فبراير 2023.

ولا تزال الحاجة هائلة لدعم المتضررين من الزلزال في البلدين. ولتخفيف آثار الزلازل ستُقسَّم المنحة بين 3 منظمات لها عمليات قائمة في شمال غرب سوريا:

فيخصص ما يصل إلى 6 ملايين كرونة دنماركية لمنظمة الصحة العالمية لتوفير الخدمات الصحية في حالات الطوارئ. 

ويُخصص ما يصل إلى 5 ملايين كرونة دنماركية لبرنامج الأغذية العالمي لتقديم المساعدة الغذائية الطارئة. 

ويُخصص ما يصل إلى مليونيّ كرونة دنماركية لمنظمة الكنائس الدنماركية للمعونة لتقديم الإغاثة والمساعدات الغذائية. 

يقول فليمينغ كونرادسن، النائب الأول للرئيس، الشؤون الاجتماعية والإنسانية، مؤسسة نوفو نورديسك: "لقد تأثر شمال غرب سوريا بالفعل بالاحتياجات الإنسانية الحالية واسعة النطاق بعد سنوات من الصراع. ومع الأضرار الإضافية الناجمة عن الزلازل، هناك حاجة هائلة للمساعدة الإنسانية والاهتمام الدولي المستمر"

وقالت الدكتورة إيمان الشنقيطي، ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا: "أدَّت الحرب التي طال أمدها والعقوبات إلى افتقار العديد من المستشفيات إلى المعدات الطبية الحيوية. ولو كانت هذه المعدات تعمل، لكان بالإمكان إنقاذ المزيد من الأرواح. إن هذه الهبة السخية ستدعم جهود المنظمة في إعادة بناء النظام الصحي في شمال غرب سوريا، ذلك النظام الذي تدهور بسبب الأزمة الذي استمرت لسنوات عديدة، والزلازل الأخيرة.

وفور وقوع الزلازل في 6 فبراير/شباط الماضي، منحت مؤسسة نوفو نورديسك ما مجموعه 5 ملايين كرونة دنماركية (671.00 يورو) مقسمة بين الصليب الأحمر الدنماركي ومجلس اللاجئين الدنماركي دعمًا لعملهم مع المتضررين من الكارثة في شمال غرب سوريا.

توسيع نطاق خدمات مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب، ومجموعة بلدان الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا، وصندوق شراكة الهند والأمم المتحدة من أجل تنمية أقل البلدان نموًا

إبراز أثر التعاون فيما بين بلدان الجنوب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بأقل البلدان نموًا، وإطلاق مشاريع جديدة دعمًا لأوغندا وغامبيا

UNOSSC

5 آذار/مارس 2023، الدوحة - على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بأقل البلدان نموًا، جرى الاحتفال بالقوة الحافزة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب لتمكين التنمية التحويلية في أقل البلدان نموًا. وقد سلطت شخصيات بارزة من الهند والبرازيل وغامبيا وملاوي وأوغندا وجنوب أفريقيا وتيمور - ليشتي ومنظمة الأغذية والزراعة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب، وصندوق الأمم المتحدة للمشاريع الإنتاجية، ومنظمة الصحة العالمية الضوء على هذه الطريقة من طرائق التعاون وأثرها الحفاز.

وقدمت الصناديق الاستئمانية المشتركة بين بلدان الجنوب، التي يديرها مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب، الدعم المباشر إلى 32 من أقل البلدان نموًا، مع مشاركة مزيد من الصناديق في المشاريع المتعددة البلدان أو المشاريع العالمية. وقد دعم صندوق الشراكة الإنمائية بين الهند والأمم المتحدة، وهو آلية تمويل بقيمة 150 مليون دولار أنشئت في عام 2017، 24 مشروعًا في 18 بلدًا من أقل البلدان نموًا، مع إعطاء الأولوية أيضًا للمشاريع في 29 دولة جُزرية صغيرة نامية و10 بلدان من أقل البلدان نموًا. وقد دعم مرفق الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا لتخفيف حدة الفقر والجوع (صندوق مجموعة بلدان الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا) الذي أنشئ في عام 2004، عددًا من المشاريع بلغ 22 مشروعًا في 20 بلدًا من أقل البلدان نموًا - وهو ما يمثل أكثر من 62 في المائة من مجموع موارد الصندوق. وقدم صندوق بيريز - غيريرو الاستئماني للتعاون فيما بين بلدان الجنوب 384 منحة متعددة البلدان للمشاريع الصغيرة، في حين يَسَّر صندوق الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب المبادرات العالمية التي ساهمت في نهوض أقل البلدان نموًا بمساراتها الإنمائية.

وفي إطار الربط بين توسيع نطاق الخدمات والالتزامات المالية، بلغت تكلفة المشروعين الجديدين لصندوق مجموعة بلدان الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا في أوغندا وغامبيا 3 ملايين دولار أمريكي.

وفي غامبيا، يسعى مشروع "تحسين إنتاج الخضراوات وتجهيزها للنساء والشباب الريفيين" إلى زيادة الأمن الغذائي وسُبُل كسب العيش للنساء والشباب من خلال تحسين الأساليب الزراعية وهياكل الري. والشريك المنفذ لهذا المشروع هو منظمة الأغذية والزراعة وذلك في إطار عملها مع مع وزارة الشؤون الجنسانية والطفل والرعاية الاجتماعية في غامبيا. ومن بين أمور أخرى، سيجري تعزيز قدرات التجهيز وإضافة القيمة لدى النساء والشباب من خلال توفير التدريب؛ وتعزيز قدرات التسويق والتمويل لدى حوالي 500 امرأة وشاب ريفي وذلك من خلال التدريب على مباشرة الأعمال الحرة، وديناميات التسويق، وتخطيط الإنتاج، وكذلك من خلال تيسير تكوين تعاونيات المنتجين من النساء والشباب.

وقد أكد سعادة الدكتور مامادو تانغارا، وزير الخارجية والتعاون الدولي في غامبيا، أنه:“لطالما كانت غامبيا داعيةً قويةً للتعاون بين بلدان الجنوب حيث أننا نعرف بشكل مباشر تأثير هذه المشاريع على المجتمعات الضعيفة.وسيمكن المشروع الذي أطلقناه اليوم النساء والشباب من إنتاج أغذية أكثر وأفضل، مما يعزز التغذية والأمن الغذائي لبلدنا".

وفي أوغندا، سيدعم مشروع "الأحزمة الخضراء في كاراموجا"، الذي تقوده النساء في زراعة الحبوب والبقوليات والبذور الزيتية على نطاق واسع، حكومة أوغندا في التصدي بشكل مستدام للانعدام المزمن للأمن الغذائي في إقليم كاراموجا وذلك عن طريق تمكين النساء والشباب من خلال الصناعة الزراعية. والشريك المنفذ لهذا المشروع هو برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وذلك في إطار عمله مع وزارة الزراعة والصناعة الحيوانية ومصايد الأسماك؛ ووزارة الشؤون الجنسانية والعمل والتنمية الاجتماعية؛ ووزارة المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية. ومن بين أمور أخرى، سيجري تنظيم ما لا يقل عن 5 مزارع واسعة النطاق تبلغ مساحتها 100 فدان على الأقل، و 27 مجموعة أو جمعيات أو تعاونيات نسائية وشبابية في كارامنجونغ لإدارة الأراضي المملوكة للمجتمعات على المشاع وذلك بغرض الزراعة الذكية مناخيًا على نطاق واسع لأنواع مُحَسَّنة من الحبوب والبذور الزيتية والبقوليات.

وقد حضر حفل التوقيع نيابة عن مجموعة بلدان الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا كلًا من: سعادة السيد سرينيفاس غوترو، الأمين المشترك لشعبة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية، وزارة الخارجية في الهند؛ وسعادة السيد روي بيريرا، مدير وكالة التعاون البرازيلية؛ وسعادة السيد غلام حسين أسمل، سفير جنوب أفريقيا لدى قطر.

وقال سعادة السيد سرينيفاس غوترو، الأمين المشترك لشعبة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية التابعة لوزارة الخارجية الهندية: "تعكس مشاركة الهند في صندوق مجموعة بلدان الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا وصندوق شراكة الهند واﻷمم المتحدة التزامنا الدائم بالتعاون فيما بين بلدان الجنوب، ﻻ سيّما تجاه أقل البلدان نموًا".

وكان من بين الحضور: سعادة الدكتور مامادو تانغارا، وزير الخارجية والتعاون الدولي في غامبيا؛ وسعادة السيد سوستن غوينغوي، وزير المالية والشؤون الاقتصادية في ملاوي؛ والسيدة ألداليزا ماغنو، وزيرة الخارجية والتعاون في تيمور - ليشتي؛ والسيدة ديمة الخطيب، مديرة بمكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب؛ والسيد قو دونغيو، المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة؛ والسيد زافييه ميشون، نائب الأمين التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للمشاريع الإنتاجية؛ والدكتورة ريانة بوحقة، ممثلة منظمة الصحة العالمية في قطر.

وأبرزت سلسلة من مقاطع الفيديو عمل مشاريع الصندوق الاستئماني بين بلدان الجنوب الذي طرحه مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب في أقل البلدان نموًا.

ويتولى مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب الإدارة المالية ودعم التنفيذ للصناديق الاستئمانية التي تيسر التعاون وتجريب المبادرات بين بلدان الجنوب في جميع أنحاء العالم؛ فيعمل المكتب مديرًا للصندوق الاستئماني وأمانةً عامةً لمجلس إدارة صندوق مجموعة بلدان الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا.

وأكدت ديمة الخطيب، مديرة مكتب الأمم المتحدة للتعاون فيما بين بلدان الجنوب قائلةً: "تُعدُّ المحفظة الغنية لمشاريع التعاون فيما بين بلدان الجنوب التي عُرضت اليوم شاهدًا على الأثر التحويلي الذي ينجم عن تعاون البلدان النامية مع بعضها البعض بالشراكة مع منظومة الأمم المتحدة. ونحن نؤمن بإمكانات التعاون بين بلدان الجنوب وقدرته على تغيير الأوضاع في أقل البلدان نموًا"

الصفحة 102 من 269

  • 97
  • 98
  • 99
  • 100
  • 101
  • 102
  • 103
  • 104
  • 105
  • 106
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة