WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

كلمة ختامية تلقيها الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في الاجتماع الوزاري الافتراضي الرفيع المستوى بشأن تسريع وتيرة الإجراءات الخاصة بصحة الأمهات والمواليد والأطفال في البلدان المُثقلة بعبء الأمراض في الإقليم

6 تشرين الأول/ أكتوبر 2025

أصحاب المعالي والسعادة، الضيوف الكرام، الزملاء والشركاء الأعزاء، 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

كلمة ختامية تلقيها
الدكتورة حنان حسن بلخي
المديرة الإقليمية
لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط
في
الاجتماع الوزاري الافتراضي الرفيع المستوى بشأن تسريع وتيرة الإجراءات الخاصة بصحة الأمهات والمواليد والأطفال في البلدان المُثقلة بعبء الأمراض في الإقليم
أشكركم على وقتكم الثمين وما أبديتموه من التزامٍ لإجراء هذا الحوار المُهم.

إن هدفنا الجماعي واضح: ينبغي ألا تموت امرأة أو يموت طفل لأسبابٍ يمكن الوقاية منها. وقد أعادت المناقشات التي اُجرِيَت اليوم التأكيد على الحاجة المُلِحَّة إلى تسريع وتيرة التقدم من خلال العمل والمساءلة والتعاون على الصعيد الوطني.

وإنني أتوجه إلى الدول الأعضاء فأحثُّها على ترجمة قرار جمعية الصحة العالمية رقم (ج ص ع 77-5) إلى خطط تقودها البلدان لتسريع وتيرة التقدُّم لتعمل على توسيع نطاق إتاحة الخدمات الصحية الأساسية للأمهات والمواليد والأطفال، وإدماج الرعاية الأولية في خدمات المرافق الصحية، وضمان الجودة والاستمرارية حتى في أثناء الأزمات.

وأوجه حديثي إلى منظمة الصحة العالمية، واليونيسف، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، والشركاء، فأقول إن مسؤوليتنا هي الوقوف بقوةٍ إلى جانب البلدان لنُقَدِّمَ الدعم التقني المُنَسَّق، ونُعزِّزُ القوى العاملة الصحية، ونحشد الموارد، وننهض بالابتكار ونُظُم البيانات.

وعلينا الآن أن نمضي قُدُمًا بتركيزٍ وعزمٍ لضمان حصول كل امرأة وكل مولود وكل طفل على الرعاية التي يحتاجون إليها للبقاء والنماء.

كلمة افتتاحية تُلقيها الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في الاجتماع الوزاري الافتراضي الرفيع المستوى بشأن تسريع وتيرة الإجراءات الخاصة بصحة الأمهات والمواليد والأطفال في البلدان المُثقلة بعبء الأمراض في الإقليم

6 تشرين الأول/ أكتوبر 2025

أصحابَ المعالي والسعادة، وزراء الصحة الموقرين،

المديران الإقليميان لليونيسيف وصندوق الأمم المتحدة للسكان،    
الحضور الكريم، الزملاء والشركاء الأعزاء، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

في مستهل كلمتي، ألتمسُ منكم جميعًا أن تتخيلوا معي المشهد التالي، وهو مشهد كثيرًا ما يتكرر في شتى أنحاء إقليمنا.

أمٌّ تسير لساعات في أحد شوارع مقديشو، وهي حامل في شهرها الأخير، كي تصل إلى أقرب مرفق صحي. وحين تصل إليه أخيرًا بعد طول عناء، لا تجد قابلة في خدمتها، ولا أدوية، ولا حتى أكسجين لمولودها إذا احتاج إلى رعاية عاجلة.

لتلك المرأة، ولآلاف النساء الأخريات، فإن الشعرة الفاصلة بين الحياة والموت ليست مرهونة بوجود التكنولوجيا المتطورة، بل بوجود الأساسيات البديهية: مثل الرعاية التي يقدمها عاملون مهرة، والولادة الآمنة، والتدخلات البسيطة المُثبتة الفعالية.

وفي عام 2023، توفي أكثر من 800,000 طفل دون سن الخامسة في إقليم شرق المتوسط. ووقع 85% من تلك الوفيات في ستة بلدان، هي أفغانستان وجيبوتي وباكستان والصومال والسودان واليمن.

وتتحمل هذه البلدان نفسها أيضًا أثقل عبء ناجم عن وفيات الأمهات، حيث يموت عدد كبير للغاية من النساء لأسباب يمكن الوقاية منها عند الولادة. هذه الوفيات تتسبب في فقدان الأرواح، وتشتُّت الأُسَر، وضياع الحلم بمستقبل واعد.

‏إن أهداف التنمية المستدامة تدعونا إلى وضع حدٍّ لوفيات الأمهات والأطفال التي يمكن الوقاية منها بحلول عام 2030‎. ولكن في ظل التوجه الحالي، أخشى أننا لن نتمكن من مجابهة هذا التحدي. ولن تكون هذه النهاية حتمية لو أننا أخذنا على عاتقنا مواجهة الأمر بجسارة، وسرعة، وتضامن.

إن قرار جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، الذي دعت إليه الصومال، يتطلب تسريع وتيرة التقدم. وتتيح حملة يوم الصحة العالمي لهذا العام تحت شعار "بداية صحية لمستقبل واعد" منصةً لتحفيز الإرادة السياسية وحشد الموارد.

وعلينا جميعًا أن نضع صحة الأمهات والمواليد والأطفال على رأس جداول أعمالنا الوطنية، حتى في ظل الصراعات، والأزمات، وتضارب الأولويات.

لذلك، فإنني ألتمسُ منكم:

دعم إصدار بيان وزاري مشترك في وقتٍ لاحقٍ يجدد التزامنا بتحقيق تلك الغاية

وترجمة قرار جمعية الصحة العالمية إلى خطط وطنية قابلة للتنفيذ لتسريع وتيرة التقدُّم تحت مظلة مبادرة «كل امرأة وكل مولود في كل مكان» ومبادرة «العمل من أجل بقاء الأطفال على قيد الحياة»

وحشد الموارد- المحلية منها والدولية- لتوسيع نطاق التدخلات التي أثبتت فعاليتها.

وتقف منظمة الصحة العالمية واليونيسف وصندوق الأمم المتحدة للسكان على أهبة الاستعداد لمساندتكم في تلك المساعي. فالخيارات التي تتخذونها اليوم يمكن أن تغير مستقبل الملايين، بحيث لا تموت أي أم بلا داع وهي تهب الحياة لوليدها، ويبدأ كل طفل رحلته بوعد ببداية صحية ومستقبل مفعم بالأمل.

كلمة الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في الاجتماع الافتتاحي لفريق التنسيق المشتَرَك حدث جانبي ينظمه الاتحاد الأفريقي على هامش الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة

24 أيلول/ سبتمبر 2025

أصحاب المعالي والسعادة، الزملاء الأعزاء،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

يُشرفني أن أنضم إليكم في هذا الاجتماع الافتتاحي لفريق التنسيق المشترك، بالنيابة عن إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

ويمثل فريق التنسيق المشترك علامة فارقة مهمة في الاضطلاع بمذكرة التفاهم بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة الصحة العالمية. وسيساعد الفريق على تعزيز النُّظُم

الصحية، وتوسيع نطاق الحصول على الخدمات العالية الجودة، وتحسين الوقاية من الأمراض ومكافحتها في جميع أنحاء القارة.

وتكتسي هذه الشراكة أهمية خاصة للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط، إذ إن العديدَ من دولنا الأعضاء- وهي جيبوتي ومصر وليبيا والمغرب والصومال والسودان وتونس- أعضاءٌ أيضًا في الاتحاد الأفريقي.

ونحن نعمل بالفعل في المكتب الإقليمي لشرق المتوسط على النهوض بتلك الأولويات، حيث تدعم مبادرتُنا الرئيسية بشأن الحصول على المنتجات الطبية الإنتاجَ المحلي، والشراءَ المجمَّع، وتسعى إلى تعزيز النظم التنظيمية. وتساعد مبادرتُنا الرئيسية بشأن القوى العاملة الصحية البُلدانَ على تدريب واستبقاء المهنيين اللازمين لتقديم الخدمات.

ويستمد فريق التنسيق المشترك دوره من هذا الزخم، وسيعمل على مواءمة الجهود التي تبذلها المؤسسات الأفريقية ومنظمة الصحة العالمية، وتوضيح الأدوار، وضمان تقديم دعم متسق يركز على البلدان. كما سيعزز التعاون بشأن حشد الموارد، والإعداد المشترك للبرامج، ودور الوكالة الأفريقية للأدوية في تحقيق الأمن الصيدلاني.

ومن خلال الجمع بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة الصحة العالمية والهيئات الإقليمية والدول الأعضاء، فإننا نهيئ فرصةً فريدةً لحشد الموارد، والاستجابة لحالات الطوارئ، وتحقيق نتائج ملموسة لصحة سكان القارة الأفريقية وعافيتهم.

كلمة ختامية تلقيها الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إحداث ثورة في رعاية المصابين بالأمراض غير السارية: توسيع نطاق الحصول على الرعاية من خلال الرعاية الصحية الأولية حدث جانبي على هامش الدورة الثمانين للجمعية

23 أيلول/ سبتمبر 2025

أصحاب المعالي والسعادة، الزملاء الأعزاء،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

شكرًا لكم على هذه المناقشة الوافية.

وقد تفاءلت كثيرًا عندما استمعت لأخبار توسُّع المكسيك في التغطية الفعالة بالتدخلات الخاصة بالأمراض غير السارية، واستثمار المملكة العربية السعودية في تعزيز الرعاية الصحية الأولية والنهوض بحلول الصحة الرقمية.

وبصفتي مواطنة سعودية، فقد شهدت بنفسي التقدم الذي أحرزته المملكة، والذي تضمن توسيع نطاق التحري عن أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري، واستخدام الأدوات الرقمية لدعم قرارات الرعاية السريرية ومتابعة المرضى.

فتلك الأساليب من أفضل الممارسات الإقليمية، ويمكن توظيفها عالميًا، وتبادلنا للخبرات يمكن أن يفيدنا كثيرًا.

ومن وجهة نظري، فإن هناك ثلاث أولويات تفرض نفسها:

أولًا، توسيع نطاق إتاحة الخدمات والأدوية والتكنولوجيات الأساسية من خلال الرعاية الصحية الأولية، لأنه مِن أُسس تحقيق الإنصاف في مجال الصحة والتغطية الصحية الشاملة.

ثانيًا، تحسين رعاية المصابين بالأمراض غير السارية وهذا يتطلب مشاركة حقيقية متعددة القطاعات، فلكلٍّ من قطاع الصحة والمالية والتعليم والمجتمع المدني والمجتمعات المحلية أنفسها دورٌ حاسم يؤديه.

وثالثًا، فإن أي تقدم يحتاج لقوة دافعة، وهذه القوة الدافعة هي الشراكات.

وعلينا أيضًا ألَّا ننسى أن الأمراض غير السارية من مواطن الضعف الملحة في حالات الطوارئ والبيئات الهشة. فنُظُم الرعاية الصحية الأولية القوية هي العمود الفقري للقدرة على الصمود، وتضمن استمرارية الرعاية والحصول على الأدوية الأساسية، ولو في أوقات الأزمات التي تعطل النُّظُم الصحية. وبإدماج التدبير العلاجي للأمراض غير السارية في الرعاية الصحية الأولية،

فإننا نضرب بذلك عصفورين بحجر واحد: تحقيق الاستدامة والحماية في أوقات الأزمات.

والحقيقة أننا نلمس هذا في الواقع. فحزمة مبادرة هارتس التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، وينفذها الأردن وليبيا وعُمان واليمن والمغرب وباكستان، تحسِّن التدبير العلاجي لأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم على مستوى الرعاية الأولية. وقد خفف ذلك العبء على مرافق الرعاية التخصصية وأبرز الأثر الملموس لأدوات المنظمة عند تطبيقها تطبيقًا سليمًا.

وتعاوننا مع منظمة الصحة للبلدان الأمريكية مثال آخر على ذلك. فنحن نحاول الاستفادة حاليًا، بالتعاون مع المدير الإقليمي الدكتور جارباس باربوسا، من الصندوق المتجدد الموارد للقاحات والصندوق المتجدد الموارد لمستلزمات الصحة العامة الاستراتيجية التابعين لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية، وذلك لتعزيز نُظُم الشراء، وتحسين القدرة الشرائية، والتوسع في إتاحة المنتجات الصحية الأساسية في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط.

وتلك المبادئ نفسها هي التي تقوم عليها المنصة العالمية لإتاحة أدوية سرطان الأطفال، وهي شراكة بين منظمة الصحة العالمية ومستشفى سانت جود لبحوث طب الأطفال واليونيسف والصندوق الاستراتيجي لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية. ومن خلال الشراء المجمع وتوفير الإمدادات بتكلفة ميسورة على نحو مستدام، فإننا نوفر للأطفال في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل فرصة عادلة للبقاء على قيد الحياة.

وتذكرنا تلك الأمثلة بأن تحقيق ثورة في رعاية المصابين بالأمراض غير السارية أمر ممكن بكل تأكيد. وهناك حلول تقنية يمكن أن تسهم في ذلك، وهي ليست

بالضرورة تقنيات متقدمة. والتعاون بين بلدان الإقليم الواحد وبين الأقاليم المختلفة يمكن أن يحقق نتائج مبهرة.

ومع التزامنا في المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بالعمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي بالتوصل إلى حلول لمشكلات الإقليم تنبع من داخله، فإننا ندرك أيضًا أن تعاوننا مع غيرنا من المنظمات والقطاعات والأقاليم يمكَّننا من التوسع في إتاحة الرعاية وتحسينها، وتحقيق تغيير ملموس يعزز صحة الجميع وعافيتهم.

الصفحة 15 من 269

  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • 14
  • 15
  • 16
  • 17
  • 18
  • 19
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة