WHO EMRO
  • المناطق
WHO EMRO
WHO Regional websites
أفريقيا أفريقيا
الأمريكتان الأمريكتان
جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
أوروبا أوروبا
شرق أوسطي شرق أوسطي
غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.
  • العالمي
  • المناطق
    WHO Regional websites
    • أفريقيا أفريقيا
    • الأمريكتان الأمريكتان
    • جنوب شرق آسيا جنوب شرق آسيا
    • أوروبا أوروبا
    • شرق أوسطي شرق أوسطي
    • غرب المحيط الهادئ غرب المحيط الهادئ
يبحث يبحث

يبحث

- كل الكلمات: لعرض المستندات التي تطابق كل الكلمات فقط.
- أي كلمة: لعرض المستندات التي تطابق أي كلمة.
- العبارة الدقيقة: يعرض فقط المستندات التي تطابق العبارة تمامًا التي تم إدخالها.
- :بادئة العبارة يعمل مثل وضع العبارة التامة، باستثناء أنه يسمح بتطابقات البادئة في المصطلح الأخير في text.
- حرف البدل: يعرض المستندات التي تطابق تعبير حرف بدل.
- استعلام غامض: يعرض المستندات التي تحتوي على مصطلحات مشابهة لمصطلح البحث. على سبيل المثال: إذا كنت تبحث عن كولومبيا. سيعرض نتائج البحث التي تحتوي على كولومبيا أو كولومبيا.

اختر لغتك

  • Français
  • English
WHO EMRO WHO EMRO
  • الصفحة الرئيسية
  • المواضيع الطبية
  • المعطيات والإحصائيات
  • مركز وسائل الإعلام
  • موارد المعلومات
  • البلدان
  • البرامج
  • معلومات عن المنظمة
  1. Home
  2. مركز وسائل الإعلام
  3. مركز وسائل الإعلام - الأخبار

كلمة الدكتورة حنان حسن بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في مشاورة الدول الأعضاء بشأن خطة العمل العالمية الجديدة لمقاومة مضادات الميكروبات

3 أيلول/ سبتمبر 2025

الزملاء الأعزاء،

السيدات والسادة،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أود في البداية أن أشير إلى الخطر الذي يهددنا جميعًا، ألا وهو مقاومة مضادات الميكروبات، التي تعد واحدةً من أشد التهديدات الملحة للصحة العالمية والتنمية والأمن. فهي تضعف قدرتنا على علاج الأمراض الشائعة، وتهدد الأمن الغذائي، وتقضي على عقود من التقدم في مجال الصحة. ويتفاقم هذا التحدي بوتيرة سريعة، فيزداد من حيث النطاق والحجم والتعقيد.

واعتماد قرار جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين رقم 66، إلى جانب الإعلان السياسي للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن مقاومة مضادات الميكروبات في عام 2024، أكد من جديد الحاجة الملحة إلى تحديث خطة العمل العالمية لعام 2015. ويجب أن يراعي هذا التحديث البينات الجديدة، ومسببات الأمراض المتطورة، وأوجه التفاوت المستمرة، والحاجة إلى استجابة أشمل وأكثر قابليةً للتنفيذ وخضوعًا للمساءلة في إطار نهج الصحة الواحدة.

وتعد مشاورة اليوم خطوةً أساسيةً في تشكيل تلك الاستجابة. وبينما ينصب تركيزنا على قطاع الصحة البشرية، يقود شركاؤنا في التحالف الرباعي –وهم منظمة الأغذية والزراعة، والمنظمة العالمية لصحة الحيوان، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة– مشاورات تكميليةً في مجالاتهم.

وما تطرحونه اليوم من رؤًى سوف تسترشد به مباشرةً خطة العمل العالمية المقبلة، وهو ما يضمن استنادها إلى واقع إقليم شرق المتوسط وأولوياته واحتياجاته.

فإقليمنا يواجه تحديات فريدةً، منها: النظم الصحية الهشة، والنزاعات المطولة، والأزمات الإنسانية، ومحدودية الحصول على الخدمات الصحية الأساسية. ولكنه يضرب أيضًا أروع الأمثلة على القيادة والابتكار، مثل المؤتمرات المشتركة بين الوزارات التي استضافتها سلطنة عمان في عام 2022 والمملكة العربية السعودية في عام 2024، التي وضعت أهدافًا طموحةً وأطلقت مبادرات ملموسةً.

وفي عام 2019، تشرفت بأن أكون أول من يشغل منصب المدير العام المساعد لمقاومة مضادات الميكروبات في منظمة الصحة العالمية، وكان ذلك علامةً فارقةً في الارتقاء بهذه القضية على برنامج العمل الصحي العالمي، وكان لإقليمنا دور محوري في هذا الصدد.

وقد شارك في الاستقصاء العالمي الذي تسترشد به خطة العمل العالمية الجديدة ما يقرب من 400 طرف من الأطراف المعنية، منهم 13 دولةً من دولنا الأعضاء. وكانت أولوياتهم واضحةً، ألا وهي:

الإنصاف والإتاحة –لا سيما للبلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط– فيما يخص مضادات الميكروبات ووسائل التشخيص وخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الجيدة.

وتعزيز الحوكمة والتمويل والمساءلة.

والترصد القوي، والمشاركة المجتمعية، والابتكار في وسائل التشخيص والعلاج.

وإدماج نهج الصحة الواحدة – من حيث المبدأ وعلى صعيد الممارسة العملية.

وأحثكم اليوم على التحلي بالإقدام، والصراحة، والتطلع إلى المستقبل. فلنرسم خطة عمل عالميةً سليمةً تقنيًا، وعادلةً اجتماعيًا، ويمكن تطبيقها عمليًا –مع التصدي للمحددات الاجتماعية، وتناول ما يتعلق بالنوع الاجتماعي من أبعاد مقاومة مضادات الميكروبات– حتى تراعى احتياجات إقليمنا مراعاةً تامةً في الأولويات والموارد العالمية.

وختامًا، أؤكد أننا نستطيع معًا أن نضمن مستقبلًا تظل فيه مضادات الميكروبات الفعالة ركنًا أساسيًا من أركان الصحة والتنمية للجميع.

منظمة الصحة العالمية تطلق إطارًا إقليميًّا لدحر التهاب السحايا بحلول عام 2030

القاهرة، مصر، 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2025 - أطلقت منظمة الصحة العالمية رسميًا إطارًا إقليميًّا لدحر التهاب السحايا بحلول عام 2030 في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، وهذا يمثل خطوة جريئة نحو القضاء على أوبئة التهاب السحايا وإنقاذ الأرواح في جميع أنحاء الإقليم.

ويمثل إطلاق مسودة إطار تنفيذ خارطة الطريق العالمية لدحر التهاب السحايا بحلول عام 2030 في إقليم شرق المتوسط مرحلةً رئيسيةً في مواءمة العمل الإقليمي مع خارطة الطريق العالمية التي اعتمدتها جمعية الصحة العالمية الثالثة والسبعون في عام 2020. وهذا يؤكد من جديد التزام المنظمة بإيجاد مستقبل لا يعاني فيه أحد من التهاب السحايا أو يُتوفى بسببه، وهو مرض لا يزال يشكل تهديدًا خطيرًا، لا سيما في البيئات الهشة والمتضررة من النزاعات.

ويهدف الإطار إلى خلو الإقليم من التهاب السحايا بحلول عام 2030 من خلال ما يلي:

القضاء على أوبئة التهاب السحايا البكتيري

خفض الوفيات الناجمة عن التهاب السحايا الذي يمكن الوقاية منه باللقاحات بنسبة 70%

تحسين الرعاية ونوعية الحياة للناجين من هذا المرض.

ولالتهاب السحايا، وهو التهاب في الأنسجة المحيطة بالدماغ والحبل الشوكي، عواقب مدمرة، حيث يواجه شخص من كل 5 أشخاص ناجين مشكلاتٍ طويلة الأجل، منها فقدان السمع وصعوبات معرفية وإعاقات بدنية. ولهذا السبب، يركز الإطار الإقليمي في الأساس على الرعاية التي تركز على الناجين والتأهيل والكرامة.

ويتمحور الإطار الإقليمي حول خمس ركائز استراتيجية، ويركز على توسيع نطاق إتاحة اللقاحات المنقذة للأرواح (بما في ذلك لقاح Men5CV المضاد لالتهاب السحايا)، وتعزيز التشخيص والعلاج المبكرين، وتحسين ترصُّد هذا المرض، وضمان إعادة تأهيل الناجين وكرامتهم، وتعزيز المشاركة المجتمعية من خلال القادة والشركاء.

وقالت الدكتورة حنان بلخي، مديرة منُظّمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: «وضع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إطارًا تنفيذيًّا عمليًّا لترجمة هذه الرؤية إلى حقيقة ملموسة في إقليمنا. ويوجه الإطارُ البلدانَ فيما يتعلق بدمج الوقاية من التهاب السحايا، والكشف عنه، ورعاية مرضاه في نُظُم الرعاية الصحية الأولية بها، وفي تصميم حُزم الخدمات الأساسية الخاصة بها».

ويمكن لخارطة الطريق العالمية، إذا نُفِّذَت بالكامل، أن تحول دون وقوع 2.75 مليون حالة إصابة وأن تنقذ حياة 920,000 شخص وتُجنب حدوث 780,000 حالة عجز وتحقق فوائد اقتصادية تصل إلى 100 مليار دولار بحلول عام 2030.

وتدعو منظمة الصحة العالمية جميع الحكومات والجهات الفاعلة في المجتمع المدني والشركاء في مجال الصحة العالمية إلى الاستثمار في الوقاية من التهاب السحايا ورعايته، وإدماجه في خطط التغطية الصحية الشاملة، وزيادة الوعي من خلال منصات مثل اليوم العالمي لالتهاب السحايا الذي يوافق 5 تشرين الأول/ أكتوبر من كل عام.

وقالت الدكتورة حنان للمشاركين في الحدث: «إن دوركم الرائد وعملكم الدؤوب أمران حيويان لتحويل هدف «المستقبل الخالي من التهاب السحايا» إلى واقع ملموس. فلنعمل معًا على تكييف هذا الإطار وتنفيذه ودعمه، حتى يتمكن كل مجتمع من الاستفادة من تعزيز الحماية ضد التهاب السحايا، لا سيما خلال التجمعات الحاشدة».

وإطار العمل ليس مجرد خطة، بل هو دليل على تصميم الإقليم على إنهاء المعاناة التي يسببها التهاب السحايا، وحماية صحة الأجيال القادمة. ومن خلال العمل الجماعي والالتزام المستمر والشراكات الشاملة، يمكننا تحويل هذه الرؤية إلى أثر دائم وضمان مستقبل أكثر أمانًا وصحة للجميع.

زوروا الصفحة الإلكترونية لمنظمة الصحة العالمية الإلكترونية بعنوان «دحر التهاب السحايا بحلول عام 2030» للاطلاع على المصادر والمرتسمات القُطرية وأدوات التنفيذ

للاطلاع على الإطار التنفيذي لخارطة الطريق العالمية لدحر التهاب السحايا بحلول عام 2030 في إقليم شرق المتوسط

تَعرَّف على المزيد عن التهاب السحايا

"الغذاء والدواء" ومنظمة التعاون الإسلامي ينظمان ورشة عمل حول تعزيز الأنظمة الرقابية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية

1 تشرين الأول/ أكتوبر 2025، الرياض، المملكة العربية السعودية--نظّمت الهيئة العامة للغذاء والدواء، من خلال ذراعها التعليمي "أكاديمية الغذاء والدواء" ومنظمة التعاون الإسلامي (OIC)، ورشة عمل عبر الاتصال المرئي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO)، وذلك انسجامًا مع ما أكّد عليه الاجتماع الثالث لرؤساء الهيئات الوطنية لتنظيم الأدوية في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي "إعلان الرياض" حيال تعزيز التعاون وتطوير الأنظمة الرقابية في الدول الأعضاء، وبمشاركة 200 مختص من 57 دولة عضو في منظمة التعاون الإسلامي.

وجاءت الورشة بعنوان "تعزيز الأنظمة الرقابية: رحلة الهيئة العامة للغذاء والدواء نحو تحقيق مستوى النضج الرابع والأعلى وفق أداة المقارنة المعيارية العالمية لمنظمة الصحة العالمية (GBT): المنجزات والدروس المستفادة". وتُعدّ هذه الأداة معيارًا عالميًا موحدًا لتقييم الأنظمة الرقابية الوطنية المختصة بالأدوية واللقاحات.

وخلال الورشة، استعرضت "الهيئة" تجربتها في تطوير أنظمتها الرقابية لضمان الوصول للدواء ذي الجودة العالية في الوقت المناسب ومواجهة تحديات الأدوية المغشوشة والرديئة. وتجدر الإشارة إلى تحقيق المملكة العربية السعودية ممثلةً بالهيئة العامة للغذاء والدواء أعلى تصنيف ضمن هذه الأداة العالمية، وهو مستوى النضج الرابع (ML4)، لتكون أول دولة إقليميًا وثالث دولة على مستوى العالم تنال هذا التصنيف؛ ويؤهل هذا المستوى الجهة الرقابية لتكون جهة مرجعية يعتمد عليها في قرارات الموافقة على المنتجات الطبية.

كما تناولت الورشة شرحًا لبنية الأداة العالمية ومستوياتها وطرحت أبرز التجارب الدولية، إضافةً إلى نقاش مفتوح تبادل فيه المشاركون خبراتهم واستعرضوا حلولًا عملية وفرصًا للتعاون الفني.

تحويل القرارات إلى نتائج: تسريع وتيرة العمل بشأن الأمراض غير السارية في إقليم شرق المتوسط

تحويل القرارات إلى نتائج: تسريع وتيرة العمل بشأن الأمراض غير السارية في إقليم شرق المتوسط30 أيلول/ سبتمبر 2025، القاهرة، مصر - يعقد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط غدًا حدثًا افتراضيًا رفيع المستوى لتسريع وتيرة التقدم المُحرز في مكافحة الأمراض غير السارية في جميع أنحاء الإقليم. ويُعقَد هذا الحدث تحت عنوان "تحويل القرارات إلى نتائج: الاستفادة من اجتماع الأمم المتحدة الرابع الرفيع المستوى لتسريع وتيرة التقدم الإقليمي بشأن الأمراض غير السارية في إقليم شرق المتوسط"، وسيستفيد من الزخم الذي نتج عن اجتماع الأمم المتحدة الرابع الرفيع المستوى الرابع المعني بالأمراض غير السارية والصحة النفسية، الذي عُقد في أيلول/ سبتمبر 2025، ويهدف إلى ترجمة الالتزامات العالمية إلى حصائل إقليمية ملموسة.

وستقدم الجلسة لمحة عامة عن التقارير المرحلية المتعلقة بالأمراض غير السارية المُقَدَّمة إلى اللجنة الإقليمية في دورتها الثانية والسبعين، تليها حلقة نقاش مع الخبراء الدوليين ومنظمات المجتمع المدني والدول الأعضاء والشركاء الآخرين عن الاستراتيجيات الرامية إلى تحقيق الأهداف الإقليمية بشأن الأمراض غير السارية.

وتُعَدُّ الأمراض غير السارية، بما فيها السكَّري، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض السرطان، والأمراض التنفسية المزمنة، السبب الرئيسي للوفيات المبكرة على الصعيد العالمي، كما أنها مسؤولة عن 66% من جميع الوفيات في إقليم شرق المتوسط. ويصيب السكري وحده ما يقرب من 85 مليون بالغ، ويسجل الإقليم أعلى معدل انتشار على مستوى العالم (17.6%)، ويسجل كذلك أعلى نسبة للوفيات المرتبطة بالسكري في صفوف الأفراد في سن العمل (21.6%). ولا يزال ما يقرب من ثلث الحالات لم تُشَخَّص.

وتتفاقم درجة تأثُّر الإقليم بالأزمات الإنسانية. إن 38% من سكان العالم المحتاجين إلى المساعدة يعيشون في الإقليم، وحالات الطوارئ والنزوح تُعطِّل فرص الحصول على الرعاية والخدمات الأساسية بشدة، وهذا يفاقم عبء الأمراض غير السارية.

وسيتضمن الحدث ما يلي:

عرض آخر المستجدات عن الأمراض غير السارية من الجمعية العامة للأمم المتحدة والاجتماع الرابع الرفيع المستوى، لتسليط الضوء على الرؤية السياسية المُجدَّدَة وصلتها بالأولويات الإقليمية؛

النجاة من داء السكري في حالات الطوارئ، وبحث كيفية تكييف البلدان لنماذج الرعاية للوصول إلى السكان النازحين والضعفاء؛

تقرير عن التقدم المُحرَز في القرارات المتعلقة بالأمراض غير السارية، ومنها القرار ش م/ل إ68/ق-5 بشأن السكري والقرار ش م/ل إ70/ق-2 بشأن الأمراض غير السارية في حالات الطوارئ؛

 إيضاحات قُطرية تتحدث فيها الدول الأعضاء عن العقبات والحلول العملية لإدماج الأمراض غير السارية في نُظُم الاستجابة للطوارئ.

وقال الدكتور أزموس همريتش، مدير إدارة الأمراض غير السارية والصحة النفسية بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط: «إن واجبنا تجاه المتعايشين مع الأمراض غير السارية أن نضمن لهم الرعاية المستدامة، وصون الكرامة، والوفاء بالتزاماتنا.وأدعوكم اليوم إلى مشاركة التحديات والنجاحات بكل شفافية. ولا تزال منظمة الصحة العالمية على عهدها في دعم الدول الأعضاء لتوسيع نطاق تطبيق "أفضل الوسائل" في مجال الأمراض غير السارية، وهي تدابير فعّالة ومسند بالبيّنات وعالية المردود وتشمل الجوانب المالية والتشريعية والتنظيمية.»

وستقدم المنظمة تقريرين مرحليين أحدهما عن السكري والآخر عن الأمراض غير السارية في حالات الطوارئ لتسليط الضوء على الإنجازات والتحديات والدروس المستفادة. وسيتبادل ممثلو البلدان أيضًا الخبرات في تنفيذ الحزم التقنية الصادرة عن المنظمة، مثل الحزمة التقنية للتدبير العلاجي لأمراض القلب والأوعية في الرعاية الصحية (HEARTS)، وحزمة التدخلات الأساسية في مجال الأمراض غير السارية (PEN) في الرعاية الصحية الأولية.

وسيختتم الحدث بالتزام بمواءمة الاستراتيجيات الإقليمية مع الإعلان السياسي للأمم المتحدة لعام 2025 الذي يؤكد على الإنصاف والتكامل وإعطاء الأولوية للسكان في الأوضاع الإنسانية. وسيُعَدُّ تقرير موجز يتضمن قائمة من الإجراءات ذات الأولوية المتفق عليها من جانب المنظمة والدول الأعضاء والشركاء.

ويمثل هذا التجمع خطوة حاسمة في تحويل القرارات إلى نتائج وتحسين الحياة في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط.

الصفحة 17 من 269

  • 12
  • 13
  • 14
  • 15
  • 16
  • 17
  • 18
  • 19
  • 20
  • 21
  • خريطة الموقع
    • الصفحة الرئيسية
    • المواضيع الطبية
    • المركز الإعلامي
    • المعطيات والإحصائيات
    • موارد المعلومات
    • البلدان
    • البرامج
    • معلومات عن المنظمة
  • مساعدة وخدمات
    • التوظيف في منظمة الصحة العالمية
    • حقوق الطبع
    • الخصوصية
    • إتصل بنا
  • مكاتب منظمة الصحة العالمية
    • المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية
    • المكتب الإقليمي لأفريقيا
    • المكتب الإقليمي للأمريكتين
    • المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ
    • المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا
    • المكتب الإقليمي لأوروبا
WHO EMRO

سياسة الخصوصية

© منظمة الصحة العالمية 2025. جميع الحقوق محفوظة