الطوارئ الصحية لمنظمة الصحة العالمية | الأخبار | وقاية السكان من آثار الطوارئ الصحية

وقاية السكان من آثار الطوارئ الصحية

طباعة PDF

تتصدر حالات الطوارئ جدول أعمال اللجنة الإقليمية الخامسة والستين ويرجع السبب في ذلك إلى أن ما يزيد على ثلثي بلدان إقليم شرق المتوسط تتضرر ضررًا مباشرًا أو غير مباشر من النزاعات السياسية والكوارث الطبيعية والتهديدات الأخرى على الصحة العامة.

1 / 8

إن الإقليم يرزح تحت عبء ثقيل: فالنزاعات السياسية والكوارث الطبيعية وفاشيات الأمراض قد أصابت 76 مليون إنسان - أي أكثر من نصف السكان المحتاجين على الصعيد العالمي - بمن فيهم 17 مليون لاجئ. وهذا يؤدي إلى سوء مستوى المؤشرات الأساسية للصحة السكانية، مثل زيادة وفيات الأمهات عن ذي قبل، وتدني معدل مأمول العمر في العديد من الأماكن.