
يبلغ معدل الوفيات الناجمة عن الغرق بين الذكور ضعف المعدل بين الإناث على الأقل.

يمثل الأطفال والشباب الذين تصل أعمارهم إلى 29 عامًا 83٪ من الوفيات الناجمة عن الغرق على الصعيد الإقليمي.

تشير الدراسات إلى أن المهاجرين أكثر عرضة لخطر الغرق في الإقليم.

تشير المؤلفات العالمية عن الغرق إلى أنه يؤثر على الفقراء والمهمشين تأثيرًا غير متناسب. فمعدلات الغرق في البلدان ذات الدخل المنخفض أعلى من نظيراتها في البلدان ذات الدخل المرتفع بمقدار 3.2 مرات.
العوامل التي تزيد من خطر الغرق وفقًا لتقارير الأطراف المعنية
القرب من المسطحات المائية الداخلية مثل البحيرات أو الأنهار أو البِرَك، وحمامات السباحة والبحر
الفئة العمرية للمراهقين أو الشباب
انتشار الأنشطة الترفيهية المائية
الفيضانات المفاجئة
صيد الأسماك
ركوب قوارب زائدة الحمولة
الهجرة غير الشرعية
سوء الأحوال الجوية
غياب الإشراف