
الدهون المتحولة غير المقترنة المنتَجة صناعيًا في الأغذية اللبنانية: حالة حمضي الليديك واللينوليديك
تاريخ النشر: 2021
يرتبط تناول الأحماض الدهنية المتحولة المنتجة صناعيًا بزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والوفاة بسبب أمراض القلب التاجية. وتهدف هذه الدراسة إلى تحديد توزيع الأحماض الدهنية المتحولة المُنتَجة صناعيًا في الأغذية التقليدية اللبنانية، خاصة فيما يتعلق بحمض الليديك (EA؛ 9T18:1) وحمض اللينوليديك (LEA؛ 9t12t18:2). وأظهرت النتائج أن الأصناف التي لديها أعلى مستويات للأحماض الدهنية المتحولة المنتجة صناعيًا شملت الأزر بالدجاج، وشاورما اللحم، والخبز بالحليب، والكعك الإنجليزي، ورقائق الشوكولاتة، والسمن الصناعي. ويجب على الحكومة والوزارات اللبنانية السعي لإذكاء وعي الجمهور بهذه القضية والضغط من أجل تنفيذ قوانين مكافحة الأحماض الدهنية المتحولة المنتجة صناعيًا إما على مستوى الصناعات الوطنية أو على مستوى استيراد المنتجات الغذائية.

تأثير جراحة البدانة على مؤشر الأكل الصحي وسلوك نهم الطعام والرغبة الشديدة في تناول الطعام لدى سكان الشرق الأوسط: تجربة لبنانية
تاريخ النشر: 2021
تُعدّ الأحماض الدهنية المتحوِّلة المُنتَجة صناعيًا مساهمًا غذائيًا رئيسيًا في الإصابة بالأمراض غير السارية في جميع أنحاء العالم. وفيما يلي الأهداف الرئيسية لهذه المقالة: (1) تقييم مستويات الأحماض الدهنية المتحولة المنتجة صناعيًا في الأطباق التقليدية والحلويات العربية والأطعمة المصنعة والزبدة والسمن الصناعي مما يكثر استهلاكه في لبنان. (2) وضع حجر أساس للسياسات واللوائح اللازمة لفرض حدود مستويات الأحماض الدهنية المتحولة في الزيوت والأغذية المستوردة أو المنتجة محليًا. وتشير النتائج إلى أن نحو 93٪ من المنتجات التي خضعت للاختبار في لبنان، بين عامي 2019 و2021، استوفت توصيات منظمة الصحة العالمية، في حين تجاوزت نسبة 7٪ تقريبًا الحدود الموضوعة.

الأطعمة فائقة المعالجة هي المصادر الرئيسية للدهون الكلية والأحماض الدهنية المشبعة والمتحولة لدى الأطفال التونسيين في مرحلة ما قبل المدرسة ومرحلة التعليم: دراسة مقطعية
تاريخ النشر: 2021
يرتبط الإفراط في تناول الدهون والأحماض الدهنية بمخاطر صحية كبيرة مثل السمنة أو الأمراض المزمنة. وكان الهدف من هذه الدراسة تقديم البيانات الأولى حول الدهون الكلية والأحماض الدهنية المشبعة والأحماض الدهنية المتحولة ومصادرها الغذائية الرئيسية لدى الأطفال التونسيين. وخلصت الدراسة إلى أن تنفيذ استراتيجية ذات صلة بتقليل الدهون، خاصة من الأغذية فائقة التجهيز التي تُعدّ من المنتجات منخفضة المغذيات والغنية بالطاقة، أمرٌ ضروريٌ لتعزيز صحة الأطفال والوقاية من الأمراض المزمنة الناجمة عن اختلال النظام الغذائي.

استعراض منهجي لمبادرات خفض استهلاك الدهون المتحوِّلة في إقليم شرق المتوسط
تاريخ النشر: 2021
تُعدُّ كثرة تناول الأحماض الدهنية المتحولة، خاصة تلك المُنتَجة صناعيًا، ضمن مسببات أمراض القلب والأوعية الدموية التي تُمثِّل السبب الرئيسي للوفيات في إقليم شرق المتوسط. ويهدف هذا الاستعراض المنهجي إلى توثيق الاستراتيجيات الوطنية الحالية للحد من الأحماض الدهنية المتحولة في إقليم شرق المتوسط، وتقديم لمحة عامة عن المبادرات التي تنفذها بلدان الإقليم، وتتبع التقدم المُحرَز نحو التخلص من الأحماض الدهنية المتحولة المنتجة صناعيًا. وأظهرت هذه الدراسة أن هناك حاجة إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات لبدء برامج الحد من الأحماض الدهنية المتحولة في البلدان المتخلفة عن الرَكب، وضمان التنفيذ والتقييم الدقيقين للبرامج الجارية.

التدخين السلبي مرتبط بخطر الإصابة بخلل وظائف القلب في وقت مبكر
تاريخ النشر: 2020
التعرُّض للتدخين السلبي يُعرِّض الرُّضَّع وصغار الأطفال للعديد من المخاطر على المدى القصير والطويل. وتبين أن التدخين السلبي لدى البالغين يؤدي إلى خلل في الوظيفة الانبساطية على الجانب الأيسر من القلب. وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على التغيرات التي تطرأ على بنية الجانب الأيمن من القلب ووظيفته، والتي يمكن أن تتأثر بتعرُّض الرُضَّع للتدخين السلبي. وتُظهر النتائج أن الأطفال الذين يتغذون ببدائل الحليب مُعرضون لخطر الخلل الانبساطي على الجانب الأيمن، بينما يبدو أن الرضاعة الطبيعية المبكرة تحمي القلب من مخاطر التدخين السلبي.

زيادة الوزن تزيد خطر اختلال وظائف البطين الأيمن لدى الرضع الذين لا يتغذون بالرضاعة الطبيعية
تاريخ النشر: 2020
يمكن أن يؤدي الوزن الزائد في سن الرضاع إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري في مرحلة لاحقة من العمر، إلا أن هذه الآليات تحتاج إلى بحث. وتهدف هذه الدراسة إلى تقييم العلاقة بين زيادة الوزن ووظيفة البطين الأيمن في مرحلة الرضاعة فيما يتعلق بطريقة التغذية. وتُظهر النتائج أن وتؤدي زيادة الوزن في الأطفال الذين يتغذون على الحليب البديل إلى زيادة الأبعاد اليمنى للقلب، لكن في الأطفال الذين يتغذون بالرضاعة الطبيعية تزداد المكونات الوظيفية لوظائف البطين الأيمن.

تخطيط صدى القلب للبطين الأيمن في سن الرضاع: هل ممارسات التغذية المبكرة تحدث فرقًا؟
تاريخ النشر: 2020
من المهم إدراك دور ممارسات التغذية المختلفة خلال سن الرضاع في نمو الهياكل القلبية ونموها وذلك للتدخل المبكر للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. وتهدف الدراسة إلى مقارنة هياكل الجانب الأيمن من القلب ووظائفه لدى الأطفال الذين تقتصر تغذيتهم على الرضاعة الطبيعية والأطفال الذين يتغذون على بدائل لبن الأم في السنة الأولى من العمر. وتُظهر النتائج أن الاقتصار على الرضاعة الطبيعية في مرحلة الرضاعة يدعم الأداء الأفضل للجانب الأيمن من القلب في مرحلة الرضاعة. وتشير النتائج إلى أن تغيرات النمو والتطور المبكرة في الجانب الأيمن من القلب يمكن أن تتأثر بأنماط التغذية في مرحلة الرضاعة.

استراتيجيات خفض مدخول الدهون بين الأطفال والبالغين للقضاء على السمنة والأمراض غير السارية في إقليم شرق المتوسط
تاريخ النشر: 2018
الأمراض غير السارية هي السبب الرئيسي للوفيات في العالم، إذ تشير التقديرات إلى حدوث 39.5 مليون وفاة سنويًا (72% من إجمالي الوفيات) في عام 2016، ويُعزَى ذلك إلى الأمراض غير السارية الرئيسية الأربعة، وهي: أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، والأمراض التنفسية المزمنة، والسكري. ويُعدّ النظام الغذائي غير الصحي - بما في ذلك المدخول الزائد من الأحماض الدهنية المشبعة والأحماض الدهنية المتحولة - أحد العوامل الرئيسية التي تسهم في عبء الأمراض غير السارية. وتناقش هذه الورقة عبء الأمراض غير السارية، وتقدِّر المدخول من الأحماض الدهنية المشبَّعة والأحماض الدهنية المتحوِّلة، ومصادرها في بلدان الإقليم. كما تستعرض البيِّنات المتعلقة بالآثار الصحية الناجمة عن الحدّ من استهلاك الأحماض الدهنية المشبعة والأحماض الدهنية المتحولة، وتطرح استراتيجيات إقليمية للحد من استهلاك الدهون، وتعرض أمثلة على الإجراءات التي اتخذتها البلدان.

بيان بالسياسات والإجراءات الموصى بها لتقليل استهلاك الدهون والحد من معدلات الإصابة بالنوبات القلبية في إقليم شرق المتوسط
تاريخ النشر: 2014
نُشر بيان السياسات هذا في عام 2014 بهدف تحديد الإجراءات ذات الأولوية التي تتخذها الدول الأعضاء للتخلص من جميع الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا في الأغذية، فضلًا عن الحد بشكل ملحوظ من محتوى الدهون المشبعة في الأغذية. وتنقسم الإجراءات المقترحة إلى ثلاث مراحل تمتد على مدى سنتين من عام 2014 إلى عام 2015.