الصفحة الرئيسية

الحد من المخاطر الحيوية يجمع بين الخبرة والمشورة بشأن مسببات الأمراض نتيجة عالية مع التوجيه والتدريب على التعامل الآمن والسيطرة على عوامل الأمراض التي تشكل مخاطر صحية كبيرة، مع احتمال التأثير الاقتصادي السلبي والقلق العام.

وتشمل إدارة الحد من المخاطر تحليل سبل ووضع استراتيجيات للحد من احتمال وقوع  المخاطر الحيوية. هدف الحد من المخاطر هو التأكد من أن المعرفة العلمية الحالية بشأن الحمى النزفية الفيروسية، الجدرية تتحول إلى أوبئة والأمراض الحيوانية المنشأ الشديدة التي تصيب الإنسان الناشئة، ويحتفظ من أجل تطبيق التوجيه الأنسب لتلقي العلاج، والسيطرة، والسلامة للتخفيف من مخاطر بغض النظر عن مصدر هذا الحدث المرض.

فني مختبر في مستوصف السل يعد عينة البصاق للفحص المجهريمن المتوقع أن يتصرف العاملون في المختبرات بمسؤولية ويمنعون تعرض المجتمعات للمخاطر البيولوجية. المصدر: منظمة الصحة العالمية/هـ م. دياس

إن الحد من المخاطر البيولجية يجمع بين الخبرة الفنية والمشورة بشأن مسببات الأمراض ذات التأثير الوخيم مع التوجيه والتدريب بشأن المناولة المأمونة والسيطرة على العوامل الممرضة التي تشكل مخاطر صحية كبرى، والتي يمكن أن تسببب آثاراً اقتصادية ضارة وتثير القلق العام.

وتشتمل إدارة المخاطر البيولوجية على تحليل الطرق ووضع استراتيجيات لتقليل احتمال وقوع الإخطار. وإن الهدف من الحد من المخاطر البيولجية يتمثل في التأكد من أن المعارف العلمية الحالية في ما يتعلق بالحمى النزفية الفيروسية، والفيروسات المسببة للأوبئة، والأمراض الحيوانية المنشأ الشديدة التي تؤثر على البشر، يتم مراعاتها من أجل تطبيق التوجيه الأكثر مناسبة للعلاج ومراقبة السلامة للتخفيف من حدة المخاطر بغض النظر عن مصدر حدوث المرض.