بدأ الاحتفال باليوم العالمي للاجئين لأول مرة في عام 2001، ويُحتفل به كل عام في 20 حزيران/يونيو. ولقد تمخضت الحروب وممارسات الاضهاد عن نزوح أكثر من 60 مليون شخص، ودفعتهم إلى الهروب من منازلهم والبحث عن السلامة في أماكن أخرى. وينتمي نصف عدد اللاجئين في العالم إلى إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.
ويعتري المنظمة القلق بشأن صحة الأسر التي تنتقل بين البلدان. وفي إطار استجابة المنظمة لتوفير إمكانية حصول اللاجئين على الرعاية الصحية طوال رحلتهم من بلدهم وأثناء انتقالهم إلى أن يصلوا إلى وجهتهم الأخيرة، فإنها تحرص على تطبيق مبدأ رئيسي، ألا وهو "عدم إغفال أي شخص."
وتعمل منظمة الصحة العالمية مع الحكومات والشركاء نحو تحسين الحصول على الخدمات الصحية - التي تمثل واحدة من أكثر الحقوق الإنسانية الأساسية.
الصور
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |