الصفحة الرئيسية

العاملون الصحيون في إقليم شرق المتوسط ينقذون الأرواح و #ليسوا_هدفا للأعمال العدائية ( #NotATarget )

طباعة PDF

زهراء انضمت مؤخراً إلى برنامج التلقيح الوطني في أفغانستان وتعمل في التمنيع باللقاحات في كابول.

18آب/أغسطس 2017 - بالرغم من إدانات منظمة الصحة العالمية والشركاء الصحيين، فإن الهجمات على مرافق الرعاية الصحية في شرق المتوسط لم تنخفض هذا العام. وفي الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2017، أُبلغ عن أكثر من 152 هجوماً على مرافق الرعاية الصحية في 9 بلدان في الإقليم، مقابل 57 هجوماً في نفس الوقت من عام 2016. ووراء هذه الأرقام الرهيبة هناك أناس حقيقيون تزهق أرواحهم. ويواجه العاملون الصحيون في مناطق النزاع، في كل يوم، مخاطر وصعوبات جسيمة لتوفير الرعاية لمن هم في أشد الحاجة إليها.

معرض الصور