مازالت الوصمة والتمييز ضد المعايشين لفيروس الإيدز والمعرضين لخطورة مرتفعة للإصابة به منتشرين بدرجات متفاوتة في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط. ومازالت الوصمة والتمييز يشكلان عقبة كبرى أمام حصول الناس على خدمات الرعاية الصحية. كما أنهما يشكلان حائلاً صعباً يعيق تشجيع الفئات السكانية التي تعاني الوصمة من السعي للحصول على الخدمات الصحية والامتثال للتدخلات الصحية.
وكان موضوع الوصمة والتمييز في مواقع الرعاية الصحية هو موضوع يوم مكافحة الإيدز العالمي لعام 2011.