الصفحة الرئيسية

WHO leaders in the Region convene to boost resilience and effective delivery in countries

طباعة PDF

23 November 2021, Cairo – After almost three years with no physical meetings together, the WHO representatives in the countries of the Region and senior managers at the Regional Office regrouped for a collaborative retreat, with “Countries at the centre” as the main theme and core objective. 

“These retreats serve not only as an appropriate and opportune platform for open discussion and interaction, but also as a pivotal grounding for laying out strategic issues, challenges, and the means to find solutions and implement action points to move forward”, said Dr Ahmed Al-Mandhari, WHO Regional Director for the Eastern Mediterranean.

He explained that the development of the proposed action plans was done through a participatory and consultative process to achieve consensus among the participants, and in this regard, he called it a “body of wisdom” for WHO in the Region.  

Highlighting the learning curve, experience and wisdom accumulated during the last two years, due to the pandemic and other health challenges, as well as the political contexts in the Region, Dr Al-Mandhari emphasized the need to “move as one body, one family, carrying the same values we have carried for many years,” which continue to be re-emphasized through numerous initiatives, including the process of WHO Transformation. “We need to make sure that we are always moving in the right direction,” he said.  

The Regional Director highlighted the significance of the retreat for sharing beneficial ideas and as a way to regroup and readjust WHO Transformation priorities. Given the armed conflicts, economic challenges and dire humanitarian emergencies in the Region, he observed that “we need to be agile, ready to adapt, and to continue moving in the right manner.” 

The agenda of the retreat comprised a versatile list of sessions, each equipped with its own set of objectives. A key topic for discussion was the need to establish a collective understanding of the challenges and shortcomings in achieving the Sustainable Development Goals, the 13th General Programme of Work (GWP13), and the regional Vision 2023, which necessitate an acceleration of progress and increased impact in order to meet WHO’s objectives. This includes: readjusting the "purpose"; a review of the multidimensional positioning, internally and externally, of WHO for greater visibility and impact; and reaffirming WHO as a respectful workplace and environment, preventing and responding to sexual exploitation, abuse and harassment (PRSEAH), ensuring a zero-tolerance approach continues to be observed on PRSEAH and approving measures for preventive action. 

Another vital topic for discussion was strategic and operational planning, with a focus on the country level and on approaches to enhance the quality and coherence of WHO's delivery. This includes WHO’s strategic positioning through the Country Cooperation Strategy (CCS), Common Country Assessment (CCA), and the United Nations Sustainable Development Cooperation Framework (UNSDCF), as well as operational planning for the Programme Budget 2022-2023 and Country Support Plans (CSP). 

Additionally, stress management was highlighted during the retreat as a topic of interest, as participants sought to understand and acknowledge the negative impact of stress on the productivity levels and well-being of staff, and to agree on preventive and supportive stress management measures, especially in the many hardship duty stations. 

The WHO representatives in Afghanistan, Lebanon and Yemen, and others, addressed the challenges in conflict-ridden countries during the COVID-19 pandemic, sharing the obstacles that impeded their work and the strategic and operational solutions put in place to support successful delivery amidst these conditions. The participants also discussed the core emergency programme, where the main challenges highlighted included a lack of staff. As well as the various challenges noted, potential responses were also illustrated, including a staff development strategy, increased sustainable funding, and technical training, among other actions. Furthermore, participants also discussed how to better build synergies between the work on emergency preparedness, recovery and response and the work undertaken under universal health coverage and healthier populations, the other two pillars of WHO's strategic approach.

منظمة الصحة العالمية توقع مذكرة تفاهم لتبادل المعارف مع بنك المعرفة المصري

طباعة PDF

Dr_Mahmoud_Fikri_WHO_Regional_Director_for_the_Eastern_Mediterranean_and_Dr_Tarek_Shawky_Minister_Of_Education_and_Head_of_the_Egyptian_Knowledge_Bank__sign_memorandum_of_understandingالدكتور محمود فكري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، والدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم ورئيس بنك المعرفة المصري يوقعان مذكرة تفاهم

3 تشرين الأول/أكتوبر 2017، القاهرة - التقى الدكتور محمود فكري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط، يوم الثلاثاء الموافق 3 تشرين الأول/أكتوبر 2017 بمعالي الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم ورئيس بنك المعرفة المصري، وذلك في مقر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بالقاهرة. والتمس الاجتماع تعزيز التعاون في مجال التبادل المعرفي وإتاحة مصادر المعلومات.

وتخلل الاجتماع توقيع كل من المدير الإقليمي ووزير التربية والتعليم على مذكرة تفاهم في هذا الشأن. وسوف تتيح مذكرة التفاهم لجميع موظفي المكتب الإقليمي لشرْق المتوسّط (من المصريين والأجانب) الدخول إلى محتويات بنك المعرفة المصري دون مقابل ومن أي مكان داخل مصر.

ويقول الدكتور محمود فكري «لقد سعدت بلقاء معالي الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم ورئيس بنك المعرفة المصري، لمناقشة سُبُل تعزيز التعاون في ما بيننا في مجال التطوير المعرفي وتبادل المعلومات»، مضيفاً القول «إن إنشاء بنك المعرفة المصري، وهو أكبر مركز معرفي على الإطلاق يتيح الدخول عَبْر شبكة الإنترنت إلى النصوص الكاملة التي تنشرها كبرى المواقع التعليمية والعلمية القيّمة في العالم، يعدّ إنجازاً هائلاً يُحسب لمصر».

وذكر الدكتور طارق شوقي إن «الهدف من إنشاء بنك المعرفة المصري هو تشجيع الأفراد على العودة إلى بناء المعارف والتعلّم من خلال القراءة، وذلك عَبْر إتاحة محتوى ثري يسهُل الوصول إليه في شتى صنوف المعرفة». وأضاف القول «إن هدفنا الآن هو التوسع والانتقال من المعرفة إلى التعليم وبناء محتوى في مختلف المجالات بما فيها المناهج الدراسية الخاصة بالعلوم والرياضيات». وأردف القول «إننا نضع نُصْب أعيننا بناءَ شخصية الجيل الحالي من الشباب وذلك من خلال التركيز على الأخلاق والقيم والهوية والثقافة». وأضاف الدكتور شوقي القول «إن ما تضطلع به منظمة الصحة العالمية من أعمال أمر يحوز على إعجابنا، ونحن نتطلع إلى الاعتماد على شركاء مثل المنظمة والبنك الدولي لمساندتنا في إنجاز هذا العمل».

وقد تأسس بنك المعرفة المصري عام 2016. وبعد عامَيْن من المناقشات والعمل المشترك، بات الآن في إمكان المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الحصول على الخدمات التي يوفرها البنك عَبْر شبكة الإنترنت. وسوف يساعد هذا الأمر الموظفين على الحصول على المعلومات الصحية الـمُحدّثة على نطاق أوسع وأيسر وبدون مقابل.

وفي المقابل، سوف تتيح المنظمة الدخول إلى الشبكة الدولية الصحية لتيسير الوصول إلى نتائج البحوث الصحية، بالإضافة إلى فهرس منظمة الصحة العالمية الطبي الخاص بإقليم شرق المتوسط.

المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية يحضر منتدى المدن المراعية للسن في الشارقة

طباعة PDF

صاحب_السمو_الشيخ_الدكتور_سلطان_بن_محمد_القاسمي_عضو_المجلس_الأعلى_حاكم_الشارقة_يسلم_درعاً_فخرياً_للدكتور_محمود_فكري_المدير_الإقليمي_لمنظمة_الصحة_العالميةنيابة عن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، قدم الشيخ محمد بن سعود القاسمي عضو المجلس التنفيذي للشارقة ورئيس الدائرة المالية المركزية درعاً شرفياً للدكتور محمود فكري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية خلال الجلسة الافتتاحية للمنتدى 25 أيلول/سبتمبر 2017، الشارقة - زار الدكتور محمود فكري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الإمارات العربية المتحدة لحضور المنتدى السادس لخدمات المسنين في يوم افتتاحه. وعقد المنتدى في الفترة من 24 إلى 25 أيلول/سبتمبر 2017 في جامعة القاسمية في الشارقة، ونظمته إدارة الخدمات الاجتماعية في حكومة الشارقة في الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية. وعقد المنتدى هذا العام تحت شعار "المدن المراعية للسن" وشارك فيه عدد من البلدان ضمن شبكة المدن المراعية للسن، التي أنشأتها منظمة الصحة العالمية

وقد بدأت هذه المدن بتطبيق المعايير المتوقعة للمدن المراعية للسن والتي تشمل 8 أسس هامة:

  • المناطق الموجودة في الهواء الطلق والمباني
  • وسائل الانتقال
  • ‫الإسكان‬
  • ‫مشاركة المجتمعات المحلية‬
  • الإدماج الاجتماعي
  • المشاركة الاجتماعية والتوظيف
  • الاتصالات والدعم المجتمعي
  • ‫الخدمات الطبية

منتدى الشارقة السادي للمدن المراعية للسنإن المدينة أو المجتمع المراعي للسن هو المكان الذي يشعر فيه الناس بالاستقرار وهم يتقدمون في السن ، والذي يعزز تمتعهم بشيخوخة صحية ونشيطة.

تمثل شيخوخة السكان المتزايدة واتساع رقعة المناطق الحضرية تحديين ديموغرافيين يواجههما العالم حالياً. وقال الدكتور فكري في كلمته خلال افتتاح المنتدى "تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 3 من كل 5 أشخاص يتوقع أن يعيشوا في المناطق الحضرية بحلول عام 2030. ومع تزايد عدد المدن في جميع أنحاء العالم، سيزداد عدد سكانها الذين يتقدمون في السن. وسيتضاعف، بحلول عام 2015، عدد الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً، وتزداد نسبتهم من 11٪ إلى 22٪ من سكان العالم. وإن ظاهرة شيخوخة السكان ستكون أشد تحدياً في المناطق الريفية بسبب حركة الشباب من هذه المناطق إلى المدن".

ومن أجل تشجيع المدن على تنفيذ المبادرات لمواجهة هذه التحديات، من الضروري وضع الخطط ووضع السياسات التي تسهم في توفير الخدمات والبنية الأساسية، والمبادرات التي يمكن أن تجعل المدن مناسبة لمعيشة جميع الفئات العمرية، بمن فيهم من كبار السن.

وأضاف الدكتور فكري "وفي هذه المناسبة، أود أن أهنئ إمارة الشارقة على كونها أول مدينة عربية تنضم إلى الشبكة الدولية للمدن المراعية للسن في أيلول/سبتمبر 2016. وقد تحسنت الخدمات المقدمة للمسنين تحسناً ملحوظاً نتيجة لهذه المبادرة الدولية، ويسعدني أن أقول إن الشارقة تمثل نموذجاً يحتذى به".

المدير الإقليمي يفتتح التحدي العالمي الثالث لسلامة المرضى في عُمان

طباعة PDF

المدير الإقليمي يفتتح التحدي العالمي الثالث لسلامة المرضى في عُمان إن سلامة المرضى تتمثل في الحدُّ من مخاطر الضرر المرتبط بالرعاية الصحية‎. وهي تتطلب مجموعة واسعة من الإجراءات، تشمل الاستخدام الآمن للأدوية، ومكافحة العدوى، وسلامة المعدات، والممارسة السريرية الآمنة، والبيئة الآمنة للرعاية الصحية والطبية على مختلف مستويات نظام الرعاية الصحية

19 أيلول/سبتمبر 2017 - اختتم الدكتور محمود فكري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، يوم أمس زيارة إلى عُمان لمدة يومين، استهل خلالها مراسم الاحتفال بالتحدي العالمي الثالث لسلامة المرضى لمنظمة الصحة العالمية بعنوان "الدواء بدون ضرر في إقليم شرق المتوسط".

وينصبّ تركيز التحدي العالمي لسلامة المرضى على تعزيز النظم الصحية للحد من أخطاء العلاج الدوائي بهدف خفض مستوى الضرر الشديد الذي يمكن تجنبه، والمتعلق بالأدوية بنسبة 50٪ على مدى السنوات الخمس المقبلة. ويشجِّع التحدي العالمي الدول الأعضاء على تعزيز الإجراءات المشتركة الرامية إلى إدماج سلامة الأدوية في السياسات والممارسات الصحية الوطنية. وخلال الزيارة اجتمع الدكتور فكري مع مسؤولين رفيعي المستوى في حكومة عُمان، وشارك في أنشطة مختلفة.

وألقى الدكتور محمود فكري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، كلمة إلى الحضور خلال مراسم تدشين التحدي العالمي الثالث لسلامة المرضى تحت عنوان "الدواء بدون ضرر في إقليم شرق المتوسط". وقال الدكتور فكري "‏إن سلامة المرضى تتمثل في الحدُّ من مخاطر الضرر المرتبط بالرعاية الصحية‎. وهي تتطلب مجموعة واسعة من الإجراءات، تشمل الاستخدام الآمن للأدوية، ومكافحة العدوى، وسلامة المعدات، والممارسة السريرية الآمنة، والبيئة الآمنة للرعاية الصحية والطبية على مختلف مستويات نظام الرعاية الصحية".‏

وافتتح معالي الدكتور أحمد بن محمد عبيد السعيدي، وزير الصحة في سلطنة عُمان، مراسم الحفل مع معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية، رئيسة مجلس جامعة السلطان قابوس، ووزيرة التعليم العالي. وعلق على ذلك المدير الإقليمي قائلاً "إن هذا الحضور رفيع المستوى يبرز اهتمام حكومة عُمان ورعايتها للاستثمار في المجالات المتصلة بالصحة، وحرصها على تقديم خدمات صحية عالية الكفاءة والجودة تمشياً مع التوجُّهات الاستراتيجية لمنظمة الصحة العالمية".

وافتتح معالي الدكتور أحمد بن محمد عبيد السعيدي، وزير الصحة في سلطنة عُمان، مراسم الحفل مع معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية، رئيسة مجلس جامعة السلطان قابوس، ووزيرة التعليم العالي معرضاً أقيم على هامش هذه المناسبة، واستمع الدكتور فكري إلى تجربة مستشفى جامعة السلطان قابوس في تعزيز الاستعمال الآمن للدواء وسلامة المشتريات والتخزين وتوزيع الأدوية، فضلاً عن خبرة المستشفى في أساليب تدريس الاستعمال الآمن للأدوية.

وخلال الجلسة الافتتاحية، كرَّم الدكتور محمود فكري أربعة مرافق صحية عُمانية شاركت في مبادرة منظمة الصحة العالمية للمستشفيات التي تراعي سلامة المرضى.

إن العلاج بالأدوية هو التدخل العلاجي الأكثر استعمالاً في مرافق الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم. وعندما تستعمل الأدوية استعمالاً آمناً ومناسباً، فإنها تُسهم في تحقيق تحسُّن كبير في صحة المرضى وعافيتهم. ومع ذلك وعلى الرغم من النوايا الحسنة لمقدمي الرعاية الصحية وتصميم أنظمة الرعاية الصحية، فإن الممارسات الدوائية غير الآمنة والأخطاء الدوائية مازالت هي السبب الرئيسي للضرر الذي يمكن تجنبه في نظم الرعاية الصحية.

افتتح معالي الدكتور أحمد بن محمد عبيد السعيدي، وزير الصحة في سلطنة عمان، مراسم الحفل مع معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية، رئيسة مجلس جامعة السلطان قابوس، ووزيرة التعليم العالي.افتتح معالي الدكتور أحمد بن محمد عبيد السعيدي، وزير الصحة في سلطنة عمان، مراسم الحفل مع معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية، رئيسة مجلس جامعة السلطان قابوس، ووزيرة التعليم العالي.

منظمة الصحة العالمية ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يوقِّعان اتفاقية للاستجابة للكوليرا في اليمن

طباعة PDF

معالي الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والدكتور محمود فكري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسطمعالي الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والدكتور محمود فكري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط

6 آب/أغسطس 2017 - في سياق تفعيل المنحة السخية لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، للمساعدة في مكافحة فاشية الكوليرا في اليمن ورفع المعاناة عن الشعب اليمني، وقَّع الدكتور محمود فكري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، ومعالي الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اتفاقية لتنفيذ هذه المنحة، وذلك في حفل أقيم في المملكة العربية السعودية يوم الخميس 3 آب/أغسطس 2017.

وأعرب الدكتور فكري مجدداً عن خالص شكره وتقديره وامتنانه لصاحب السمو الملكي ولي العهد على تخصيص مبلغ 66.7 ملايين دولار أمريكي لمكافحة الكوليرا، وهو إجمالي المبلغ الكامل الذي تعهدت الأمم المتحدة بتقديمه للاستجابة لأزمة الكوليرا ولدعم الشعب اليمني. وسوف تحصل المنظمة من هذا المبلغ الكامل على مبلغ 33.7 ملايين دولار أمريكي يُخصَّص للاستجابة الطبية والصحية. ويأتي هذا المبلغ امتداداً لمشروعات أخرى بلغت قيمتها 8.2 مليون دولار أمريكي بموجب اتفاقية جرى توقيعها حديثاً بين المنظمة والمركز.

كما يدعم مركز الملك سلمان الجهود التي تبذلها وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية لمكافحة انتشار الكوليرا، فقد قدَّم المركز للوزارة 550 طناً من الأدوية والإمدادات الطبية والمحاليل الفموية والوريدية، بالإضافة إلى تنفيذ مشروعات في مجال الصحة والإصحاح.

روابط ذات صلة

منظمة الصحة العالمية تعرب عن شكرها وتقديرها وامتنانها لصاحب السمو الملكي ولي عهد المملكة العربية السعودية على مبادرته السخية لتمويل أنشطة الاستجابة للكوليرا في اليمن
23 حزيران/يونيو 2017

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يدعم الاستجابة للكوليرا في اليمن
15 حزيران/يونيو 2017

الصفحة 1 من 4